اقتصاد وأعمال
السودان يعيد النظر في حظر السلع المصرية
ذكرت مصادر إعلامية، أن السلطات السودانية أعادت النظر في قرارها القاضي بمنع دخول سلع زراعية وحيوانية من مصر.
وأعلنت السلطات السودانية، أواخر مايو الماضي، حظر دخول السلع المصرية الزراعية والحيوانية إلى البلاد.
وبموجب القرار السوداني، بات على أصحاب العمل استيراد السلع مباشرة من المنشأ، دون عبورها بمصر.
وكانت الحكومة السودانية قد قررت في مارس الماضي منع استيراد منتجات زراعية مصنعة في مصر بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة والصحة العامة.
والتقى السفير المصري في الخرطوم، أسامة شلتوت، مع وزير التجارة السوداني، حاتم السر، ودعاه إلى زيارة القاهرة قصد متابعة تنفيذ توصيات اللجنة العليا المشتركة بين السودان ومصر.
سكاي نيوز
أي تلاعب وانبطاح أجهزتنا موجوده،،
نقول للمصريين اذا معولين على وزير التجارة يفك الحظر سوف يتم فكه في نفسو،!!!!
هو قال نحن نعمل مع المصريين ونشتغل معاهم،،
لا تلعبو بالنار، الاجهزه موجودة،،
ارتباط حتي النخاع التحية الاخوة المصريين
ما شاء الله أول الغيث قطرة السودان يدفع فاتورة بقاء وزير التجارة في فنادق مصر سابقاً من صحة أبناءه وبناته من الكبد الوبائي والسرطان معليش ما هو حاجات كثيرة كانت ستصيب سمعة الوزير إذا لم يرفع الحظر ولهذا عليه باللحاق بركب الهندي عز الدين وأشكالهم ، أيش يعني صحتنا ومليون سوداني فداك يا حاتم هذه الوطنية ولا بلاش ويا حكومه زغردي
ما شاء الله أول الغيث قطرة السودان يدفع فاتورة بقاء وزير التجارة في فنادق مصر سابقاً من صحة أبناءه وبناته من الكبد الوبائي والسرطان معليش ما هو حاجات كثيرة كانت ستصيب سمعة الوزير إذا لم يرفع الحظر ولهذا عليه باللحاق بركب الهندي عز الدين وأشكالهم ، أيش يعني صحتنا ومليون سوداني فداك يا حاتم هذه الوطنية ولا بلاش ويا حكومه زغردي
يا حاتم السر …..
احذر من تاخذ اى قرار بسبب علاقتك بمصر …. نحن الشعب من يقرر ذلك هؤلاء انجاس لهم انفسهم فقط كما ان السودان لا يعنى لهم شى و نحن كذلك
ماتبقو مساكين.. القرار ليس بيد حاتم السر وحده.. اذا لم يجد الضوء الأخضر فلن يرفع الحظر..
فيا مواطنين ..أبقو نجاض وقاطعو المنتجات المصرية لأنها دولة محتلة..
ولا تنتظرو الحكومة..
دول الاتحاد الأوربي لم تفرض حظرا على المنتجات المصرية.
وما اتهمت به تم تضخيمة لصالح بلاد منافسة
كالصهاينة في الفراولة مثلا.
وإذا انت في إحدى دول الخليج .رفع الحظر ومنتجات الغذاء المصرية موجودة
كما انها أقرب إلينا من بلاد أخرى.
حكومة الكيزان اسوأ حكومة تمر عاي السودان عبارة عن عصابة مجرمة مجردة من الوطنية . بالامس قرروا تصدير اناث المواشي . عقبال ماتصدروا اناثكم يارب
خلو حاتم السر واولاده وشيوخ الحزب الرجعي الاتحادي ياكلو قذارة المصريين ف يا أخيار بلادي قاطعو المنتجات المصريه القذره ولا تامنو وزير التجاره فانكم لا تهمونه
المصريون اشقاؤنا وهم أقرب الناس إلينا.
يشقك قطر نصين..
يا معلم المصريين اشقاءك لوحدك و ليسوا اشقاءنا لا تتكلم باسم الاخرين.
??
بداية موفقة إن شاء الله ( يا ) حاتم
يا سبحان الله ده كلو عشان اعلام المصرين مايقول بندعم الارهاب ويدخلنا مع قطر شنو الخوف ده انسو مصر وشوفو حال المواطنين والكهرباء وغيره
اياكم من الانبطاح والتراجع والخذلان
اذا كانت المصادر الاعلامية التي ذكرت أن السلطات السودانية أعادت النظر في قرارها القاضي بمنع دخول سلع زراعية وحيوانية من مصر هي سكاي نيوز او اليوم السابع يعني ان هذا الخبر كاذب ومدسوس !! او علي الاقل بالونه اختبار وتهيئه للجو لقرار اعاده الاستيراد وفي هذه الحاله سيكون قرارا بليدا لايراعي مصلحه المواطن السوداني والوطن ,
فكيف الله لبلد يملك مثل موارد السودان الزراعيه ويستورد منتجات زراعيه اوليه مثل الفواكه والخضروات والاسماك والمعلبات مثل الصلصه والكاتشب والالبان المجففه من بلد اخر مجاور او بلاد اخري اليس في هذا فضيحه وتقصير وخلل لايغتفر !! اذا لم يكن بالامكان استطاعه الانتاج الزراعي والصناعي او اصلاح عمليه الانتاج للاكتفاء الذاتي فنحن لانستحق التمتع بالاستهلاك وبذخ الاستيراد !! ويجب ان لانسكت علي اهمال وضيق افق القائمين علي امور الاستيراد والتصدير بالبلاد.
