البشير يلتقي بقائد قوات الدعم السريع.. حميدتي: السودان لن يؤتى بعد اليوم من دارفور

الله اكبر ومنصورين باذن الله واضربوا طلاب المال والسلطة

sabir
نحن شعب سوداني أصيل، كل من يقوم بمهمة الدفاع عن وطننا هو جندي في الجيش السوداني،،
ولو بأي سلاح،، بنية، سطور، عكاز،،
انت ليس سوداني،،
أو سوداني خاين، أو سوداني خايف من حاجة من المصريين،،
عندما تضرب مصر السودان انت واشباهك إلا تخش في جحر ضب…..
سوف نبدأ بكم أولاً فاهم.

التحية للقوات المسلحة ولقوات الدعم السريع وجوه النصر والتحية لقبائل شرق دارفور والمجد والخلود لشهدائهم شهداء الوطن ..قالت نساء الرزيقات للقوات المتسللة لحظة تجمعها في احدي الغابات بمنطقة الرزيقات( انتو منو وماشين وين)قال الافراد من القوة المتسللة( انحنا جينا لتحريركم وانتو من اليوم منطقة محررة) قالت النسوة الكلام دا بتابو ..وماهي الا لحظات واشتبك بهم فرسان الرزيقات والبرقد فأربكوهم لحين اكتمال نظرية الكماشة من الدعم السريع والقوات المسلحة لتهلك القوة بكاملها ويؤؤل كل عتادها غنيمة للسودان ..حقيقة لن يؤتي السودان من قبل منطقة هذا نموذج لقبائلها ومن قبل سجل الهبانية نموذجا للبطولة في حملة بولاد حتي القبض عليه بتضحيات من كل بيت في القبيلة ..نتمني أن يعلن رسميا عن انتهاء العمليات وانسحاب فرسان الدعم السريع الي تخوم الصحراء لقفل منافذ التسلل الي ليبيا لأن العمل في ليبيا انتهي بإنهيار الدولة هناك ..لذا فأن كل قاصد لليبيا متسللا عبر الصحراء هدفه هو الانضمام للتمرد لأن التانمرد هو البضاعة الوحيدة الرائجة في السوق الليبية..وبعد الانكسار في وادي هور تبقت قلة منهم ستلتهمهم آلة الحرب الدائرة في ليبيا لتورطهم في حرب لا ناقة لهم فيها ولا جمل..إن الاعلان عن انتهاء العمليات في دارفور سبسقط الذرائع التي تؤجل رفع العقوبات بينما توالي اجهزة الدولة ملاحقة من اختبأ وتقديمه للعدالة هو ومن منحه المأوي ..

هذا زمن القوات الخاصة السريعة حيث ان الجيش النظامى عادة يتبع طريقة وسياسة لا يحيد عنها وبما ان آلياتها ثقيلة كالدبابات وايضا الطرق غير معبدة فى اغلب مناطق السودان وبالتالى لا يمكن للقوات النظامية التحرك سريعا كما هو حاصل لقوات الدعم السريع وكثير من ابناء قوات الدعم السريع من مناطق التمرد يعرفون تضاريسها ويفهمون عقلية المتمردين انفسهم فهم فى اغلب المعارك يلعبون بنفس الطريقة وهذا هو سر الانتصارات المتلاحقة يعنى ناقشينهم تمام ونأمل المضى قدما وانشاء قوات نخبة النخبة وهؤلاء يسند اليهم تتبع المتمردين خارج الحدود واختطافهم من الجنوب او ليبيا او مصر نفسها وجلب المرتزقة من المصريين أحياء من قلب الجنوب ، فتحية لقواتنا النظامية والدعم السريع على الانتصارات المتوالية وعاش السودان حرا ابيا .

يا Sabir انت والآسيوطي وجهين لعملة واحدة ، قد نختلف مع الحكومة في بعض الأمور لكن تأكد تماما في حالات زي دي كل الخلافات بننساها ونحن مع الحكومة ومع القوات المسلحة ومع الدعم السريع والدفاع الشعبي ولولا ستر الله ثم عزم هؤلاء الابطال لضاع الوطن وضاع معه كل ما نملك من أرض وعرض وكرامة ، هم والله فخر لكل سوداني ويستحوا منا كل الاحترام والتقدير والدعوات بالنصر وبالتوفيق ومن يشكك في وطنيتهم أو أنهم مرتزقة لا يستحق الانتماء لوطننا الغالي ، هذا والله من وراء القصد وما توفيقنا إلا بالله

نقاتل بعضنا البعض لذا نحن ضعفاء، جلسنا مع جون قرنق فانفصل الجنوب، قلنا ذلك الانفصال هو مهر السلام ولم ننعم بالسلام، عندما وجد سلفاكير ضالته وأصبح رئيس دولة، هذا ذاد من شهية البعض لحمل السلاح فخرج علينا العديد من جون قرنق، الحكومة همها كرسي الحكم، والمعارضة تمنى نفسها بكرسى الحكم، لا أحد همه الوطن لذا نحن نتخلف عن ركب الامم المتقدمة، بعض الجهات تريدنا ضعفاء فبدلا عن السعى السلمى لحلحلة قضايا السودان، تاوى المعارضة السودانية وتدعمها بالسلاح، لا حبا فى السودان، بل ليظل السودان حبيس التخلف والجهل، اخوتى فى الحكومة والمعارضة فاليكن السودان همكم، لتتحدوا أنبذوا النظرة المصلحية الضيقة من السودان.