رد شمس الدين الطيب مسئول قطاع البنى التحتية عن استفسار من الاعلاميين حول ما اذا كان في عملية التسليم والتسلم للإستاد قد تسلم كأس مروي الذهبي، وقال: استلمت الإستاد ولا يوجد أي سندات لأشياء معينة او ممتلكات في الاستاد، وعندما استفسرت عن كأس مروي من الأخ عبد الحي العاقب المدير الإداري ابلغني بأن الكأس تم بيعه في القاهرة.
وبحسب ما قرأ محرر موقع النيلين من صحيفة الصدى الرياضية فإن عبد الحي العاقب المدير الملي كان موجداً في المؤتمر الصحافي لمجلس المريخ، وتحدث عبد الحي في المؤتمر قائلاً: لست بالشخص الذي يسعى لافشاء اسرار المجالس، ولكن كأس سد مروي تم بيعه بقرار من مجلس ادارة نادي المريخ قبل سنوات، عندما كان المريخ في احد معسكرات بالقاهرة.
وتشير المتابعات إلى أن بيع الكأس تم بمكاتبات رسمية من الأمانة العامة لنادي المريخ في المجلس الذي كان محمد جعفر قريش يشغل فيه منصب الأمين العام ويقوده جمال الوالي وتمت مخاطبة الجمارك والجهات الرسمية لبيع الكأس للشركة المصنعة مع توفير قيمته لمقابلة منصرفات معسكر المريخ بالقاهرة على أن تصنع الشركة كأس طبق الأصل بالطلاء الذهبي, وجاءت تأكيدات عبد الحي العاقب لتؤكد أن البيع تم بالفعل بقرار من المجلس وليس بتصرف فردي.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
لسانكم إنقطع يا مرخرخين ، دي عمرها ما حصلت في الرياضة ، وكمان تجيبوا كاس فالصو !!!!! دى نادي ولا أنداية.
بالله شوفو كمان يمكن باعو الدكاكين والميدان الخلفى
غايتو
اتضح انو الكلام والقروش كانت كذبه كبيره جدا
بعد شويه حيبيعوا الاستاد
الاتحاد الدولي عاوز منهم قروش
وريس النادي في السجن
عارف الجماعه ديل حييبيعوا المباريات الجايه مع الهلال
لانو كدا كدا مافي طريقه سفر للخارج ومشاركات بره – انسي بس-
من اسع الجماعه اللعيبه حاولوا اتخارجو شوفو ليكم نادي عنده قروش
قبل ماترخصوا فى السوق
قال القلعه الحمراء
بيع يا ود المال تلته ولا كتلته
وانا اقول الوالي زاغ ماله
الحكايه حسرت معاه
سؤال محيرني هل مجلس المريخ و كل الأندية تقدم في نهاية العام تقرير مالي و ميزانية و يتم مناقشة الميزانية في الجمعية العمومية ( أعتقد أن هذا هو الوضع الطبيعي ) السؤال لماذا لم يذكر بيع أصل من أصول النادي في التقرير و هل ذكر في التقرير أن مصدر المال لمعسكر القاهرة ( تبرع من جمال الوالي بينما في الحقيقة تم الصرف على المعسكر من بيع الكأس )