السودان ومصر: الإعفاء من إجراءات التسجيل، الإعفاء من رسوم التأشيرة والإقامة لمواطني البلدين
عقد يوم الخميس، اجتماع طارئ للجنة القنصلية المصرية السودانية المشتركة، بمقر وزارة الخارجية المصرية، حيث ترأس السفير عبدالغني النعيم عوض الكريم وكيل وزارة الخارجية الجانب السوداني، وترأس السفير خالد يسري رزق، مساعد وزير الخارجية للشؤون القنصلية، والمصريين في الخارج الجانب المصري.
يأتى الاجتماع في ضوء العلاقات التاريخية والمصير المشترك الذي يجمع بين شعبي وادي النيل، وترسيخاً لمبادي التعاون الإستراتيجي وإعمالا للتوجيهات الصادرة عن قيادتي البلدين في إطار اللجنة العليا المصرية ـ السودانية المشتركة التي إنعقدت لأول مرة على المستوي الرئاسي في أكتوبر من العام 2016، وفي ضوء التشاور المستمر بين وزيري خارجية البلدين.
وتناول الجانبان عدداً من الموضوعات ذات الأولوية الخاصة للجانبين من بينها موقف تسليم ممتلكات المعدنين السودانيين الذين تم الإفراج عنهم وفق العفو الرئاسي الصادر في أغسطس 2015، وتم الإتفاق على بحث ودراسة الكشوف المقدمة من الجانب السوداني.
كما تباحث الطرفان حول تسريع حركة الشاحنات المصرية المتوجهة إلى السودان عبر المنافذ المشتركة، وأكد الجانب السوداني استعداده لتقديم كل ما يلزم لتسهيل دخولها على النحو المرجو، واتفقا على الاستمرار في إعفاء حملة الجوازات الدبلوماسية والمهمة والخاصة من تأشيرة الدخول، كما تم الاتفاق على إصدار التأشيرة بالمجان لمدة أقصاها ستة أشهر لحملة الجوازات العادية، ويمكن تجديدها بإقامة لمدة أخرى مثلها.
واتفق الجانبان أيضا على إعفاء جميع السيدات من البلدين من شرط الحصول على تأشيرة الدخول وذلك بموانيء ومنافذ حدود البلدين، وكذا جميع المواطنين فوق سن الخمسين وتحت سن السادسة عشر، وكذلك لمواطني البلدين المقيمين بدول الخليج العربي والولايات المتحدة وكندا وأستراليا والدول الأوروبية، وذلك في منافذ حدود البلدين في حال وجود إقامة سارية وخروج وعودة من الدول القادمين منها.
وأوضح الجانب المصري التسهيلات المقدمة للرعايا السودانيين من إعفاء إجراءات التسجيل، وكذا الإعفاء من رسوم التأشيرة والإقامة، كما أوضح الجانب السوداني التسهيلات التي يقدمها للمواطنين المصريين بشأن الإعفاء من إجراءات التسجيل، وكذا الاعفاء من رسوم التأشيرة والاقامة.
وأكد الجانبان على أهمية تجديد الإقامة في مواعيدها المقررة، واتفقا على النظر في إلغاء قيمة الغرامة المفروضة بأثر رجعي على متخلفي تجديد الإقامة بموجب القانون الجديد، وفي هذا السياق ناشد الجانبان مواطني البلدين المقيمين بالبلد الآخر أهمية مراعاة تجديد الإقامة الخاصة بهم في المواعيد القانونية، والتأكيد على أن تجديد الإقامة للجاليتين مجاني بدون أي رسوم إذا تم التجديد في المواعيد القانونية.
وأوضح الجانب المصري أن المواطن السوداني المقيم في مصر قبل عام 1995 يعامل معاملة المواطن المصري، كما اتفق الطرفان على عقد الدورة العادية الثالثة للجنة القنصلية المشتركة في الخرطوم خلال النصف الثاني من شهر أغسطس 2017.
أش أ
كلا الوفدان ينافقان بعضهم البعض. هراء في هراء و مضيعة لمجهود واموال الدولتين. اود ان افهم ماذا يقصد الجانب المصري بالقول ان اي سوداني مقيم بمصر قبل 1995 يعامل معاملة المصري؟؟. هل لهذا القول الخارج عن السياق اي علاقة بمواطني حلايب و شلاتين؟؟
ياحكومة السودان المصرين مزنوقين زنقة كلب فبدؤ يهادنو لو ملاحظين كلاب مخابرات الصرف الصحي اختفو الي حد ما بذات بعد اقاف 500 شاحنه مصريه في الحدود
اعصري يا حكومة السجم وزي ما قال ليك المعلق عمر المصريين مزنوقين جد … وعندهم شاحنات بالبضايع علي الحدود واقفه وما لاقين تاشيره. . اضغطي يا حكومه فهم في أضعف حالاتم هسه.. وفاضيين يا حكومه في حلايب بالوقت وده الزمن الصاحب
مايزال ملف العلاقات بيد الجهات الامتيه ولايزال النخلص من استعباط وفهلوه الاجرائات والتعقيدات والاساليب الامنيه بعيد المنال … ولكن العافيه درجات كما يقال وكمثال فان :
*دخول الشاحنات محمله ببضائع مخالفه للمواصفات منافسه للصناعات الوطنبه هو الاهم من جانب واحد حفاظا لمصالح مكتسبه تكرس موازين غير متكافئه.
