منوعات
نشطاء يطالبون بوزارة السعادة وتعيين إبراهيم الميرغني عليها
تداولت الأسافير ومواقع التواصل الاجتماعي بصورة ملفته للنظر صور إبراهيم الميرغني الذي اختير وزير دولة بوزارة الاتصالات ضمن كتيبة حكومة الوفاق الوطني التي تم إعلانها مساء الخميس الماضي . تعيين إبراهيم في هذا الموقع وجد تجاوباً من كافة الأوساط بإعتباره الأصغر سناً من بين رفقائه في التشكيل . بعض التعليقات طالبت بتخصيص وزارة يطلق عليها اسم وزارة السعادة على أن يتم تعيين إبراهيم وزيراً عليها.
اخر لحظة
ههههههه ، الناس دي جاده ؟ ووزارة السعاده دي مهامها شنو وبتعمل شنو .
دي تقليعه اوربيه ودخلت الخليج الفتره الاخيره بس ما لازمانا .
عاوزين وزارة الغلابه احسن وما عندنا اعتراض على ابراهيم .
هبل وهطل ياخ وزارة السعادة عملتها الامارات بعد المواطن حقها ارتاح راحة فايتة الحد اقل مواطن عندهم ملياردير انتو شوفوا اول حاجة تفككم من التعاسة والفقر
ودتكتوك مين قالك السودان تعيس وفقير انظر حولك ستعرف الان فى هذا الزمن غناء الدول هو استقرارها وخلوها من الاضطرابات السياسية والحروب وخلو سجونها من االسياسيين وان لايوجد تعذيب فى معتقلاتها
قارن هل نحن كده
والبروفيسور/ مضوي وينو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قاعد في هيلتون ولا شنو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ياعلي انت عايش وين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ في السودان ولا في مكان تاني؟؟؟؟
اكتر حكومه تبطش باي شخص يخالفها في الرأي هي الحكومه دي …
لو انت راجل اقيف في الشارع وانتقد اصغر مسئول في الحكومه دي وشوف حيعملوا ليك شنو؟؟؟؟؟
المرغني- المهدي … المهدي – المرغني من فتحنا ياها نفس الأسماء عاصرنا الأجداد والأبناء وهسي الأحفاد كأنو البلد ما في غيرهم طيّب ليه عاملين الإنقاذ ما كانوا يقسموا الكعكة من سبعة وعشرين سنة ويريحونا ؟ بس بقت علينا كأننا لارحنا ولا جينا و كأنك يا أبوزيد ما غزيت !! وقال سعادة قال!!!
الاول شبعوهم فول بس وبعدين اتفلسفوا …
قال وزارة سعاده قال …
ما الذي ميز إبراهيم الميرغني عن غيره من الشباب؟ الطائفية والسيادة مش كده؟ طيب عاملين 30 يونيو ليه؟
المنى والتمنى حلال ولكن الذى ينظر الى أعلى يتعب نفسه والواقعية زينة صحيح اولا شوفوا ليكم وزارة للفول وبعد ان تشبعوا وتصلوا الى مستوى دولة الامارات العربية المتحدة حينها لكم ان تسموا وزارة للسعادة ووزارة للترفيه ولكن فى هذا الوقت الذى يعانى فيه السودان من فقر البنى التحتية ، آخر بنى تحتية بناها الانجليز عام 1908 وهى السكة حديد والوزارات فى شارع النيل والقصر الجمهورى ، انظروا الى الخرطوم لاتوجد فيها صرف صحى زى الناس حتى فى قلب الخرطوم حول القصر الجمهورى والهيلتون يبدو انها آبار ، بالله عليكم انظروا الى وزارة المالية وجامعة الخرطوم كلها بنيت قبل مائة عام ، انظروا الى الطرق والحفر أنظروا الى طريق مدنى ، انظروا الى شريان الشمال الذى سيحطمه المصريين ودة مؤكد اولا اربطوا الغرب الاوسط ودارفور بطرق قومية سريعة وعندها سينتهى التمرد حتما لان التمرد الى ان تصله القوات المسلحة والدعم السريع يكونوا انهوا اعتداءاتهم واختفوا وزارة سعادة آلـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ !!!!!!!!