ﻃﻪ عثمان .. جاﻥ ﺃﻡ ﻣﺠﻨﻲ ﻋﻠﻴﻪ؟
ﺃﻣﺲ ﺍﻧﻔﺮﺩﺕ ( ﺍﻟﺘﻴﺎﺭ ) ﺑﻠﻘﺎﺀ ـ ﻭﺟﻬﺎً ﻟﻮﺟﻪ ـ ﻣﻊ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻃﻪ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺑﺄﺩﻳﺲ ﺃﺑﺎﺑﺎ ﻓﻲ ﺭﺩﻫﺎﺕ ﻣﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﻘﻤﺔ ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻴﺔ .. ﻣﻮﻓﺪﺗﻨﺎ ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﺔ ﺍﻟﻨﺎﺑﻬﺔ ﻣﻬﺎ ﺍﻟﺘﻠﺐ ﺑﺨﺒﺮﻫﺎ ﺍﻟﻤﺜﻴﺮ ﺃﻧﻬﺖ ـ ﺗﻤﺎﻣﺎً ـ ﺍﻟﺸﺎﺋﻌﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻔﻴﺾ ﺑﻬﺎ ﺍﻷﺳﺎﻓﻴﺮ ﻋﻦ ﻣﻜﺎﻥ ﻭﻣﺼﻴﺮ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻃﻪ .
ﺑﺼﺮﺍﺣﺔ ـ ﻭﺩﻭﻥ ﺯﻋﻞ ـ ﻇﻠﻠﺖ ﺃﺗﻔﺮﺝ ﺑﺪﻫﺸﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺭﺳﻠﺘﻬﺎ ﻟﻨﺎ ( ﻣﻬﺎ ) ﻣﻦ ﺃﺩﻳﺲ ﺃﺑﺎﺑﺎ، ﻭﻧﺸﺮﻧﺎﻫﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻔﺤﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ، ﻭﻳﻈﻬﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻃﻪ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﻓﻲ ﺣﺪﻳﺚ ﻣﻊ ﻭﺯﻳﺮ ﺧﺎﺭﺟﻴﺔ ﺍﺛﻴﻮﺑﻴﺎ .. ﻛﺜﻴﺮﺍً ﻣﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ( ﺃﺻﺪﻕ ﺃﻧﺒﺎﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺒﺮ .. ﻓﻲ ﺣﺪﻫﺎ ﺍﻟﺤﺪ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺠﺪ ﻭﺍﻟﻠﻌﺐ ) ـ ﻋﻠﻰ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ ﺃﺑﻲ ﺗﻤﺎﻡ ـ ﺑﺘﺼﺮﻑ .
ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﻳﺒﺪﻭ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻃﻪ ﻣﻨﺘﺼﺒﺎً ﻭﺍﻗﻔﺎً ﺑﻜﻞ ﺛﺒﺎﺕ، ﺭﻏﻢ ﺃﻧﻒ ﻛﻞ ﺍﻷﻋﺎﺻﻴﺮ ﺍﻟﺪﺍﺋﺮﺓ ﺣﻮﻟﻪ، ﻭﺍﻷﻗﺎﻭﻳﻞ، ﻭﻛﺄﻧﻲ ﺑﻪ ﻳﺘﻤﺜﻞ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﻤﺘﻨﺒﻲ :
( ﺃﻧﺎﻡ ﻣﻞﺀ ﺟﻔﻮﻧﻲ ﻋﻦ ﺷﻮﺍﺭﺩﻫﺎ .. ﻭﻳﺴﻬﺮ ﺍﻟﺨﻠﻖ ﺟﺮّﺍﻫﺎ ﻭﻳﺨﺘﺼﻢ ) .
ﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﺃﺻﺒﺢ ﻻﺳﻢ ( ﻃﻪ ) ﺭﻧﻴﻦ ﺷﻌﺒﻲ ﺩﻓﺎﻕ ﻛﺎﻑ ﻟﺤﺼﺪ ﺍﻻﻧﺘﺒﺎﻩ ﻓﻲ ﺃﻱ ﻭﺳﻴﻂ ﺫُﻛﺮ، ﻭﺑﺎﻟﺤﻖ ﻭﺍﻟﺒﺎﻃﻞ ﺗﻔﻴﺾ ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻂ ﺑﻤﺌﺎﺕ ﺍﻟﻘﺼﺺ ﺍﻟﻤﺜﻴﺮﺓ ﻋﻦ ( ﺧﺮﻭﻗﺎﺗﻪ ﻭﺧﻮﺍﺭﻗﻪ ) ﻳﺒﺪﻭ ﻫﻮ ﻓﻲ ﺃﻓﻀﻞ ﺣﺎﻻﺗﻪ ﻓﻲ ﻭﻓﺪ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ .
