اكتشاف أصل إنسان “دينيسوفان” البدائي
: أكد علماء من جامعة ولاية يوتا في الولايات المتحدة أنهم توصلوا إلى معلومات تبين أصل إنسان “دينيسوفان” البدائي الذي عاش على الأرض قبل مئات آلاف السنين.
وفي حديث للصحافة نقله موقع EurekAlert قال العلماء: “خلال أبحاثنا عن أصل البشر، اكتشفنا أن سلالات إنسان دينيسوفان أو Denisova hominins، وإنسان نياندرتال البدائي، تعود لأصل واحد. ووفقا لتقديراتنا فإن هاتين السلالتين البدائيتين من البشر انفصلتا عن بعضهما قبل حوالي 744 ألف سنة، رغم أن العديد من الفرضيات تؤكد أنهما انفصلتا بعد ذلك بـ 200 ألف عام”.
وأوضح العلماء أنهم توصلوا إلى تلك النتائج بتحليل العينات الجينية لبعض البشر من المنطقة اليورو آسيوية، والقارة الإفريقية، بالإضافة إلى تحليل عينات من سلالات إنسان نياندرتال ودينيسوفان البدائيين، وذلك باستخدام طرق جديدة كليا للتحاليل، ساعدتهم على مقارنة ملايين الطفرات الوراثية.
وخلال الأبحاث تبين أن الكثير من الطفرات الوراثية المشتركة تجمع العينات المأخوذة من إنسان دينيسوفان ونياندرتال، وتشير إلى أنهما من أصل واحد، لكنهما انفصلا في وقت لاحق. كما أن هاتين السلالتين تميزتا بطفرات وراثية فريدة لا توجد سوى عند الإنسان البدائي.
وبالإضافة إلى تلك الاكتشافات، حصل العلماء أيضا على معلومات تشير إلى أن صيغ الحمض الجيني لإنسان نياندرتال كانت متنوعة بشكل أكبر بكثير منه عند إنسان دينيسوفان، وهذا ما يفسر انتشار هذا النوع من سلالات البشر بشكل أكبر.
ويعتبر إنسان دينيسوفان من السلالات المنقرضة من البشر من جنس الهومو التي عاشت على الأرض قبل آلاف السنين، وفي آذار 2010 أعلن العلماء عن اكتشاف جزء من إصبع عظم أنثى عاشت قبل حوالي 41000 سنة، وجد في كهف Denisova بالقرب من جبال التاي بسيبيريا، حيث بيّن تحليل الحمض النووي ودي أن إيه الميتوكندريا أن هذه الفصيلة متميزة وراثيا عن البشر البدائيين والمعاصرين.
صحيفة الجديد
ايه العبط ده شنو انفصال وتتطور وكلام فارغ
ده كلام بتاع ملحدين ما مؤمنين بالقرآ ولاحتى بالتوراة والانجيل وبتالي ما مؤمنين بي الله زاتو
وهو زاتو كلام مابيقبلو العقل عشان كدا بيقولو ليك نتائج الحمض النووي والدي ان ان وسجم رماد ويصبغو كلامهم بالصبغة العلمية عشان يلجموك
والبيهتم بالكلام الزي ده خلي يقبل العزا في عقلو
وبعدين الخواجات ديل هن زات نفسهم ما متأكدينمن كلامن البيقولو وتلقاهم خاتمين بحوثهم بي كلمات زي (يعتقد(و)يرجح(و)و )يفترض( كلو ظن في ظن وعاوزننا نخلي اليقين الما بيتعارض مع عقولنا وفطرنا وايمنا ونمشي ورا اوهام وظنون بتاعت ناس تايهين وضايعن في رقبتهم دي
صرنا نتبع الغرب ونصدقهم في افتراضتهم وعلومهم واكتشافتهم الدجاله ودائما يأتي علمهم منافي لما ذكر في كتاب الله والاحاديث الصحيحة.