لا احد يخطر له لقاء (السيسا) في الخرطوم كان نوعاً من الغناء لرفع الحصار، حفلا فنانه محمد عطا مدير الجهاز
نجضت .. نجضت
الاحداث/ كل الاحداث/ التي تزحم السودان الآن هي مما زرع قبل عامين
> والاحداث تزرع (قبل) عامين استقبالاً لما يحدث (بعد) عامين .. الانتخابات القادمة
> وشخصيات وعراك الآن.. ونبؤات و..
> وبعيداً عن النبؤات.. ما يجري الآن هو
: الولاة يعينون تعييناً.. استقبالاً لما يحدث عام 2020
> وتعييناً.. لان رجالا مثل امين كباشي هم رجال المرحلة القادمة.. وآخرون مثله
> ورجالا منهم (ايلا) سوف يبعدون.. وآخرون مثله
> ورجالاً يديرون معركة رفع العقوبات عن السودان
> ومؤتمر غندور قبل عام يقدم خمسة من الرجال هؤلاء ( من الجيش والامن وغيرهم)
> وفي المؤتمر يومها نرفض ان نوجه سؤالاً.. لاننا نجد ان غندور يخفي آخرين
> آخرون كانوا هم الهيكل العظمي لادارة حرب الحصار هذه ( ونسكت عنهم الآن لانهم يرفضون بشدة ان نشير اليهم)
> وجهاز الامن والمخابرات يدير الامر تحت الارض في اطراف الارض
> والحديث (رفع الحصار عن السودان) يصبح عالمياً وشركات وبيوت اموال تتدفق الآن على الخرطوم
> واذاعة الرياض نحدثها ان رفع العقوبات شيء.. وتطبيع العلاقات شيء آخر
(2)
> وملامح هذا كله او بعضه هي ملامح تطل من خلف احداث تبدو بعيدة جداً عن الحصار.. وعن بعضها البعض
> فلا احد يخطر له ان صلاة العيد التي يقيمها علي حامد في بوابة حلايب وصلاة العيد ذاتها التي يقيمها ايلا في سنكات هي جزء من العراك
> وان كابتن عماد عثمان (تلميذ شيخ الدين) لما كان يطلق طائرة البراق كان يطلق عملاً جديداً.. نوعاً من رفع الحصار
> وحجاج الفاشر لم يكن يخطر لهم ان رحلتهم كانت هي الاولى على البراق.. الطائرة الجديدة
> وعشرة ملايين دولار تجعل اثنين من البوينق ونوفا في الخرطوم
> والخطوط الجوية تتمطى.. منطلقة من تحت الحصار
> حتى لقاء (شعبي/ وطني) كان كابتن عماد يصبح رمزاً له.. فالرجل.. عماد.. من عتاة الشعبيين لكن الرجل (اسلامي مثل حجارة الماس).. ويصبح رمزاً للقاء الاسلاميين في منزل علي الحاج
> ولا احد يخطر له لقاء (السيسا) في الخرطوم كان نوعاً من الغناء لرفع الحصار
> حفلا فنانه محمد عطا مدير الجهاز
> واعلان رفع الحظر امس الاول(السادس من اكتوبر) بدلا من الرابع عشر كان اشارة اخرى
> والشركات تنطلق.. ومن يعملون في مطار الخرطوم يلمحون السيد ( امين الشيخ) احد اثرياء السودان ووكيل القمح الامريكي في السودان.. هناك يطير فجراً الى لندن
(3)
> وعلى حامد يصلي امام بوابة حلايب
> والتكبيرة تفهمها القاهرة
> وافتتاح الصلاة ( الله اكبر) كان افتتاحاً لشيء جديد
> فمصر تعرف ان السيد علي حامد (لواء امن) انما جاء والياً على بورتسودان لان المهمة هناك (امنية) وليست سياسية.
> ومصر كانت اصابعها هي ما يدبر كل احداث بورتسودان منذ اعوام لهذا كان لاختيار علي حامد (احد ابرع رجال المخابرات) معنى خاصاً
> وكان (نقل) ايلا معنى خاصاً على الطرف المقابل
> وكان تحويل سودان لاين الى شركة شيئاً له معنى
> وكان خروج مجموعة معينة من السودان.. من شرق السودان بالذات شيء له معنى.. وايلا حين يبقى ايام العيد في بورتسودان لا يكاد يزوره احد
> وممتلكات شخصيات معينة تطرح الآن للبيع
> وخطبة سنكات العنصرية التي تجعل صاحبها يبحث عن وسيلة تجعله يبتلعها.
> وخطأ برتكولي آخر.. يوم العيد يجعل احد الولاة يندم عليه
> زحام لاحداث ( داخلية وخارجية) .. ينطلق
ولا احد يخطر له ان الزحام كله ينتهي في رأس مثلث واحد
> ونحدث نهاية الاسبوع الماضي ان احداث الاعوام الاخيرة كلها كانت شيئاً محسوباً..
> وانها زراعة لشيء
> وبعض الزراعة كان هو على حامد
> وهو احداث بورتسودان
> وشيء في كسلا يدبر
> ونريد لطير ( القطا) ان يظل نائماً على الارض.. فان نحنا اشرنا اليه طار.
إسحق فضل الله
الانتباهة
رفع الحصار ….رفع الحصار
وجن جنون الخفافيش الحاقدة
وستكشف الأيام عن تآمر كبير يراد لهذا الشعب الطيب
وليته لم يكن طيبا بهذا القدر …فقليل من الشطارة يكفي ليردع طيور الظلام
ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله ….وسيذهب الزبد جفاء
علي حامد والي البحر الاحمر رجل نشط ويمتاز بدهاء رجال المخابرات فعلاً هو رجل المرحله القادمه ولكن نتمنى ان يتم دخول الجيش السوداني حلايب وطرد السفيه المصري الان عدونا الاول هو الجاره الجائره مصر من قديم الزمان كل بلاوي ومصائب السودان تأتي من مصر غزو محمد علي باشا الالباني المدعوم من دول الغرب ومصر وغزو الانجليز بمشاركة مصر مصر لم يأتي منها خير على مر الزمان
علي حامد والي البحر الاحمر رجل نشط ويمتاز بدهاء رجال المخابرات فعلاً هو رجل المرحله القادمه ولكن نتمنى ان يتم دخول الجيش السوداني حلايب وطرد السفيه المصري الان عدونا الاول هو الجاره الجائره مصر من قديم الزمان كل بلاوي ومصائب السودان تأتي من مصر غزو محمد علي باشا الالباني المدعوم من دول الغرب ومصر وغزو الانجليز بمشاركة مصر مصر لم يأتي منها خير على مر الزمان والان تحتل جزء من ارض السودان،،، حلايب
ايلا ده ما عندو وطنيه لو ما طفشوهو الجزيره هسه كان الشرق يتبع لي اريتريا
الي المجاهد اسحق قضل الله
انت حكايتك شنو عامل لينا فيها عالم ببواطن الامور ايها الكوز المثقوب
امشي كده ولا كده جاك سيخ انت وانقاذك. فكنا من فلسفتك دي