تعين الوزير الجديد تم لتحقيق موازنات وتسويات سياسيه وترضيات وليس له علاقه بكفأه او اتقان عمل وليس هذا قدحا في شخصه !! فهو شخص محترف معارضه سياسيه وولائه لزعيم حزب طائفي يصر علي اداء قسم وزراء حزبه اليمين له شخصيا والمصيبه ان ولائه هو شخصيا كما هو معلوم لخارج السودان!! فليس بمستبعد ان يتخذ الوزير ولو بعد حين قرارا احمق سدادا لفواتير قديمه مستحقه عليه وعلي حزبه وطائفته من الاجهزه القابضه علي ملف العلاقات بين البلدين المعروف عدائها. .
اننا نربا بالوزير ان ينزلق الي هذا المنزلق الخطيرولكن صمته محير , وتحركات جهات معينه نحوه تثير القلق لان وقف الاستيراد شكل فجوه كبيره للمصدرين المصرين الذين سوف لايجدون دوله اخري تشتري مثل نوعيه البضاعه التي يصدرونها للسودان فهي من ارداء النوعيات واقلها جوده وابعدها عن مطابقه المواصفات كما ذكر ذلك رئيس غرف الصادارت المسريه .
الرئيس البشير حسم امر ايقاف الاستيراد ووجهه برصف طريق لجبل مره
لتسهيل وصول المنتجات البستانيه للاسواق وافتتح مصنعا لانتاج بعض الاغذيه المعلبه ورئيس الوزراء منع الاسيراد بتااء علي دراسه وتوصيه جهات متخصصه والاكتفاء الذاتي باب قوسين وادني ….. والوزير الجديد
سائر علي نفس الخط باذن الله ونامل ان يجتهد لتمله تغطيه الاستهلاك المحلي وتصدير فائض الانتاج للاسواق الاقليميه قريبا ورمضان كريم .
تعيدو النظر ولا ما تعيديهو انا اطلب انو الشعب ياخذ زمام المبادرة ويقاطع وخلي وسخ المصريين ياكلو حاتم السر وزمرتة العميلة انا شخصيا مقاطع المنتجات المصريه منذ اكثر من 5 سنوات
استمروا في الحظر الي النهاية اما العميل الكلب حاتم السر احسن له يرجع فنادق المصريين وياكل من عفن المصريين.
ياشباب السودان الاوفياء انتبهوا من الخونة والعملاء والكلاب من امثال حاتم السر وحرم شداد وزهير السراج احفاد الغزاة المجرميين
لماذا لا ننتج ونصدر لمصر وغيرها من الدول.
مصر نستورد كميات كبيرة من كل أنواع الحبوب.
لماذا لا نسيطر على السوق المصري في اللحوم .
ومنتجاتها
لماذا لا تصدر لهم الذرة كعلف للحيوان.
ومرحبا بالمنتجات المصرية.
نحن نطالب بخروج مظاهرات لمقاطعة السلع المصرية ، لأن حكومتنا أصبحت تبيع وتشتري فى الشعب ورغم كل ما فعلته مصر من دعم للتدمير السودان ، اللهم احفظ ووطننا وشعبنا من كيد الكائدين فى هذآ الشهر العظيم
نرجو ان يكون الخبر مفبركا وخاصة انة صياغته هلامية ذكرت مصادر اعلامية من دون تحديد الجهة وانتشر في عدد من المواقع الإلكترونية الاخبارية بنفس الصيغة…ما الذي استجد لدي حكومة السجم حتي تبلع قرارها وغندورها قبل ايام يصرح بالقاهرة ان قرار الحظر فني ولا يفك الا بقرار فني
حاتم السر ليس سوى حذاء مصرى…والخبر غير صحيح ومصدره (سكاى نيوز) المشبوهة….والشعب السودانى سيقاطع المنتجات المصرية حتى ولو رفع عنها الحظر لأن أمر السلع المصرية قد انكشف أمرها ودرى الشعب السودانى بعدم صلاحيتها للإستعمال الآدمى
حاتم السر اشك بان هذا الرجل ولائه لمصر اكثر من السودان ودائما تعودنا من رئيسنا الرجوع عن وعوده
لا تعولوا علي الحكومة يا شباب فعلوا المقاطعة الشعبية . ادعوا في كل القروبات لمقاطعة المنتجات المصرية . صحتكم فوق كل اعتبار . خلوها تدخل وتبور في الاسواق وسيمتنع المستوردون عن استيرادها .وبي كده نكون حلينا المشكلة حل شعبي ونهائي . اكرر فعلوا المقاطعة الشعبية
لا لا لكل منتج مصري
لا تعامل مع العملاء
وهيا جميعآ لنطلق الحملة الشعبية لمقاطعة كل ماهو مصري عبر الوسائط المختلفة تحت شعار (لا لا لكل منتج مصري)