جرائم وحوادث
الأب يكشف التفاصيل مأساة أخرى.. ذئب بشري يغتصب ثلاثة أطفال أشقاء بأم درمان
في مأساة جديدة في انتهاك حقوق الأطفال ضمن الظواهر الدخيلة على المجمتع السوداني كشف المواطن “ز” العائد لتوه من الاغتراب لـ “الصيحة” عن تعرُّض جميع أطفاله لاغتصاب من قبل شاب ثلاثيني يعمل تاجراً بالحي “دكان” في محلية أم درمان.
وحكى المواطن “ز” الذي وصل مكاتب “الصيحة” أمس، عن استدراج التاجر للأطفال الثلاثة “ولدان وبنت” تتفاوت أعمارهم ما بين ثلاثة إلى خمس سنوات، اغتصبهم صاحب “الدكان بصورة وحشية من خلال تكرار الاغتصاب للطفل الواحد أكثر من أربع مرات قبل أن يقوم التاجر بتصويرهم وتهديدهم.
وأوضح أن الصدفة وحدها كشفت التاجر بعد أن لاحظوا في الأسرة علامات الإعياء على أحد أطفاله الذي كان يحكي لابن خالته عن ما تعرض له من قبل صاحب الدكان، وأكد “ز” أنه قيّد بلاغاً بالرقم “749” ضد المجرم.
الخرطوم: آيات المبارك
صحيفة الصيحة
اعدام
اول حاجة ليه ترسل أطفال في العمر ده للدكان
تانيا لو في مراقبة لصيقة من للأسرة ما اتكرر الاعتداء
مفروض الاسرة تعتبر كل الغرباء وحتي الأقارب غير مامون جانبهم وتعمل على توعية اطفالها
حسبي الله ونعم الوكيل انعدام ضمير ماذنب الاطفال نرجوا من المحكمة انزال عقوبة الاعدام باسرع وقت
( اقترب للناس حسابهم و هم في غفلة معرضون )
كثر المقيمون في الدكاكين وكثرت السراير والشنط فيها ونحن نتركهم في الأحياء وسط أعراضنا ونخرج.
هذه إهانة كبيرة لسكان أمدرمان ممن استضافتهم لبيع المواد منتهية الصلاحية والغش وأخيرا الاغتصاب والتدمير.
أنتظر سماع شيء عن تكوين جسم شعبي لحماية مجتمع أمدرمان بالوسائل المتاحة وحصر وطرد أي شخص غير مرغوب فيه وسطها وتقليص عدد الباعة في الدكاكين إلى واحد ووضعه تحت الرقابة أو إغلاقه.
لو ماحصل اعدام في الشارع وشهده طائفة من الناس زي السعودية ماحتقيف البلاوي دي ..حسبي الله ونعم الوكيل ..
حسبنا الله ونعم الوكيل.. كيف تركوه حيا حتى يصل القسم؟..
حرررم الشعب السوداني انتهى..
الموضوع بقى ظاهرة خطيرة متكررة وكل يوم تقريبا بقى تسمع اخبار اغتصاب الأطفال لذا انبه نفسى وكل الأسر على الحفاظ على أبناءهم وعدم ارسالهم للبقالات او اللعب فى الحارات بدون رقيب هذا ما وصل الإعلام كم من الجرائم لم تكتشف بعد وكم من تم التستر عليها خوفا من الفضيحة
اللهم احفظ بناتنا وأولادنا من تلك الكلاب الضالة
القصاص والحد الشرعى هو العلاج وثانيا احمل الاسرة والمجتمع وحكومة الانقاذ بعدم التوعيه وايضا المحليات لعمل مسح لكل الحارات مع اللجان الشعبية لمعرفة اصحاب الدكاكين ومدى اهليتهم لذلك العمل وتسجيل بيناتهم وحوسبتها وافادة الشرطة المحلية بهم لدرء الفساد والتهجم على الاطفال وهذه ظاهرة واجزم بانها ممارسات غير طبيعيه وربما البلد دخلتها مخدرات وباشكال مختلفه تعمل خلل فى امخاخ المتعاطيين لارتكاب الفواحش وربنا يستر على اهلنا بالسودان وامل بعمل مسح اجتماعى فورى للحارات والاماكن السكنية لمعرفة اهلية هؤلاء ودراسة تلك الظواهر السالبه حديثا ا والخ والله المستعان
لماذا لايردع هولاء بالاعدام جهارا نهارا ؟ مؤبد وغرامة ويخرج . ولماذا لا نتحري عن اي شخص يريد ان يفتح محلا؟ وهي مهمة المحليات والمعتمدية .
اعدام له و لعنة علي من قاد البلد الي هذا الدرك