السودان يضع يده على دلائل تكفي تماماً لادانة مصر بعملية دارفور
وقلنا
ونحدث قبل شهر حديث الظن ( حديث اليقين نطلقه غداً..) وبالظن نقول ان عملا ارهابياً مصرياً سوف يقع لاتهام السودان
> والعمل.. نقول.. لن يكون في السودان لان البلد الارهابي لا يضرب نفسه
> ونوشك ان نسمي الجهة التي يقع العمل ضدها.. ثم نخشى العواقب
> وامس الاول مجزرة المينيا تقع ضد الاقباط
> ونحدث قبل اسبوعين ان الاخنتناق في مصر يصنع/ حتما/ عملاً تصرف به الانظار
> وعملية دارفور التي تصنع لهذا تأتي بغير ما كان (خالد) ينتظر
> وخالد.. الملحق العسكري السابق في سفارة مصر بالخرطوم والذي يشغل الآن المنصب الثالث في مخابرات سيسي.. خالد لعله يفاجأ بما حدث في دارفور ويسعى بعنف لصناعة الغطاء المناسب
> ولعله.. هو او السيسي.. ولصناعة الغطاء.. احدهم يرسل الطائرات لضرب مواقع في ليبيا امس
> وكأنه يتملص .. عند السودان حين يجد ان
> السودان يضع يده على دلائل تكفي تماماً لادانة مصر بعملية دارفور
> وان السودان يتجه الى عنف دبلوماسي عنيف
> وان الادانة تمنع المخطط المصري القادم.. الحرب في السودان
(2)
> مخطط خالد لاتهام السودان بضربة الاقباط تغطية لضربة دارفور.. مخطط يفاجأ بان الثانية تصبح اسوأ من الاولى
> وضربة الاقباط ما تفعله هو انها تجعل شاشات وصحف العالم تفتح ملفات الضربات السابقة للاقباط لتسأل عن نتائج التحقيق.. اين هي!!
(3)
> والتخطيط الذي يظن بنفسه الذكاء ينتهز فرصة مؤتمر السعودية.. والحملة ضد الارهاب ليصنع من مجزرة المينيا (شيكا) يصرفه من بنك ترامب
> لكن الرجل صاحب التخطيط يفاجأ بان ما يفعله هو
: داعش او غيرها من الاسلاميين المسلحين يردون على مؤتمر الارهاب
> وبذكاء رائع يستدرجون خالد ليصنع ضربة المينيا
> ثم يكشفونه بعنف.. والاعلام في الايام القادمة يزدحم بهذا
(4)
> ومخابرات مصر / التي يهمها جداً ان تكشف صاحب تفجير الكنيسة القبطية .. وتعجز/.. تعلن (بعجزها) هذا
> اما ان المخطط صاحبه يستحيل كشفه
> واما ان المخابرات هناك تعجز عن حماية الاقباط
> والعجز عن الحماية هذه يصبح مشنقة اخرى
> فالسيد السيسي حين يقوم بانقلابه تنطلق جهات قبطية لتعلن (انتصارها) على المسلمين
> جهات قطبية تصنع هذا بغباء
> او جهات اسرائيلية تصنع هذا بذكاء
> فالمخطط هو
> ايقاظ كل عنصر او جماعة في كل بلد في العالم المسلم.. ضد الآخرين
> وفي مصر يجعلون الاقباط الآن هم من يقود المسلمين (باللجام).. يضربون الطبل لهذا بشدة
> والمشهد يصنع المسلحين في سينا
> وكان المنتظر.. بعد حادثة ميدان رابعة.. انفجار حرب اهلية
(4)
> والسيسي ومخابراته كلهم حين يسعى للحرب بأي ثمن ولهذا كانت كل زيارة لوزير خارجية مصر يصحبها.. يصحبها وليس يتبعها.. عمل عسكري عدائي
> لكن
> سيسي والمخابرات هناك كلهم يفاجأ بشيء
> يفاجأ بشعب في السودان ورئيس غير شعب ورؤساء الستينات
> فالمشهد هو
> في الستينات.. وهذه ايام رمضان.. بورقيبة في تونس يمنع صيام رمضان على الشعب (لانه يعطل الانتاج)!!
> ورئيس آخر يمنع ذبح الاضاحي في العيد (حفاظاً على الثروة القومية)
> وعبد الناصر لما كان يطوف بالكعبة (مجاملة للملك فيصل) يقول للرجل الثاني في مصر
: ايه لعب العيال دا؟!
> الرؤساء الذين يقودون الشعوب كان دينهم هو هذا
> والشعوب كان دينها هو هذا
> وشيء يحدث
> ضربة 1967 تجعل العيون تتجه الى السماء
> وحرب افغانستان الجهادية تفجر في المسلمين اسلاماً عارماً
> والناس يرون ما تصنعه ام كلتوم وناصر عام 1967
> ويرون ما تصنعه (الله اكبر) في افغانستان
> واكتساح مرسي للانتخابات يصبح هو الـ (كوب دي قريس) للانهيار
> عندها المخطط ياتي بالسيسي
> والسيسي وبفلاحة رائعة ينغرس في الطين
> هذه مقدمة .. نحكي بعدها ما يجري
إسحق فضل الله
الانتباهة
يا شيخ اسحاق والله اصبحنا نتوق لهذا السرد العجيب ..