ﻣﻦ ﺟﺪﻭﻝ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻋﻘﺪﻫﺎ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻃﻪ ﻣﻊ ﺍﻟﺮﺅﺳﺎﺀ ﺍﻷﻓﺎﺭﻗﺔ ﺗﺸﻤﺦ ﻋﻼﻣﺔ ﺍﺳﺘﻔﻬﺎﻡ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻋﻦ ( ﻗﺪﺭﺍﺕ ) ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺟﺘﻬﺪﺕ ﻣﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﻓﻲ ( ﺗﺘﻔﻴﻪ ) ﻣﺆﻫﻼﺗﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻭﺻﻠﺘﻪ ﺍﻟﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ ﺍﻟﻌﺠﻴﺐ .
ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺛﺎﺭ ﺩﻫﺸﺘﻲ ﺃﻛﺜﺮ ﺧﺒﺮ ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻓﻲ ﻧﻬﺎية ﻳﻮﻡ ﺃﻣﺲ، ﻋﻦ ﻗﻤﺔ ( ﺳﻌﻮﺩﻳﺔ ـ ﺍﻓﺮﻳﻘﻴﺔ ) ﺗﻌﻘﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻤﻠﻜﺔ ﻣﻔﺘﺘﺢ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﻘﺎﺩﻡ ـ ﻃﺒﻌﺎً ـ ﻻ ﺃﺳﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﺃﻗﺮﺃ ﻫﺬﺍ ﺑﻌﻴﺪﺍً ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻬﺎﻡ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻤﺎﺭﺳﻬﺎ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻃﻪ ﺑﺼﻔﺘﻪ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ .. ﺑﺎﻟﺠﻨﺴﻴﺔ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ .
ﺣﺴﻨﺎً ـ ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻃﻪ ﻳﻤﻠﻚ ﻛﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﺪﺭﺍﺕ ﺍﻟﺨﺎﺭﻗﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺠﻌﻠﻪ ﻗﺎﺩﺭﺍً ﻋﻠﻰ ﺗﻄﻮﻳﻊ ﻗﻴﺎﺩﺍﺕ ﻗﺎﺭﺓ ﺑﺄﻛﻤﻠﻬﺎ .. ﻟﻴﺼﺒﺢ ﻗﺎﻃﺮﺓ ﺍﻟﺪﺑﻠﻮﻣﺎﺳﻴﺔ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺎﺭﺓ ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻴﺔ .. ﻓﻠﻤﺎﺫﺍ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻣﻔﺘﺎﺣﺎً ﻟﻪ ﺃﻥ ﻳﻠﻌﺐ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺪﻭﺭ، ﺑﻤﺜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺴﺎﺣﺔ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ـ ﻫﻨﺎ ـ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ، ﻭﻓﻲ ﻣﻮﻗﻊ ﺃﺭﻓﻊ ﻣﻤﺎ ﻫﻮ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻵﻥ؟ .
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﻣﻔﺼﻠﻲ ـ ﺟﺪﺍًـ ﻓﻲ ﻓﻬﻢ ﺍﻷﺯﻣﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﻳﺰﺍﻝ ﻏﺒﺎﺭﻫﺎ ﻳﻌﻠﻮ ﺳﻤﺎﺀ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ .. ﻓﺎﻟﻔﺮﻳﻖ ﻃﻪ ـ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺎً ـ ﺍﻣﺘﻠﻚ ﻣﻔﺎﺗﻴﺢ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﺑﻘﺮﺑﻪ ﺍﻷﺛﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ، ﻭﻧﺎﻝ ﺳﻄﻮﺓ ﺟﻌﻠﺖ ﻛﺜﻴﺮﻳﻦ ﻻ ﻳﻘﺮﺑﻮﻥ ﺍﺳﻤﻪ ﺇﻻ ﺑﺎﻟﺘﻲ ﻫﻲ ﺃﺣﺴﻦ .. ﻓﻜﻴﻒ ﺳﻘﻂ ـ ﻫﻨﺎـ ﺩﻓﻌﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻣﻦ ﺃﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺮﺝ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺴﻠﻘﻪ ﺩﺭﺟﺔ ﺩﺭﺟﺔ ﺑﻤﻨﺘﻬﻰ ﺍﻟﺴﺮﻋﺔ ﻭﺍﻟﺮﺷﺎﻗﺔ ﺍﻟﻮﻇﻴﻔﻴﺔ؟ .
