اقتصاد وأعمال
قال : (الأموال بتطلع و بضاعة مافي ) المركزي : تورط مصارف في حالات (غسيل أموال)
كشف البنك المركزي عن تورط مصارف سودانية في عمليات (غسيل أموال)، وقال مساعد محافظ البنك لقطاع الاقتصاد و السياسات محمد أحمد البشرى، في ندوة (مبادئ ولفسبيرج غرفة التجارة الدولية و بافت للعام 2017) أمس بفندق كورنثيا ،: « أحيانا يفتح البنك خطاب اعتماد و يتم تنفيذ العملية بصورة مكتملة في ظل تقديم أوراق صحيحة ، و لكن ( يكون مافي بضاعة و الأموال تطلع ) ، وتابع توجد حالات من هذا النوع بحسب تعبيره ، لافتاً الى المخاطر المصاحبة لخطابات فتح الاعتمادات ، وشدد في ذات الوقت على إحكام العمل في إدارة المخاطر، و الالتزام بالتشريعات و القوانين المصرفية الى جانب اللوائح و نظم الأعراف المحلية و الإقليمية و الدولية .
اخر لحظة
اها في الحالة دي الحل كيف؟
بالله عليكم هل دي معضلة ولا مشكلة .. وليه اثيرت بالذات في الوقت دا حين اقترب الموعد المحدد لرفع العقوبات ؟؟
الحل ابسط من ان يكون هناك غرف تجارية من بلاد المصدر وهناك سفارات سودانية ايه المانع من توثسق المستندات مقابل الاعتمادات هذه وهناك ايضا شهادات منشأ للبضائع لم لايطالب بها طالب الاعتماد .. ولماذا اصلا يفرج عن الاعتماد قبل استلام الفواتير الموثقة من الجهات المختلفة
امر في غاية البساطة ولكن لا احد يسعى للحل .. نعم قد تكون هناك بعض الحالات التي ينجح فيها البعض ولكن ريمكن ان تكون سمة وتوصف الجهارز المصرفي بهذه الصفة القبيحة وزعزعة الثقة الدولية فيه