لكن يا عمنا والله عايزنك تهبش لينا الهندي عز الدين اكيد ملفه مفضوح لديكم وعندكم الكثير عن حركاته وانا تاكد انه مرصود خطوة خطوة واظن يوم وقوعه قرب
الهندي عديم الدين كوز باطل و عميل خائن مرتزق و اما الغراب الأجرب نبي الانغاز الكاذب اسحق مرمي الله مشعوذ نصاب و كذاب ضال و مسطول مهلوس ينشن بشكل عشوائي في جميع الاتجاهات و يهيم في كل الوديان حتى إذا حدث شيئ ما يقول ألم أقل لكم! هاهي الايام تثبت كلامي!
إذا نطق الغراب فقال خيرا *** فأين الخير من وجه الغراب
وإذا كان الغراب دليل قوم*** يمر بهم على جيف الكلاب
الهندي عزالدين هذا العميل .. مراهق السياسة اسألوا عنه سارة منصور التي فضحته وتاريخة الاسود ولم يستطيع الرد عليها .. ارجعوا لتسجيلات سارة منصور في ال youtube ورغم اختلافنا معاها الا انها لجمت هذا الهندي التايواني ..
ما فائدة الادلة والبراهين يا استاذ اسحاق التى تم ضبطها لو لم يتم استخدامها ضد العدو وفضحه امام العالم كافة بانه هو منبع الارهاب ومصدره ويجب محاربته … لماذا لم نتقدم بشكوى رسمية ضد العدو فى الاتحاد الافريقي وفى الجامعة العربية وفى مجلس الامن الدولى … حاننظر للعدو وهو يتامر علينا يهدد امننا وينتهك سيادتنا ويقتل شعبنا ونصمت على ذلك … اين التضامن العربى والافريقى والدولى معنا اين اصدقائنا واين حلفاءنا لماذا لم نشركهم معنا ونشرك كل المجتمع الدولى معنا و نسلمهم الحقائق كاملة الى متى نكون فى موقف المدافع والوحيد والضعيف ونتلقى الضربات ونسكت عليها نجاح اجهزتنا الاستخباراتية والامنية والعسكريه فى اجهاض مومرات العدو وتفشيل مخططاته لا تعنى اعفاء العدو من العقاب … لا تهمنا مجزرة الاقباط ولا تعنينا فى شئ ولا هزائم جيش العدو فى سيناء … يهمنا سوداننا امننا ارضنا شعبنا ثرواتنا ومن هم اصدقائنا ومن هم حلفائنا وبعد ذلك الطوفان
الي المدعو اب لمبه ، اولا من اختيارك لهذا الاسم اشك في سلوكياتك ، ثم مادعاك لقراءة هذا العمود أن كنت لا تثق في كاتبه وهذا الألفاظ التي تتلفظ بها لا تأتي من مسلم سو وفي هذا الشهر الفضيل . اتقي الله والنقد حق مشروع شريطة مراعاة الرأي العام . أسأل الله لك الهداية.
عادت الحكومة للانبطاح والدروشة ثانية والتردد والجبن فى قضايانا مع مصر وذلك بعد ان اتهم الرئيس علانية وبالصوت العالى مصر بالتآمر بارسال عربات مدرعة الى دار فور ، عادت لترسل اشارات يفهم منها الخنوع وارسال عبارات مضللة يستفيد منها فقط الجانب المصرى كالقول ان حلايب يمكن تكون منطقة تكامل وغيرها من الغباء الذى كان يردده على عثمان وغيره من الدراويش امثال مصطفى عثمان ، لماذا لم نذهب الى آخر الشوط باظهار الملازم المصرى الذى كان برفقه قوات المتمردين ولماذا زيارة غندور للقاهرة فى هذا التوقيت ، كان الأجدر عدم اعلان المؤامرة المصرية اصلا ما دام انكم غير قادرين على المضى قدما لفضح التآمر المصرى ، ومن جهة اخرى اذا كانت الحكومة لها حساباتها فى ضوء قرب رفع العقوبات وتحييد مصر على الأقل فى هذه الفترة الحرجة ، يجب على الشعب السودانى ومفكريه وكتابه الوقوف وقفة رجل واحد ضد الاستعلاء وقلة الحياء المصرية وتوزيع الأدوار مع الحكومة كما هو حاصل فى مصر كتاب الأعمدة والفضائيات على قلب رجل واحد وبصوت واحد حلايب مصرية دون نشاز أو اى دروشة والحكومة المصرية لا تكف عن انشاء الاخوة والعلاقات الازلية بينما فى النقيض قنوات الردح والشتم فى تناغم وتوزيع ادوار مع الحكومة و المهابيل لدينا من يدافع عن ممتلكاته ومن يدافع عن اتاواته ومن يبدى مثالية ما قتلت ذبابة فارحمونا محمد لطيف والهندى عز الدين ومن لف لفهم .
اذا كان هناك أدلة تكفي لإدانة مصر لماذا لانتقدم بها للمنظمات العدلية العالمية لفضح ممارسات السيسي ( القبيح النتن القذر) حتى يعلم العالم حجم هذا القزم المنتفخ أسدا ..؟
والله لقد سئمنا من ممارسات هذا السيسي ليس في حق مصر فحسب وإنما في حق الأمة العربية والاسلامية جمعاء .