السودان يدين هجوم المنيا ويؤكد تضامنه مع مصر ضد الإرهاب
أدان السودان بشدة الهجوم المسلح الذي أسفر عن قتلى وجرحى من طائفة الأقباط جنوبي مصر، يوم الجمعة، مؤكدا تضامنه الكامل مع القاهرة في مواجهة الإرهاب.
وسقط 26 قتيلا بحسب وزارة الداخلية المصرية وأصيب آخرين آخرين، في هجوم مسلح استهدف حافلتين تقلان أقباطاً بالمنيا جنوب مصر.
وأعرب المتحدث باسم الخارجية السودانية قريب الله خضر في بيان، مساء الجمعة، عن إدانة واستنكار الخارجية الشديدين للهجوم المسلح في محافظة المنيا و”راح ضحيته العشرات من الأبرياء الآمنين في جريمة مروعة تتنافى مع كافة القيم والمبادئ الإنسانية”.
وعبرت الوزارة عن صادق تعازي حكومة وشعب السودان لعائلات الضحايا والجرحى ولحكومة وشعب مصر.
وأشار البيان إلى “تضامن السودان الكامل مع جمهورية مصر العربية ودعمها ومساندتها للحفاظ على أمن وسلامة مواطنيها في مواجهة كافة الأعمال الإرهابية”.
وأكدت الخارجية استعداد السودان للمساهمة والعمل في إطار الجهود الدولية الرامية للقضاء على ما اسماه بـ “الظاهرة المدمرة”.
ودعا الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، إلى اجتماع أمني لبحث تداعيات الهجوم على الأقباط في المنيا.
وتعرضت كنائس في السنوات الأخيرة لهجمات مسلحة أدت إلى سقوط قتلى وجرحى، وسط اتهامات للقوات الأمنية بالتقصير في حماية الأقباط.
وشهد الشهر الماضي مقتل 25 وإصابة أكثر من 59 آخرين جراء تفجير استهدف كنيسة مارجرجس في طنطا عاصمة محافظة الغربية ـ شمال القاهرة ـ، فضلاً عن مقتل ثمانية وإصابة ثلاثين في تفجير آخر استهدف كنيسة بمدينة الإسكندرية.
سودان تربيون
اللهم أجعل كيدهم في نحرهم
انشاءالله انت يا بكر واحب اطمنك اني حكومتك وبلدك هترجع تاني لصغية العطف والحنيه مع مصر خوف يا تعزلها زي معزلت قطر وقدرت مصر تمشي كلمهم عالسعوديه وتعزلها ورجعت السعودبه تاني لمصر والاستغناء عن البشير ههههه وتبقوا معزولين دوليا وعربيا
بدون فخر ولا يحزنون انا راهنت زملاء مصريين معاي في الشغل انو بعد يومين او 3 سيكون هناك تفحير في مصر ودا شغل استخباراتي من نظام السيسي عشان يشغل الناس ويحول كل الانظار للحريمة ويغطي بها خيبته اللي سواها في السودان.. وعرف يعزف كويس ع الوتر الحساس (مسيحيين وكمان اطفال) شفتو الخبث دا كيف! ذنبهم شنو الاطفال يا سيسي.. دي افلام قديييييمة ومكشوفة.. الله يهدكم يا مصريين
غداً يخرج علينا جهلاء المخابرات واعلام النظام المصري. بافتراءت واكاذيب. جديدة بأن السودان. وراء هذه. التفجيرات. وذلك ما اعتدنا عليه منذ عهود. من بلطجية وتلوين الحقائق. علماً بأن المخططات المصرية الخبيثة أصبحت مكشوفة للشعب السوداني الشجاع.