*اقامه لمده 6 اشهر مع نمديد لمده مماثله يعني عمليلا الغاء لبند اساسي لاتفاقيه الحربات الاربع الا وهو حريه الاقامه اذ اصبحت لسنه واحده بدلا عن حريه مفتوحه المده.
*اعفاء التاشيرات لبعض الفئات مفصل ليتناسب مع الاجواء الحاره.
*السوداني المقيم لاكثر من عشرون عاما اما موظف سابق بالحكومه المصريه مثل الهجانه وحرس الحدود والجيش وغيرهم ولهم حقوق ومعاشات وليس منحه كلما حدثت ازمه علاقات يتم تهدديهم بالطرد
من البلد اتي خدموها في شبابهم !! وعند التسويات تحتسب كتسهيلات
لمواطنين وهي ف واقع تهديد لموظفين عملوا لعشرات السنين .
* كل البنود المتفق عليها تعتبر رجعه للوراء وخصما ونكوصا عن اتفاقيه الحريلت الاربعه وتجميد عمليا لها ..
*الانجاز الاهم هو المعامله بالمثل لحين التخلص الكامل من التعقيدات
والالتوئات في المعاملات بامل الوصول الي علاقات مستقره ولو بعد حين.
لو ( إتفقت ) الدبلوماسية تزعلون ..
وإن ( إختلفت ) تفرحون ..
هؤلاء المجتمعون ( ليسوا ) بأعلم منكم ( ولا ) أحرص منكم ..
لكنهم وجدوا ( أنفسهم ) أمام الأمر الواقع ..
والواقع ( أن ) قدر الله جعل ( الجيرة ) بين السودان ومصر ..
وهذه الجيرة لو ( أصلحناها ) صلحت وإن أفسدناها فسدت ..
Sabir الله لا صلحك ولا صلح مصرائيل
لسنا في حاجة الى علاقة مع أعدااااااااء
تمخض الجبل فولد فأرا – احبطتونا
هههههههههه ياإسحاق اشرب قرض يانفاخ الكير…قلناها لكم واشغل أعدائ بأنفسهم .الله اللعب بره قمه ترامب مسافه سكه عندها خشغت الابصار
يبدو جليا أن مصر بدأت تعى أنها ستكون هى الخاسر الأكبر لو حاولت تتطاول على السودان وأظنها بدأت تتيقن من أن السودان الزى تتعامل معه اليوم ليس بسودان الأمس.
لا للحريات الأربعة
لا للمنتجات الملوثة
لا للمساس بسيادة الدولة وتصدير الجواسيس والمخربين
نريد علاقات عادية بدون إستثناءات ومجاملات فضفاضة زى نحنا اخوات…علاقات فقط تقوم على المصالح المشتركة..الشئ بالمثل
هذا بعد إعتراف مصر بسودانية حلايب والخروج منها طائعة مختارة
بس ما فهمنا قبل 1995ما المقصود من ورائها ولماذا يسمحون للمقيمين في دول الخليج وامريكا وأوربا انهم يريدون دولاراتهم فقط ليست حبا فيهم نتمنى أن تقطع العلاقات نهائيا لان هم المستفيدين لانحن وكل البضائع السودانيه التي تصدر لمصر باتفه الاسعار يعاد تصديرها بأنها منتجات مصريه باغلى الاسعار وكل البضائع التى تأتينا منهم أنها غير لائقه ومنتهية الصلاحيه يعاد كتابة تاريخ صلاحيه جديد والله العظيم عن تجربه اشتريت من السوق منتج مصري قبل ستة أشهر وتاريخه جديد عبارة عن حلويات والله لمن فتحناها العيال وجدت فيها العجب رميناها في في دورة المياه احذروا المنتجات المصريه التي تدخل السودان لانها لاتصلح للاستهلاك واصحي ياحكومتنا وإدارة جودتنا فليكن الهم المواطن السوداني وانتم مسئول عنا أمام الله
اذا كان رجال الاعمال السودانيين ما قادرين يعملو مصانع لتعليب الفواكه مثلا او المسيخ الاسمو كاتشب بالمناسبة عندنا ممنوع يدخل البيت ومعاهو الشبس وكل انواع المرقة وتفاتيف الشفع الفي التلاجة . رجال الاعمال السودانيين ما قادرين يعملوا مصانع احزية والجلود عندنا في الولايات بنجدعا ساكت . بعض المنتجات الغزاءية لا تحتاج الى راس مال كبير وعلى الدولة ان تعفى المستثمر الوطنى من كل اشكال الجبايات بل تدعمه بقروض ،
وعشان نبقا ناس امام الشعوب على الدولة ان تستورد المستلزمات الزراعية من الات وخلافو وتمليكها للمزارعين مجانا . عشان يحترمنا المصرى وغيرو نعمل حاجاتنا ونقفل بابنا ونفتحو للبنفع معانا .
تمام
جبتها من الآخر إذا ما بقيت زول مالى هدومك و تصنع منتجاتك حيجوا ناس يضبحوا ليك جدادتك و يبيعوا ليك الريش بسعر الجدادة
مسألة الصناعة هي فكر و توجه في العقول قبل كل شيء .
