استعراض التجربة المغربية واللبنانية لتنظيم وجذب مدخرات المغتربين
دعت ورشة اقتصاديات الهجرة التي نظمتها إدارة العلاقات الخارجية بجهاز المغتربين اليوم بدار الشرطة للاستفادة من التجربة المغربية واللبنانية بإقامة قاعدة بيانات ومعلومات لتنظيم المغتربين ودخولهم في المنظومة المصرفية، وتخفيض تكلفة تحويل الأموال ووضع التشريعات الداعمة وترويج الفرص الاستثمارية، إضافة الى إنشاء صندوق للاستثمار.
وعزا دكتور كرار التهامي؛ الأمين العام لجهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج في الورشة ضمن مشروع نقل التجارب الدولية في ملف الهجرة بعنوان: أثر تحويلات المغتربين على اقتصاديات الدول – نموذج التجربة السودانية والمغربية واللبنانية – عزا انكماش تحويلات المغتربين لقلة الحوافز المشجعة، داعيا إلى اتخاذ سياسات داعمة لاستقطاب مدخرات المغتربين.
من جانبها استعرضت الدكتورة فاطمة تكديتة ممثلة الوزارة المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة، استعرضت التجربة المغربية ودور المصارف في استقطاب وتجميع تحويلات واستثمارات المغتربين، مبينة أن المهاجرين يتجمعوا في شبكات منظمة، ومن ضمنهم كفاءات أكثر من 400 ألف حاصلين على درجات الماجستير.
وأوضحت تكديتة مرتكزات السياسة العمومية لفائدة المغاربة، ومن أهمها تخصيص برنامج حكومي للتنمية مع المصارف لزيادة التحويلات والنهوض بها، بجانب برنامج مواكبة المستثمرين وتوجيههم للمشاريع ذات الجدوى وأهمية استخدام التقنيات الحديثة؛ إضافة لنظام معلوماتي يواكب جميع مراحل المشروع عن بعد دون حضور المستثمر، مشيرة إلى دور الشبكة البنكية ووجود الأفرع.
وأبانت الدكتورة فاطمة تكديتة أن تحويلات المغاربة في نمو مستمر فقد بلغت 7 مليارات دولار، مشيرة إلى أن مساهمة تحويلات المغتربين بنسبة 7% ممن الناتج المحلي الإجمالي وقالت: يتم فتح حسابات بالعملة الصعبة لجذب المستثمرين الأجانب، كما أن أي تحويل مخصص للاستثمار معفي من الضرائب، إضافة الى صندوق مخصص للاستثمارات المنتجة قيمته الإجمالية 80 الف دولار.
إلى ذلك قدم دكتور علي احمد درويش الخبير اللبناني بشؤون الهجرة التجربة اللبنانية، مشيرا إلى أن تحويلات المغتربين تبلغ نسبة 17% من الناتج المحلي، لافتا إلى أهمية تخفيض تكلفة الحوالة لتشجيعهم مع توفير الخدمة المصرفية لفتح حسابات السحب والإيداع ومتابعة ذلك .
وأوصى درويش بتوفير المعلومات وإنشاء قواعد بيانات لتشجيع المغتربين على التواصل وتنظيمهم في منظمومة مصرفية وأكد أن مراقبة العمليات المصرفية يعزز الثقة في الدولة والمصارف.
سونا.
إنتو يا سجم الرماد لسع ح تجربوا في البلد؟؟!! بعد فشل .. وخراب .. ودمار طيلة 29 عاما من التجارب الفاشلة!!!
لعنة الله عليكم يا كذابين يا منافقين.
