بعد منحه «حق الإقامة».. سعيد حامد مخرج سوداني أضحك المصريين 20 عامًا.. تعرف على قصته
وافق اللواء مجدي عبد الغفار، وزير الداخلية المصري، في شهر سبتمبر الجاري، على منح المخرج سعيد حامد عبد السيد (سوداني الجنسية، مخرج ومنتج سينمائي)، الإقامة في البلاد لغير السياحة، وإعفائه من شرطي (الإقامة والتسجيل).
وأكد القرار تقدير مصر لمواقف «حامد»؛ نظراً لمواقفه الوطنية، والتي تُعبر عن انتمائه ومساندته للدولة المصرية، مؤكدًا على الدور الريادي المصري والإهتمام بمواطني ورعايا دولة السودان الشقيقة المقيمين بالبلاد، فمن هو سعيد حامد؟
شخصية غريبة على جميع الأصعدة، فعلى المستو ى الشخصي، كان غريبًا على المشاهد المصري ذو الحس الفكاهي العالي، والذي من النادر أن يلقى استحسانه أعمال الكثير من مخرجي وممثلي الكوميديا المصريين، فما بالك لو كان سوداني الجنسية، كما هو الحال مع المخرج سعيد حامد، الذي تحل اليوم ذكرى ميلاده التاسعة والخمسين، استطاع خلال هذا العمر القصير بالمقارنة بغيره من المخرجين أن ينال إعجاب ذلك الجمهور الصعب، وعلى المستوى الفني استطاع حامد أن يصنع نجومية غالبية نجوم الشباك الحاليين على اختلاف توجهاتهم بين الكوميديا والأكشن.
البدايات العميقة، التي أجلسته 8 سنوات في البيت
بدايات حامد الفنية كادت أن تحصره إلى جوار كبار مخرجي الأفلام ذات العمق، والأبعاد الفلسفية، التي تحوز إعجاب فئة قليلة من الجمهور العربي، في الوقت ذاته تحقق نجاحات على المستوى النقدي، وتحصد الجوائز، وهو ما حدث له حين أخرج أولى أفلامه «الحب في التلاجة»، للنجم يحيى الفخراني، وعبلة كامل.
عدم تحقيق أولى أفلامه للنجاح الجماهيري المرجو منه، أو بالأحرى عدم تغطيته تكاليف إنتاجه التي ساهم فيها حامد، جعله يعود مرة أخرى للعمل كمساعد مخرج كما بدأ، إلى جوار تقديمه بعض الإعلانات التليفزيونية، وبعد فترة يخطو أولى خطواته نحو النجاح الجماهيري، من خلال فوازير «أبيض وأسود» لأشرف عبد الباقي ومحمد هنيدي، والراحل علاء ولى الدين.
الكوميديا هي الحل
تغامر شركة «العدل جروب» بصنع فيلم شبابي بمعنى الكلمة، يقوم على صناعته نجوم في أولى خطواتهم نحو البطولة عام 1998، من خلال تجربة «صعيدي في الجامعة الأمريكية»، الذي كان بمثابة انطلاقة لما سمي وقتها بالـ «المضحكون الجدد»، فلم يجدوا أمامهم أنسب من سعيد حامد لإخراج هذا الفيلم، والذي حقق وقتها أعلى إيرادات في تاريخ السينما المصرية، والتي تجاوزت وقتها 27 مليون جنيه.
وجد حامد ضالته في الإخراج الكوميدي، فقدم بعدها سلسلة من النجاحات المتتالية، فمن «همام في إمستردام»، مرورًا بـ «شورت وفانلة وكاب»، الذي وضع السقا في مصاف النجوم الجدد، وكذلك «جاءنا البيان التالي» للكاتب محمد أمين، وهو الفيلم الذي أعاد هنيدي للقمة بعد الكبوة التي أصابته حين قدّم «بلية ودماغه العالية» لنادر جلال.
صناعة النجوم حرفة
وتوالت الأعمال التي لم تبتعد عن الحس الكوميدي الذي تميز به حامد، فقدم عام 2001 «رشة جريئة»، وبعدها بعام «صاحب صاحبه»، وتلاه تجربة خاصة، حين صنع نجمين جديدن في المجال الكوميدي، وهما أحمد رزق، وأحمد عيد، من خلال «أوعى وشك» عام 2003، وكرر التجربة مرة أخرى ليثبت أقدام رزق كبطل كوميدي قادر على حمل فيلم منفردًا في «حمادة يلعب»، عام 2005.
