غندور: “كافة الإشكالات مع القاهرة صارت خلفنا”
قال إبراهيم غندور وزير الخارجية إن لقاءات اللجان المتخصصة مع الجانب المصري ساهمت في تذليل الكثير من العقبات وتجاوز الإشكالات الخاصة بالإقامات ومشاكل المواطنين في البلدين وأضاف: “أستطيع أن اقول إن كافة الإشكالات أصبحت خلفنا تماما”.
وكشف غندور في تصريحات صحفيه أمس (الخميس) في ختام اجتماع لجنة التشاور السياسي بين السودان ومصر، عن زيارة الفريق أول ركن عوض بن عوف وزير الدفاع إلى مصر قريبا لمناقشة الملفات العسكرية مع نظيره المصري، وقال غندور إن التواصل المباشر والشفافية والصراحة يمكن أن تؤدي إلى حل الإشكالات القائمة بين البلدين، مشيرا إلى أنه تمت مناقشة الأوضاع في اليمن وسوريا وجنوب السودان ودولة ليبيا، منوها إلى توافق وجهات النظر بشأن تلك القضايا.
من جانبه وصف سامح شكري وزير الخارجية المصري، الزيارة بأنها فرصة لتوفير الرد الكامل وبشفافية على الشواغل السودانية التي طرحها غندور خلال زيارته السابقة للقاهرة، مشيرا إلى أنه قام بطرح عدد من القضايا وتلقى تأكيدا من غندور بأنها ستكون محل رعايته وأن يتم الرد عليها والعمل على إزالة أي عوائق أمام المسار الطبيعي نحو التقدم للأمام.
وأبدى شكري ثقته في الوصول إلى حل لقضية المعدنين السودانيين بشكل كامل وفقا للتشاور المستمر وتحديد الحقوق مع مراعاة الاعتبارات القانونية والإجرائية.
كيف صارت خلفنا وين حلايب والعوينات ومشكلة المعدنين وتدخلاتم فى شؤنا الاخليه
***ايت إشكالات يامجرم ، أنت بتلعب لصالح مصر والمصريين ، تارك شقلك كوزير للخارجيه ، وصاير مثل الوداعية المصريه ، لا نظام ولا تنظيم ولا جدوله لأعمالك ولا تنيم لزيارات الوزراء الأجانب مثل كل دول العالم ، سارح ومارح مع المصريين وفاتح لهم البلد سواح ومراح ، ونسقت معهم لإجتماعات شهرية لتبادل الأفكار الإجرامية لتزويدك بمطالبهم وتنفذها ، وأخرتها يا من تتشرف بدمائك المصرية تصرح بأن “كافة الإشكالات مع القاهرة صارت خلفنا”
*** فهمنا كيف المشاكل مع مصر صارت خلفكم ، هل تم خروج المصريين من منطقة مثلث حلايب ، وهل تم إرجاع معدات وآليات وذهب المعدنيين من الحكومة المصرية ، وهل تم ترسيم الحدود بين السودان ومصر ، وهل منعتم المصريين من العبث مع حكومتنا بالسودان ، وهل إتفقتم معهم على إرجاع الآثار السودانية التي نهبوها من السودان ويزينون بها متاحفهم بالقاهرة … الخ
*** نرجوا من حكومتنا بالسودان ، عدم السماح بدخول ايت منتجات مصرية للسودان ، المنتجات المصرية كلها فاسده ومضروبة ومسرطنه ، وناقلة للأمراض والأوبئة ، هؤلاء المصريين هم طاعون العصر
*** نأمل من حكومتنا بالسودان ، عدم السماح للمصريين بدخول السودان ، إلا من لديه فحص يثبت خلوه من الأمراض المعدية ، ويعاد فحصه للأمراض الفيروسية مثل الإيدز والكبد الوبائي بالسودان (قبل منحه رخصة العمل)
*** أخيرا نطالب حكومتنا الرشيدة بالسودان ، تنفيذ البنود التالية :-
1- رفض الإستمرار والإنسحاب من مايسمى بالجولة الشهرية