ﻫﻞ ﻧﺠﺤﺖ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻓﻲ ﺗﻮﻇﻴﻒ ﻗﺪﺭﺍﺕ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻃﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻴﺎﻕ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻌﻠﻲ ﺧﻴﺮﻩ ﻋﻠﻰ ﺷﺮﻩ .. ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻫﻨﺎ ﻣﻌﻜﻮﺳﺎً؟؛ ﻓﻔﻜﺮﺓ ﻣﻠﺘﻘﻰ ﻗﻤﺔ ﺳﻌﻮﺩﻳﺔ ـ ﺍﻓﺮﻳﻘﻴﺔ ﻫﺬﻩ ﺫﻛﻴﺔ ﻭﺍﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ، ﻭﺗﺒﺪﻭ ﻣﻦ ﺑﻨﺎﺕ ﺃﻓﻜﺎﺭﻩ، ﻭﺑﻜﻞ ﺗﺄﻛﻴﺪ ﺗﺴﺘﺤﻖ ( ﺟﻨﺴﻴﺔ ) ﺳﻌﻮﺩﻳﺔ، ﻭﺃﻛﺜﺮ .!
ﻃﻪ ـ ﺟﺎﻥ ﺃﻡ ﻣﺠﻨﻲ ﻋﻠﻴﻪ؟
عثمان ميرغني
انتوا بتبيعوا كﻻم وين الصور ولو هو ضمن وفد المملكة كان لبس الزي السعودي مش جابين لينا صورة مع وزير الخارجية السعودي بالبدلة. صحافة اي كﻻم تنشروا في اﻷكاذيب قبل كم يوم قتلتوا الشيخ الراجحي ورجعتوا اعتذرتوا الله يفضحكم.
هذا الرجل الغامض وراءه أشياء كثيرة غامضة وعلى الإعلام السوداني إن كان ذكي ان يكشف لنا هذا الغموض او أن يصمت ويعترف بفشله وسيتم كشف هذه الألغاز قريبا بإذن الله
الرجل قدراته عاظية جدا . فقط استطاع ان يتمدد في المساحات التي تركها له رئيسه الساذج وكان يعمل لنفسه لا لبلده والا كيف لرجل يعمل مدير لمكتب رئيس الجمهورية ان يطلب لنفسه جنسية دولة اخري ويعمل لصالحها وهو علي رأس وظيفته لولا انها السذاجة والهبل في مؤسسة الرئاسة . يا هؤلاء لا تجعلوا من الرجل اسطورة . هو سخص عادي . ولكن حين يمون رئيسك عبيط تظهر مواهبك حتي لو كانت عادية . والاعور في بلاد العميان ملك
يعني يا عثمان زفت كتبت الخمسة سطور عشان تسالنا .. طيب نحن كيف نجاوب وصحفيتك الهمامة لم تضع النقاط فوق الحروف ولم تنفي اوتاكد اي خبر ظهر في الوسائط .. ان كان عن اسباب اقالته او اعفائه .. او عن تعينيه في السعودية او حتى حصوله على الجنسية السعودية ؟. رغم ما رشح عنه انه بخير وسيعود الى الوطن عما قريب ..
بالتاكيد كل كلامكم كذب وكلام جرايد زي مابقولوا .ز من يريد الخبر اليقين عليه ان يطارد كبار موظفي مكتب الرئيس بالخرطوم ليصل الى خيط الحقيقة اكيد هناك يكن ملما ببعض او جزء ان لم تكن كل الحقيقة قريت كلام عثمان ميرغني ولم ازد مفردة واحدة عن المعلومات التي قرأنها وسمعناها فلم كل هذا التعب يا عثمان ميرغني ..
