اسحق فضل الله: ما نشتهي أن تجدده مصر هو الخطط البلهاء لضرب السودان
يعملوا شنو يعني؟!
لكن مصر لا تجدد.. لكن مصر لا تجدد.
> وما نشتهي أن تجدده مصر هو الخطط البلهاء لضرب السودان.
> ومصر لا تقرأ.. وحين تقرأ لا تفهم.
> وما نتمنى ان تقرأه مصر هو ما نكشفه.. من ان مؤامراتها بلهاء مكشوفة .. مكشوفة.. مكشوفة.
> ونحدث الأسبوع الأسبق بأن مصر تسعى في الخليج لتجنيد سودانيين هناك.
> ولصناعة شيء تحت مثل اسم (الدعم السريع) في السودان.
> وما تريده مصر هو إطلاق اسم مشابه للدعم السريع هذا في هجوم عسكري ضد قطر.. ثم دعم قطر في اعتقال المهاجمين.. بصفتهم سودانيين..!!
> عندها.. السودان يفقد جسوره مع قطر.
> ومصر الأسبوع الماضي نحدث عن أنها.
: تعد الأرومو بعربات سودانية وأسلحة سودانية وملابس عسكرية سودانية.
> ثم هجوم داخل إثيوبيا ثم دعم مصري لإثيوبيا لكشف واعتقال المهاجمين هؤلاء بصفتهم سودانيين.
> عندها يفسد ما بين السودان وإثيوبيا.
> ومصر.. الأسبوع الماضي.. أيام زيارة أوردغان.. تطلق الحديث عن أن الزيارة تذهب لإقامة قاعدة عسكرية تهدد السعودية.
> عندها يفسد ما بين السودان والسعودية.
> و..
(2)
> و مصر.. لإفراغ سيناء لصالح إسرائيل تقوم بتفجير المسجد في حادثة مسجد سيناء وقتل (305) المعروفة.
> ومصر ما تريده هو تهجير سكان المنطقة هناك.
> ومصر تتخذ الأسلوب ذاته في شمال السودان .. تصنع ما تصنع.. حتى حرائق النخيل.. لإفراغ المنطقة .. وتهجير أهلها.
(3)
> ومصر لا تجدد.
> فمصر نحدث العام الأسبق عن أنها تعرف أنه لا سبيل لفصل غرب السودان إلا إذا تمردت القبائل العربية هناك.
> أو.. اقتتلت.
> ومثلها شيء يجري الآن في شرق السودان لإثارة قبائل معينة ضد بعضها.
> ومصر لا تجدد.
> فأيام ارتفاع الدولار
كانت مواقع الواتساب.. وتحت أسماء سودانية.. تطلق في كل ساعة سعراً جديداً للدولار والدولار يقفز إلى أعلى.
> وأمس وأمس الأول.. لإفساد الصلة بين السودان والسعودية.. مصر تطلق الشتائم (التي تجيدها مصر) فتشتم السودانيين تحت أسماء سعودية.
> وأمس الأول نحدث عن دخول خبراء تفجيرات من إريتريا (برعاية مصرية) إلى السودان.. وبعضهم يعتقل بالفعل.
> والآن مجموعات تتجه إلى السودان منطلقة من معسكر المعارضة الإثيوبية (المعسكر الذي كان يقوده قدوم الذي قام بهروب مشهور قبل عامين).
> والمجموعة تحصل على أسلحة حديثة من اللواءات (الثلاثة) المصرية في قرورة.
> وتعبر أم حجر.
> وتنحرف عن حمداييت (التي هي تحت العيون السودانية).
> وبرهانو نقه الذي كان يدير الفصائل الإثيوبية والجبهة المتحدة الإثيوبية وحركة (7) مايو .. برهانو هذا سوف يستبدل.
> وقائد جديد (من أهل الحمراء سوف يقود المجموعات هذه.
> و..
(4)
> والأيام الماضية سيول الشتائم بأسماء سعودية (هي مصرية في الواقع) سيول تنطلق.
> والشتائم تبلغ من البذاءة الشعبية ما تبلغ.
> والأيام (القادمة) القادمة نعم.. سوف تزدحم بالشتائم التي تكيل للشعب السعودي والحكومة السعودية ما تكيل.
> وتحت أسماء سودانية.
> أسماء تتخفى تحتها الأصابع المصرية.
> و… و
> وشيء واحد يفسد على المخابرات هذه كل شيء.
> هو.
: إن للسعوديين عقولاً.
> يا للمصيبة.
> مصر سوف تضطر إلى التجديد!!
إسحق فضل الله
الانتباهة
أدبهم اولاد الرقاصات الله لا كسبهم دنيا ولا اخره والله انت ارجل راجل
اسحق فضل الله قلم يكلف مصر الكثير ..لأن الخبث المصري ربما سيتجاوز الايقاع بيننا وجيراننا واصدقاءنا الي الهجوم علي بورتسودان لخنق السودان ولإيجاد موطئ قدم ونقطة ارتكاز لحاملتي الطائرات اللتين اشترتهما مصر من المانيا بقروض حتي يكون سد النهصة تحت رحمة حاملات طائراتهم لأن لمصر معلوماتها الاستخبارية الدقيقة عن انسب وقت لتوجيه ضربة للسد في بعض مفاصله الحيوية ..لكن الاتفاق الاسترتيجي مع تركيا افسد علي مصر تخريب السد وهروب الشركات الهندسية وتعثر التمويل تمهيدا للدخول في حوار وتحكيم ومغالطات تجيدها مصر ..لله درك اسحق فضل الله وعليك بمصر فمنها اتانا كل أذي عبر التاريخ وهي دون سواها الخطر المجاور لنا وبئس الجوار..
تسلم ي معلم منك نتعلم
يعجبني تحليلك اللزي في لحظتة غير منطقي ولكن الايام تثبت صدقة وكانك تقرا الغيب ربنا يديك العافية