الداير ما يتعب في الصناعة حيتعب اكتر من أكل الكاتش اب المستورد و غيره
حكومة السجم ماذا نفعل معها؟ وهل هذه حكومة تحرر حلايب ؟حرام عليكم يا ناس تأشيرات شنو وكلام فارغ شنو نحن قضيتنا حلايب، يجب قطع العلاقات ، بل يجب التصعيد ضد مصر لأقصى حد ، لماذا الانبراش من اول اجتماع؟ لماذا الرضوخ والخنوع للزلة والمهانة المصرية؟ ماذا تريدون من مصر ؟حريقة تحرق مصر الاحتلال .مصر لا تقبل مجرد تكدس شاحناتها لتاتى وتامركم بالسماح لها بالدخول وانتم لا تستطيعون تكسير اوامر سيدتكم مصر .نحن نهاجم الهندى عزالدين ! اذا بحكومتنا اسوأ منه ،اننى اقدم اعتذارى للهندى اذا كان رب البيت للدف ضارب ،مصر تقول مجرد النقاش فى حلايب يمس السيادة المصرية. وانتم تجالسونهم وتجتمعون معهم لمناقشة قضايا انصرافية، اين السيادة السودانيه ؟ ماذا لو كان السودان يحتل أبو سمبل هل ستجلس معكم مصر لمناقشة قضية تسجيل أسماء المصريين؟؟!!؟؟ مصيبتنا فى انعدام الوطنية وبكاءنا على الكراسى والمصلحة الشخصية الضيقة، حرام والله حرام لقد عجزت حواء السودان ان تلد رجلا يعشقون تراب الوطن.
الإجتماع مخيب للآمال بالنسبة لنا كسودانين ..
يجب أن لا نفرح .. وإنما الضغط الذي حدث رسميا وشعبيا أتى أكله
.. الإدارة المصرية تعلم أنها الخاسر الأول من أي ممارسة سالبة تجاه المقمين السودانين ..لأنها ستفقد وجود مخابراتي ضخم في السودان إذا قام بإجراءات مماثلة … لذلك كان لا بد من الضغط أكثر فمصر كما تقدم الإخوة في أضعف حالاتها …
سحقا لمصر حكومة وشعبا !
ياشباب لا تتشاءموا السياسة فيها اشياء كثيرة لسا الجاي احلي
الاخ ود الشريف انا احاول اوضح المقيمين في دول الخليج واوربا هولاء بجو سياحة بمختلف انواعها في الغالب يعني دولارات
اما الممقيمين قبل 95 علاقة مصر بعد ان نجا الخايس حسني من الضرية صار يتخبط فاصدر عدة قرارات وكما ما تنسي في اصحاب الارض المغمورة نسبة عالية جدا رفضوا الجواز المصري وقاعدين في مصر ما حد اقدر اتكلم معاهم والله اعلم
لا علاقات ولا شحنات نحن في حالنا والمصريين فى حالهم. نطالب 1 مراجعة كل الاتفاقيات مع مصر. 2 نطالب التوقيع على اتفاقية مجموعة عنتبي 3 تصعيد موضوع حلايب وشلاتين 4 منع دخول كل الضائع من مصر بدون استثناء 5 منع دخول المصريين إلا من خلال تأشيرة مع تحديد السن لمنح التأشيرة 6 عدم المجاملة لإرضاء مصر على حساب الشعب السوداني 7 لا اي علاقة مباشرة مع مصر إلا بعد رجوع حلايب وشلاتين إلى حضن الوطن 8 بعد ذلك نفكر عبر إجراء الانتخابات لإنشاء علاقة مع مصر نحنُ الآن في حالة حرب واضحة ومكشوفة مع مصر هل يعقل مناقشة الأمور السطحية دخول الشحنات الحريات ال 4 وغيرها من الأمور السطحية والله العظيم شيء مضحك ينم عن غباء.
يا حكومة نتمنى النظر فيما اتخذتموه من خطوات الشعب وقف معكم وواقف معكم فلا تصيبوه بالخذلان لانريد تجارة مع مصر ولا رباط معهم قبل ان تسترد حلايب وشلاتين ويعتذروا للشعب السوداني عما فعلوه في حقهم .
العلاقة تكون بعد ذالك علاقة مصلحة فقط لانريد مصلحة حريان اربعة او قوانين مشتركة دعونا نتعامل معاملة رسمية مثلنا مثل الدول الاخرى .
الى متى سيظل الحال هذا منبطحين ؟؟؟!!!
لانريد بضائع فاسدة منهم وكيف ستأمنوهم بعد ان حصل ماحصل منهم ؟؟؟!!!
ولماذا تستوردوا منهم والسودان مهيئ لكل شيء ؟؟؟!!!!
سؤال آخير
هل ستستوردون منهم الخضروات الفاسدة لقتل الشعب السوداني ؟؟؟!!!!
ملعونة من جيرة سوء اقلعوا المصرفيين من ارضنا لابورك فيهم عيال الرقاصة اخرجوهم فهم اتفه من تجلس معهم عيال بمبة
نحن ( لابد ) لنا أن نفرِّق بين ( هذه ) الشاحنات وبين ( المحمول ) عليها من بضائع وسلع ..
