هاني رسلان يطالب بتقديم شكوى لمجلس الأمن ضد السودان واثيوبيا بسبب فشل مفاوضات «سد النهضة»
طالب الدكتور المصري هاني رسلان، نائب رئيس مركز الأهرام للدراسات السياسية ورئيس وحدة دراسات السودان وحوض النيل بمركز الدراسات السياسية والاستراتيجية بالأهرام، الحكومة بتقديم شكوى ضد السودان وإثيوبيا إلى مجلس الأمن بسبب فشل مفاوضات سد النهضة، مضيفا أن سلوك الدولتين يشكل تهديدا للسلم والأمن الدوليين لأهمية قضايا المياه ومحوريتها بالنسبة لمصر وحياة شعبها.
وقال رسلان، في تصريحات لـ«المصري اليوم»، إنه لا يتفق مع دعاوى البعض بمسؤولية الدكتور محمد عبدالعاطي، وزير الري، عن سوء إدارة ملف مفاوضات سد النهضة، موضحا أن الاستراتيجية الإثيوبية كانت تستخدم اللقاءات كغطاء لاستنزاف الوقت وإظهار نفسها كطرف متعاون أمام المجتمعين الإقليمي والدولي.
وأضاف أن هذه الاستراتيجية كانت تستهدف استدراج الموقف المصري للمضي في التفاوض أطول فترة ممكنة حتى تكون إثيوبيا قد أنجزت القدر الأكبر من بناء السد وحولته إلى أمر واقع، وبالتالي يمكنها بعد ذلك المضي قدما دون أن تأبه لأي رد فعل مصري، مشيرا إلى أن ما يحدث داخل قاعات الاجتماعات منذ الموافقة على تشكيل اللجنة الثلاثية الفنية دون وجود خبراء دوليين أكد أن الجانب الإثيوبي مراوغ، وأن وضع العراقيل الفنية بهدف استنزاف الوقت بكل الوسائل لتحقيق مصالحه من المشروع.
وأوضح إن إعلان المبادئ لم يكن متوازنا وكان هناك لهفة من وزارة الخارجية على توقيعه واعتباره إنجازا، رغم أنه لم يكن سوي بالون كبير قدمت فيه مصر تنازلات دون أن تحصل على أي مقابل، حتى البنود الخاصة بإجراء الدراسات والسياسة التشغيلية للسد جاءت في صياغة مائعة تخدم الطرف الإثيوبي وتسمح له بالتنصل دون أي التزام قانوني ولم توفر لمصر الحد الآمن لحماية أمنها المائي.
مجموعة من شذاذ الآفاق وعديمي المعرفة..كل من هبّ ودبّ يعملوهو خبير وصاحب مركز دراسات، وعند اول مطب يولولوا زي الحريم…سد النهضة عااااجبنا وساريّ بالنا… موتوا عطش يا اولاد الرقاصة
اكثر ما يلفت النظر الى الشعب المصرى المريض بداء الاستهبال و الفهلوة و أستحلاله لاكل حقوق الاخرين بالباطل هو الاسلوب الوقح فى الحديث من كل فئات هذا الشعب المتعلم منهم و الامى و العالم منهم و الجاهل و نقول لهذا الرجل المتناقض فى اقواله و المتخبط فى تحليلاته ان كان هنالك فعلا مجلس للامن يعمل على تحقيق الامن و السلم الدولين كما هو منصوص عليه فى اختصاصاته و سلطاته ما استطاعت مصر ان تحتل حلايب و لا ان تمارس الابادة الجماعية ضد مواطنيها و لا استطاعت الملعونة مصر ان ترسل مدرعاتها لدارفور و لا استطاعت الملعونة مصر ان تشارك فى الابادة الجماعية فى دولة جنوب السودان متضامنة مع الدبنكا ضد النوير و لا استطاعت الملعونة مصر ان تشعل الحرب الاهلية فى ليبيا متضامنة مع القوى الرجعية بقيادة حفتر ضد الثوار مفجرى ثورة فبرائر و لا استطاعت قصف المدنيين فى درنة الليبية بالطائرات .
ياود ياهانى نصيحة منى لك البضاعة التى تود تسويقها لحكومتك الديكتاتورية تالفة و منتهية الصلاحية و لا تجد من يشتريها منك و السبب هو ان السودان و اثيوبيا و دول حوض النيل جميعا صحوا من نومهم و مصممين على اخذ حقوقهم من السارق و باثر رجعى و بكامل الفوائد و التعويض
نسيتوا العملتو في اهلنا من جراء بناء السد العالي تهجير حوالي ٥٠ ألف من أراضيهم . واحتلالكم حلايب وشلاتين وتصديركم لنا امراض الكبد الوبائي وووووز
وساهمتوا في انفصال جنوب السودان بخبثكم الدفين ومساعدة متمردي دارفور بالاليات وعربات مدرعه ياالكم من فراعنه لا تخافون الله الا منكم القليل…..