وإجتماعات لجنة التشاور السياسي مع مصر ، لعبه قذره من ألاعيب المصريين ، والإجتماعات الشهرية ، وآخيرا القمه النقابية السودانية المصرية المزمع عقدها بالقاهرة ، لعبه قذره من ألاعيب المصريين ، نحن دوله ذات سياده ، إجتماع شهري وخرابيط (دوره شهريه) الخربطه والكلام الفارغ ده ، المصريين يعملوه في بلدهم وداخل محافظاتهم ، لا يجرون حكومتنا عن طريق المصري غندور (قطر خط أحمر ياغندور لا تناقش مواضيع لا تخصنا ، نحن محايدين ، إركز حتى يأتيك الإعفاء وتوكل على الله ، لا تخربها وينطبق عليك قول الشاعر “كأنك بعرة في إست كبشٍ معلّقة وذاك الكبش يمشي”
2- إلغاء الحريات الأربعة
3- الإنسحاب من مجموعة الكوميسا
4- يجب أن نضع حد لأطماع المصريين ، وأن نقول لهم ماعندنا لكم ايت أراضي إستثمارية زراعية أو صناعية أو تكاملية ، ويجب مراجعة كل العقودات التي منحت للمصريين وحسم جزء منها ، وتحديد الفترة الإستثمارية في كل العقودات بفترة 20عام ، وأن لا تجدد لفتره ثانية ، ويتم نزعها بمجرد إنتهاء ال 20عام ، وكل الآليات التي استخدمت والمباني التي شيدت في الأراضي الإستثمارية يجب أن تؤول ملكيتها لحكومة السودان بمجرد إنتهاء فترة العقد الإستثماري
5- إعفاء وزير التجارة /حاتم السر ، من منصبه فورا، لولائه لمصر والمصريين ، وتأييده تبعية حلايب لمصر ؟
6- إعفاء وزير الخارجية / غندور ، من منصبه فورا ، لولائه لمصر والمصريين ، وتشرفه بنسبه وجيناته وتسلسل دمائه المصرية ، يعتبر طابور خامس 100% ويعمل من أجل المصالح المصرية بالسودان ، ولن يقدم شيئا للقضايا السودانية العالقة بين البلدين ، تخدير وتسويف ، وتنسيق للمصالح المصرية وتلطيف الأجواء لهم ، والدليل لا ترتيب ولا جدولة لزيارات الوزراء وغير الوزراء المصريين عند زيارتهم للسودان ، ووقت مايريدون زيارة السودان يأتون (والهدف نصب وإحتيال وطلبات أراضي استثمارية وتبادل تجاري نظير كراكيب ومنتجات فاسده وتالفة ومسرطنة وموبوءة ، نهب في نهب من أجل الحصول على أكبر قدر من الأراضي السودانية لزراعتها وتصدير انتاجيتها للخارج ، وتغليف المنتجات السودانية بمصر وتصديرها بمسمى منتج مصري
7- متابعة قضية مثلث حلايب وشلاتين ، عن طريق المحكمة الدولية
8- الإتفاق مع دوله لها خبرات في ترسيم الحدود ، مثل ( الصين أو أمريكا أو روسيا … الخ ) لترسيم الحدود البحرية والبرية بين السودان ومصر ، وبناء سور جداري عازل بين البلدين ، بدون ايت منافذ ، وأرشح أمريكا لترسيم الحدود بين السودان ومصر ، وبناء السور الجداري العازل بين البلدين ، وبذلك نكون قد ضمنا التالي :-
أ- إلزام الحكومة المصرية ، بقبول التحكيم الدولي ، عن طريق مجلس الأمن
ب- قضينا على تفلتات الجيش المصري وإستفزازاته
ج- حسمنا الصيادين المصريين الذين يصطادون في المياه خلف السد العلي ، داخل الحدود السودانية في المياه المحجوزة خلف السد العالي
د- بدأنا خطوة في التخلص من التبعية والرجعية
هـ- طبقنا مقولة : الباب اللي يجيك منه الريح سده واستريح
