منوعات
أخطاء كارثية لـ(شهد المهندس) في برنامج واحد
رصد مراقب أخطاء وصفها بالكارثية لمذيعة قناة (سودانية 24) شهد المهندس أثناء إستضافتها المخترع السوداني الذي يعمل بالإمارات العربية المتحدة محمد عثمان البلولة،
ووأضح الإعلامي إيهاب علي- حسب ماجاء في صحيفة (المجهر السياسي) أن شهد ذكرت كلمة (أنا) المجردة أكثر من (13) مرة، كما أنها خاطبت ضيفها بأسم (محمد) فقط أكثر من (27) مرة بالرغم من أنه مخترع معروف وحائز على عدة جوائز، ويعد من ضمن (500) شخصية مؤثرة في الوطن العربي، وكذلك يشغل وظيفة الأستاذ المساعد بجامعة عجمان للعلوم والتكنولوجيا.
وقالت المذيعة أثناء الحلقة بأنها ستتوقف لفاصل إعلاني ولكن الأمر لم يكن كذلك بل كانت تقريراً مصوراً عن الضيف.
برعي الابنوسي
النيلين
يا مسلم دي قالت كلمة خطيرة جدا جدا حدا للتحدث عن االامثال السودانيه قالت البشيل فوق الدبر بضم الدال وحسب نطقها للكلمة قالت كلام فاحش جدا ولم يتم استدراكها بواسطة محمد عثمان والصاح البشيل فوق الدبر بفتح الدال وتعني الجرح المتقيح شهامة ورجولة ولكنها ارجعته مخنث؟؟؟؟؟؟؟
ومستغرب ليه يا أخونا
اذا كان فى صحف جاهلة تكبر أمثال هذه النكرات
واذا كانت النيلين وغيرها من المواقع المسطحة تملأ الدنيا باخبارهم الفطيرة واهتماماتهم الهبلة
هى بقت على الموديل دى وأمثالها
مشكلة الكيزان هنا هي اختيارهم للمذيعين والمذيعات بعقلية شراء الجواري والغلمان في عصر ابو نواس.
البقرة دي وغيرها من المذيعيين و المذيعات سيتم الاستغناء عنهم عندما تذهب نورة الشباب عنهم لان عقلهن خاوي و تم اختيارهن حسب ذوق عجائز الكيزان الضارب مقاييس الجمال عندهم بقرية بحتة وحتى المذيعين الشباب تحس بيهم سحاسيح كدة و راسم فاضي و ثقافتهم سطحية عكس المخضرمين و المخضرمات تجدهم ملمين بقواعد الذوق و لبقين و متمكنين لغويا الى حد كبير و لماحين و يجيدون الحوار و مثقفين في التراث والفن و اللهجات ثقافة عنيقة تتخطى الحدود و تحس ان الواحد منهم يجتهد في التحضير للمادة التي سيقدمها و يذاكرها جيدا فاذا كان سيستضيف كاتبا تجده يقرأ جميع كتبه و ما كتب عنه و يشاهد اللقائات السابقة التي تمت معه الخ اما جيل الانغاز هؤلاء فربما لم يكمل احدهم كتابا في حياته
ياناس البلد قلنا ماسودانية ماصدقتونا الآن الدليل قدامكم لا عارفة لهجة ولا عارفة امثال سودانية. وين بناتنا السودانيات وين بناتنا بنات الرجال يعني خليتن الشاشة لمتل هذه؟ والله لسانكن عفة ورقة وكلامكن مثل وقصة وعلم وفهم . يابناتنا قومن امسكن بلدكن تخلوا الأغراب يسوون ويقولن انهن منكن؟ أمشن التلفزيون وشوفوا وده المرة الحلبي الما يشغل الا حلبية مصرية خاصة في ملككن ويلا دارين نشوفكن ظاهرات ماسكات اعلام بلدكن نفهم كلامكن ونطرب لشوفتكن ويمكن لما تضربوا الأمثال السودانية تقولوها بكلام اهلكن ويلا شيلوا الحلبيات يابنات البلد ماسمعتن بنعمة الباقر الماسكة c.nn ؟ المصيبة تكون ماعارفينها أهه دايرين زي نعمة الله ينعم عليها البت دي عبت العالم وكل من يعرفها من الشعوب الأخري يزداد احتراما للسودان وشعبه يلا ابقن زيها وأطردوا الدخيلات من شاشات بلادنا وما تنسوا التلفزيون مهم ومصدر اساسي رئيسي للتعليم وتثقيف الأجيال ويحافظ علي تاريخ وأرث الشعب السوداني كله فنونه وثقافته وأمثاله وأظن الشيخ فرح ودتكتوك رحمه الله تعالي كان موجود يقول فيكم وفينا مثل صحي لحالنا الخايب الرايب
اللهم اعز سودانا واحفظ بلادنا واطرد الدخلاء من ديارنا آمين
مع كامل الاحترام لكاتب التقرير عن المزيعة السودانية شهد المهندس ، فمن الواضح أن ما تتعرض له المزيعة شهد في الوسائط الإعلامية لا يمكن تسميته إلا بالاستهداف و إلا فالوسط الإعلامي فيه الكثير من الأخطاء التي تستحق الأولوية في الإنتقاد . و شئنا أم أبينا شهد المهندس تتمتع بجاذبية و إطلالة مميزة وتحتاج إلى الدعم و التوجيه المباشر وجهاً لوجه و ليس التشهير و النقد على رؤوس الأشهاد ، و أنا أحد المتعصبين جداً لأبناء وبنات البلد الذي يتعرض الآن لحملات السخرية و العنصرية من اعلام دول الجوار من أشخاص لا يمتلكون خمس مؤهلات شهد المهندس ، فلماذا نترصد أخطاء أبناء جلدتنا و نسكت عن الأخطاء المتعمدة في حق الوطن (هل هي عقدة اللون الابيض ، أم هي نظرة دونية للذات ) و خلاصة القول 🙁 إطلالة واحدة من شهد المهندس تساوي جميع فقاعات الإعلام المصري المتعالي سهواً و جهلاً على أفضل و أجمل و أقدم بلد في العالم كله …
خالص تحياتي .. أحمد الشيخ