جنرالات الحرب والغبينة.. متى يتعلمون؟!
كان واضحاً ومعلوماً لكل ذي بصر وبصيرة، منذ أن أصدر الرئيس الأمريكي السابق.. المحترم “باراك أوباما” أمره التنفيذي برفع العقوبات المفروضة على السودان في (يناير) الماضي، أن الحركات المسلحة في دارفور والحركة الشعبية المتمردة في جنوب كردفان، ستسعى حثيثاً لتعكير أجواء الصفاء والسلام، واستفزاز الجيش السوداني وجره لعمليات عسكرية جديدة تضطره لقطع إعلان وقف إطلاق النار.
{ هذه الحركات الغاشمة لا تقودها عقول سياسية واعية تعرف الفرق بين (الإستراتيجي) في مصالح الوطن والشعب، و(التكتيكي) في خططها وبرامجها للضغط على الحكومة، فهي مليشيات مرتزقة وقطاع طرق يتزعمها زمرة من الرجرجة والعبثيين الذين يقاتلون للمجهول دون رؤية ووعي.. وغايات نبيلة..
{ فهم يقاتلون في ليبيا مع اللواء “خليفة حفتر” مقابل ما تبقى من ثروات في قصور العقيد الهالك، ويخوضون المعارك في جنوب السودان إلى صف جيش الدينكا بقيادة “سلفاكير” ضد قوات النوير والشلك ومظاليم الاستوائية تحت راية “رياك مشار” ثم يعيدون الآن الكرة لدخول السودان عابرين حدود ليبيا والجنوب بالتزامن، مستهدفين شمال وشرق دارفور، ليتكرر مشهد “قوز دنقو” بذات التفاصيل، مع فروق في أعداد القتلى والجرحى والغنائم من العربات والأسلحة والمعدات!!
{ متى يستوعب هؤلاء المأجورون الدرس، فيلقوا السلاح الذي يموتون دونه كل مرة، ثم لا يصيبون حكماً ولا ثروة بعد هذه العمليات الانتحارية المتوالية قبل وبعد دخولهم أم درمان عام 2008م بأموال “القذافي” وإسناد الدولة التشادية في ذلك الزمان.
{ إن قادة حركات الموت والدمار والسقوط السياسي والأخلاقي من “عرمان” إلى “مناوي” و”عبد الواحد” يظلون على هذا المنوال.. كل عام ينتحرون.. وكل عام يرذلون.. ينادون دون حياء باستدامة فرض العقوبات الأمريكية على شعب السودان، فهو الذي يعاني الضائقة الاقتصادية وليس الحكام، ويحرقون الزرع والضرع من جبال النوبة إلى دارفور، يقتلون المدنيين ويروعون النساء ويخطفون الأطفال، ثم يتطاول بهم الأمد لثلاثة عقود وهم في حالهم.. لاجئون في المنافي، تائهون في مدن تموت من البرد حيتانها.. هائمون في مدن الضباب و(المرايس) الإفرنجية.. من “نيروبي”، “كمبالا” و”أديس أبابا” إلى “لندن”، “باريس” و”أمستردام”..
{ متى تعود إليكم عقولكم الغائبة.. متى تعلمون وتؤمنون أنه لا “أوباما” ولا “ترمب” الأخرق يستطيع تغيير النظام الحاكم في السودان.. سواء رفع العقوبات نهائياً أم لم يرفعها.. النظام لا يتغير من شرق دارفور ولا من شمالها.. لا من “قوز دنقو” ولا من “دونكي البعاشيم”.. النظام لا يسقط من “كاودا”.. ولا من “كادوقلي”.. ولا باقتحام “أم درمان”.. تعلموا السياسة وطالعوا تاريخ الثورات والانقلابات في السودان..
{ متى تعقلون يا جنرالات الحرب.. تجار الذهب والسلاح.. متى ترشدون؟!
الهندي عز الدين
المجهر
كيف تتحدث وانت صحفي عن مرايس والخمر هل انت مصلح اجتماعي ان تنقد نقدا بنا قد يفهم ذلك لكن ان تتحدث عن ماذا يشربون وماذا يفعلون هذا لا يهم راي عام الم اقل لك انك فاقد تربوي واخلاقي علي السواء
ثم اذا وصفتهم بذلك الا تخش ان يصفوك بما وصفتك بة سارة منصور وفاطنة شاش انة لاسواء وارذل وصف
فلاداعي للتفاهات والعهر الصحفي
فتملقك فات حد الوصف يا عضو الكيزاني المحترم واظنك (عضو ) تجيد الالاعيب والتملق
كسرة اخونا وزير العدل ركب تونسية شهاداتو فعلا مضروبة انت شهاداتك كيف ؟؟؟؟؟؟؟؟
عيب يا (هندي ) ان تضع كل اللوم علي المرتزقة وقطاع الطرق وعيب عليك ان لا تشير حتي لمن قام بي التحريض والتمويل من اسيادك المصريين برغم كل معرفة
العالم بي زيارة رئيس جيش أركان الكفته واجتماعه مع حفتر وعيب عليك وباعتراف مناوئ فيه بخطاء ضابط الاتصال المصري وعدم إلمامه بحجم قوات الجيش
والدعم السريع …..
والله حتي المتمردين اشرف وأنظف منك ومن الخلفوك يا عميل يا……….
