منوعات

اليهوديات مجبرات على تغطية شعورهن بعد الزواج.. لماذا يثير الحاخامات جدلاً حول الموضوع؟

ليست المرأة المسلمة فقط هي التي يُحتم عليها دينها تغطية شعرها، بل اليهودية أيضاً، وخصوصاً المنتمية لطائفة الحسيديم.

وتلزم تعاليم الطائفة المرأةَ المتزوجة بتغطية شعرها بعد الزواج، ولا يحق لغير زوجها رؤية شعرها بعد الزفاف.

اليهود الأورثوذوكس يسمحون بارتداء الشعر المستعار المسمى “شيتل”، بدلاً من ارتداء الحجاب اليهودي التقليدي لتغطية شعرها الحقيقي.

هذا الأمر تلجأ إليه الكثيرات من نساء الطائفة، إلا أن الحاخامات يرفضون ذلك، ويعتبرون أن الهدف هو الاحتشام وليس تغطية الشعر الحقيقي.

هافغنتون بوست

تعليق واحد

  1. ورد في التوراة أن الحجاب مفروض على بني إسرائيل وهو نفسه الحجاب المفروض في القرآن على المسلمات وتسمونه نقاب ، وورد ان الله سيعذب بنات صهيون لأنهن كشفن براقيعهن وكانوا يضربن بخلاليلهن والبرقع هو ما يوضع على الوجه لتغطيته وتظهر العين لترى الطريق والخلخال هو نوع من الأساور تضعها المرأة في أسفل ساقيها . فإن الإسلام وشريعة محمد صلى الله عليه وسلم جاءت مصدقه لما قبلها من الشرائع والقوانين الإلهية إلا انها ناسخة لها لأن الله خفف فيها أحكام وأحل أشياء كانت حرمت على بني إسرائيل مثل الصيد يوم السبت قد حرمه على بني إسرائيل ولم ينهانا عنه ونهى الله في التوراة عن ان يقترب الرجل من النساء وهن في المحيض وكذلك في الإسلام وأمر الله بالقصاص في القتل في التوراة وكذلك في القرآن ، فالقرآن مصدق لما قبله من الشرائع الإلهية وناسخ لها وهى ما تطلقون عليه الآن في التشريعات البرلمانية بالتعديلات ( تعديل القوانين ) فكذلك الله جعل الشريعة الإسلامية خاتمة الشرائع وكتابنا خاتم الكتب ونبينا خاتم الأنبياء . ولم يكن هناك اختلاف بين الأنبياء فربهم واحد وإلههم واحد هو الله وما بعث الله نبي إلا ودعا قومه ان اعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا ، فمن ينظر في شريعة التوراة وشريعة الإسلام والله ليؤمنن بالله وبموسى وبمحمد صلى الله عليه وسلم ولكن ينقسهم الإيمان بالله الواحد الأحد لا شريك له الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد .