تقديم التنازلات الجنسية طريق الطالبات للتفوق بالجامعات الحكومية السودانية
اذا ارادت الطالبة الجامعية بالسودان تفادي الرسوب والملاحق بل والتفوق في الجامعة ما عليها سوى تقديم تنازلات ذات طبيعة جنسية للاستاذ الجامعي .. نتيجة مختصرة لقضية خطيرة ابرزتها صحيفة (الصيحة) عبر تحقيق نشر في عدد الثلاثاء 15 اغسطس الجاري بعنوان (الابتزاز الجنسي في الجامعات)..
اشار التحقيق لمصدر المعلومة التي فجرت القضية موضحا ذلك حدث عبر منشور على فيس بوك حيث نشر الطالب عبد الله موسى عبد الله بجامعة كسلا على صفحته الخاصة رسالة استغاثة مؤلمة لوزيرة التعليم العالي سمية ابو كشوة شرح فيها الاساليب التي يتبعها بعض الاساتذة الجامعيين لاستغلال الطالبات بطرق غير مشروعة .
اشار التحقيق الى ان مسؤول باحدى الجامعات جاء في تعليقه على المنشور ما يؤكد وجود الممارسات اللا اخلاقية لبعض الاساتذة الجامعيين ان 30% من حالات الابتزاز الجنسي تحدث بالجامعات الحكومية والهدف منها منح الطالبة درجات اضافية تضمن للواحدة منهنالنجاح وتفادي الرسوب والملاحق .
تطرق التحقيق لاراء عدد من الطلاب الجامعيين حول الظاهرة حيث اكد احد الطلاب ان هناك طالبة بجامعة السودان ظلت تتعرض لمضايقات من استاذها داخل معمل الفيزياء بالجناح الغربي للجامعة حيث لم تستطع ردعه خوفا من الرسوب لتلجأ لاصدقائها الذين اوقعوا الاستاذ في كمين محكم وضبطه متلبساعبر تسجيل حديث في هاتفها يقول فيه الاستاذ للطالبة (لو اردتي النجاح واحراز درجة ممتاذ يجب انتقدمي تنازلات وترافقينني للمنزل)
طالبة اخرى افادت بن استاذا جامعيا ذكر لها ان ثمن النجاح والتفوق غالي جدا بل اغلى من الدولار وهو يشير الى التنازلات الجنسية ذلك عندما سألته عن طرق النجاح .فيما اعترفت طالبة اخري بان هناك نموذج للاساتذة الجامعيين يتمتعون باخلاق عالية ويتعاملون مع الطالبات باحترام كبير بعيدا عن الاغراض الشهوانية والابتزاز الجنسي واضافت بان هناك طالبات يبادرن هن بالتحرش بالاساتذة لضمان النجاح والتفوق.
شارك عدد من الاساتذة الجامعيين بارائهم في التحقيق حيث ذكر الاستاذ المشارك بكلية الاتصال بجامعة السودان عثمان ابراهيم بان هذا الاسلوب غير مقبول لانها تقلل من احترام الطلاب للاساتذة اما الاستاذة نوال عباس فارحعت الظاهرة الى العلاقات المفتوحة بين الاساتذة والطالبات مضيفة بان هناك طالبات يسيطر ليهن وهم الاستهداف من قبل لاساتذة
طرق التحقيق الابعاد القانونية للقضية حيث اشار القانوني والمحامي زين العابدين الريح الى عدم وجود قوانين واضحة تجرم الابتزاز وان العملية غالبا تتم بين طرفين بتوفر عنصر الرضا والقبول ويصعب اثباتها الا بوجود شهود وكذلك لا توجد عقوبة من قبل الجامعة .
عزت الاختصاصية الاجتماعية الاستاذة ثريا ابراهيم الى وجود ازمة تاخلاق بالمجتمع واضافت بان الاسباب التي اذت لانتشار الابتزاز الجنسي منها قلة التربية وابتعاد عن الدين اما الاستاذة منال حسن احمد المتخصصة في الطب النفسي فاشارت الى الوضع النفسي للطالبات اللائي يتعرضن للتحرش بانهن دائما ما يخشين الفضيحة والمجتمع لذلك يتسترن على الجاني خوفا من تشوية السمعة.