هذه التجارب المغربية واللبنانية أولا لاتشبهنا .. ثانيا والأهم شمس الغربة غربت يا دكتور .. اللهم لطفك. قبل أيام قليلة قال السيد امين المغتربين في مؤتم بالمانيا ومؤتمر بأثيوبيا ومؤتمر بكندا ومؤتمر ومؤتمر ومؤتمر أن دولا كثيرة اشادت بتجربة السودان في الاستفادة من الهجرة وطلب الاستفادة من الدراسات والابحاث .. و
كفاية حلب للمغتربين بدون حوافز حقيقية
العلاج بالكي بورد
بمناسبة انعقاد مؤتمر الكفاءات السودانية بالداخل والخارج برعاية كريمة من جهاز (المغتربين) وإشارتهم في هامش المؤتمر إلى مدخرات المغتربين التي تبلغ بين 60 إلى 50 مليار دولار .. وخمسة وخميسة على العملة الصعبة بعد دا كلو تاني الدولار بالكوم بسوق المراكيب والعراريق .. وخمة وخيمة على العودة الطوعية برعاية الجهاز الأصل بالخرطوم بمعاونة فرقة الجهاز ببورتسودان لعناية فرقة الجهاز بسواكن ، لمعاينة الذين وصلوا الخط الفاصل بين الجد والجهاز وشكر خاص لمنظمة الهجرة الدولية التي شاركت بعشرين موظف (ويافرحتنا بتدخل منظمات الهجرة في كل شيء بالبيت وقدت الغربة) وبهذه المناسبة نرفع أسمى (عبايات) التهاني لفرع الجهاز بسواكن لاحظوا فرع منفصل تابع لرئاسة الجهاز بالخرطوم وليس مكتب متفرع من بورتسودان فرع بكامل الامكانيات والمكنات والمغترب عائد (بمكنة شعيرية) ويشعر المغترب والمكتب بفخر شديد بفك الحصار على العدد والأدوات الدقيقية.
60 إلى 50 مليار دولار ، مدخرنها لـ ياتو يوم.. والجنيه العام (بنصيحة) من العم امين الجهاز وما فتر يفتي ويطالب بتحسين سعر الصرف لمحاربة السوق الأسود .. والبامية في (العلب) وارد بلغاريا .. يأخي (بلغرتا) وعام الجنيه بـ سديريهو على عجل – كان ممكن يخود – لينقذ مدخرات المغتربين .. وعاد الامين مره يشكي ومره يكتب عن الهجرة الشرعية والاتجار بالبشر ومرة يبكي على أعتاب ولاية الخرطوم لايواء المغتربين ولا أحد يعاتب .. ومنتظرين العنب . وهاهو اليوم يكوي في العمم والشالات الفاخرة ليقدم الخبرات والكفاءات بالخارج وتقنية الفديو في نقل المعرفة للعلاج بالكي بورد لأي حاجة زراعة صناعة طب تعليم . السيد رئيس الوزراء باحترام جم هذا الجهاز قصة تانية، في الطابور الذي يعد لوداع المدارس القديمة ، لمنسوبي الجهاز حفل خاص .. قولهم انتو اقيفوا بي جاي وجيبوا معاكم السفارات والقنصليات!!
وبكل فخر وبعد أن كملت حبوبتي (بخراتها) كلمتها عن خبراتنا بالخارج التي أفلح جهاز المغتربين في جلبها للبلد وتقنية العلاج بالكي بورد . قالت حفظها الله النعال مو حار؟ اللهم لطفك.