للذين يقولون بأن بمقدور مصر عزل السودان كما عزلت قطر وووو … أود أن أوضح لهم النقاط التالية :
مصر الان تعاني من أكبر عزلة دولية في الوقت الحالي وذلك بسبب الانقلاب العسكري الفاشي الدموي والذي أدي الي حدوث أكبر الجرائم الإنسانية في التاريخ المعاصر من إبادة جماعية وحرق وقتل الآلاف في وسط ميادين العاصمة وأمام وبشهود الكاميرات العالمية وشاشات الفضائيات والإعلام .. وكذلك التطهير العرقي وقتل النساء والأطفال المقصود واستخدام الاسلحة المحرمة دوليا في ذلك وهذا الأمر ادي إلي ظهور بوادر الشعور انفصال لشعب سيناء المغلوب علي أمره .. ناهيك عن الاعتقالات والمحاكمات العسكرية والقتل العشوائي وهضم حقوق المراة والسجون الممتلئة من غير محاكمات. . ولا تنسي الفساد الإداري الذي أدي الي انهيار الاقتصاد والذي قد يؤدي إلي إعلان مصر لحالة الإفلاس العام (حسب تقرير البنك الدول الاخير ) بالاضافة الي قانون الطواري المفروض والذي أدي الي تدني السياحة والاستثمار بصورة غير مسبوقة .. ناهيك عن حالة الاستقطاب الحادة والتي دعمت الحقد الأسود وروح التشفي والانتقام بين مجتمع الشعب الواحد والذي بسببه يحدث الآن القتل والكفاح المسلح ضد الدولة والإرهاب والقلاقل والتفجيرات وللأسف النسبة في ازدياد. . وأخيرا الفشل الذريع في العلاقات الدبلوماسية ولا سيم الإقليمة من دعم التمرد والتوتر فيها كدعم المتمرين في السودان والمليشيات الارهابية الشيعية كمليشيا الحوثي في اليمن ومليشسا الحشد الشعبي في العراق فضلا عن دعم التوتر في جنوب السودان … ولذلك مصر تعتبر منهارة اقتصاديا ومفككة سياسيا ومشتتة شعبيا واقليميا فهي الآن دولة فاشلة فاشية عسكرية إرهابية لدول الإقليم والمنطقة … وهذا الكلام نقلا عن الهيومن رايتش ووتش + منظمة العفو الدولية+البنك الدولي+تقرير للامم المتحدة ومنظمات حقوقية .
وفي نهاية الأمر أسأل الله أن يصلح بلادكم وجميع بلاد المسلمين وبدل أن تهتم بما يحصل بدول الاخري من الأفضل أن تهتم بإصلاح دولتك مع التمني لكل دول المسلمين بالخير (كما وصانا ديننا الحنيف ) . ولا داعي للتهكم والشتيمة والشماتة فإنها لا تضرنا ولا تتفعكم
ندين نعم اما نتضامن فلا.علي المسؤليين اختيار الكلمات المناسبة
الله يعننا عليك يا حكومة السودان الله يعيننا عليك الله يصبرنا عليك ؟؟؟؟؟؟ نتعاطف مع مصر ال ارسلت مدرعاتها لغزو السودان ونتضامن مع عدو اجرم فى حق وطننا وشعبنا لم تمر على جريمته 48 ساعة ماذا نقول لى شهدائنا الذين ضحوا بى ارواحهم فى شمال وشرق دارفور لصد العدون والارهاب المصرى هل ما تم فى مصر عمل ارهابى يجب علينا ان ندينه وما حدث فى دارفور عمل انسانى يجب علينا ان نشكر عليه مصر … ما ذا اصابك ياحكومة السودان لماذا هذا التراجع المخزى والانبطاح المذرى ما اقدمت عليه وزارة الخارجية او حكومة السودان باكملها بالتضامن مع العدو المصرى فى هذا الوقت بالذات هذا ليس تصرف دبلوماسى هذا تصرف ماساوى ليس له تعريف الا الخيانة للشهداء والشعب والوطن ولا يقدم عليه غير العملاء والجبناء
هل ف سحليه او ضب
او فار او جندبه
ادانت هجوم الارهابين ع دارفور
هل ادانت مصر هل ادانت السعوديه ونحن معها ف خندق واحد
هل ادان الخليج ونحن معه ف خندق واحد
لاتهنوا وانتم الاعلون
وما هان سهل الهوان عليه
انا لم اقراء اي ادانه لعدوان
الجماعات الارهابيه العنصريه ع دارفور
ف لماذا ندين
الحكومه تاني يا ترفع راس شعبها
يا ح نرفعها
كفايه ذل
ويا حليل اب عاج
ويا حليل الزبير
كان ورونا عروض بالحق
هذا الخطاب رسالة الى العالم وليس الى مصر في حد ذاتها فحواه أن السودان لا يقبل الإرهاب ومستعد للتعاون مع من كان في مجابهته. أعتقد أن هذه خطوة سياسية ودبلوماسية موفقة
بغض النظر عن الادانه المااا عندنا بيها شغلها و بمصطلح ناس مصر مشكلات داخليه ….
