شباب السودان ينظرون أبو ايفانكا ليرفع الحظر عن أحلامهم.. أقل من 100 ساعة تبقت لإعلان القرار الأمريكي

في ظل الحكومة والحكومات الاميركية السابقة كل الاحتمالات واردة.

لن يرفع الحظر والدلالات واضحة وكثيرة لمن يريد ان ينظر للامر بواقعية:-
اولا جيران السودان السيسي وحفتر والسعودية من مصلحتهمم بقاء العقوبات حتى وان تغيرت الحكومة في السودان
ثانيا دعوات المتمردين للتصعيد ضد الحكومة لا ياتي من فراغ ،، وهم مدعومين من نفس الجيران اياهم بالاضافة للامارات واحتمال اريتريا تدخل على خط المواجهة.
ثالثا دعوة روسيا لرئيس السودان لزيارتها من اجل طرح المساعدة للسودان بايجاد موضع قدم قوي لروسيا في افريقيا ،، واضح ان الروس مقتنعين بأن العقوبات على السودان باقية
رابعا برود جبهة اليمن باعادة علي عبدالله صالح للحكم وتقسيم اليمن لشمال وجنوب مدعومين من الامارات والسعودية ،، و سيركب عبد ربه هادي الإماراتية ويحال الى المعاش المريح في الرياض او ابو ظبي.
اما جنودنا القاعدين في اليمن وجنوب السعودية ما حيكون لهم اي ضرورة ،، وسيتم الاستغناء عنهم واعادتهم للسودان ولذلك لن يكون هناك ورقة ضغط سودانية لاجل رفع العقوبات.
واجب الحكومة ان تلتفت لاصلاح الاقتصاد السوداني وتطهير البلاد من الفساد الاداري والمالي وتوحيد الجبهة الداخلية استعدادا لمقاومة هجمة عسكرية متعددة الاطراف باستخدام المتمردين ودول الجوار في الشمال والجنوب.
وااله هو الحافظ

كلنا أمل في الله أن يوفقنا ويهدي الرئيس الأمريكي إلي رفع العقوبات الظالمة علي هذا البلد العملاق حتي ينطلق أسوةً ببقية الدول إلي الأفضل ،وهذا لا يتنافي مع التشريع الإسلامي ،ونسأل الله أن يهدي الأمريكان إلي الدين الإسلامي ليقوي بهم الدين حيث دعي النبي (صلعم) أن ينصر الإسلام بأحد العمرين وكان وقتها لم يعلنوا إسلامهم.

للاسف اتوقع ان لا يتم رفع الحظر

زول راس مالي كبير في هيئة رئيس شعاره …الدفع قبل الرفع….دول الخليج طلع منهم بعضة جامدة اما الفقرانيين ديل ما عارف حيدفعوا ولا دفعوا شنو ..بس الله يكضب الشينة….

احتمال عدم رفع الحظر كبير جدا والامال معدومة وعلى السودان التوجة الى الصين وروسيا وايران ونركيا وكوريا الشمالية وقطر ومابتجيكم عوجة ان شاء اللة

أمريكا دولة مؤسسات وأي تصريح للرئيس لايعدو أن يكون مجرد مخدر فهو لن يخرج عن إطار السياسة المرسومة ولن يتخطي ضغوط اللوبي الصهيوني ، كما أنه لا توجد لدينا علاقات خارجية جيدة تقف إلي جنبنا وتسند موقف الحكومة فكل الظروف تقف ضدها، حسني مبارك قال لأحمد أبو الغيط وزير خارجيتة يا أحمد المتغطي بالأمريكان عريان.لذا يجب أن نضع بند رفع العقوبات بعيدا ونواصل ما بدأناه من مشوار المسير ونحن نحمل عبء العقوبات.