حظر استخدام الأكياس .. شرد نحو 10 الآف عامل في حوالي 100 مصنع أكياس بالولاية
كشف اتحاد الغرف الصناعية، أن قرار ولاية الخرطوم بحظر استخدام الأكياس، شرد نحو 10 الآف عامل في حوالي 100 مصنع أكياس بالولاية، في وقت دفع الاتحاد، بشكوى رسمية لرئيس البرلمان إبراهيم أحمد عمر ضد القرار وعليه قررت لجنة الصناعة والتجارة إستدعاء وزير البيئة حسن هلال لدراسة القضية.
وقال رئيس لجنة الصناعة والتجارة بالبرلمان، عبد الله مسار لـ”للجريدة” إن لجنته شرعت في التحقيق حول قرار ولاية الخرطوم بعد أن أحال رئيس البرلمان شكوى الغرف الصناعية للجنة.
وذكر مسار أن الاتحاد الصناعي أفاد في الشكوي أن مصانع الأكياس دفعت جمارك للدولة مقابل معدات استوردتها على مدى 3 سنوات بـقيمة 350 مليار جنيه، ودفعت ضريبة قيمة مضافة بـ7 مليار جنيه.
وأوضح أن وزير البيئة حسن عبد القادر هلال سيمثل غداً الثلاثاء أو خلال أقرب وقت لاحق أمام اللجنة بغرض دراسة القضية التي أصبحت ذات بعد قومي ورفع توصيات الى رئيس البرلمان لإتخاذ قرار بشانها.
البرلمان : سارة تاج السر
صحيفة الجريدة
شوفوا يا اصحاب المصانع ،مهما تحاولوا و تلفوا و تدوروا و ترشوا بطريقة مباشرة وغير مباشرة مافي اكياس يعني ما في اكياس
بالمقايس الدايرنا انتوا . و ال 10 الف عامل ديل يمكنهم التوجه نحو مصانع اكياس الورق الفتحت جديدة دا اذا افترضنا انو فعلاً
العمالة اشردت علماً انتوا يا اصحاب المصانع اول ناس بتكونوا حريصيين علي تشريد العمالة اذا استطعتوا استجلاب ماكينات توفر
ليكم شغل البشر او تختصر عددهم ،،،،،،،،،
وتر تشريد ، تشريد ، تشريد دا نحن شبعنا منو ،،، السودان دا كلوا في حالة تشريد ، الا من رحم ربي .
قال 10 الف عامل قال ،،
كل البنيِّات التحتيِّة لمصانع ( البلاستيك ) القائمة قائمة على أنَّها صناعة من ( العامل ) للفني للمهندس للمباني للعربات والماكينات ..
في البلد ( اللي ) فيها عدالة وفيها ناس تخاف الله ..
المفروض ( غرفة ) الصناعة تستدعي أصحاب صناعة البلاستيك وتجتمع بهم ( و ) يبحثون تحويل الصناعة ( التي ) مُنعت منتجاتها لصناعة ( صديقة ) لحسن هلال ( أقصد ) صناعة صديقة للبيئة ..
ويمكن لهذه ( المصانع ) المحافظة على أكثر من ثمانين في الميِّة من نفسها وتضيف ( لها ) أو ( عليها ) خطوط لإنتاج أكياس الورق والكرتون والفايبر والقماش ..
..
لكن ( نحن ) مع سياسة الإبدال و الإستبدال ( و ) الإستهبال ..
ومع إعطاء ( الحق ) لمن لا يستحق ..
لا يهم كثيراً ( أمر ) هؤلاء ..