(السياحة): عرضنا مشروع سواكن على الإمارات قبل تركيا
كشف وزير السياحة محمد أبوزيد، عن عرض مشروع إقامة مدينة سياحية في سواكن على الإمارات قبل سنوات، وقال إنها أجرت دراسات بالخصوص دون تقدم، ولفت الى أن الاتفاق مع تركيا في المشروع يتلخص في برنامج تنموي استثماري سياحي.
وقال الوزير في تصريحات منشورة بمواقع إلكترونية طبقاً لما نقلت (شبكة الشروق) أمس، إن الشراكة بين السودان وتركيا في جزيرة سواكن السودانية تتلخص في برنامج تنموي استثماري سياحي يسعى إلى إقامة مدينة سياحية في المنطقة التاريخية العريقة.
وكشف أبوزيد أن الخرطوم عرضت قبل سنوات، مشروع إقامة المدينة السياحية في سواكن على حاكم إمارة الشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة سلطان بن محمد القاسمي، لما هو معروف عنه من ولع بالثقافة والتراث، وبالفعل اهتم بهذا الشأن، وأجرت إمارة الشارقة بحوثاً ودراسات جدوى لكن دون تقدم بعدها.
وأوضح مصطفى أن الرئيس أردوغان قدم طلبه لاستثمار المنطقة سياحياً بعد جولته فيها ومعاينته لعمليات الترميم التي قامت بها الوكالة التركية، وأن الحكومة السودانية أخضعت الأمر للدراسة وردت على الرئيس التركي بالموافقة خلال وداعه في مطار الخرطوم، وذكر (كنت قريباً من الرئيس أردوغان خلال جولته في سواكن، بحكم تبعية المنطقة لوزارتي، عندما كنا نقف في صحن المسجد الحنفي طلب الرئيس أردوغان من الرئيس البشير استثمار المنطقة سياحياً).
صحيفة الجريدة
انت بتبرر لي منو؟؟؟
عشان
انت بتبرر لي منو؟؟؟
اين ادعاء سيادة الدولة
مفروض تقول نديها للبعجبنا
وزير السياحة السوداني لا يحتاج ان يسوق مبررات للاخرين بخصوص سواكن فقط الشعب السوداني هو المعني بالامر اعادة اعمار سواكن وايجاد حليف قوي يجعلنا شركاء في البحر الاحمر الذي تحاول السعودية واسرائيل اقتسامة مع حصة لعصابة عيال زايد ومصر في دور السمسار نريد شراكة سودانية تركية فيما يلينا من البحر الاحمر للحد من اطماع الطامعين ولزرع الخوف في نظام اللصوصية الجاثم علي صدر مصر..
انت ما مجبور تبرر لكائن من كان يا سيادتك انت ما مقتنع ان السودان ذات سيادة ليه المبررات للعربان
لو ما عندنا اسطول بحري يحرس السواحل نملا البحر في مياهنا الغام بحرية مع وسيلة لجمعها وتحديد اماكناها لاحقا مثلا ربطها بحبال الى القاع او وضعها في الاتجاه الذي تأتي منه الجرافات المصرية التي تخرب البيئة البحرية