وبالتالي ( لابد ) من التفريق بين منع دخول الشاحنات جميعاً ( وبين ) منع دخول بعض السلع والبضائع ..
كل المنتجات والسلع ( القادمة ) من مصر للسودان ( غير ) ممنوعة ..
السلع ( التي ) مُنعت كالفواكه والخضروات والقوائم الأخرى بالسلع ( الممنوعة ) والصادرة ( من ) الجهات المختصة في السودان إجراءات ( دخولها ) ومنع دخولها تختلف ( تماماً ) عن تلك (الإجراءات ) التي تحدث الآن ..
الشاحنات المحجوزة الآن ( هي ) ممنوعة من العبور ( إلا ) بعد حصول سائقيها ومرتاديها من المصريين على ( التأشيرات ) والتصاريح اللازمة لدخول السودان .
يا قـوم لا تتكلَّـموا إن الكــلام محـرَّمُ
ناموا ولا تستيقظـوا ما فــاز إلاَّ النُّـوَّمُ
وتأخَّروا عن كلِّ مـا يَقضي بـأن تتقدَّموا
ودَعُـوا التفهُّم جانبـاً فالخير ألاَّ تَفهـمـوا
وتَثبتُّوا في جـهـلكم فالشرُّ أن تتعلَّــموا
أما السياسة فاتـركوا أبـداً وإلاَّ تندمـوا
إن السياسـة سـرُّها لو تعلمون مُطـلسَمُ
وإذا أفَضْتم في المبـاح من الحديث فجَمْجِموا
والعَدلَ لا تتوسَّمــوا والظلمَ لا تتجَّهـموا
من شاء منكم أن يعيش اليوم وهــو مُكرَّمُ
فليمُس لا سـمـع ولا بصر لديه ولا فــمُ
لا يستحـق كرامــة إلا الأصم الأبكــمُ
ودع السعـادة إنمــا هي في الحياة توهُّــمُ
فالعيش وهـو مـنعٌّـم كالعيش وهو مذمّـمُ
فارضوا بحكم الدهــر مهـما كان فيه تحكُّمُ
وإذا ظُلمتم فاضحكـوا طربـاً ولا تتظلَّمـوا
وإذا أُهـنـتم فاشكروا وإذا لُطمتم فابسـموا
إن قيـل هـذا شهدُكم مرٌّ فقـولوا علقــمُ
أو قيـل إن نهـاركـم ليـل فقولـوا مظلـمُ
أو قـيـل إن ثِمـادكم سيـل فقـولوا مُفعمُ
أو قيل إن بلادكـــم يا قوم سـوف تقسَّمُ
فتـحمّـدوا وتشكـّروا وترنّحـــــوا وتـرنّمـــــوا
الشاعر العراقي معروف الرصافي رحمه الله تعالي
هديتي للشعب السوداني اللذي يحب ان يشتم ويحتقر ووزير خارجية السودان مصري ومستشار الرئيس اريتري بالع عليكم هل بقي من السودان شيئ؟ نوموا انشاء الله ماتقوموا فعلا تحن نستاهل الشتم والأحتقار
يا قـوم لا تتكلَّـموا إن الكــلام محـرَّمُ
ناموا ولا تستيقظـوا ما فــاز إلاَّ النُّـوَّمُ
وتأخَّروا عن كلِّ مـا يَقضي بـأن تتقدَّموا
ودَعُـوا التفهُّم جانبـاً فالخير ألاَّ تَفهـمـوا
وتَثبتُّوا في جـهـلكم فالشرُّ أن تتعلَّــموا
أما السياسة فاتـركوا أبـداً وإلاَّ تندمـوا
إن السياسـة سـرُّها لو تعلمون مُطـلسَمُ
وإذا أفَضْتم في المبـاح من الحديث فجَمْجِموا
والعَدلَ لا تتوسَّمــوا والظلمَ لا تتجَّهـموا
من شاء منكم أن يعيش اليوم وهــو مُكرَّمُ
فليمُس لا سـمـع ولا بصر لديه ولا فــمُ
لا يستحـق كرامــة إلا الأصم الأبكــمُ
ودع السعـادة إنمــا هي في الحياة توهُّــمُ
فالعيش وهـو مـنعٌّـم كالعيش وهو مذمّـمُ
فارضوا بحكم الدهــر مهـما كان فيه تحكُّمُ
وإذا ظُلمتم فاضحكـوا طربـاً ولا تتظلَّمـوا
وإذا أُهـنـتم فاشكروا وإذا لُطمتم فابسـموا
إن قيـل هـذا شهدُكم مرٌّ فقـولوا علقــمُ
أو قيـل إن نهـاركـم ليـل فقولـوا مظلـمُ
أو قـيـل إن ثِمـادكم سيـل فقـولوا مُفعمُ
أو قيل إن بلادكـــم يا قوم سـوف تقسَّمُ
فتـحمّـدوا وتشكـّروا وترنّحـــــوا وتـرنّمـــــوا
الشاعر العراقي معروف الرصافي رحمه الله تعالي
هديتي للشعب السوداني اللذي يحب ان يشتم ويحتقر ووزير خارجية السودان مصري ومستشار الرئيس اريتري بالله عليكم هل بقي من السودان شيئ؟ نوموا انشاء الله ماتقوموا فعلا تحن نستاهل الشتم والأحتقار
حكومتنا ليست حكومه مصالح وانما حكومه انبراشش
الله لا جاب عقابكم يا حكومة السجم
يا اخوانا مصر شنو البتعملو معاها علاقات تانى اااناس الحلب ديل م معاهم امان والله ادخلو ليكم الجدرى اطلع عين البلد اااناس دحين اختو الحلب ديل …