في ختام التحقيق اشارت المحررة عدم وجود احصائية للقضية بدفاتر الشرطة والمحاكم رغم كل ما ذكر حول انتشار الظاهرة الابتزاز والتحرش الجنسي بالجامعات .
محي الدين على_ النيلين
يالهووووووووي. ..الحقوووووووووونا
خافوا الله…دي اعراض ودي سمعة بلد ياناااس
عنوان غير بريء ابدا ابدا
انا اطلعت على هذاء الهراء الذي يدعون انه تحقيق
دون ان يستصحب ولا معيار واحد من معايير التحقيق الصحفي
كم عدد الحالات.. وما هي مصادر المعلومات ..ماهي طرق الرصد..وغيرها كثير من الاسئلة
نعم لسنا مجتمع فاضل ، ولكن العنوان والتحقيق يريد التأكيد على عمومية هذا السلوك وانها اصبحت ظاهرة لا تستثني احدا
اللهم احفظ بناتنا وابناءنا وبلادنا من كل سوء
ا
ربنا يديك العافية !!
كلامك صاح !!
طبعا الكلام دا للاسف موجود . ويجب مواجهته وعلاجه بدل دفن رؤوسنا في الرمال . اتمني من اي طالبة تتعرض لهذه المساومة او التحرش من استاذها . ان تصور ذلك بهاتفها او علي الاقل تسجل الحديث وتبثه في الانترنت اذا عجزت او استحت من الشكوي حتي يتم فضح هذا السفيه علي رؤوس الاشهاد ويضطر لترك التدريس
درسنا جامعات لكن قصتكم دي اول مرةاسمع بيها ،طالماالواحدةملتزمةومحترمةنفسهاومهتمةبمذاكرتها وبس مافي شئ بخلي استاذيتعرض ليها بالسوء،والله تعالى اعلم
اضف الى ذلك كل اللوائح بالجامعات تسمح بحق مكفول لكل الطلاب باعادة التصحيح للاصل بواسطة مجلس الاساتذه. يعني لو الكلام ده بيحصل اللوم علي الطالبه لانها ما عارفه حقوقها.
كلام ايمان صحيح .. البنت المحترمة يلقي الله عليها هيبة ولا يجرؤ رجل مهما كان من التعرض لها.. اما الدايرات يسرحن ويمرحن طول السنة وفي النهاية ينجحن اوناطة فاولاد الحرام موجودين وجاهزين..وعلى نفسها حنت براقش. يارب تحفظ جميع البنات الطاهرات العفيفات وتبعد عنهن من لا يخافك فيهن.
و اللهم اهدي البنات المتميعات ال لابسات الملبس الضيقه والغير محترمات واهدي اولياء امورهم انك قادر على كل شي يا رب العالمين
في قلة من البنات غير محترمات . وهن من يتحرشنا بالأستاذ بل كل الرجال حتي زميل الدراسة معها .ويعرضنا كل ما يملكنا من قدرات جسدية .من لبس ضييق جدا وإظهار موضع المفاتن عينك عينك .
ديل هم مقصدنا من يمارسينا السقوط في الامتحانات الدراسية والاخلاقية وبالتالي ينحرفنا في النجاح عن طريق السلاح الجسدي المدمر.
ومساكين من يقومون بأمر الدريس من الرجال كل يوم وهم في خوض في كميات هايجة من مبرزات الفتن. ديل الجايبات السمعة الشينه.
والله المستعان.