بس نفسسسسي اعرف متين يستوعب الشعب المصري ان كل التفجيرات ف مصر سواء ع الكنائيس او نقاط الجيش ماهي الله تفجيرات مخابرات مصريه لشغل الرأي العام المصري عن الحكومه ولا ستعطاف العالم الخارجي بالدعم ل مكافحة الارهاب …
اللهم. اني صايم
القاليكم دينو منو انتو بدينو على كيفكم هل الشعب قال ليكم انشاالله قولو دانة تنفجر فى ناس الحكومة دوول كلهم
ياناس إنتوا مستجدين فى السياسة ولا شنو والماتوا فى دارفور ديل فى زول ادان ومع إنّو الهجوم كان فية نوع من الغدر ظاهر والناس الماتت
كانت أضعاف هؤلا هل فى واحد من جميع دول العالم ادان هذا الهجوم الغابر ليهم حق المصريين يقولو فيكم ويدعمو
متمرديكم بالسلاح ويحتلو حلايب وشلاتين ويتحدوكم فى وضح النهار ياخى مالكم ياخ ياخى انتو اصلو ما بتعرفو
تعمل حاجتين كدا عديلات الا وفيهم اخطاءكم الكريهة دى ياخى والله ترفعوا الضغط للواحد الله كسبكم ولا سياستكم الرعناء
دى
لا لقتل الاخوة الاقباط تحت اية ذريعة ..الحادث كان مكشوفا من استخبارات امريكا والكثير من الدول الاوربية وقد نبهت له واخر التحذيرات من السفارة الامريكية بمصر قبل يوم واحد من حدوثه لكن الحكومة المصرية بعد ان استعدت كل ليبيا عليها ( عدا حفتر) لكنها اهملت حدودها الغربية في منطقة الواحات لتأتي وتتمرجل علي السودان ..رابع حادث مؤسف يتعرص له الاقباط خلال خمسة اشهر رغم انهم راهنوا علي السيسي يتقرب للغرب من خلال تودده للاقباط مقابل وعود زائفة بحمايتهم من عدو اوجده السيسي بسياساته الرعناء تجاه شعبه والعالم ..المحزن المخجل في الامر ان السيسي وجه خطابه لحظة الجريمة الي الرئيس ترامب ..وصرح ان الاسلحة المستخدمة في الهجوم اتت عبر الحدود لم يحدد اي حدود ولن يستطيع ان يقول الحدود السودانية لأن امريكا التي نبهت اجهزته للهجوم ليست من ( يتلعب عليها)ويسوق الحادث الي حل الدولة القبطية كمخرج اوحد فتعداد الاقباط أضعاف تعداد اليهود الذين انشأوا اسرائيل وضعف سكان الاردن ولبنان وعشرات اضعاف امارات الخليج ويحظون بدعم من الغرب اكبر مما يحظي به اليهود لأن ما بينهم والغرب وحدة عقيدة و مصير…العزاء للاسر القبطية في مصابهم ..