بدل هذا العنوان الاستفساري كنا نود ان نقرأ وقطعت جهيزة قول كل خطيب
بدا ان نقرأ واعادت مها التلب كل قول قرأناه
صحافة اي كلامة وعاجزة كل العجز ان توصل لحقيقة واحدة في اي موضوع
والانا مستغرب ليه انه الطيب مصطفى ما كتب في هذا الموضوع مطلقا لاخير لا شر رغم انه قريب من دائرة الحدث
انا عندى شك انوا عمك بشه زاتو عندوا جنسسيه واحده من الدول العربيه دى والعصابه دى كلها عندها جنسيات دول تتخارج ليها ..ياخ ديل باعوا البلد للعرب بعقودات تسعين سنه يعنى انا السودانى لى جدى العشرومائه برضك قطعه الارض الاشتريتها بحُر مالى عقدها اربعين سنه يعنى العرب ديل احسن منى …شكيتك لى الله ياعمر لو بتعرف الله … الله يسلط عليكم مرض لايبرأ ولا تتحملوا المه زى ما المتونا فى بلدنا
من الآخر …. طه عثمان حيكون حنفية تدفق الرز السعودي لشراء زعماء افريقيا لحلف المملكة
خليكم من اللف و الدوران …جاسوس خائن لوطنه يستحق الأعدام شنفا بميدان عام …
طه اخباره بقتى تشيب الولدان وحيرتى زاتى .طيب لو الذول بهذى المقدرات وانا متاكد انو متمكن ومواهل ليه ما استفد منو الوطن ؟ الاجابه انو فى ناس حاكمن البلد دى ما بالمواهلات القوه ساكت والله اامستعان.
يا استاذ الصحافه في الدول المتقدمه تقوم بعمل الاستخبارات منها الواشنطن بوست ورويترز وال CNN الخ هم من يسعون للحصول علي المعلومه من مصادرهم بالكيفيه الذكيه وبالادوات والازرع المزروعه فماذا عن صحافتكم انت وماهي مصادرها التي تسعي للحصول علي المعلومه وماقدرة صحافييكم في امكانية التحليل . سؤال كان ينبغي ان تتبعه الاجتبه منك شخصيا بإعتبارك تحلل المشاهد وترصد الاحداث ام احنا القراء ليس لدينا اجوبه لان مصادرنا في المعلومه والتحليل انتم . كفي
اي كيشة في ظل هذا النظام لو الكورة ضربت طيزه ودخلت قون ببقي من الاماجد المهم الكورة تتضربك عشان اذكر لي شخص واحد شهدو له بالكفاءة الا الجاز وطلع لاعبه مع الصينين واستغلو البترول السودان باهدار في عدم الكفاءة في ضناعته
الاساذ عثان ميرغي لك الود والتحيه
بصفتك من الصحفين المميزين ومتابع جيد للاحداث الا ان تعليقكم عن ظاهره الفريق طه لم يتم الكتابه عنها باجتهاد متساوي مع وزنكم الاعلامي ومهنيتكم العاليه ولم يكن كافيا تماما مثل شح المعلومات التي رشحت من الجهات الرسميه !!ونحن قد نجد العذر لعدم كشف اسباب الاعفاء حفاظا علي حسن العلاقات الاقليميه لكننا لانجد العذر عن عدم اجتهاد الصحافه عموما للسعي لايصال الحقائق وكشف سلبيات الظاهره وادانتها كونها جديده ومستهجنه ان ثبت انها بنيت علي انتهازيه فرديه او طموحات غير مشروعه اوتسريبات مدفوعه الثمن !! ومعرفعه الحقيقه المجرده ان كانت اتهامات كاذبه.