ما لا يفهمه المصرين ومنهم هاني( سكران) أن العالم
تغير وأن مصر تعيش في أوهام و إن السودان الذي ينظر له المصريين باستعلاء أصبح اللاعب الأول في أفريقيا بعد تصغير دور مصر وتحجيمه ودخولها في مشاكل داخليه سيطرة السعوديه بمساعدة إسرائيل على الخليج العربي وانفتاح الولايات المتحده على السودان
ومساندة دوره في أفريقيا والوقوف مع الجارة اثوبيا في موضوع سد النهضه والوقوف في وجه مصر
فزيارة سلفا كير لي الخرطوم وفتح صفحة
جديدة وزيارة البشير لي يوغندا سوف تتم
السيطرة التامه على نهر النيل بشقيه الأبيض والأسود
لخنق مصر وركوعها وخضوعها التام وتجويع وتعطيش شعبها فمهمة المصريين انتهت منذ قدوم السيسي واستلامه الحكم بانقلابه الذي خطط ومول له
في تل أبيب .. مياه النيل سوف تذهب الى دولة إسرائيل حين يتم بناء أكبر السدود في مدينه بورتسودان بعد أن تم تأخير بناء سد بورتسودان بطلب اميركي من حيث التمويل وعمل الدراسات اللازمه ومد أنابيب من تحت مياه البحر الأحمر لي دولة إسرائيل لتوصيل مياه النيل لي المستوطنات العطشى.. فرجال المرحله هم رياك مشار وعمر البشير
حينها سوف يرجع المصريين إلى جزورهم اليونانيه والايطاليه والالبانيه واليونانيه والشاميه التي اتو منها
فكل حلايب وشلاتين و اراضي النوبة اتيه لي حضن السودان( وليذهب الكلب حيث تقيا)
والله ضحكه كبيرة ولو اصل يتطلب الامر شكوى الى مجلس الامن رجعوا لينا حلايب وشلاتين وبالتالى لكل مقال حديث ومجلس الامن لا يمكن فى قضية ذات نزاع اقليمي بان يستطيع مجلس الامن ان يفرض رايه مباشرة ويقول لمصر خدوا كل مياه النيل كفانه ظلم ويجب ان تقسم مياه النيل وباتفاقيه جديده وبعدل وكفانه اسلوب الابتزاز والبلطجه المصريه ومن حق الجاره اثيوبيا الاستفاده من مياه النيل كما مصر والسودان والحل واضح بان مصرتحتاج الى مياه اضافيه او تعديل الاتفاقيه بان مصر تدفع مبلغ سنويا يتفق عليه كل الاطراف لتنمية تلك الدول وعلى حساب حصتها وده الحل العملى اما مصرتستحوز على مياه النيل بمسميات الحق التاريخى لا يعتبر ملزما فى كل القوانيين والمواثيق الدوليه ولكن ممكن حل المشكلة بالتراضى ودفع مبالغ وخاصة السودان لديه حقوق مائيه على مصر لاكثر من خمسون عاما وتضرر السودان من السد العالى والخ هل شفعة مصر علينا بالطبع الحل مادى ممكن وغير ذلك تضيع وقت وعلى مصر التحرك خلاص ما عادت قوة سلاح فى عالم اليوم مجديه والخسائر حتكون كارثية على المنطقة والافضل الوصول لحلول مرضيه والدفع اسهل الطرق لحسم المواقف والله المستعان
مصر تجني ثمار ما زرعته في السودان، الآن السودان ويوغندا والجنوب وإثيوبيا يقولون لمصر لا لا لا.
لما تلحس قنيطتك
اعملوا مصانع تحلية على البحر الابيض المتوسط قبل فوات الاوان العطش جايييكم ، والله جنس جرسه ههههة.
ولسه يارسلان انت شفت حاجة؟؟؟؟؟؟
المضحك ان هذا الموهوم يظن نفسه خبيرا و يمارس الوهم الكاذب باضغاث تصورات لا ترقى ان تشكل رأيا مهنيا. اذا كانت الدولة المصرية تعتمد على هؤلاء الاقزام المرضى في وضع سياساتها المائية فعلى السودان الاسراع في استغلال المياه لاقصى حد ممكن لانه و ببساطة ما نشهده الان من انحطاط مصري منفوخ الذات يمثل فرصة تاريخية لن تعوض.