جابر نصار: مصر والسودان يبحثان إعادة فتح فرع جامعة القاهرة في الخرطوم.. فيديو
قال الدكتور جابر نصار رئيس جامعة القاهرة: إن هناك مباحثات واجتماعات مكثفة ومتواصلة بين الجانبين المصري والسوداني منذ أكثر من عامين، لإعادة تشغيل فرع جامعة القاهرة بالخرطوم.
وأكد أن جامعة القاهرة مؤسسة تعليمية مستقلة بذاتها لا تتأثر بأي توترات سياسية بين مصر وأي دولة أخرى، نافيًا وجود أي تأثيرات للتوترات السياسية بين مصر والسودان على تلك المساعي، بدليل وجود 1200 طالب من شمال وجنوب السودان يتلقون تعليمهم في مصر.
وأشار إلى أن القيادة السودانية حوّلت فرع جامعة القاهرة في الخرطوم إلى جامعة سودانية، وأصدر الرئيس السوداني عمر البشير في مايو/أيار 1998 قرارًا يقضي بإعادة ممتلكات جامعة القاهرة إلى الملكية المصرية.
وأضاف في مقابلة مع “إرم نيوز” أن “جامعة القاهرة ليست لتدريس العلوم فقط، ولكنها معهد بحثي يقوم بدوره الوطني من خلال تقديم أفكار تحقق الوحدة بين الدول العربية والإفريقية، مشيرًا إلى أن هناك حلمًا كبيرًا بتوحيد العملة الإفريقية وجواز السفر الإفريقي، وهذا الحلم لا بد أن يسعى لتحقيقه كل القادة الأفارقة، لأنه لا سبيل لتقدم إفريقيا إلا من خلال التعاون المشترك واحترام ثقافة الآخر والتكامل الاقتصادي”.
المصدر: أحمد عثمان وسامية قاصد
إرم نيوز
https://youtu.be/oPcFrCSCyvU
دي ح تكون منصه مخابراتية في السودان لم تكون وهذه امانيكم..
لا لإوكار التجسس والمخابرات….روحو افتحوها فى جوبا….
يا دكتور جابر انت مخترق من المحخابرات ولا تستطيع منعهم
وهولاء دمروا بلادنا تعال لترى بنفسك
كم العتدا المصري واعترافات المتمردين وقائدهم مناوي بنفسة وهو الحين طريح المصحة النفسية في حالة بكاء وعياط هستيري ما صدق 45 دقيقة فقط كل ما احتاجة المتمردين واهديك هذه المكالمة
الاخ صالح برجوب ……………………………اركو مناوي بكاء هستيري علي ايقاع الهزيمة الساحقة
عترف اركو سليمان مناوي بان قواته هزمت هزيمة ساحقة اذ تم تدمير 70 % من المركبات المسلحة وفقدت 80%من الجنود المقاتلين وقال في اجتماع عبر الموبايل مع ياسر عرمان وجبريل ابراهيم وتنوير قدمة لعدد من قادة الحركة بيوغندا ان قوات الدعم السريع قلبت الموازين ولم تترك لقواته اي فرصة لتنظيم صفوفهم او التزود بالوقود او الزخائر اذ تحولت المعركة من مواجهة كاسحة الي هجوم ساحق ومن ثمة الي مطارده رهيبه دون ان تكون هنالك اي فواصل لترتيب الصفوف او الراحة او التفكير مما دفع بما تبقي من الجنود اما الاستسلام او الهرب في اقرب مركبه بها وقود الي داخل الحدود التشادية وقال ان المصيبه الكبري ان كل الناجين دخلوا في معسكرات اللاجئين رافضين العوده الي القتال وقال مناوي ان المعلومات المصريه عن تحركات قوات الدعم السريع وعددها كانت مضروبه وغير صحيحة فقد تسلموا معلومات من ضابط الاتصال المصري بان قوات الدعم السريع التي تحركت من الخرطوم لشمال دارفور عبر الدبه لا تتعدي 150 سياره وقالوا لنا ان اغلب القوات تم نقلها الي اليمن لذلك زودونا بالمدرعات حتي نحدث فارق في كثافة النيران .وقال مناوي ان هنالك اخطاء جسيمة حدثت وكنا ناقشناها مع المخابرات المصرية وهي ان تكون الحدود المصرية خط امداد خلفي تنطلق منه العمليات المباشره ويمكن ان نناور من خلاله الا ان المصرين رفضوا الفكره وقالوا ان حدودهم ستكون عرضة للاختراق من قبل قوات الدعم السريع كما ان فكرة الانسحاب لداخل مصر سيعرضهم لحرج كبير مع السودان والمجتمع الدولي وقال مني ان بعد خطوط الامداد هي واحدة من اسباب تضعضع معنويات جنوده الا انه قال ان شراسة مقاتلي الدعم السريع هي التي هزمت جنوده وحسمت المعركة في وقت قياسي …..وقد دخل مناوي عقب تنويره في بكاء هستيري وتشنج …………………وواصل اركو مناوي ان عليه ان يصبر ثلاثة سنوات اخري قبل ان يتمكن من بناء قوه عسكرية ضاربه سيفرض بها رؤيته علي المفاوض السوداني من اجل تحقيق اهدافة السياسية ……سليمان ادم – واشنطن 21 مايو 2017م