الفلبين: رئيسنا بخير لكنه “مشغول”
أعلنت حكومة الفلبين، الثلاثاء، أن الرئيس رودريغو دوتيرتي على قيد الحياة وبخير ولا يعاني من أي مشكلات صحية، وذلك بعد أن ثار القلق من اختفائه عن الأنظار لفترات طويلة هذا الشهر بصورة غير معتادة.
ويغذي غياب دوتيرتي (72 عاما)، المعروف بنشاطه العام المكثف وخطبه الطويلة التي قد يلقيها عدة مرات في اليوم الواحد، شائعات عن اعتلال صحته ومحاولة الحكومة التعتيم على ذلك. وكان آخر ظهور علني له قبل أسبوع.
وجاءت معظم التكهنات بسبب غياب دوتيرتي خلال أكبر أزمة تواجه حكمه الذي بدأ قبل نحو عام، إذ يقاتل الجيش منذ 6 أسابيع متشددين على صلة بتنظيم داعش يحتلون مدينة ماراوي في جزيرة مينداناو، وهي مسقط رأس دوتيرتي.
وقال المتحدث الرئاسي إرنستو أبيلا للصحفيين “أولا وقبل كل شيء هو على قيد الحياة وبخير، إنه بكل خير، فقط مشغول بعمل ما يتعين عليه عمله”.
وتابع “كما رأيتم كان يظهر علنا كثيرا جدا لكن غيابه عن الأنظار يكون للقيام بمهام مكتبية.. يوقع أوراقا ويقرأ ويجري مشاورات. أنه مشغول جدا في الواقع”.
وأضاف “أنه على علم بما يحدث ويتم إبلاغه بالتطورات بشكل منتظم يقرأ ويستمع وواع تماما. إنها فقط طريقة عمله”.
ومن المقرر أن يجتمع دوتيرتي الثلاثاء مع بعض أعضاء الحكومة، ويحضر مناسبة في القصر الرئاسي في مانيلا للاحتفال بعيد الفطر.
سكاي نيوز
امريكا ستلغي نشاط داعش في الشرق الاوسط بشكل مؤقت و ستنقلهم للفلبين عقابا لدوتيرتي الذي تمرد عليهم و نعت اوباما بابن العاهرة و بدأ في قطع العلاقات مع امريكا و الاقتراب من الصين و روسيا و هو ما يعني خسارة امريكا لبحر الصين الجنوبي و احتمالية ضم الصين لتايوان
ولا ننسى مذلك تصريحات دوتيرتي ضد اليهود والمنيسة ووصفه القساوسة بانهم يسيئون للاطفال جنسيا وقال انه تعرض لاسائات جنسية من قسيس في طفولته
لقد فتح على نفسه ابواب جهنم و اولها داعش و ستتبعها محاولات انقلابية و حملات اعلامية لتشويه صورته
على دوتيرتي الطلب من الامريكان و اسرائيل علنا في وسائل الاعلام سحب داعش و قلب الطاولة على رؤوسهم
عليه ايضا تقديم التنازلات للمسلمين ومنحهم حكما ذاتيا حتى لا يستغلهم الامريكان واليهود لتعزيز قوة داعش