*** كل الإخوه المعلقين كلامهم تاج على الراس ، والله هذه الحكومة على وشك الفناء بإذن الله ، ونرجو توحيد المعارضه وتنظيمها من أجل إسقاط هذا النظام البغيض
*** وتوحيد كل الكوادر العسكرية ودعمها لوجستيا ومعنويا … الخ
*** ولا تنخدعوا بشوية الطائرات والمدرعات ومصانع التصليح ، كلها غنائم بإذن الله
*** وبالتخطيط والتنظيم وووووووو الباقي سنطلعكم عليه عند إنضمامنا لكم ، والله لا مانع لدي من الإنضمام لحركة العدل والمساواة أو حركة تحرير الشمال أو الحركة الثورية الموحدة
*** كل الإخوة المعلقين ، كلامهم المكتوب تاج على الرأس
*** سفير السودان وطاقمه بمصر ، عاملين زي تيم الوداعية ، لذلك نرجوا من حكومة السودان عدم التراجع عن قراراتها الآخيرة تجاه المصريين حكومة وشعبا ، وعدم السماح بدخول المنتجات المصرية للسودان ، كلها غير مطابقة للمواصفات والمقاييس ، ومنتجاتهم الغذائية والخضروات … الخ
*** نكرر الشعب المصري مريض وناقل للأوبئة ، ومنتجاتهم الصناعية مسرطنة ومنتجاتهم الزراعية موبوءة وناقلة لوباء الكبد الوبائي
*** يجب إلغاء الحريات الأربعة ، وتحقيق مطالب الشعب السوداني الذي لا يرغب في وجود المصريين ولا منتجاتهم بالسودان
*** نرجوا من الحكومة بالسودان ، سحب الجالية السودانية والسفير السوداني من مصر ، وطرد الجالية المصرية والسغير المصري من السودان ، وإلغاء كل الإتفاقيات المبرمة بين السودان ومصر ، ونزع الأراضي الزراعية الإستثمارية وغير الإستثمارية التي منحت للمصريين حكومة وشعبا وأحزابا ، وقطع العلاقات بين السودان ومصر ، وإضافة ختم بالجواز السوداني فيه عبارة (يسمح بالسفر لكل دول العالم عدا مصر)
*** وبما أن كلامنا هذا لا يعني شئ لحكومة السودان والتي يمثلها بالخارجية النص مصر والموالي والتابع لمصر غندور ،
نرى أن السودان لا يحكمه وطني أو حكومة وطنية ، بل مجموعة مجرمين وخونة ولصوص وتجار دين ، سلطهم القدر على السودان بإسم الدين وهو منهم برئ ، في يوم أسود كسواد قلوبهم
*** والله ، المرتزقة الإنقاذيين ، تجار الدين ومحبي وسخ الدنيا ، حكومتهم على وشك الذوال والفناء ، ولن تقوم لهم قائمه أبدا بإذن الله ، فهم يسعون إلى تدمير السودان وفناء الشعب السوداني
*** نرجو توحيد المعارضة وتنظيمها من أجل إسقاط حكومة النفاق والنظام الفاشل البغيض
*** ومن أجل تحقيق الغاية المنشودة ، يجب العمل على توحيد كل الكوادر العسكرية ودعمها لوجستيا ومعنويا … الخ
*** ولا تنخدعوا أو تقل عزيمتكم بشوية الطائرات والمدرعات ومصانع التسليح ، التي يمتلكها عدو الله وعدوكم وعدو الشعب السوداني العظيم ، فكلها غنائم بإذن الله
*** بالتخطيط والتنظيم ووووووو ، والباقي سأطلعكم عليه عند إنضمامي لكم ، والله ، لا مانع لدي من الإنضمام لحركة العدل والمساواة أو حركة تحرير الشمال أو الحركة الثورية الموحدة
تحياتي للجميع ……..
اولا الغالي حبيبنا الاخ طارق عبد اللطيف ….. لك ان تختار من تنتمي اليهم بقناعاتك
واتمني ان لا تكون لغة الانتقام هي اسلوب تفكيرنا…… لان وقتها ستاتي مقولة ((((الحشاش يملا شبكته)))) وقتها تخيل معي كيف سيكون حالنا…….
مثل سوريا ….ام اليمن …. ام العراق …. ام الصومال
القوه ال العضلات والابتزاز والتاليب
اما المصريين الله يكفينا شرهم
بحكم وجودي بالسعودية اكاد اجزم انه ما من سوداني الا واخذ نصيبه من اذي المصريين …
لانهم من اجل المال يمكن ان يفعلوا اي شي مهما كان ضرره علي الاخرين……
الا من رحم الله منهم طبعا…………
يجب ان نحترز منهم ون لا نطمئن لهم ابدا
يعنى الناس تعبانه ساكت الحكومه دى ما احترمت شعبها ولا الصحفيين.
