اقتصاد وأعمال
زيادة الدولار الجمركي من “6.9” إلى “18” جنيهاً اعتباراً من يناير
كشفت مصادر مطلعة عن موافقة القطاع الاقتصادي بمجلس الوزراء على تطبيق زيادة في سعر الدولار الجمركي إلى (18) جنيهاً بدلاً عن (6.9) جنيه اعتباراً من مطلع العام الجديد. وقالت المصادر لـ(باج نيوز)، إن القطاع الاقتصادي وافق على توصية بشأن رفع الدولار الجمركي إلى (18) جنيهاً في الموازنة المقبلة، وكشفت المصادر عن رفض جهات عليا للمقترح إلا أنه أجيز في نهاية الأمر.
من جانبها، حذرت الغرفة التجارية من مآلات القرار القادم، وقالت قيادات رفيعة بالغرفة – فضلت عدم ذكر اسمها- إن القرار سيعمل على ارتفاع أسعار السلع بالأسواق وسيتسبب في قوع ضرر كبير على المواطن، وقللت القيادات من المعالجات التي وعد القطاع الاقتصادي بتنفيذها على بعض السلع، ووصفوا القرار بالكارثي على الوضع الاقتصادي في البلاد.
اليوم التالي.
ده عمل تخريبي واكبر حافز وهدية من مخربين للمعارضه المسلحه والغير مسلحه وماتقول لي مافي معارضه عشان اولادي مستعد اموت
إنها اكبر كارثة وصدمة ستحل بالشعب السوداني
والقشة التي ستقصم ما تيقى من ظهر البعير
قرار كارثي بحق وحقيقة… يجب على الحكومة الغاء هذا القرار.. اكبر اسباب تدهور الاقتصاد هو وجود اكثر من 10 ملاييين اجنبي في السودان 90% منهم في ولاية الخرطوم يجب على الحكومة ارجاع جميع الاجانب الى دولهم بقرار حاسم وحازم وقوي اليوم قبل الغد ولا طاقة للدولة بهذا الكم الهائل من الاجانب..
طالما خرج الدولار من القطاع التجاري والتعامل بالجنيه السوداني مع اثيوبيا ومصر إذا لن يؤثر علي العماله إذا عملتك السودانيه ستكون موجوده خارج السودان امام البر او الجنيه المصري~
فتح التجاره كاملا مع الحبشه ومصر والتعامل بالجنيه السوداني لكلا البلدين على اعتبار قيمه العمله افيد وخروج القطاع التجاري من الدولار او الريال او حتى الدرهم مما ينعكس ذلك على الاسعار وهنا سيحدث فارق كبير~الحكومه قدمت طلبات للاإستثمار المباشر في قطاع الانتاج كهرباء~صناعات تحويليه مثل السكر بشروط المستثمر الدولي وليس على مستوي الشيوخ وخلافه وذلك لتوسيع القاعده الاساسيه للاإقتصاد وتوجيه الموارد لهذا الهدف~إذا الجماعه ديل مابنو ميزانيهم على ١٨ج ساي وحتى الجمارك بسعر صرف متحرك ادناه ١٨واعلاه ٢٠ج على نظام التعويم ~تبرعنا بهذه المعلومات للا إفاده وشكرا
حسبنا ألله ونعم الوكيل
قرار عشوائي وغير مدروس سوف يؤثر على معاش الناس نلرجوا أن لا يفعل