***ايت إشكالات يامجرم ، أنت بتلعب لصالح مصر والمصريين ، تارك شقلك كوزير للخارجيه ، وصاير مثل الوداعية المصريه ، لا نظام ولا تنظيم ولا جدوله لأعمالك ولا تنسيق ولا ترتيب لزيارات الوزراء الأجانب مثل كل دول العالم ، سارح ومارح مع المصريين وفاتح لهم البلد سراح ومراح ، ونسقت معهم لإجتماعات شهرية لتبادل الأفكار الإجرامية لتزويدك بمطالبهم وتنفذها ، وأخرتها يا من تتشرف بدمائك المصرية تصرح بأن “كافة الإشكالات مع القاهرة صارت خلفنا”
*** فهمنا كيف المشاكل مع مصر صارت خلفكم ، هل تم خروج المصريين من منطقة مثلث حلايب السودانية ، وهل تم إرجاع معدات وآليات وذهب وأملاك المعدنيين السودانيين من الحكومة المصرية ، وهل تم ترسيم الحدود بين السودان ومصر ، وهل منعتم المصريين من العبث مع حكومتنا بالسودان بدعمهم لمتمردي دارفور وغيرهم ، وهل إتفقتم مع الحكومة المصرية على إرجاع الآثار السودانية التي نهبوها من السودان ويزينون بها متاحفهم بالقاهرة … الخ
*** نرجوا من حكومتنا بالسودان ، عدم السماح بدخول ايت منتجات مصرية للسودان ، المنتجات المصرية كلها فاسده ومضروبة ومسرطنه ، وناقلة للأمراض والأوبئة ، هؤلاء المصريين هم طاعون العصر
*** نأمل من حكومتنا بالسودان ، عدم السماح للمصريين بدخول السودان ، إلا من لديه فحص يثبت خلوه من الأمراض المعدية ، ويعاد فحصه للأمراض الفيروسية مثل الإيدز والكبد الوبائي بالسودان (قبل منحه رخصة العمل)
*** أخيرا نطالب حكومتنا الرشيدة بالسودان ، تنفيذ البنود التالية :-
1- رفض الإستمرار والإنسحاب من مايسمى بالجولة الشهرية وإجتماعات لجنة التشاور السياسي مع مصر ، لعبه قذره من ألاعيب المصريين ، والإجتماعات الشهرية ، وآخيرا القمه النقابية السودانية المصرية المزمع عقدها بالقاهرة ، لعبه قذره من ألاعيب المصريين ، نحن دوله ذات سياده ، إجتماع شهري وخرابيط (دوره شهريه) الخربطه والكلام الفارغ ده ، المصريين يعملوه في بلدهم وداخل محافظاتهم ، لا يجرون حكومتنا عن طريق المصري غندور (قطر خط أحمر ياغندور لا تناقش مواضيع لا تخصنا ، نحن محايدين ، إركز حتى يأتيك الإعفاء وتوكل على الله ، لا تخربها وينطبق عليك قول الشاعر “كأنك بعرة في إست كبشٍ معلّقة وذاك الكبش يمشي”
2- إلغاء الحريات الأربعة
3- الإنسحاب من مجموعة الكوميسا
4- يجب أن نضع حد لأطماع المصريين ، وأن نقول لهم ماعندنا لكم ايت أراضي إستثمارية زراعية أو صناعية أو تكاملية ، ويجب مراجعة كل العقودات التي منحت للمصريين وحسم جزء منها ، وتحديد الفترة الإستثمارية في كل العقودات بفترة 20عام ، وأن لا تجدد لفتره ثانية ، ويتم نزعها بمجرد إنتهاء ال 20عام ، وكل الآليات التي استخدمت والمباني التي شيدت في الأراضي الإستثمارية يجب أن تؤول ملكيتها لحكومة السودان بمجرد إنتهاء فترة العقد الإستثماري
5- إعفاء وزير التجارة /حاتم السر ، من منصبه فورا، لولائه لمصر والمصريين ، وتأييده تبعية حلايب لمصر ؟