العنوان مستفز وواضح ان كاتب المقال ومن اجري التحقيق يريد ان يشوه سمعة الجامعات السودانية الفساد الاخلاقي موجود في اي مجتمع لقد درسنا في اعرق الجامعات السودانية ولم نري او نسمع ذلك وبالتاكيد معنا زميلات ، قد يكون هنالك حالات فردية في هذا الزمن الاغبر وكما اشار بعض المعلقين لان هنالك من تاتي الجامعة ويكون همها ليس الدراسة وتقضي كل وقتها في الترفيه وغيره وعندما تحن ساعة الحقيقة تسعي للنجاح باي طريقة وهذه قلة قليلة لا يمكن ان نفيس عليهن ونقول (تقديم التنازلات الجنسية طريق الطالبات للتفوق بالجامعات الحكومية السودانية) للاسف هؤلاء هم صحفيو الزمن الاغبر لان اي تحقيق يجب ان تكون فيه احصائية دقيقة واستبيان لانه امر خطير وسمعة بلد ولكن من اين لهؤلاء ان يعرفوا ذلك كله للكسب الرخيص وزيادة المبيعات فتبا لهم جميعا
تقديم التنازلات الجنسية طريق الطالبات للتفوق بالجامعات الحكومية السودانية
عنوان صادم يعني كل او اغلب الخريجات ………. يجب ان يخضع التحقيق والصحيفة والكاتب للمسالة القانوينة لما فيه من قذف بحق الخريجات والاساتذة والجامعات
لا ينبغي أن يمر هذا الأمر مرور الكرام من قبل المسؤولين والقائمين على الأمر . بالفعل أن جانبا من الوزر غير يسير يقع على عاتق البنت فالضوء الأخضر منها هو الذي يمهد الطريق لمن كان في قلبه مرض (… فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض … الآية ) ولكن تحت الضغوط والتهديدات ربما تضعف أو تنهار فلا نحملها كل الوزر كما الحال في مجتمعنا بأن البنت هي التي تتحمل النتيجة كاملة . فالله سبحانه وتعالى حين فرض العقوبة ساوى بين الطرفين فالعقوبة واحدة لكل منهما . فالعقاب الرادع هو الحل لمن ليس عنده وازعا دينيا أو ضميرا حيا ولمن ليس له قلب .
الموضوع كله يتوقف علي الطالبة وليس الاستاذ
الاستاذ مهما كان فهلوي أو صعلوك أو قليل ادب لن يستطيع مس طالبة محترمة محتشمة مهما كان لو كان كازينوفا
لكن للاسف بعض الطالبات هن من يغرن الاستاذ بالمياعة والضحك واللبس الغير محتشم والنكات السخيفة والمراسلة علي وسائل التواصل والهظار وبعضهن تصاحب الاستاذ من باب التفاخر وسط زميلاتها
المسؤول الاول من هذا الوضع الشائن هو الطالبة
بالله أي واحد يمشي يشوف لبس الطالبات في الجامعات شئ مؤسف جدا جدا
الله المستعان
الله يحفظ بنات بلدنا من كل سوء
نصيحة لكل اب خليك قريب من بناتك واولادك وكون صادق في تعاملك وفي كلامك معهم وكون قدوة لاهل بيتك
السلام عليكم ورحمة الله
اريد ان اقول اي شخص يكتب اولاً يتحرى الصدق ، حتى المواضيع الحساسة التي تدمر سمعةالبلد نرجو عدم الخوض فيها ، مابالكم يا اعلامنا ، اليوم تكبون كما تكتب القاهرة كل الاحاديث والاخبار مجملها يتشابه تماماً مع ترح المصريين فلا بد لنا أن نكون صحافة بناء لا هدم والله الموفق ||||
الموضوع الواضح انو الغرض منو الإثارة ليس إلا وده واضح من العنوان
نعم في حالات زي دي لكن مامعناها نعمم ونسئ لسمعة الجامعات السودانية
والكلام في كل دول العالم موجود
والله كل ذلك يتوقف على الطالبة إذا كانت محترمة ولبسها محتشم ومتربية تربية دينية وتريد أن تتعلم أنا أعتقد حتى الأستاذ عديم الأخلاق لا يقربها إحترم نفسك يحترمك الناس خاف الله يخاف منك الناس
