القتل حدًّا لمقيم مالي اقتحم منزلاً واغتصب امرأة بمكة
نفذت وزارة الداخلية، اليوم، حدّ الحرابة، بأحد الجناة في مكة المكرمة، لقيامه باقتحام منزل واغتصب زوجة صاحب المنزل.
وجاء في بيان الداخلية: قال الله تعالى (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ)
أقدم / عبده موسى كالي صالح (مالي الجنسية) على تعاطي مادة الإمفيتامين المحظورة وانتهاك حرمة منزل وفعل فاحشة الزنا بزوجة صاحب المنزل بالقوة وسلب ذهبها, ومجوهرات, وهاتف محمول.
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام له بارتكاب جريمته وبإحالته إلى المحكمة الجزائية صدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نُسب إليه شرعاً، ولأن ما أقدم عليه المدعى عليه يعد ضرباً من ضروب الحرابة والإفساد في الأرض؛ فقد تم الحكم عليه بإقامة حد الحرابة وأن تكون عقوبته القتل وأُيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر ملكي يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه بإقامة حد الحرابة على المذكور وأن يكون ذلك بقتله.
وقد تم تنفيذ حكم القتل حداً بالجاني / عبده موسى كالي صالح (مالي الجنسية) اليوم الأربعاء الموافق 29 / 12 / 1438هـ بالعاصمة المقدسة بمنطقة مكة المكرمة.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويهتك أعراضهم ويسلب ممتلكاتهم وأموالهم, وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.
صحيفة المواطن
دا لو كان عندنا كان حكموا عليهو بسنة او سنتين سجن وخلاص ولو بالغو ممكن يوصلوها ثلاث سنوات.
الفارق كبير بين مستوى العدالة عندنا وفي السعودية.
هناك ساحر مالي اغتصب اسرة كاملة ام وبنتين لمدة خمسة سنوات وهو يمارس السحر وتم الحكم عليه فقط ب 10 سنوات سجنا!!!
ممارسة السحر وحدها عقوبتها الاعدام في السعودية.
دا الكلام الجد ولو طبقنا شرع الله ما كثر الفساد واغتصاب الأطفال
حكموا فينا شرع الله ليعم الأمن وتتنزل علينا رحمة الله
لو طبقت الشريعة بشكل صحيح لخرج الكيزان في تظاهرات لرفضها… لأنهم سيكونون أول المجلودين وأول المقطوعين من خلاف وأول المصلوبين وأول المرجومين.