فضائح جديدة .. هكذا كان ترامب يستمتع بغواية زوجات أصدقائه
يتضمن الكتاب الفضائحي عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والذي سيطرح في الأسواق اليوم الجمعة، قصة جديدة تضاف لما وُصفت بأنها “عشرة أسرار مشتعلة” تداولها الإعلام في الأيام الأربعة الماضية.
وفي المقتطفات التي نشرتها صحيفة نيويورك ماغازين من كتاب “الغضب والنار” والذي يطالب الرئيس بوقف نشره، روايات تفصيلية تعطي الانطباع بأن ترامب كان يستمتع بإغواء زوجات أصدقائه.
جرجرة الصديق
ويقول المؤلف الصحفي مايكل وولف أن ترامب “ذات مرة تباهى بالقول إن أحد الأشياء المثيرة في حياته، هي غواية زوجات الأصدقاء إلى الفراش”.
ويضيف المؤلف: “في ملاحقته لزوجة صديق له، يحاول ترامب أن يقنعها بأن زوجها ليس كما كانت تتصور. يجعل (ترامب) سكرتيرته تدعو ذاك الصديق إلى المكتب. حتى إذا وصل، يبدأ ترامب بجرجرته في مزاح بالحميميات من نوع: أما زلت تمارس الجنس مع زوجتك؟ كم مرة؟ أليس في خاطرك أن تجرب شيئًا أفضل؟ لا داعي لأن تتردد، فلدي فتيات قادمات من لوس أنجلوس حوالي الساعة الثالثة.. نستطيع هنا في المكتب أن نصعد للطابق العلوي ونستمتع بوقت رائع”.
وتقول الرواية أن ترامب في تلك الأثناء “يكون قد ربط سماعة هاتف المكتب عند زوجة صديقه لتسمع الحديث كله”.
وينقل الكتاب عن أحد أصدقاء ترامب وصفًا له بأن “لديه الكثير من خصال بيل كلينتون فيما عدا أن لكلينتون واجهة محترمة يفتقدها ترامب”، وهي مقارنة عضوية ملتبسة يتساءل المؤلف إن كانت صحيحة.
يشار إلى أن كتاب “النار والغضب في بيت ترامب الأبيض”، الذي نشرت منه مقتطفات حظي خلال الأيام القليلة الماضية بعاصفة من ردود الفعل حول جملة من القضايا أو الادعاءات التي تمس ترامب بالتجريح، وبعضها مصدره مستشاره السابق ستيف بانون.
وقد بدأ محامو ترامب بالعمل قانونيًا لمنع نشر الكتاب، وسط تخريجات بأن منع النشر لن يتحقق لكونه مخالفًا للدستور الأمريكي.
العربي الجديد
ود ام زقدهة
المجرمين كتاااار
والبسكو حريم الرجال كتااااار
سواء في اوساط السياسيين او عامة الناس او جماعتنا زي الدبلوماسي بتاع البار في امريكا
الفرق واحد فقط ان ترامب له وزن وثقل سياسي واقتصادي يجعل من الاعيبه وغرامياته مع النساء ذات معنى مميز في تناول قصصه
ولا فرق اخر فهناك ممن ينتسبون الى اهل الدعوة او يتحدثون باسم الاسلام ومصالح الوطن والشعب هم شر منزلة واسوأ مكانة