اليوم الجديد
هناك سؤال لما كل هذة الضجة بمنح إقامة أو جواز ويا ليته جواز هل شخص عاقل يقارن جواز بلاد مثل السودان بجواز دويلة يعيش أهلها بين ادعاء الفهلوة والاونطة هل هذا يمثل مصدر فخر للمدعو جزافا سعيد حامد وما معني اضحك الناس من المؤسف أن يعتبر صناع الارجوزات أباطرة لكنها ممارسة الاوانطة والاستهبال والضحك من المغفلين علي المغفلين هنيئا لك هذا البراز الخنزيري
هذا تقدير للدور الذي يقوم به الرجل في مجال عمله وهو إضاف الكثير للسينما المصرية وتقديراً لذلك الدور المبدع كان ذلك التكريم أشعب يحب الابداع والجمال فمالك أنت ، فمصر مهما إختلف الناس حولها هي دولة كبيرة بشعبها وحضارتها ، السودان وطننا نعم ونحبها ولكن ذلك لا يمنحك الحق في أن تبخس دولة مثل مصر لها مكانتها وعراقتها ، أمثالكم من يسيء للعلاقة القديمة بين الشعبين والدولتين
الراو او الضجه التى احدثها موقع النيلين على حتة اقامة لا تروح ولا تيجى لا تساوى المداد الذى كتبت به يعكس لنا ضحالة اهتمامات موقع النيلين شخص منح اقامة فى مصر مالنا نحن ومالو الملايين يحملون جنسيات مزدوجه ومن دول يكون نيل جنسيتها فخر فلم تحدث تلك الجلبه اعتقونا يا ناس النيلين بالله عليكم.
إنت فعلاً زول ساي
أحدهم يقول حاقدين هذا مضحك جدا وال ايه حد يطول هههههه باخد سياحة هههههه سياحة في القاذورات النتنة بأهلها وجهلهم الواحد فمه زي مؤخرتة ويقول لك فشلة اتعلمو تنظفوا أنفسكم من جراثيم الجسد والتفكير انتو عالم عايش في وهم أعظم ايه وبتاع ايه روح يا عم الله يهديك استحم في الأول وبعدين أحكي
هو ناجح بحساباتكم لانه صنيعتكم بعد ان غسلتم مخه بساقط الافعال ولا اقول الفن لان الفن ابداع، مصر التى تفخر بها لا نلومك فى ذلك فالقرد فى عين امه غزال، ولو سعت مصر الينا سنترك لها الارض بما رحبت ونلوذ بعنان السماء هربا منها، ومن اكبر مصائبنا ان مصر جارة لنا، وعزاءنا اننا رضينا بقضاء الله وقدره فى ذلك الجوار البائس، عسى ان يدخلنا الله جنات الخلد لصبرنا على جواركم الكريه، متاسين بصبر رسولنا الكريم على اذى المشركين له كما هو اذاكم لنا يا احفاد فرعون، (فاكثر الناس ابتلاء الانبياء فالاصلح فالالصلح ) نحن فشله لان العين التى تنظر الينا لا ترى النجاح وهل كان فرعون يرى ان سيدنا موسى ناجحا وذلك للضلال الذى فيه يعيش وكذلك انتم فى غيكم تعمهون ايها الفراعنه ابناء فرعون، فالاقامة التى امتننتم بها على ذلك المتمصر فهى ظلمات من بعد نور لفظه بجهله وسوء فكره الذي يزين له القبيح فهو كالذى يعمل عمل الاخره ويموت على سوء الخاتمه، فالاقامة بمصر الاحتلال تعنى لنا سوء الخاتمة يا هذا الTheman.
والله هو ناجح في مجاله وحسب مقاييسه وهو حر لكن السودان ملان اطباء ومهندسين واساتذه جامعيين وجامعات كثيره ومبدعين فيمجالات كثيره وعلماء في مختلف المجالات نحن بنخرج اطباء من سنه 1927 من كليه كتشنر قبل ما يكون في بعض الدول عندها كتاتيب او مذكوره في الخريطه كدوله
حساد
المرحوم دا جاء من وين هو انت لسه عايش المرحومه هاله وين
حاج الجرافة سلام
مشتاقين
انا طبعاً قاطعت التعليق عندما حاج الجرافة
اختفي في السعودية
انا لازلت اكره مصر و اعمل جاهدة لعمل اللازم مع اقراني فالمدرسة
نحن جيل الغد الذي لا يعرف الا المصالح المشتركة
ونقول لمصر نحن بنكرهك
هاله كنت فاكر انك اصيله حا تسلمى مجرد سلام على البسال عنك مش ناس حاج الجرافه الما طارينك حتى لكنك طلعتى زوله ساى زى كده على العموم سلام هاله وخيرهما الذى يبدأ بالسلام
حاج الجرافه اللهو هاله كيف اخبار السعوديه هاله كتبت ما زلت اعمل مع اقرانى فالمدرسه بدلا عن فى المدرسة وهذه اخطاء تشبه حاج الجرافه لذا هاله هى حاج الجرافه.