6- إعفاء وزير الخارجية / غندور ، من منصبه فورا ، لولائه لمصر والمصريين ، وتشرفه بنسبه وجيناته وتسلسل دمائه المصرية ، يعتبر طابور خامس 100% ويعمل من أجل المصالح المصرية بالسودان ، ولن يقدم شيئا للقضايا السودانية العالقة بين البلدين ، تخدير وتسويف ، وتنسيق للمصالح المصرية وتلطيف الأجواء لهم ، والدليل لا ترتيب ولا جدولة لزيارات الوزراء وغير الوزراء المصريين عند زيارتهم للسودان ، ووقت مايريدون زيارة السودان يأتون (والهدف نصب وإحتيال وطلبات أراضي استثمارية وتبادل تجاري نظير كراكيب ومنتجات فاسده وتالفة ومسرطنة وموبوءة ، نهب في نهب من أجل الحصول على أكبر قدر من الأراضي السودانية لزراعتها وتصدير انتاجيتها للخارج ، وتغليف المنتجات السودانية بمصر وتصديرها بمسمى منتج مصري
7- متابعة قضية مثلث حلايب وشلاتين ، عن طريق المحكمة الدولية ، وليس عن طريق التفاوض
8- الإتفاق مع دوله لها خبرات في ترسيم الحدود ، مثل ( الصين أو أمريكا أو روسيا … الخ ) لترسيم الحدود البحرية والبرية بين السودان ومصر ، وبناء سور جداري عازل بين البلدين ، بدون ايت منافذ ، وأرشح أمريكا لترسيم الحدود بين السودان ومصر ، وبناء السور الجداري العازل بين البلدين ، وبذلك نكون قد ضمنا التالي :-
أ- إلزام الحكومة المصرية ، بقبول التحكيم الدولي ، عن طريق مجلس الأمن
ب- قضينا على تفلتات الجيش المصري وإستفزازاته
ج- حسمنا الصيادين المصريين الذين يصطادون في المياه خلف السد العلي ، داخل الحدود السودانية في المياه المحجوزة خلف السد العالي
د- بدأنا خطوة في التخلص من التبعية والرجعية
هـ- طبقنا مقولة : الباب اللي يجيك منه الريح سده واستريح
كيف صارت خلفنا !!! وشكري قد طرح عليك (عدد) من القضايا (لمصلحتهم طبعاً)
أتمنى ألا يكون من بينها عودة المنتجات المصرية والوقوف إلى جانبهم ضد قطر وأثيوبيا
وحتى رد شكري لموضوع المعدنين غير مُطمئن وطغت عليه الدبلوماسية المطاطـة:
(سيتم الحل وفقاً للمشاورات وتحديد الحقوق مع مراعاة الاعتبارات القانونية والإجرائية)
الحوار افيد من العنجهيات التي ماعادت تقتل ذبابه.الاجيال تغيرت في كلا البلدين لذا ترمومتر الحساسيه بين البلدين ايضا تاثرات .كل العوامل الاقليميه والدوليه لها اثر مباشر.خذ عندك ازمه قطر..موقف السودان محايد رغم انت وغيرك يريد عكس ذلك ولكنك لاتسطيع لاان الثمن صعب ولن تتحمله لذا قالو السياسه فن الممكن! دعنا نري الاحدث
يلا يا كيزان اعترفوا أننا دولة ضعيفة لا نقدر على مصر لا سياسيا لا إقتصاديا لا عسكريا ولا حتى إعلاميا..
وسلموها لرجال يعرفوا يحافظوا عليها..
قضايا شنو وظهرنا ياتو؟!!!!
جدودنا زماااان ما وصونا على الوطن؟!..
ظهرنا تب ما بنخلي وراه حق..
والكاينة تكون..
قول خلفك إنت تماما بس ما تدخلني معاك..
مصر تعتقل 222 من مواطني حلايب
أعلنت قيادات من الإدارة الأهلية بمحلية حلايب، اعتقال السلطات المصرية خلال الأسبوع الماضي لـ”222″ مواطناً سودانيناً وتقديمهم للنيابة المصرية التي أحالتهم إلى جهات إدارية، وأشارت إلى تكثيف السلطات المصرية لحملاتها داخل أراضي المثلث.
