أبرز العناوينمنوعات
شاهد .. كيف أخطأ “الناطق باسم حكومة بريطانيا” وغرد بعلم السودان بدلا عن فلسطين !
أخطأ إدوين سمويل المتحدث باسم الحكومة البريطانية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا اليوم السبت حيث قام بوضع علم دولة السودان بدلا عن علم فلسطين في تغريدة له حول الأوضاع في القدس التي تشهد انتفاضة فلسطينية إثر قرار الرئيس دونالد ترمب بنقل السفارة الأميركية إلى القدس واعترافه بالقدس عاصمة للاحتلال الإسرائيلي.
وجاءت تغريدة إدوين سمويل على النحو التالي “على الصعيد البشري، شهدنا غضبا من الفلسطينيين الذين يريدون القدس عاصمة لهم. تشرك الحكومة البريطانية بالإحباط أولئك الذين يرغبون في التوصل إلى تسوية نهائية بين إسرائيل والفلسطينيين وجيرانهم على 67 حدودا. القدس مدينة مقدسة لأهل الكتاب.. القدس ” حيث وضع شعار علم السودان بدلا عن فلسطين في نهاية تغريدة كما هو موضح في الصورة.
صحيفة المرصد
نعم لتغير العلم السودنى
احنا محتاجين علم سودانى جديد يعبر عن كل السودانين وكل الاعراق والقبائل والديانات فى السودان
ماذا تعني بهذه الجملة (يعبر عن كل السودانين وكل الاعراق والقبائل والديانات فى السودان)، صف لي العلم الذي يعبر عن كل السودانين وكل الاعراق والقبائل والديانات فى السودان، كيف هو، الواحد سمع كلام وخلاص قام يكرر ويقلد في قائله دون تفكر وتبصر، علم السودان يعبر عن كل السودانيين وكل الاعراق والقبائل والديانات فى السودان، لمن أراد أن يفهم ذلك أما الذين يريدون فقط زرع الخلاف والشقاق بين مكونات المجتمع فهم يتشدقون بالتفرقة بين قبائل وجماعات السودان.
سنظل رغم أنف الكائدين إخوة في الدين والوطن والإنسانية والجوار مهما اختلفت قبائلنا وسحناتنا ولغاتنا، فموتوا بغيظكم يا دعاة الفتنة من أي طرف كنتم أو من أي جهة كنتم.
حماده سكر : الحمو اللي يقطع جلدك
أسمح لى أقولك إنت واحد عنصرى وفوق ذلك غبى… ولا أقول ليك بدون إستسماح يا غبى
يا جماعة انا في اشياء تستفزني من اي زول يقولها حاكم ولا معارض ومن حق اي زول يقول رياه لكن راي يكون محترم غير مستفز .. بكرهه هذه التصرفات 1/ هوية السودان بلد عمره قبل التاريخ 2/ تقرير مصير دا شغل عمالة وعنصرية .. في نفس الوقت من حقك تناضل من حكم السودان لكن تتحدث باسم نضال وتنادي بانفصال هذه عمالة عمالة ولو غير مجند لديهم تخدمها احترموا الحرية وحرية التعبير الحرية نفسها انتهكتوها
ندعو الحكومة للتطبيع مع إسرائيل …. الفلسطينيون هم أول من باع وطنهم لليهود ومن ثم جيرانهم الاردن ومصر وغيرها … الان تقتضي مصلحة الوطن التطبيع مع اليهود لأنهم مسيطرين على اغلب تجارة واموال العالم وحكوماته….. أما بالنسبة للقدس فقد أصبحت تحت السيطرة اليهودية منذ عشرات السنين ليس اليوم او الامس وكونهم اعترفوا ولا ماعترفو فذلك لايغير من الحقيقه شيئا … سترجع القدس عندما يأتي رجال لقيادة هذه الأمة أما الآن فنحن في وهن وضعف يجب التركيز على نهضتنا وتقوية أنفسنا اولا ثم نفكر في القدس
كسرة : لليهود أحقية في القدس ايضا ويعرف ذلك من يقرأ التاريخ فهم اول من سكن القدس منذ عهد انبيائهم الاوائل اسحاق وسليمان ولكن هذا لايعني تهويدها ومنع المسلمين منها فهي مدينة مقدسة عند الديانات السماوية الثلاثه وقد اقتتلو عليها على مر التاريخ
اصبحنا نكرة بين الأمم في عهد الانغاز و كيزان الانغاز
نعم لتغير العلم السودانى
دا علم اتفرض علينا من الدول العربية جمال عبدالناصر قال للنميرى غيرو العلم بتاعكم بالوان اعلام الدول العربية
انا ما بعرف علم السودان من علم فلسطين خلى الناطق باسم الحكومة البريطانية وفى كتير من السودانين حتى
لو بعرفو عدد الوان العلم ما بعرفو ترتيب الالوان يعنى وين الاسود ووين الابيض وباقى الالوان
نعم للعلم القديم علم الاستقلال او يتم الاستفتاء على علم جديد
نعم لتغيير علم السودان الحالى لانه يشابه اعلام فلسطين والاردن وعلم الاستقلال أصبح الان علم دولة الجابون مع تغيير فى أمكان الالوان . والسودان يحتاج لعلم جديد وكثير من البلاد بل اغلبها تم تغيير أعلامها . لدينا كثير من الفنانين التشكيليين يمكنهم تصميم علم جديد .
حماده سكر عندو حق.
الاعلام العربية كانت من تصميم مارك سايكس الذي كان يعمل في الخارجية البريطانية, وفي خلال خمسة وعشرين دقيقة صمم مارك هذه الاعلام لتكون ( رمزاً للاستقلال والسيادة والعروبة), لذلك تجد أن السودان ومصر واليمن وسوريا والعراق لديها نفس الالوان العرضية.
والالوان تمثل المملك العربية:
المملكة العباسية باللون الاسود
المملكة الاموية باللون الابيض
المملكة العلوية باللون الاخضر
والشريف ومعظم شيوخ جنوب شرق الجزيرة العربية باللون الاحمر.
التعليق هل هو بالإنجليزية وتمت ترجمته أم هو باللغة العربية – لأن الصياغة ركيكة – الفقرة الثانية هل المقصود – تشارك الحكومة البريطانية أم المقصود ( تشعر بالإحباط) .
يا حماده تش خليك في حفلاتك وسهراتك ، أتحداك لو بتعرف ماذا ترمز ألوان العلم الحالي’.