وزيرالداخلية السوداني: لا نتساهل في منح الجنسية للسوريين
قال وزير الداخلية السوداني، حامد منان، مساء الإثنين، إن بلاده “لا تتساهل” في منح جنسيتها للسوريين.
وأضاف الوزير “منان”، في تصريحات لقناة “النيل الأزرق” (حكومية)، أن “السوريين في البلاد يحصلون على الجنسية السودانية بناء على قرار رئاسي بعد عدد من الإجراءات”.
وأشار إلى أن هناك لجنة في وزارة الداخلية تدرس طلبات السوريين الذين يتقدمون من أجل الحصول على الجنسية السودانية، وتتخذ قرارها بمنحه الجنسية بعد التأكد أن مقدم الطلب “لا يشكل أي تهديد أمني”.
وأكد الوزير السوداني أن بلاده ترحب بالسوريين على أراضيها وتقدر الظروف الطارئة التي دفعتهم للخروج من سوريا.
ووجه نشطاء سودانيون على مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الأيام الماضية، اتهامات لحكومة بلادهم بالتساهل في منح الجنسية السودانية للاجئين السوريين.
ويبلغ عدد اللاجئين السوريين على الأراضي السودانية نحو 250 ألف لاجئ يقيم معظمهم في العاصمة الخرطوم، بحسب تقديرات لجنة “دعم العائلات السورية في السودان”، التي يديرها سوريون بهدف تقديم المساعدة لمواطنيهم.
الخرطوم/عادل عبد الرحيم/ الأناضول
مفروض اعطاهم الجنسية بسرعة اكثر لسبب بسيط اذا كان عدد السوريين 250 الف فى السودان كلهم بيعملوا وينتجوا ويبدعوا بينما نحن عندنا اكثر من 15 مليون سودانى عاطل او متهرب من العمل بقضوا يومهم بالكامل امام ستات الشاى فى جميع مدن السودان والشنكحة والجلوس امام البيوت
انتو كدى هسي كفو المواطنين كان اكل واللا علاج واللا تعليم واللا كهرباء واللا مويه واللا حتى حمامات بعدين جنسوا السوريين واللا حتى الاسرائليين ذاتو السوري ليس عالم فيزياء ولا كيمياء ولا حتى مدرس ابتدائيه فماذا تستفيد منه البلاد. فطائر ومشويات يعني واللا حلاقين ، والله لن يفيدوكم في شيء
والله أنا مستغرب وكل الناس مستغربة لماذا الجنسية السودانية رخيصة بهذه الطريقة لماذا تمنح لكل من هب ودب بدواعى اللجوء والإتطهاد لماذا لا تكون هنالك ضوابط وقانون يمنع هذه المهزلة نعم نحن لا نمنع الضيف الذى يأتى لنا مستجير لكن كمان لا يمكن نتركه يسرح ويمرح زى ما هو عاوز ويتمتع بكل الحقوق والواجبات التى يفتقدها المواطن السودانى لماذا لا يمنحوا وثائق محدودة تجدد كل 6 شهور مع تسجيل كامل لكل بياناته الشخصية وتحديد مكان إقامته وتحركاته وإذا كان مثتسمر هنالك قانون يضبط هذه الحالة لكن للأسف الفساد الفساد الفساد هو سبب الكارثة
يا جهازنا الأمنى ويا وزارة الداخلية إتقوا الله فى السودان
مرارتنا إتفقعت ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الكلام ما عندك يا وزير الداخلية و لا يمكنك ان تقرر ذلك . الكلام عند اهل الفوضى و اعرف و يعرف الكثيرين ان عشرات او مئات الالاف يحملون الجواز السودانى يجوبون به العالم غير مكترثين للبلد الذى يحملون وثيقته . فظهر السودانى (المجنس) فى مواقف كثيرة فى عدة دول بمظهر السيئ و المخل بالامن و السارق و المزور و الغير مرغوب فيه بحسب ما نشاهد و بعيدا عن اى اعلام .
حسم الامر يا وزير الداخلية ليس بيدك ايضا و ابدأ فى معالجة تخفف من ذلك بدلا من تصريح سمج غير مفيد .
الجواز بالبيع و سنراه قريبا فى ارفف المحلات و مفروشا على الارض و عبر النت .
ويا شعبى فى ظل الفساد لا تحزن …