عالمية
علماء يتوقعون نشوب حرب بين مصر وأثيوبيا بسبب الماء
يوجد تهديد على المجتمع الدولي يلوح في الأفق في الآونة الأخيرة- ندرة الماء.
ويعتقد العلماء الأمريكيون أنه ستنشب حرب بسبب الماء بين بعض الدول، بحسب “روسيسكي ديالوغ”.
ومن المتوقع نشوب حرب بين الهند وباكستان، وسبب النزاع نهر السند. وزيادة التوتر بين الصين وفيتنام بسبب نهري بييتسزان وسيدزيان. وميانمار الأن في وضع صعب بسبب نهر إيراوادي. ونشوب نزاع عنيف في أفريقيا بين مصر وأثيوبيا بسبب نهر النيل، وتخطط أثيوبيا لبناء سدود على نطاق واسع عليه.
ويمكن أن تؤدي مثل هذه الكوارث إلى نقص المحاصيل وخسائر في الأرواح، وكذلك ارتفاع سعر مياه الشرب في المناطق المذكورة أعلاه.
سبوتنك
تالياً تعليق علي على موضوع (حروب المياه )في إفريقيا ، وكنتُ أحسب أن الحرب على المياه ستكون خاصة بإفريقيا فإذا بها حول العالم ، وأعتقد والله أعلم بعد التأمُل في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ” الوارد أدناه” أنّه لن تكون هناك حروب مياه ولا يحزنون إنما هي تشكيك وزرع فتن ممن يُسمّون أنفسهم علماء ، وإليكم تعليقي السابق:-
تقرير عبري: مصر ستموت عطشا ومواطنوها لاجئون على أعتاب إسرائيل
عارف وفاهم
هذا التقرير من آثار تخرُصات الصهيونية العالمية التي تريد بث الذعر في الناس وخصوصا في العالم الإسلامي وبخاصة في إقليم مصر وشمال إفريقيا حتى يُربكوا الناس ويشغلونهم بما يدّعونه من قيام حروب المياه وإشتداد أزمة العطش وذلك حسب ادعائهم بانفجار سكاني وقِلة المياه الواردة من نهر النيل بقيام سد النهضة .وكل ذلك ما هو إلا تخويف لشعوب المنطقة حتى يلجأوا لاسرائيل والصهيونة العالمية (حسب ما ورد في التقرير أعلاه) لمد يد العون لهم فتكون شعوب المنطقة تحت رحمة اسرائيل بزعم تقديمها للمساعدات التكنلوجية وما ادراك ما مساعدات إسرائيلية لتحلية مياه البحر التي تحتاج لإمكانيات لا قِبل لمصر بها .لذلك يزرعون في أذهان العالم برعب حروب المياه وفينا بالتأكيد سمّاعون لهم .ولكن أين نحن من أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي لا ينطق عن الهوى إذ هو وحيٌ يوحى عندما أخبر عليه الصلاة والسلام معاذ بن جبل :-” يوشك يا معاذ أن إن طالت بك الحياة أن ترى ما ها هنا قد مُلئ جناناً”. رواه مسلم في صحيحه برقم 6086 باب معجزات النبي الجزء 15 صفحة 184 وفي حديث آخر يقول صلى الله عليه وسلم:-” لا تقوم الساعة حتى تعود أرض العرب مروجاً.”، وجغرافياً إقليم مصر لا ينفصل عن اقليم بلاد العرب إذ هو جزء منه لا يتجزأ. فإذا عادت أرض العرب لمروج(وذلك سوف يحدث قطعا )، فستكون أرض مصر بقطع الشك في خِضم التغيير وستمتلئ بالمروج والأنهار رغم أنف اسرائيل والصهيونية العالمية.تصديقا لكلام رسول الرحمة صلى الله عليه وسلم.وحينها لا عزاء لنبوءات إسرائيل. هذا والله اعلى وأعلم.
إلحاقاً لتعليقي أعلاه:-وعنوان الخبر :- تقرير عبري: مصر ستموت عطشا ومواطنوها لاجئون على أعتاب إسرائيل
و الخبر وارد في موقع النيلين بتاريخ2017/5/22
فيما يخص بقية الدول لسي لدينا علم بسبب المشاكل
اما فيما يخص حوض النيل اثيوبيا ليس لديها سهول زراعية وسدودها لن تؤثر على حصص المياه حتى لو فكرت تبيع المياه ليس لديها ماعون وهذا غير وارد
المشكلة ستاتي بعد اتفاقية عنتبي هي التي ستحدد استقرار المنطقة من عدمه ومصر بقهمها الحالي واستننادها الى التاريخ والابتزاز ستورط نفسها في مشاكل لا حصر لها وليس لديها القدرة الكافيه لادارة حرب ولو لاسبوع واحد لان جيشها مشغول باشياء اخرى والقوة الاقتصادية غير موجودة واي تدهور في الامن سيقضى على الاخضر واليابس ورز الخليج اوشك على النفاد بعد كدا الا فترتتنا نحنا دي بس برضو احسن من الجوع بس اجو بالباب