جلب المذيعان بالتلفزيون القومي السوداني ياسر عبد الماجد وهويدا ميرغني الفخر لوطنهم وذلك بعد الإشادات الكبيرة التي حصل عليها السودان من المواطنين الفلسطينيين وعدد من المتابعين العرب.
وبحسب متابعات محرر موقع النيلين فقد ظهر ياسر وهويدا أثناء قراتهم لإحدى نشرات الأخبار بالتلفزيون القومي وهما متوشحان بالكوفية الفلسطينية نصرة للقدس ورفضاً لقرار ترمب.
إشادة العرب بالسودان جاءت من خلال تعليقات زوار شبكة القدس التي قامت بنشر الصور, وقد رصد محرر موقع النيلين أبرز التعليقات المشيدة بالسودان.
إيلال كرميل كتبت: ( يا جماعه يا ناس السودانيون من اشرف واكرم واشجع واصدق خلق الله وانهم خير صديق وخير رفيق, والسودان رغم البطالة وضعف اقتصادها وفقر حالها الا ان السودان غني بمواطينه وبولائهم ورجولتهم وبعفه وشرف نساءه واخلاصهم وصدق اسلامهم وتسامحهم وحبهم لبعضهم البعض مسيحيون كانوا او وثنيين او مسلمين).
المصري حازم سيد كتب: ( السودانيون بيكرهونا كمصرين وبيحبوا الفلسطينية ومعهم حق كل الحب للسودانيون الشعب المعطاء).
غريب حمدي كتب: ( السودانيين من أشرف الناس ..التقيت مع أحد سوداني في ابو ظبي بقلي انا اشتغلت بلبنان تهريب لثالث سنوات ونصف يقول ان بلادكم بلاد الشام فلسطين والأردن ولبنان وسوريا ..يقول انها الجنة حيث عبر لي انها اجمل ايام حياته وأنه كان يرى جبال الشيخ وفلسطين من جنوب لبنان ..وكأنه عايش بالجنة ..بلاد الشام جنة ومهبط الانبياء ..الف شكرا اهلنا في السودان).
رفعت كتب: ( كل المحبة للشعب السوداني الحبيب .. كفانا فخر انهم يعشقون فلسطين وقضية فلسطين).
فاتن العزيزي كتبت: ( انا من فلسطين تحيه كبيره ال السودان وان شاء الله فلسطين تبق فلسطين بقوتها يارب تحميهم امين يارب العالمين).
نادية أبو عرب كتبت (كل الإحترام والتقدير لشعب السوداني شعب الطيب ما شفت طيبة مثل إخواننا السودانيين).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
الشكر لله وحده وهذه هي القدس الشريف ثالث الحرمين الشريفين الذي قال المصطفى صلى الله عليه وسلم تشد الرحال إلى ثلاث المسجد الحرام ومسجدي هدا والقدس الشريف ومن المفترض أن تكون هذه الوقفة من كل مسلم لأن ليست ملك الفلسطينيين وحدهم هي لكل المسلمين والله متم نوره ولو كره الكافرون
ويحكم هل اشادة الفلسطيزيين أخرى شعوب العرب الذين باعوا ارضهم و تقاعسوا عن حمايتها و ضيعوها تعتبر مدعاة للفخر؟!
نحن اولى بالقدس منهم
مافي مصري بتعرف انو في انسان افهم منوا فصحابنا الفوق دا بستهبل بس .
اقول لمن يسمي نفسه بالجنرال وما هو برهانك انهم باعوا ارضهم ؟
إِلامَ الخُلفُ بَينَكُمُ إِلاما
وَهَذي الضَجَّةُ الكُبرى عَلاما شاعر مصري وان استعرت للأستشهاد!
ولماذا لم تقوموا ابدا واطلاقا باحتفاليات كهذه عن دارفور والشرق وجنوب كردفان والنوبة والنيل الأزرق؟
لماذا تقدموا ولو تقارير تنويرية عن كل جزء من الوطن في كل ما يتميز به؟
الوطنية في السودان ان تدافع عن الغير وتدع وتترط بلدك وأرضك وحدودك نهب للغير .
الوطنية في السودان ان تبكي علي اطفال الفلسطيينين ويجول بعلقك اطلاقا حال اطفال السودان.
الوطنية في السودان ان تفهم الأسلام علي انه دين قول لا عمل وضجيج دون طحين ومظاهرات وشجب وادانة حتي يقولوا اننا نحن المسلمون صدقا وفوق ذلك الدفاع عن شعوب لم يخلق الله تعالي اهون وأذل منها يحبون العسل والصراخ والبكاء وقبض الريال والدولار وعدوهم اليهودي جاثم عليهم ويسالمونه جهارا وسرا ثم يخونون بعضهم ويقتلون بعضهم ويعادون بعضهم !
مادخلنا نحن وماذا استفدنا نحن اليس ديننا يقول الأقربون اولي بالمعروف؟ الفلسطينيون لا يرون سوي افارقة ملتصقون بهم كالقراد ويسبوننا ويحتقروننا ! وماهو الشيئ الملموس اللذي قدمه العرب للسودان؟
ياعرب ان كنتم رجالا حرروا ارضكم وقدسكم!
اللهم اعز السودان ارضا وشعبا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين
موضوع مخجل يا محمد عثمان ليتك لم تكتب هذا المقال ،، هل وصل بنا الحال لنكتب اشادة من مصري او فلسطيني بالسودانيين في صحيفة الكترونية يقرأها الاف الالاف من الناس عبر الانترنت ،، ومن هو ذاك المصري او الفلسطيني حتى تتشبث باشاداتهم .. كأنك تشتمنا وتشتم السودان ،، يا راجل اكبر وخلي عندك عزة نفس وغيرة على نفسك وبلدك .. كأن الصحف رفعت ولم يبقى لنا غير اشاداتك التي كتبتها ،، نحن شعب عزيز لا نهين انفسنا بالتعلق باشادات من افراد عاديين ونكتبها ونعلقها في صحفنا كالمعلقات السبع في زمن الجاهلية .. قل اشادة من دولة او منظمة عالمية ولكن تقول شخص مصري او شخص فلسطيني .. إذا كنت تريد ان تعرف قدر السوداني عند الفلسطينيين او المصريين اذهب وعيش بينهم لترى ما لم تره عينك من قبل ،، انا لا انكر من ان بعضهم قد يكون يقدر السودانيين ويحترمهم ولا تأخذه العصبية العنصرية البغيضة لتعميه عن التواضع واحترام الآخر فرأي هؤلاء لا يعني لنا شي في قاموس الاعتزاز بالسودان ..
مهما لبستوا للفلسطينيين بوضو
عشان كده كفانا ياناس
ويعني شنو العرب اشادوا هو نحنا محتاجين لاشاده من عربي
اهو الردود ةاتك يازليل بعد زيارة اردوغان اها حتكتب شنو هنا
ياهم نفس الناس الاشادوا في الاول رجعوا وختوك في محلك
مقال مقرف يسبب الطمام ياخي
لا حول ولا قوة إلا بالله الواحد الأحد
كنا نسمع عن أن فرنسا بلد الدعارة الأولى في الدنيا وحين وصلتها واقمت فيها وجدتها أشرف من كل العرب الذين ذكرتهم ، باختصار لأن الدعارة فيها 90% من جنسيات عربية …
ماذا تفيدنا إشادة هؤلاء الرعاع
احتراما للمكان أفضل الواحد ما يكمل