وقال عدد من قيادات الإدارة الأهلية، الجمعة، حسب المركز السوداني للخدمات الصحفية، إن السلطات المصرية نفذت حملاتها وسط السكان في مناطق حلايب وشلاتين وأبورماد خاصة أبناء قبيلتي “العبابدة والبشاريين”، وأوضحوا أنها ألقت القبض عليهم بدعوى عدم حمل البطاقة المصرية.
وشككت القيادات في دوافع الحملات التي تهدف إلى إخلاء مثلث حلايب من سكانه، عبر تكثيف الحملات على طول الحدود السودانية المصرية توطئة لتقنين عمليات التنقيب عن الذهب.
عديمة القيمة
وأعلنت الحكومة المصرية، الأربعاء، تخصيصها مليار ومئة مليون جنيه مصري، نحو 60 مليون دولار أميركي، لتنمية وإعمار مثلث حلايب. وقللت الخارجية السودانية من الخطوة ووصفتها بعديمة القيمة، وجدّدت التمسّك بسودانية حلايب.
وقال المتحدث باسم الخارجية قريب الله الخضر، آنذاك في تصريح لـ”الشروق”، إن الموقف ثابت من قضية سودانية حلايب ولا جدال في ذلك، وأشار إلى تجديد الحكومة لشكواها للأمم المتحدة عن تعدي السلطات المصرية على مثلث حلايب الشهر الماضي.
وجددت الحكومة شكواها لدى مجلس الأمن منتصف الشهر الماضي بشأن تعدي مصر على الأراضي السودانية، ونقلت الشكوى تنفيذ السلطات المصرية لقرار أصدره الرئيس عبدالفتاح السيسي، بإزالة المباني والمحلات التجارية، والمرافق الحكومية السودانية في حلايب في 18 مارس الماضي، وأن مصر استخدمت جرافات “بحماية قوة من الشرطة والجيش وتمت إزالة 164 محلاً و40 منزلاً تتبع لسودانيين”.
مواقع عسكرية
وشرع الجيش المصري في بناء موقع عسكري بمساحة 1800 متر مربع، وقام سلاح المهندسين بذلك غرب بوابة منفذ خط 22 في حلايب، بحسب شكوى الخرطوم.
وأعلن معتمد منطقة حلايب عثمان أحمد السمري، الإثنين، مقتل عاملين سودانيين اثنين وإصابة 19 آخرين إثر مطاردة السلطات المصرية لهم، ويأتي ذلك بعد اتهام البرلمان السلطات المصرية بمضايقة السودانيين من حين لآخر تجاه منطقة المثلث.
وقال رئيس الجمهورية عمر البشير، في مايو الماضي، إن الحكومة تتحلى بالصبر إزاء مصر رغم احتلالها لأراض سودانية، في إشارة إلى مثلث “حلايب، أبو رماد، شلاتين”.
وأعلنت الحكومة آنذاك تعرّض مواطن سوداني لإطلاق نار من دورية تابعة للقوات المصرية، عقب إطلاقها النيران على مجموعة من المنقّبين عن الذهب داخل الحدود.
شبكة الشروق + وكالات
لا وألف لا المشاكل مع مصر كلها أمامنا لو كنت تحكي ممثلا لخارجيتنا المصريين يوم وصول وزير خاجيتهم للسودان كانوا قد نظموا حملات للقبض علي سكان المثلث المحتل وتقديمهم للنيابة بحجة عدم حمل اوراق ثبوتية مصرية ..وحتي لا نستصغر الحادثة ونمررها كحادثة معزولة فليعلم الجميع ان الاعتقال شمل222 مواطن يعني اما ان تتجنس بالجنسية المصرية او يرمي بك خارج المثلث ..نقبل حديث وزير خارجيتنا لو كان مجرد(شوية كلمتين حلوين) مع إعداد العدة لمنازلة قانونية في كافة المحافل لاسترداد حلايب وحسم أمور البلطجة المصرية
ستطيع أن اقول إن كافة الإشكالات أصبحت خلفنا تماما”.
وخالنها ماشين لمنو ؟؟