الهندي عز الدين مقالك اتي متناغما مع المزاج العام هذه المرة ولتكتمل روعة المقال ولا يكون حكمة علي لسان مهرج نرجوا ان تتناول دور مصر التآمري في هذه الهجمة ولا أظن ان زيارة وزير دفاع مصر للجماهيرية وإجتماعه بحفتر وقادة التمرد ساعات قليلة قبل انطلاق الهجوم علي حدودنا لا اظنها خافية عليك ..مالم نقرأ موقفا سودانيا مشرفا منك في التآمر المصري علي السودان فستظل قلما اجيرا في نظر كل سوداني تتودد الي الرأي العام السوداني بمقال قوي ضد التمرد ويخرس قلمك حينما تثار قضية حلايب والتآمر المصري لابقاء العقوبات وارسال خراف تحمل الفناء لانسان السودان وثروته واخيرا تجهيز الهجمة الغادرة علي شمال وشرق دارفور لانك ايضا تعلم الدعم المصري للمتمردين من ابناء السودان بدولة الجنوب ..قل الحقيقة كاملة او امسك عليك قلمك..
انت انسان فاشل
انا حاج الجرافة اقول انت فاشل دافعت عنك بس والله مابتستاهل غيبنة في عين اهلك الجابوك
يا هندي كانك ترسل لهم رسالة ” غيروا خططكم المرة القادمة و فكروا في طريقة مختلفة مبتكرة لاسقاط الحكم في الخرطوم”.
ولا متناغم ولا حاجة مفروض اكون شجاع دا لو ما كان عميل
ويفضح دور مصر زي ماذكر دكتور امين راجل دغري ولا يخاف من احد مباشرة وجه سهامه الة مصر
وصراحة المصريين اغبياء عباء ما بعدو ياجماعة الناس ديل ما حاسين بالحاصل
ديل كدا بدمرو بلدهم يعني بكرا السودان لو وقع عنتبي الناس دي حا تروح وين
بركاتك يا دكتور امين خلصنا منهم ومن العملاء
و لماذا امتنعت عن دعوتهم لالقاء السلاح و اللحاق بركب السلام ؟ ربما دعوتك لهم للسلام من شانها تهديد التعاون بينهم و بين المخابرات المصرية ؟ تحاشيك عن ذكر اهمية السلام في مقالك نفهم منها دعوتك لهم بالاستمرار في عدوانهم الاثم تحت الرعاية المصرية.
و مصر ليه ماختيتها في جملة مفيدة هههههههه يا واطي
يا منتفخ الاوداج على قولة الباشمهندس الطيب مسح فيك الواطه ووراك شبهك وحجمك قدرت ترد عليهو تاني يا خول ألجمك ؟!
نوعك دا كان مازي المرتزقة ديل ؟ نوعك أوصخ وأخبث وضار بمصالح الوطن وحقوق الوطن
يابتاع مخابرات مصر يا مأجور
دفعوا ليك كم ! عايز تنكر ؟! قاعد تمشي مصر ولا لا ؟! عندك شنو بوديك مصر ؟! عندك مصلحة ماعايزه ليها درس عصر
ياخائن وطنك وأرضك وشرفك
حلايب سودانية
كمان طالع في قناة الخرطوم وبتستفزنا ؟ مصر و مصر ؟! مصر شنو ياجيعان انت مصر ليك انت مصر شنو البنتعالج فيها ؟!! حمار
الزيك دا جيعان انت شفت العلاج وين ولا شفت الدول المحترمه والراقيه الفيها الخدمات والرعايه المهنية والحكومية قبل أمانة الكادر شفتها وين ماشفتها عشان كدا مابتفهم في الحاجات دي
خليك في بلد الأوبئة والصرف الصحي
لو ما انت عفن مابتقول مصر ياها شبهك ومستوى العفن زيك ديل
نحنا لا بنعرف مصر ولا عايزين نعرفها ولافاضيين ليها ياقديم
احسن ليك احترم نفسك والله بنكسر ليك وشك الكلو جضوم دا
ماتعمل فيها مجنون والله جنك دا بنطيروا ليك
اعمل حسابك حركاتك دي امشي اعملها هناك في مصر
هنا والله نجلدك نطلع زيتك لو ما احترمت نفسك واحترمت البلد دي
اها نشاء الله مبسوط يا هندي من البعملوا فيو حبابيبك المصريين
اوقح واندل سوداني
ومتي انت تستوعب الدرس يا عميل المصريين وانت تعلم ان ما قامت به هذه الحركات في شمال دارفور كان بدعم لوجستي وعتاد حربي من مصر ومعلومات استخباراتية من ضباط جواسيس مصريين داخل السودان بايعي العدة والملايات في احياء العاصمة والولايات وانت تعرفهم جيد يا عميل لانك علي دراية بهم … لماذا لم تذكر ان مصر هي التي دفعت بهولاء الرجرجة والدهماء الي غياهب الجحيم ..
أنت قلم أجير . شغال لصالح مصر لما لم تذكر دور مصر فى هذه اللعبة القذرة . وبعدين مالك ومال ترامب حتى تصفه بالاخرق . تريده ان لا يرفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب يا لك من خبيث .
اقتباس (وكل عام يرذلون.. ينادون دون حياء باستدامة فرض العقوبات الأمريكية على شعب السودان، فهو الذي يعاني الضائقة الاقتصادية وليس الحكام،) طيب ياهندي ياحقير اسيادك المصريين رسلوا وفود عشان العقوبات ماتترفع !! رأيك شنو؟
اليوم مساءا أكد البشير تورط مصر فى العملية الجبانة…لم تشر إلى مصر ولو بالتلميح. طيب عذرناك ربما لأن الشفافية والأمانة الض
الصحفية تمنعك من ذلك قبل صدور بيان حكومى رسمى…طيب بكرة ورينا شطارتك رأيك بكل صراحة فى تورط مصر وإلا سنعطي أنفسنا الحق فى وسمك بال ….ة