استنكرت هوس السودانيات بالشباب العربي عائشة الماجدي: كفاية (انبراش) للجنس العربي الابيض والرجل السوداني ارجل من مشى على الارض…
استنكرت المذيعة بفضائية الخرطوم عائشة الماجدي ما وصفته بهوس البنات باللون الابيض وجريهن وراء الشاب العربي ذو البشرة البيضاء مشيرة الى حالة الشاب المصري حنظلة الذي انتشرت صوره على صفحات فيس بوك حاصدة اعجاب عدد كبير من الفتيات السودانيات.
وذكرت الماجدي عبر منشور لها على صفحتها على فيس بوك بان البنات في طريقهن الى منحدر غريب قائلة في منشورها (ياخ مامعقول اصلو نكون بنجري وراء الراجل او الشاب الابيض بالطريقه دي ولمتين بتتواصل الدونية النحنا فيها دي اي جنس عربي هااااك يا انبراش وانبطاااح) واضافت (ماصدقنا حكايه السوريين الناس نست فتحنا باب المصرين وانبطاح من نوع جديد؟؟؟؟؟ هسي حكايه المصري الموهوم ال اسمو (حنظله )مسحت بينا الارض لايمكن نفرد كل المساحات الموجوده في الفيس وغيرو نتكلم عنو ونخت صورتو بروفايل لي كدا؟)
وبالمقابل احتفت عائشة بالرجل السواني و وصفته بانه (ارجل من مشى على الارض رضينا ام ابينا ) حسب تعبيرها وختمت الماجدي منشورها بان على البنات السودانيات يكففن عن ملاحقة الشباب من الدول العربية ذوي البشرة البيضاء مشيرة الى حالة الاحتقار التي يوجه بها بعض الشباب العرب الفتاة السودانية التي يصفونها باقبح الصفات حيث ذكرت قائلة (بالله عليكن كفايه مرمطه وملطشه ياريت نشوف مايكتب عننا من صفحات المصرين والسورين البنفرح بيهم ديل كيف بتكلموا عن السودانيات ب اقبح الالفاظ واندل الكلام).
النيلين – محي الدين علي
هل تعلمي اختي السودانيه أن الفول السوداني اسمو فستق العبيد في سوريه
العاقل والواعي يأخذ كلمه عبد وعبيد بمعنى عبد لله وعبيد لله وكلنا عبيد لله وحده والمتخلف والجاهل والغبي والحمار من يأخذ كلمه عبد وعبيد ان تكون عبوديه لغير الله والعياز بالله وسؤال لك لمن تتفلسف وتخرف لهذة الفتاة الشريفة التي لم تقل إلاّ الحق هيا جاوبني (( واين هي الآن سوريا واين هم السوريين الآن اصبحوا لاجئين هنا وهناك وآخر مرمطه فإن سخروا منا يوما هذا هو حالهم الآن !!!! ؟ ))
ليس دافعا عن االبنات الفعلا يستحقن اكثر م قيل فيهم ولكن اذا كانت المتحدثة والواعظة نفسها بحثت عن اللون الابيض ف جسمها كما واضح ف الصورة !!
فماذا تسمي هذا عزيزتي الفاضلة؟!
عاوزه ليك راجل ساهي
لونك دا واضح من الحقن الكتيرة
يعنى دايرا الابيض ليك بس
جنس استهبال واستحمار
دا انتى ماخدة دستة حقن لللون دا
تف.
ليه ((تف)) يابن الذينا…
خلي عندك ادب واحترم بنات الناس
وفرق يا بتاع (التف) بين وحدة بتبيض جسمها ووحدة جارية ورا الراجل الابيض.
يا سالم ابقى سالم والتزم بالادب
صلاح، ( الاسم سالم) منو القال ليك نحنا اخواتك؟ نحنا اخوات العبيد اللي سميتوا عليهم الفستق امشي فتش اخواتك بلدهم وين
تسمي نفسك سوداني واسم بلدك بالسودان وتطلب من الناس ان لا يقولوا عنك عبد ؟ تمعن في معنى الكلمة تجدها تشير فقط للون الاسود – كلمة السودان كانت تطلق علي افريقيا كلها وهي ارض السود – وجميع الدول اختارت لها اسماء خلافنا نحن الذين تمسكنا به – ويكفيها شرا انها تشير الي لون واحد من البشر وتكرس بذلك للعنصرية البغيضة – نأمل ان يأتي يوما ونجد القيادة الشجاعة التي تختار لنا اسما يشرفنا ويجمعنا جميعا سود وغيرهم لان الاسم اورثنا الحروب وما زلنا نسأل من نحن بينما الشعوب عرفت طرق النماء والازدهار
يا هذا اللون ليس له علاقة بالعبودية.
حدث أن كان هناك في التاريخ القديم عبيد من ذوي البشرة اليضاء، وايضاً كان هناك عبيد سود اللون.
سيدنا سليمان رضي الله عنه تعرض للرق في فترة من حياته مع ان لونه كان أبيض.
ثم هب انك غيرت اسم السودان… هل سيصبح لونك ابيض، أم انك ستظل اسود ابد الدهر
إعزائي ليس كل مايلمع ذهباً … أنا مغترب وعايشة الجماعة المذكورين ، أمسك أي واحد فيهم خليه يخلع وفتش ملابسة الداخلية عشان تشوف بي نفسك القرف المابتتخيلوا أبداً . نحن شعب نفتخر بالنظافة الخارجية وأيضا الداخلية .
لعلهن يتعلمن من كلامك الجميل هذا ، وكما ذكر أحد المعلقين ليس كل ما يلمع ذهبا ….
لك التحية أختي عائيشة الماجدي .