هذه من ضمن المدارس القديمة التي يجب إلحاقها عاجلا بكشف (التخريج) بطرف سعادة رئيس الوزراء الذي يعمل على (تخريجها) في حفل كبير.. أين الجهاز من رعاية المغتربين بعد أن فقدت الثقة بين الطرفين والطريف ان هناك فقرة طرافة في ختام كل مؤتمر حفل كبير فرقة دلوكة رجال وفرقة دلوكة نساء وفرقة تيراب والعم فلان يطلب نكتة العام الماضي والأطرف كمان الضحك من طرف الكنبة التي يتوسطها الأمين
كنت اتمنى وخلينا من التجارب الدوليه ولو اصلك حريص لمنفعة الدوله والمغتربين لديك تجربة الجاره اثيوبيا خذوا منها الافيد وكفانا ارهاصات وتضيع وقت المغتربيين فيما لا يجدى وكان الاجدر من اخونا د. التهامى بجمع رؤية للمغتربيين فى المجهر عموما اى الاتصال بالقاعده العريضة وبالتالى الحوار للوصول لنقاط ومخرجات فاعله وصحيحه لوضع المغتربيين والهدف ما هو؟ تحقيق مصلحة المغتربيين اولا ومن ثم مصلحة حكومة الانقاذ بالاستفاده من اموال المغتربيين والامر واضح ؟ والاجابه كيف نحفظ المغتربيين بتحويل اموالهم التوفيريه الى السودان وبدون لف ودوران والى الان بنعجن ونسوط وما عندنا قوائم وسياسات واضحة المعالم ؟ تخدم المغترب والوطن لان الاغتراب مقرون بظروف وازمنه ومتغيرات فى الحياة صعودا ونزولا فى الدخل ولكن كيف نحل تلك المعضله والتى لها اكثر من 30 عاما الانقاذ ما قادره تصل لحلول من قمة الدوله الى ادنى مسئول ؟ وختاما ارجعوا الى المغتربيين لتجدوا الحلول وليس حلول دوليه لظروف دول تختلف عنا فى كل شىء وفى السياسات والخ والله الموفق
ياخي إنت الايام دي ما عندك شغله غير مدخرات المغتربين ، ورينا المغتربين ديل عملت ليهم شنو .
إذا كنت تسعى للاستفادة من تجارب الآخرين فهذا دليل على عجزك وعجز حكومتك على التخطيط السليم ثم هذه الدول التي ذكرتها تختلف عنا في أنها لا تمتلك الموارد التي يمتلكها السودان فكيف تستفيد من هذه الدول؟؟ هذه اساليب تضليل للمغتربين تريد ان تظهر نفسك بأنك تفكر وتعمل لهم ولكن المغترب ليس غبياً كثيراً انتقدك وحكومتك فلماذا تصر ان تسير في نفس الدوامة التي سرت فيها سنين ؟؟ أنت عاجز ولا تصلح و أقول لك لو تركتوا المغتربين بدون جهاز وسهلتوا لهم دخولهم وخروجهم من السودان ورفعتوا عنهم الضرائب ومنحتوهم التسهيلات الجمركية لعمروا السودان وحدهم من فضلكم اتركونا وارفعوا ايديكم عنا وستستفيد البلد منا دون عناء من الحكومة أو أي جهاز لان الحكومة وضعت كثير من العقبات امامنا ووضعت المغترب ضمن موارد الميزانية . على المغتربين في كل أنحاء العالم أن يطالبوا بحل الجهاز نهائياً ويطالبوا برفع الضرائب لانها تدفع للدولة دون مقابل الأمر في أيدينا نحن ونحن الذين تركنا الحكومات تتصرف فينا وفي مستقبلنا نحن خرجنا من البلاد مضطرين ونحن الذين نعيش أهلنا في السودان نمدهم بمعينات الحياة التي لم توفرها لهم الدولة بمعنى آخر نحن رفعنا من الدولة بعض هموم المواطن ومع ذلك لا تقدر الدولة هذا ولا تحسب له حساب هذا الجهاز لا نريده هو سبب مشاكل المغتربين لانه عقبة امام المغترب يشتت افكاره ويفرض عليه فروض دون النظر في الواقع الذي يعيشه والظروف المحيطة به في بلد الاغتراب حتى الحديث أو التعليق على هذا الجهاز يسبب توتر فلماذا لا نرفضه بأي وسيلة لنرفعه عن كاهلنا فهلا فعلنا
ياجماعة انا مثال للمغترب الذي يرغب في الخير لبلده لان به اهلنا الذين لا نرضي لهم ضنك العيش وانا مع أي مشروع يؤدي للفائدة العامة دون الاضرار بمصلحتي الخاصة واظن ان معظم ان لم يكن كل المغتربين مع هذا التوجه
ضيعتو الجنوب في نيفاشا وضاع 70% من مصدر العملة الصعبة ….. وجيتو تشهدو في المغتربين
زماااان زمن البترول مدفق ما عملتو اي تنمية حقيقية ولا بنيات تحتية قوية ولا دعمتو الزراعة
بل دمرتم كل المشاريع القائمة لمنعتكم الشخصية ومصالحكم الضيقة …. بنيتوها عمارات وعملتوها فارهات و ارصدة في البنوك الخارجية …. خلاص البقرة البتحلب البترول بعتوها للجنوبيين بثمن بخص بمجرد وعود جوفاء لم تبلغوها يوما
….. بختصار دمترتو كل خيرات الداخل وقبلتو علي الخارج عشان تتمو الناقصة لكي يصبح السودان بلا حاضر ولا مستقبل ….