ورينا متين حكومتك احترمت شعبها عشان تجي تحترموا الليله………………
حكومه لابتفهم في الدبلوماسيه ولابتفهم في العلاقات الخارجيه ولا بتفهم سجم رماده ….
كلهم ربش ساااااااااااااااااي وتقول لي يحترموا شعبهم ديل حتى مابحترموا نفسهم يعني حيحترموا شعبهم ..؟؟؟
فاقد الشيء لايعطيه ………………..
دوله محتله جزء من ارضك وتمش تقعد وتجتمع معاهم …..وليه؟؟؟؟؟ لمصلحة المحتل ياريت لوكان الاجتماع ده لمصلحة السودان
لكن لمصلحة الدوله الحتله مصر ……………………….
حكومه تفقع المراااااااااااااااااااااااااااااره …………..
لا حول ولا قوة الا بالله .
1- يا جماعة لا تنسوا المصري راسو ستين سيف انو السودان ومصر حاجة واحدة (السودان يتبع لمصر) .
2- مصر منذ قديم الزمان لا تحب الخير للسودان ولا للسودانيين لأن في اعتقادهم ان هذا التقدم سيكون خصماً على مصر .
3- مصر تسعى لتخريب السودان بدعمها للمعارضة .
4- مصر وراء وصف السودانيين بالكسل .
5- مصر تسعى دائماً للسخرية على كل ما هو سوداني .
6- سياسة مصر واضحة حتى في اخبارهم يغطون اخبار السودان بنسبة 1% فقط .
7- لو نظرت الى ياهو فانك تجد عناوين الاخبار التي يسيطرون عليها لا تذكر السودان البتة .
8- قرأت قائمة باسعار الذهب في مصر والسعودية وباقي الدول العربية ولم يتطرقوا لذكر السودان (عمداً) .
9- مصر تنعت وتصف السودانيين بالعبيد .
10- مصر وراء تصدير الفاكهة الملوثة والخراف المريضة والنخيل الذي يحمل عدوى تهدد ثروة السودان من التمور .
11- مصر وراء احتلال حلائب وشلاتين .
12- مصر وراء معاناة المعدنييين السودانيين ومصادرة معداتهم .
13- مصر ظهرت للملأ تسخر من تاريخ السودان وآثاره وتسخر من زيارة السيدة الفاضلة موزة .
والخلاصة لماذا هذا الانبراش يا حكومة ولماذا هذا الانكسار ولماذا ترضوا للسوداني ان يكون ملطشة للمصري ؟؟؟؟ لا والف لا وسوف لن نسكت ما حيينا لأننا لا نرضى بالذل والهوان ومن من من ابناء الرقاصات . سوف نقف بكل ما اوتينا من قوة الى ان نسترد حلايب وشلاتين . وسوف لن نفرط في علاقتنا مع اثيوبيا . وان شاء الله سوف نوقع على اتفاقية عنتيبي . وفي الختام لا نقبل لأنفسنا بأن ينطبق علينا المثل ( الإضينة دقو واعتذر ليهو ) .
حكومة السجم والانبطاح ..لاخير فيهم ..كل شي مسموح وممكن لديهم في سبيل ان يبقو قلة من البشر على السلطة على حساب الشعب وان ماتو جميها وقتلو وهجرو في شتي بقاع الارض وسلبت ممتلكاتهم واحتلت اراضيهم من عدو معلوم للجميع ولكل الشعب السوداني
المفروض وإلزاما على الحكومة السودانية ان توقف اتفاقية الحريات الاربع فورا ماكرها في المصرين ولكن الوضع بوجب كده..
يا جماعة مصر ح تخش في مجاعة سنة 2025 بسبب ندرة المياه كتير من الدراسات بتقول كده واخرها تقرير من جامعة يال الامريكية مصر تاني ح يصلا اقل من 20 مليار متر مكعب من المياه .
المصرين ديل ح يتكبو عندنا والله يضايقونا في روحنا دي وح يشترو اراضي زراعية وح يمسكو توكيلات عالمية .
