سياسية

لجنة التشاور السياسي السودانية المصرية تنعقد بالخميس

تنعقد إجتماعات لجنة التشاور السياسي السودانية المصرية المشتركة يوم الخميس القادم بالخرطوم برئاسة البروفيسور إبراهيم غندور وزير الخارجية والسيد سامح شكري وزير الخارجية المصري الذي يصل البلاد مساء الأربعاء.

وستبحث الاجتماعات مجمل العلاقات الثنائية بين البلدين ، وسير تنفيذ مخرجات اللجنة الرئاسية السودانية المشتركة للتعاون التي إستضافتها القاهرة في شهر أكتوبر المنصرم خاصة ما يتصل بتنفيذ وثيقة التعاون الاستراتيجي والتعاون في مجالات العمل القنصلي ولجنة المنافذ الحدودية والتنسيق في المحافل الإقليمية والدولية والوقوف علي تطورات الأوضاع في المنطقة .

تعليق واحد

  1. اللجنة الوزارية للتشاور السياسي المنبثقة عن اللجنة الرئاسية السودانية المصرية للتعاون التى انعقدت فى القاهرة فى اكتوبر 2016
    ما بين اكتوبر 2016 واغسطس 2017 تمثل التعاون المصرى فى
    1 : تكريس مصر للاحتلال العسكرى لحلايب
    2 : عدم افراج مصر عن المعدنين السودانيين وسلب ممتلكاتهم
    3 : تصدير مصر الفواكه والاسماك الفاسدة للسودان
    4 : الاساءة المنظمة والمعلنة ضد السودان وسب وشتم انسانه وتاريخه و حضارته منع دخول السودانيين لمصر و اهانتهم وازلالهم وتوقيفهم وارجاعهم من المطار
    5 : التامر العسكرى على السودان وضبط سيارات مدرعة مصرية مع متمردى دارفور
    6 : السعى لالصاق تهمة الارهاب على السودان من خلال استخدامهم لعميلهم الليبى حفتر لتعطيل رفع العقوبات الاقتصادية الامريكية عن السودان
    تمثل التعاون السودانى فى تكريس الازلال والانبطاح فى
    1 : السكوت الكامل عن ما بجرى فى حلايب من احتلال للارض وتقتيل للمواطنبن وانتهاك لسيادة السودان
    2 : تصريحات فاقد الاهلية وزير الاعلام باعجابه الشديد بمصر واحتقاره لوطنه
    3 : الاستمرار فى وهم ما يسمى بالعلاقات الاخوية والازلية ولجنة التشاور الوزارية و لجنة التعاون الرئاسية
    المطلوب
    1 : الغاء كل الاتفاقيات المبرمه مع مصر واهمها الاتفاقية الثنائية المتعلقة بتقسيم حصص مياه النيل 2 : الغاء اتفاقية الحريات الاربعة
    3 : تصنيف مصر دوله عدو للسودان حكوماته وشعبه
    4 : تخفيض مستوى العلاقات الدبلواسية لسكرتير ثالث او قطعها نهائيا وهذا افضل .
    تحدث غندور قبل ايام بان العقوبات الامريكية سوف ترفع عن السودان لو جنبنا الله الشياطين … الان انت تستقبل الشياطين فى وزارتك وشيطانهم الاكبر فى مكتبك فلماذا هذا التناقض ؟