سياسية

سودانية تتحول من خادمة الي قديسة بفرنسا

بخيتة الفتاة السودانية التي تم استرقاقها وعمرها سبع سنوات قبل سنوات مضت وعند وصولها ايطاليا بيعت للقنصل الايطالي ثم ما لبثت ان تحررت من العبودية بعد محاكمة شهيرة في اروبا وقد كرست حياتها لخدمة الاطفال مما جعل منها امرأة استثنائية ما دفع بابا الفاتيكان لاعتبارها قديسة

النيلين – محي الدين علي

‫5 تعليقات

  1. تقصدوا ايه تم استرقاقها و من استرقها و باعها .. اوعى تكونوا سقطتوا في فخ الاكاذيب ان هناك سوق رقيق في الخرطوم كما روجت بعض الجهات الكنسية الكاذبة

  2. وكيف يشتريها القنصل الايطالي هل في ايطاليا تجارة للرقيق وكيف تخلصت من الرق ام اعتقها القنصل الايطالي وماهي علاقتها بالكنيسة حتى يعتبرها البابا قديسة او كقديسة .

  3. “عند وصولها ايطاليا بيعت للقنصل الايطالي” كيف يكون قنصل ايطالي في ايطاليا؟؟

  4. بخيت سرقت من قبل احد الابالة وهي في عمر السابعه وتم بيعه للقنصل الايطالي بالسودان كان ذلك في العهد التركي عهد محمد علي باشا ومن ثم اخذها القنصل الي الاسكندرية بعده تم تسفيرها الي ايطاليا كان ذلك في عام ١٨٢٠ تقريبا ،ولم ترجع افريقيا مرة اخري الا بعد وفاتها في عام ١٩٣٢م .
    واصبحت رمز لمعاناة المراة الافريقية ،هناك جمعيات نسوية في الكتير من الدول الافريقية تحمل اسم بخيتة .
    يوجد مذكرات كتبتها تتعلق بسيرة حياتها

  5. اول شي الخير ركيك مافي اي تمهيد او شرح مبسط عن القصة
    ثانياً ما عارف مقصد القصة دي شنو
    ثالثاً ما اعتقد انك عملت اي بحث شكلك لفحت القصة من مجلة و رقعت في النيلين