“الشعبي” يؤيد المقترح الأمريكي بإلغاء عقوبة الردة وقانون النظام العام
أعلن حزب المؤتمر الشعبي موافقته على المقترح الأمريكي الذي دفع به نائب وزير الخارجية الأمريكي جون سلوفان خلال زيارته للخرطوم مؤخراً والقاضي بإلغاء مواد أقرتها الشريعة الإسلامية تتعلق بعقوبة الردة، وقانون النظام العام، وكل ما يتعلق بحقوق الإنسان والحريات الدينية.
وقال الأمين السياسي للمؤتمر الشعبي الأمين عبدالرزاق في مؤتمر صحفي بدار الحزب أمس إن حزبه دفع بذات المقترحات من قبل، وقام أعضاء مؤتمر الحوار الوطني بإسقاطها. وأضاف “لذا نحن على توافق تام مع الموقف الأمريكي”.
واتهم عبدالرازق أسر نافذين، وشركات بالدولة لم يسمها بالوقوف وراء ارتفاع أسعار الصرف في السوق الموازي خلال الأيام الفائتة، قائلاً: “كاد الدولار أن يغرقنا ويغرق البلاد”. معلناً رفض حزبه القاطع لأية خطوات وتحركات لتعديل الدستور في الوقت الراهن، معتبراً حديث وزير الإعلام عن هذا الصدد أشبه بـ(التركي والمتورك) على حد تعبيره.
واتهم الأمين السياسي جهات ومسؤولين بالدولة بمحاولة اجهاض مخرجات الحوار الوطني من خلال مسودة تعديلات قانون الصحافة والمطبوعات، وقال: “هذه المسودة دبرت بليل بهدف التضييق على حريات التعبير، وتداول المعلومات والشفافية بالبلاد”.
وشكا عبدالرازق من بطء تنفيذ مخرجات الحوار الوطني بعد مرور عام على توقيع الوثيقة الوطني، مقراً باستبعاد حزبه وعدم مشاورته في معظم القضايا التي تم اتخاذ قرارات فيها عبر ما يعرف بحكومة الوفاق الوطني، بيد أنه يوجد تقاعس لدى أعضاء الحزب المشاركين بالحكومة مؤكداً للعب حزبه لدور كبير خلال الفترة الماضية في تنفيذ العديد من البرامج والمشروعات على مستوى الدولة.
الصيحة
عشان ملاحدة وفجرة.. عشان كدا دايرين يسقطوا عنكم الحدّ الشرعي…
دايرين تبرطعوا.. قاتلكم الله من خوارج ملاعين… عليكم بأس من الله وغضب الى يوم تلقونه انتم والترابي الهالك.. عليه لعائن الله والملائكة والناس أجمعين
قبل ( خمسة ) وثلاثين سنة ( قتلوا ) محمود محمد طه.. وإستتابوا ( مْنَ ) كانوا معه ..
قوانين نميري ( التي ) وضعها الترابي وأسمَّاها البعض بالشريعة ( و ) آخرين بقوانين سبتمبر ٨٣ ..
المهم في الموضوع أنَّ الترابي ( كان ) بطل ( مقتل ) محمود محمد طه الذي ( أعدموه ) وقالوا للناس أنَّه مرتد ..
لم ( تكن ) في تلك القوانين مادة ( صريحة ) بالردة ..
أعدموا ( محمود ) تحت مادة إثارة الكراهية ( ضد ) الدولة ..
وأظهروا ( للناس ) في التلفزيون والإذاعة نقلاً في نشرة العاشرة مساء بأنهم ( أعدموا ) محموداً لأنه رفض الإستتابة ( و ) أطلقوا سراح من معه وقالوا ( أنَّهم ) رجعوا ( عن ) ما كانوا عليه ..
..
..
الحق دائماً عند الله تعالى :-
وتلك الأيام نداولها بين الناس
قتلتو محمود محمد طه ذالك الرجل التقى الزاهد الذي تبسم و هو علي المشنقة
حسبي الله فيكم
تستاهل يعدموك معاه يا زنديق.. محمود محمد طه كااااااااااااااااااااافر مرتد.. يقول هو بقى رسول البشرية النسخة التانية.. بعد داك بقى هو رب العزّ والجلال زااااتو.. تجي تقول التقي؟.. قاتلكم الله من أنسال ابن العربي والحلاج الملاعين…
كمان الجمهوريين بقوا يعلّقوا… يعلّقوكم من رقابكم زي الهالك بتاعكم يا بتاعين صلاة الأصيل