التقرير المزكور على ما يبدو يحكى قصة استاذ الاعلام بكلية القاهرة ياسين لاشين بس بإخراج سودانى، ما الهدف يا ناس النيلين من نشر التقرير تزامنا مع قضية ياسين لاشين التى ثبت بالصوت ورصدت تفاصيل الابتزاز الجنسى لسيدة تعمل معه فى الجريدة التى هو رئيس تحريرها ولم تحدث فى حرم الجامعة والمراءة ليست طالبة فى اجامعة وان حاول بعض اصحاب النفوس المريضة من المصريين استغلال الحادثة لكسب سياسى رخيص. مع الاعتبار ان المراءة صاحبة التسجيل قد تكون فى الاساس بائعة هوى وما اكثرهن. اما انتم هنا فقد اكدتم بان الابتزاز الجنسى فى الجامعات السودانية موجود ولم تقدموا دليلا واحدا..صراحة بت اعتقد بان موقع النيلين ليس سودانيا خالصا وان هناك ايادى تعبث فى الظلام
مقال ساقط..لا يستحق القراءه
لا أدري كيف مرة هذا التحقيق على الإجهزة الأمنية ، لأن مثل هذا لا يمكن أن يطلق عليه تقرير أو تحقيق بل هو تشهير وطعنة في عرض حرائر السودان وإشانة لسمعة البلد وإشانة وإدانة غير مدعمة في حق الجامعات السودانية ، لو وقع هذا السخف في إيدي الأعداء لفعلو به ما أرادو… هذه سخافة وليست صحافة … يجب على إدارات الجامعات أن تقدم شكوى في هذه السخيفة
لا أدري كيف مرة هذا التحقيق على الإجهزة الأمنية ، لأن مثل هذا لا يمكن أن يطلق عليه تقرير أو تحقيق بل هو تشهير وطعنة في عرض حرائر السودان وإشانة لسمعة البلد وإشانة وإدانة غير مدعمة في حق الجامعات السودانية ، لو وقع هذا السخف في إيدي الأعداء لفعلو به ما أرادو… هذه سخافة وليست صحافة … يجب على إدارات الجامعات أن تقدم شكوى في هذه السخيفة .. غذا نشاهد هذا السخف في صحيفة عكاظ وشماتة وشتم اولاد فوزية
اصلا اي حاجة فيب السودان انتهت ولا استغرب مثل هذا الكلام بل وهناك ماهو اسواء
ليه ما يتم التصحيح بارقام سرية وليس باسماء الطلاب والطالبات مثل امتحانات الشهادة؟؟؟
وليه ما توضع قوانين رادعة ويتم بعدها فصل الاستاذ الذي يدان بمثل هذا السلوك من التدريس الجامعي كليا وعدم السماح له بالانتساب اليه مرة اخرى؟؟؟
وليه ما نعطي شرف بنات الناس الاهتمام المطلوب من قبل المسؤولين والمشرعين في الدولة حتى لا تصبح ساحات الجامعات مكانا لهتك شرف البنات ؟؟؟
الا تقلق وتزعج مثل هذه الجرائم ارباب الاسر الذين يرسلون بناتهم للجامعات للدراسة ؟؟؟
واخيرا هذه الاحداث حقائق موجودة وكثيرين هم مريضي النفوس في كل مجالات الحياة بمن فيهم الاطباء واساتذة الجامعات وغيرهم.
لكن ما يحمي الناس ان يكونوا ضحايا لهؤلاء هو سد الغرات الموجودة في قوانين البلاد والتي تهمل كثيرا من الجوانب المهمة والحيوية في حياة الناس مما يسهل مهمة الاصطياد لمريضي النفوس والذين في نفوسهم ميل للاجرام في حق الاخرين.
حقيقة عنوان صادم جدا
لكن القضية ليست بهذا الحجم من التضخيم
الموضوع باختصار محاولة يائسة لمحاربة الجامعات الحكومية والدليل واضح من العنوان وكأن الجامعات الخاصة لا تخلو من الممارسات الخاطئة. على ادارات الجامعات الحكومية فتح بلاغ في الموقع والمحرر بتهمة الاشانة. هسع لو واحد اساء لوزير يجو يقبضو ويحاكمو وكأن الوزير اهم من الجامعات الحكومية الاتخرج منها.