اي مصير مشترك تقصدون هنالك مصالح تخص اشخاص معينين بين البلدين ولازات منفعة للمواطن السوداني بل اكثر ضرر مواد ملوثة ومواد الكهرباء نادر ماتستمر معك شهرين وبعدزالك تصبح خردة وبالنسبة للعلاج في مصر تزهب مرافق مع شخص مريض تكون معظم وقتك انت خايف ان يقومو بسرقة عضو من المريض اي مصير مشترك هزاء تتحدثون عنه ننشتم وتقولوا مصير مشترك يحتلوا ارضنا وايضا مصير مشترك تغرق ارضنا وتقولو مصير مشترك الوفد السوداني البتفق مع الناس ديل ويرجع لينا بكلمة واحدة منز زمن وهي مصير مشترك استبعد يكون سوداني خالص لقد فتر وتعب الشعب السوداني من هزه الكلمة نريد ان ترد لنا حقوقنا وكرامتنا فقط ثم بعد زالك اعملو مصيركم المشترك براكتم…….. …….حسبي الله ونعم الوكيل فيكم يااصحاب المصير المشترك
هذه الحكومة بتطول اكثر لأنها عايشة على خلق الأزمات وتوجنه نظر المواطن عن موضوع التشكيل الوزاري الجديد وقاعدين خمسة اشهر علشان يجيبو مبارك الفاضل وود المرغني ماهم نفس الأوجه السابقة حنى سر الختم يعتبر زير سابق وخاربين علاقتكم مع الشعب المصري في الفاضي اووووف
2025 المجاعة تضرب مصر بالكامل
الموضوع :-
جامعة يل الأمريكية Yale ثالث اقدم جامعة في أمريكا تاسست (1701م) هي المؤسسة العلمية الوحيدة في العالم المتخصصة في وضع الدرسات المختصة بالكوارث الطبيعية و البئية والمجاعات في العالم لانها تاخذ الدارسة من كل الابعاد (متقلبات الطبيعة والانسان والارض ) وعندما يخرج تقرير تنبيهي من هذه الجامعة فعلي الدولة المعنية اعلان حالة الطوارئ فورآ……………
هذه الجامعة تنبأت بحدوث مجاعة في مصر سنة 2025 للأسباب والمعطيات التالية ……
انحسار النيل بسبب قيام الخزنات في كل من السودان وإثيوبيا ويوغندا في مجري النيل ممايفقد مصر حوالي 36مليار متر مكعب من المياه من جملة مايصلها من مياه (56مليار متر مكعب) 25مليار متر مكعب سد النهضة 6مليار متر مكعب كانت فائضة من السودان 5مليار متر مكعب تبخر من المجري والسدود بسبب ارتفاع درجة الحرارة مما يودي لخروج % 60من اراضي مصر الزراعية بسبب شح المياه خاصة ان مصر ليس بها امطار ولا مياه جوفية مثلنا حتي الارض المتبقية % 40فهي ستعاني أيضاً من مشاكل المياه المعالجة من الصرف الصحي التي تدمر التربة بمرور الوقت ……………
الان بدي العد التنازلي كما تلاحظون فمصر خرجت من مجموعة الدول المصدرة للأرز واصبحت من المستوردين وكذلك كانت تعتمد علي معظم المنتجات السودانية التي كانت تسوقها علي انها منتجات مصرية بعد ان تم منع منتجاتها بسبب فضيحة الصرف الصحي …..
هذا الوضع سيتاثر به السودان وحده نظرا لان دول الخليج العربي لا تقبل بهم علي ارضيها مطلقا سيما وان استراتيجيتها 2030 تكون وصلت مرحلة النضج والمصريين اصلا غير مرغوب فيهم لحمل أغلبهم فايروس سي الذي يسبب مرض ( الكبد الوبائي )….
اما الدول الافريقية الأخري ففيها مايكفيها وان سياط ألسنة اعلامهم القذرة ومخابراتهم النتنة قد فعلت مايجعلهم يحقدون علي المصري اكثر من الشيطان الرجيم نفسه وهنا يجب علي الحكومة السودانية وبرلمانها المؤقر إتخاذ الحيطة والحذر المتمثلة في الآتي ….
1 / إلغاء اتفاقية الحريات الاربعة لان المصريين سيزحفون علي السودان بالملايين فيتم شراء الأراضي من البسطاء من المواطنين وبالتالي يكون لهم الحق في الاستيطان ……..
2/ إصدار قانون يمنع منعاً باتاً بيع الاراضي الزراعية والمساكن لغير السودانيين ……
3/ اغلاق جميع المعابر ومراقبة الوافدين لان المخابرات المصرية قد تدس سمومها من اجل الانتقام من السودان كما يحدث الان ……
4/ القاء اتفاقية الكوميسا واستبدالها باتفاقية جمركية اخري حتي لا يتم تزوير منتجاتنا باسم منتجات مصرية كما هو الان ويمكن للجمارك السودانية التعامل مع اي دولة نتصدر لها منتجاتنا ان يكون هناك كود نمبر (رقم معاملة سري) حتي نضبط المهربين وسارقي إسمنا التجاري …….
شير حتي يصل الموضوع لاكبر عدد من الناس
أولاد أم زقدة
لا بد لنهج الحكمة والتعقل في السياسة الخارجية ان ينتصر بعيدا عن الانفعالات الشخصية الصادق منها والمدفوع الثمن.. والعلاقات الطبيعية والجيدة بين الجيران لا تعني تمرير ما يضر بشعبك حسب تقديراتك بعيدا ان اي عواطف..
يا اهل العوض تحياتي.. المقصود بالمقيمين قبل 95 ملايين السودانيين يعيشون في مصر بصفة دائمة ويتحدثون اللهجة المصرية يقاريون الاربعة ملايين..ومنهم من امتدت اقامته منذ الثلاثينات في القرن الماضي سواء كانوا تجار ابل او عساكر حاربوا اسرائيل او مجاهدين او طباخين… كل هؤلاء طاب لهم المقام منذ نحو سبعين عاما وفعلا يعاملون كمصريين وهم وقتها لم يحاولوا الحصول على الجنسية المصرية خوفا من تجنيد ابنائهم اثناء الحروب مع اسرائيل..معظم هؤلاء يقيمون في احياء عريقة جدا بالقاهرة مثل عابدين وعين شمس والدقي وكذلك هناك عدد مقدر في اسكندرية.
