مستثمر سعودي يقع ضحية شاب سوداني استولى على مصنع منه بلا مقابل
وقع مستثر سعودي ضحية لمحتال سوداني اشترى منه مصنعا للادوية بلا مقابل وذلك بضاحية كافوري بالخرطوم بحري.
وكان المستثمر السعودي حمد بن حمد قد قام بشراء مصنع للادوية من مدير للصرافة بمبلغ (5000,500) مليار جنيها حسب ما اوردته صحيفة المجهر السياسي في عدد الخميس 24\8 وشرع في تسجيل المصنع باسمه لدى الاراضي الا ان اجراءات التسجيل تعثرت لكونه اجنبيا .وكان عليه ان يأتي باستثناء من مجلس الوزراء او ان يسجل المصنع باسم شكة معروفة في السوق.
وفي اقواله للمحكمة ذكر المستثمر السعودي انه لما عجز عن تسجيل المصنع باسمه اقترح عليه احد معارفه من السودانيين تسجيل المصنع باسمه بعقد صوري وان ياخذ تمويلا من البنك لاتمام الصفقة مشيرا الى انه وافق بالمقترح وتمت الصفقة بلينه وبين السوداني دون ان يتسلم اي مبلغ نظير عقد البيع الصوري. ليتفاجأ بتهرب الشاب السوداني وعدم التزامه بارجاع المصنع اليه او باسم مالكه الحقيقي .
ولم يتوقف الامر عند حدود العقد الصوري ليكتشف المستثمر السعودي بيع المصنع لشخص ثالث بموجب مستندات رسمية وصحيحة وفق ما اوضح له المحامي ليدخل في دوامة القضاء والمحاكم حيث طلب من المحكمة تالتي تنظر القضية باحضار بعض الشهود لسماعهم كشهود دفاع.
محي الدين علي
النيلين
حسبنا الله ونعم الوكيل.بس يازول ح تروح من ربنا وييين؟ حرام عليك. ربنا يوفق الضيف السعودي بإرجاع املاكه إليه. وما ضاع حق وراءه مطالب.
انتو دي شنو حكايةرجال الاعمال السعوديين البقعوا ضحايا للإحتيال من سودانيين ديل،يا اما هم بستهبلو او السودانيين بقوا مجرمين ونصابين
الله ينتقم منك … يوم القيامه حتمشي وين من الله … احسن ليك تتوب و ترجع للسعودي ده حقو قبل فوات الاوان
يا استاذه ايمان الاخوة السعوديون لديهم اعتقادات راسخة بأن السوداني رمز للأمانة ولذلك يتعاملون بحسن نية في المعاملات المالية مع اي سوداني ولو كان هذا الاخ السعودي في اي بلد غير السودان لما تصرف بهذه العفوية والبراءة وحسن النية..
يجب تشديد العقوبة على مشوهي سمعة السودان والسودانيين دون اي رأفة
اعمل يا أيها الشباب أنه لن يستجاب لدعاؤك اذ ان ماكلك حرام والانسان من غير الله والدعاء ما عندو قبلة يقبل عليها .دحين يا الاخو رجع للراجل حقه واستغفر الله وابقى قنعان بقليلتك ( ما عند الله خير وابقى)
_مثل هذا نوعية سيئة تسئ لسمعة الشعب السوداني لدى الاخوة السعوديين ويجب ان تبتر ، لو تعاملت مع السعودي بأمانة واخلاص يشيلك فوق راسه ولا يبخل عليك ولو جار الزمان ،
في هذه الحاله تدخل الرئاسه ويلقى القبض على المحتال وايضا على المشتري الثاني باعتباره استلام مال مسروق وفورا الى محاكمه فوريه وطوالي القطع من خلاف ورد المصنع لصاحبه بقرار رئاسى .وهذا الاقتراح سيثبت على اخلاق السودانيون ورد اعتبار والقطع من خلاف عظه وعبره هذا اقل شى يمكن عمله
هذا ينفر المستثمرين من دخول البلاد،،،،،،،
علي الحكومة حسم هؤلاء لانهم ضد التنمية الاقتصادية في السودان،