في احدي جامعات امدرمان استاذ تحرش بطالب لسنوات ليفعله الا انه صمد واخيرا اوصل الامر لادارة الجامعة التي صورة الاستاذ وهو عاري مستلقيا على بطنه حسب خطة الامن وعندما واجهته ادارة الجامعة بذلك اقسم بان هذه ليست مؤخرته فما كان من الادارة الا ان اجازة له الدكتوراه وقبلت استقالثه التي سافر بعدها للسعودية
بسم الله والصلاة والسلام علي رسول الله افضل الخلق وغارس القيم الرفيعة والفضيلة الذي نهي عن القذف والنميمة
وبعد
سادتي واخوتي واخواتي :
احترم اقدر ليكم اقداحكم في هذا الامر الذي له ما بعده في حق اي بيت سوداني قبل المسؤلين وفي حق اي معلم سوداني قبل الجامعيين .
لقد ذهب الحياء والاخلاق الحميدة من هذا الوطن الأبي
بكل اسف موضع ذي دا لا يجد من يستنكره ويشجبة من المسؤلين او جهات الاختصاص او المتهمين من من يلحقهم سوط الاتهام.
في رأي المتواضع ان
موضوع الرزيلة ليس بجديد علي اي مجتمع منذ خلق البشر ولكن ان تاتي الرزيلة من فئة منوط بها حفظ القيم والاخلاق هذا هو الانحطاط بعينه .
من يتكلم عن من هي متبرجه او ترتدي ماهو يظهر مفاتنها بقصد منها او بدون قصد فهذه بختصار سرطان هذه الامة ليس في شخصها هي بالعكس المسؤلية مركبة اولا :
اين والدها او اخوها من ذلك
ثانيا :
اين اهل الحي الذي خرجة منه من ذلك
ثالثا :
اين النظام العام لما عبرة للجامعة من امامه من ذلك
رابعا :
اين الحرص الامني والجامعي عندما سمح لها بالدخول من ذلك
خامسا :
اين ادارة الجامعة من ذلك
اذا هذه الفتاة عبر كل هولاء دون ان يقومها او يرجعوها فكيف تلوموا معلم كل انظاره ذاهبه لمفاتنها كل الوقت بقصدها اولا.
اذا كان سيدنا يوسف استغاث ربه من كيد النساء فمابلكم بمعلم مغلوب علي امره في زمن كلكم وصفتوه بالاغبر .
فيكم من يدافع ويقول توجد حرية
وجود الحريات يعني وجود الموبغات بكل اختصار
اذ فالمشكله ليست في المعلم وحده و لا الطالبة وحدها المشكلة مشكلة مجتمع باثرة .
سؤال بسيط لصاحب التحقيق
عايز منك تجيب لي واحده من اي جامعة حكومية تكون مجتهدة ومواظبة وليس لها اي نشاطة يساهم في انحراف الفتاه وايضا متفوقة بدرجة جيد فقط تقول انها تعرضة لتحرش من اي شخص ناهيك من معلم .
أيها الناس كلكم يعرف البئر وغطائه فرجاءمافي داعي نشر مساويناء في الهواء للبسوي وما بسوي .
والله نحن شعب محافظ قصبا عن انف كل مارق ودخيل وكل من يريد بعزتنا وشرفنا التنكيل .
وفي الاخر:
من منكم بدون خطيئةفاليرجمها بحجر
والله كل شي متوقع سمعنا باستخراج شهادات ثانوية سودانية وجامعية سودانية داء ماحصل في تاريخ السودان الا في عهد المنحط الاسمه البشير نعلة الله عليه كيف مايكون في ابتزاذ جنسي وكمان من الاساتزة الجامعيين وكيف مايكون في دعارة في الجامعات والداخليات نعلة الله عليك يابشير السجم نعلة الله على الكيذان المنافين الكافرين البعيدين من الدين كذب ونفاق الله اكبر الله تكبر هي لله هي لله يا فاسدين دمرتم البلد وشرطوا عينا وفضحتونا وخربتوا شبابنا وبيوتنا قاتلكم الله ربنا يرنا عجايبه وقدرته فيكم