من متابعااتي الشخصيه اري ان ظاهره الفريق طه متفشيه بالمنطقه العربيه نادره الحدوث او تتم بدون تسليط الضؤ عليها وسط اهلنا في السودان !!فالفريق دحلان ورفيقه الرجوب ومثيلهم الفريق شفيق تعرفهم المنطقه وكل يتم تقيم التواء نهجهه السياسي المثير للجدل وفق القناعات الغكريه المتعدده والموروثات الاخلاقيه المتعارف عليها!! ولان موضوع الفريق طه حساس نظرا لارتباطه باشقاء الخليج الكبار{خاصه الملك سلمان]الذي نكن له احتراما متميز,,,,والمعلومات الحديثه التي يعلمها عن الامن القومي السوداني بحكم وظبفته السابقه,, وانتظار رفع المقاطعه الاحاديه والغموض الذي صاحب الاستغناء عن خدماته ولم يتم الكشف عن دوافعها حتي الان لاسباب معلومه , لذلك فان الكتابه في هذه الظاهره كالسير في الشوك حافي بعينين مغمضه ,, هذا بالاضافه للخوف من توجيهه اتهام بغير دليل قاطع او قذف غير مشروع ولكن تقصير الصحف بالبعد عن عدم مناقشه القضيه ههو الدافع للخوض فيها بغير حقائق مؤكده
والاتفاء بظاهر معلومات الاخبار.
منح الملك سلمان الجنسية السعودية للفريق طه بعد اخذ موافقه البشير لااعتراض عليه من احد لانه يتفق مع الاعراف والقانون والدستور وعلاقات حسن الجوار !! ولايعنينا ان يكون ترتيب الفريق طه الاول او الاخير الذي يتم منحه الجنسيه السعوديه لان هذا ليس موضوع خلافنا الا بالقدر الذي نخافه من تسريب بعض المعلومات السريه التي يحملها انسان تم اعفائه من الخدمه كان يعمل بمكتب رئيس الجمهوريه من المفترض ان تكون اهم صفاته الامانه والوطنيه والولاء والكتمان بجانب المؤهلات والخبره واتقان العمل!!! نحن لانقول بعدم وجودها عند الفريق طه لانه اصبح خارج نطاق السلطه لكن الانتقال السريع للجانب الاخر بالرغم من كونه لشقيق وشريك استراتيجي قد يكون مبررا نظرا لاحتياجهم لكفائه في قطاع العلاقات الافريقي مثلا لكنه محزن ويثير الغيظ عند عامه الناس ويدل علي اتهام بانتهازيه واستغلال سئ لامانه في عنق انسان!!! فلا دحلان بقادر علي تحرير فلسطين بتغير ولائاته ولاشقيق سينقذ مصر من هاويه الافلاس وسؤ الاداره واحتكار العسكر للسلطه والثروه ولاغياب الفريق طه مع بعض المعلومات عن مرح المشهد السوداني سيعيق بناء نهضه السودان الحديثه .
هذه فقاعات هوائيه تحملها الرياح بعيدا ثم تختفي … نسال الله ان يولي علينا الصلحين الاكفاء ويحفظ استقرار بلادنا والامن القومي العربي الاسلامي لنستكمل كشعب واعي وحكومه قوميه بناء النهضه وان يزداد تضامنا الداخلي والاقليمي تماسكا . والله من وراء القصد…. ودنبق.
يقول عثمان ميرغني “منح الملك سلمان الجنسية السعودية للفريق طه بعد اخذ موافقه البشير لااعتراض عليه”
انتهى كلام عثمان ميرغني
كيف يا زول لا اعتراض عليه؟؟؟
الاعتراضات كثيرة
طه دا كان مدير أهم مكتب في السودان وبحكم منصبه مطلع على الكبيرة والصغيرة
اولا نتسائل هل كان استذان الملك للبشير عن سابق علم ام مفاجأة ؟؟
يعني هل طه اخطر البشير انو يرغب في الجنسية السعودية والملك موافق بس ح يتصل على سعادتك عشان توافق؟
أن كانت الاولى كيف اصلا الرئيس يقبل ان يصل مدير مكتبه لهذا المستوى من الابتزال. رحم الله نميري كان اداهو بنيه وشلوت واقالو ومنعوا من السفر… لكننا في زمن أغبر نطلع من قميص ميسي نقع في جنسية طه
أما ان كانت الثانية بمعنى ان الرئيس اتفاجأ بمكالمة الملك فالمصيبة أكبر
وحتى قريبا كنت احسن الظن في البشير لكن توصلت لقناعة انه اما الرئيس فاسد او غبي ومغلوب على امره ولا يعلم ان الناس كلها تعلم ان فساد نطامه لم يعد يطاق
لك الله يا سودان