زول ساي، سلام
حاج الجرافة بحب مصر وانا عكسه تماماً
وجه الشبه انا من البادية واظنه هو كذلك من لغة كتاباته
سبحان الله حتي عندما يخطيء في الكتابة بعرف انو قاصد شنو
الناس عندما زعلتو عشان تعليقاته محبطة واحيانا يخرج برا موضوع العمود
اها انا ذاتي مشيت البلد وشبكة النت تعبانه شديد لكن بحاول دائماً اقرا صحيفة النيلين
مع شكري ليك يا زول ساي
انك متزكرني وكمان بوجه تحياتي للاسيوطي برغم كرهنا لمصر بقول ليه سلام وحلايب سودانية وسوف ترجع لحضن البلد طال الزمن او قصر
ابو عبدالملك
لن نغفر لمن يحتل ذرة من تراب وطننا، اراك كما الهندى عزالدين لا تعنى لكم حلايب شيئا، ومن يرضى استباحة تراب وطنه فهو خائن فمهما بلغ بكم حب مصر وشغفكم بمصر ولو كنتم سودانيين حقا لما احببتم مصر ومرارة وعلقم احتلالها حلائب فى حلوقنا انكم بحوجة ماسة الى دروس فى الوطنيه من ا.ب.ت.ث ولو كانت مصر سيدة الكره الاضية والسماوات فهى لا تساوى جناح بعوضة فى نظرى طوال احتلالها حلايب.
هذا الشخص هاجر لمصر لتحقيق أهداف وطموحات له, وقد نجح في ذلك ما العيب في ذلك!! من المستحيل كان في إمكانه أن يفعل ذلك في السودان ببساطة لانعدام صناعة السينماء , وقد يعود في يوم من الأيام للإسهام بخبرته في أعمال سينمائية في السودان اذا قامت للسينماء قايمة ووجدت الدعم الذى تحتاجه, فهل يفهم منتقدوه هذه الحقائق.
صدقينى يا هالة تعليقات حاج الجرافه لها نكهتها الخاصة نرجو ان لا يغيب عن الموقع كل رواد الموقع هم رونقه وجماله كل من نختلف معهم فى الرأى ووجهات النظر لهم كل الاحترام والتقدير الاسيوطى غاب وافتقدناه كثيرا وكم نشتاق لمناكفاته نرجو ان يعود صابر مازال صامد ونرجو منه ان يصبر معنا وعلينا هاله تجمل الموقع كل الكوكبة النيره لها تحياتى واحترامى فالموقع بدونكم لا يعنى شئ فانتم شعلته المتقده دوما مرحب هاله نرجو ان تعودى الى حيث الشبكه القويه فكل من بالموقع هم هاله وهم حاج الجرافه وهم كل جميل.
هذا الرجل وجه مشرف للسودان و أهل السودان
تحياتي لك زول ساي
و بالجد انت ما زول ساي طالما ما بتحب بلدك انت زول اصيل ما بتبيع ضميرك وتخون وطنك
ليس لك عمود راتب في صحيفة لتدافع عن السودان، فقط ما اتيح لك و لنا في صحيفة النيلين
ان هذا التكريم ما هو الا تشتيت الانتباه لما يجري لاهلنا في حلايب وما حولها
،،
حياكم الله أهلنا في
السودان الشقيق.
سلامي لابنة النيل هالة
وتحياتي للأخ زول
وتتمنى لكم كل خير
ولاهلنا في السودان كل تقدم ورقي
هاله
مرحبتين
نور الله عقلك فقد نورتى عقولنا فكم استفدنا منك واخرها ذكرك بان ذلك التكريم لامر انصرافى وتشيت لافكارنا عن ما هو جوهر القضية ليس الا شكرا هاله دمتى فى رعاية الله وحفظه
مرحبتين الاسيوطى نورت الموقع بس واحشنا مناكفاتك الحلوه متل روحك الجميلة
يا أستاذ سعيد حامد فنك دا كان جيت عملت بي هنا في السودان ما أحسن ليك ؟ في بلدك ووسط أهلك وناس عزيز مكرم مالك ومال إقامة وفي الإقامة مصرية … لو بلغت عنان السماء بفنك الفي مصر دا أقول ليك الترابة دي في خشمك
السلام عليكم ورحمه الله
الف مبروووووووووووووك الاستاذ سعيد حامد ماشاء الله عليك
فخر لا يدانيه فخر ان تمنح اقامه في مصر
مصر ام الدنيا وابوها وخالتها وعمتها وكل حاجه
سودان شنو وعفن شنو اتفه بلد في الوجود السودان وشعب السودان
تقارنوا مصر بالبلد الزباله الاسمها السودان ولا تقارنوا شعب مصر العظيم بيكم انتو , اصلا السودانيين بشر
ليتنى كنت مصرى
انا عايز العنكم واشتمكم والعن ابو اهلكم واحد واحد لكن خايف اشيل ذنب في حاجه ماتستاهل
تفوووووووووووووووووووو على السودان