نانسي عجاج حاسرة الرأس ترتدي بنطالاً وتقود عجلة فى مناطق محافظة تثير جدلا على فيسبوك.. صورة

أنا متابع منذ مدة ما ينقله لنا موقع النيلين عن فنانات وفنانين في صور غريبة وتصرفات تحدث منهم غريبة في السودان البلد المحافظ الذي ينكر كل ما ينكره الله والرسول وتنكره أعرافهم وتقاليدهم وعاداتهم المفطورين عليها والتي تغلب على طباعهم ، أنا ليس عندي تفسير لمثل هذه وغيرها من أمثالها وأمثالهم وممن يطلبون التطبيع مع إسرائيل إلا أنهم مستخدمين وتستعملهم الماسونية العالمية في نشر التحرر في السودان وهو التحرر بمفهوم الماسونية ودعاة الديمقراطية المتعفنة التي تدعو إلى حرية الفساد والتبرج والسفور وأنتمت الذكور والإناث ، أفيقوا يا أمة الإسلام وأفيقوا يا اهل الإيمان في السودان ومن لا يرى ما أراه فهو أعمى . إن المؤامرة على السودان وعلى امتنا وعلى دولنا العربية والإسلامية لا تنتهي فنحن في معركة حقيقية مع المسيخ الدجال وجنوده من الماسونية التي تمهد له ، فكما ان المهدي المنتظر يوجد الآن ممهدين له فإن المسيخ الدجال يوجد ممهدين له وتتمثل في الماسونية والديمقراطية واتباعها واعضائها من الممثلين الفنانين والفنانات في كل الدول بل وقولوا إن من اعضاء الماسونية ورجالها مسئولين كبار في جميع الدول بل ومنهم رؤساء دول ، من ينكر عليا ما أقوله فهو جاهل لا يدري شيئا وليس متابعا جيد ، ففي مصر أيضا محافل ماسونية تحت مسمى ( نوادي الروتاري ) أعضائها واتباعها بعض الفنانين والفنانات وكبار رجال الدولة ورجال أعمال ، أفيقي يا امة الإسلام وأفيقوا يا اهل الإيمان في السودان وفي كل مكان .

صوره عادية وما فيها اي شئ عيب شعب يجيد الانتقاد ولا يجيد العمل يدعي الفضيلة وهو غرقان للاخر فى الفساد
والسرقة واغتصاب الاطفال وعدم الانتاج وغياب الضمير والطمع والغيرة والحسد والتخلف