الله يجازي الكان السبب
أقسم أن هذا كله كلام فارغ وحديث في الهواء وكلام لا يودي ولا يجيب ..
سوف يظل هذا الرجل واشكاله يملأون مسامعنا بالتنظير والدراسات والمؤتمرات
والجعجه التي لا تنتج طحيناً ..
فكم من المؤتمرات عقدت وكم من الدراسات أعدت وكم من البرامج الفضائية قدمت
وكم من الأموال أهدرت في كل ذلك .. والنتيجة صفر أكبر من عمة من يقف على رأس الجهاز.
لن أكون مغفلاً أو غبياً أو وساذجاً لأصدق أي كلام أو تنظير
من المعيب بلد بهذا الإرث التاريخي والحضاري وفيه ما فيه من خبراء في كل المجالات
أن يستعين بتجارب بلدان في قضية هي من أبسط ما يكون إن أرادوا ذلك ..
لك الله يا بلد وبس
شوفو حل للمغتربين الذين حضروا للسودان خلوا الباقين والمسلسل انتهى فضوها سيرة الناس جايينكم خلال عام فوتوا الفرصة اهم شيء تشوفوا لكم وظائف لجيش الجهاز قال المغتربين قال جاي تفتش الماضي عملتوها كلها مؤتمر الاعلاميات المغتربات ومؤتمر المغتربات المهندسات وهلمجرا يالا ائتمروا تاني جاتكم البلاوي
المغتربون إكتووا بنار مشروع سندس الزراعي ومشاريع أخرى وكذلك إستغلالهم في شراء الأراضي السكنية بأسعار خرافية في السفارات والقنصليات خارج السودان … تدفع قيمة قطعة الأرض بالعملة الحرة وعندما تذهب السودان عشان تشوفها تواجه ستمائة ألف عقبة …. المغتربون خاصة والشعب عامة ما عاد يثقون فيما يعرضه أمثال هؤلاء الفاشلين .
من الطريف أن أصحاب التجارب الحقيقية يتحدثون عن تجاربهم الناجحة وإجراءاتهم المثمرة في جذب التحويلات أكرر وأعيد التحويلات وليس المدخرات بينما الأمين العام يتحدث عن المدخرات أكرر وأعيد المدخرات ، يريد أن يختصر المسافات الزمنية التي مر بها هؤلاء في تجاربهم الناجحة ويقفز ويهجم على أكوام المدخرات ويملأ الشواويل وينتهي الأمر . ومن الطريف أيضاً أن يتجاهل جميع من يتحدثون عن المدخرات عن كيفية تكوينها ويجهلوا ويتجاهلوا أنها تكونت نتيجة التحويلات أكرر وأعيد التحويلات إلى بنوك تلك البلاد التي تفتح ذراعيها للدولار وتقدم له كافة أسباب الراحة للإقامة الدائمة بينما مسئولينا يقدمون لنا عصارة الخبال من مؤتمراتهم وسمناراتهم وندواتهم وورشهم وكوشهم . ثانياً قارن بين المطارات والموانيء التي تستقبل هؤلاء والخدمات المقدمة لهم وبين زريبة سواكن التي تستقبل المغتربين السودانيين وتسومهم سوء العذاب وتحطم أمتعتهم . يقوم الملك أو الوزير الأول في المغرب بإستقبال أول أفواج المغاربة القادمين للإجازة مع أسرهم بسياراتهم وأمتعتهم ويقوم المغترب بقيادة سيارته من داخل الباخرة إلى نقاط الإجراءات ومن ثم إلى داخل البلد في دقائق معدودة ( ترجو النجاة ولا تسلك مسالكها إن السفينة لا تجري على اليبس ).