ههههههه المعاملة بالمثل آتت أكلها هؤلاء القوم لا يعرفون الا هذه اللغة حكومة و شعبا تضربه علي قفاه يقول لك حاضر ياباشا ويابيه تتمسكن يطلع في راسك ويقول انت طيب وهذه معلومة من سخص عاشر المصريين في الشغل فقط كلمة انت طيب عندهم ليها معني غير المعني الحقيقي الطيبة المتعارف عليها . وتعني انت عبيط لذلك دائما مايصفونا بالطيبين ونحن لانعرف بأنوا هي تورية عندهم ويراد بها المعني البعيد وهو السزاجة والعبط
*** يجب على حكومة النفاق السودانية إلغاء الحريات الأربعة ، وسحب الجالية السودانية والسفير الوداعية من مصر ، وطرد الجالية المصرية والسفير المصري من السودان ، وإلغاء كل الإتفاقيات التجارية والصناعية والزراعية والتكاملية الموقعة بين السودان ومصر ، ونزع كل الأراضي الإستثمارية وغيرها التي منحت للمصريين حكومة وشعبا ، والإنسحاب من مجموعة دول الكوميسا التجارية ، وبناء جدار حدودي عازل بين السودان ومصر ، ومتابعة قضية مثلث حلايب وشلاتين عن طريق المحكمة الدولية ، وليس عن طريق التفاوض
*** وحال إصرار حكومة تجار الدين ومحبي وسخ الدنيا وجالبي الأمراض للسودان ، نرجوا من إخواننا الشرفاء بالقوات المسلحة القيام بإنقلاب عسكري وطني من أجل الوطن والحفاظ على أراضي السودان وثروات البلاد من الضياع والفناء في ظل وجود حكومة الجهل والفساد واللصوص والتبع والمواليين لمصر أمثال غندور أبوشنب ملط شبيه المصريين النصف مصري ، الذين سعوا في الأرض فسادا ولن يتوقفوا إلا عند دمار السودان وفناء الشعب السودان بالأوبئة والأمراض ، التي تسببوا في إنتشارها بالسودان عن طريق حرياتهم الأربعة الشيطانية التي سمحت بدخول المصريين المصريين ومعظمهم مصابيين بفايروس الكبد الوبائي ، ومن أهداف المخابرات المصرية زرع الجواسيس والمجرمين والخونة والمعفنيين والوسخين خلقا وأخلاقا ونشر الأوبئة والأمراض المعدية والبيولوجية من أجل فناء الشعب السوداني
*** سؤال لكل الشعب هل وجود الحكومة من أجل دمار السودان وفناء الشعب أو من أجل حماية البلاد والعباد وأمن وسلامة الشعب السوداني ، والمحافظة على أراضي وثروات البلاد والعمل على تطوير البلاد وتنميتها وتوزيع الثروة توزيعا عادلا في شكل خدمات صحية وإجتماعية وتعليمية ودعم للمواطنيين وبناء البنية التحتية ، وعمل جيش قوي ومهاب ، وتطوير قوات أمن الحدود ودعمه بالأجهزة والآليات من أجل حماية الحدود من التعديات الخارجية ومراقبة المهربين للمخدرات وغيرها … الخ
*** عجيب وغريب ، حكومة الإنقاذ ، الحكومة التي جاءت للحكم بشعار إنقاذ السودان والعمل من أجل الله وبشعارات وجلالات دينية ، نفوسهم الصدئة كشفتهم ولفظة عن ثوب الورع والتقوى ، بدأوا حكمهم بالقتل في نهاية عامهم الأول ، ببضعة أشهر في شهر رمضان الكريم قاموا بإعدام ٢٨ ظباط وجنود ، ومن يومها تبدل حالهم وصار تبع للدراكولا محبين للدماء وصاروا يصفون رفقاء دربهم وكا من يعترض مسيرتهم الشيطانية ، وصاروا أشبه بشياطين الإنس ، أفرادها اللصوص كلما تقدمت بهم السنين إزدادوا فسادا وإجراما وحبا للسلطة وبريقها ، ودمروا البلاد ونهبوا ثرواتها وسعوا في الأرض فسادا لدمار السودان وفناء شعبه العظيم
هذا هى الفرصة التى وهبها الله للسودان والسودانيين وأذا لم ينتهزوها لن تعود مرة أخرى لان المصرييين لاذمة لهم ولا عهود ومافى داعى للشرح لانه واضح يجب إلغاء الحريات الاربعة يجب الخروج من حلايب وشلاتين وابو رماد يجب تنفيذ بنود قيام السد العالى وباثر رجعى يجب الاعتزار عن كل ما سببته مصر حكومة وشعب للسودان وشعب السودان من دسائس وخلفه وهو ايضا معروف ، ثم بعد ذلك لكل حديث حديث
قرارات غير مقبولة .. يا جماعة ما كنا كويسين و المصريين زنفتوهم زنقة الكلب .. مالكم رجعتو انبطحتو … طيب طلب يا حكومة السودان .. أرجو عدم ادخال أي قاذورات زراعية كانت أم صناعية الى السودان و عدم تصدير أي لحوم حية او مذبوحة الى مصر .. كدة أكون رااااضي تماما
اثبتت الايام ان الذين اعترضو غلي المهاترات والمماحكات والشتايم عماً لتوجه الحكومة واستخبارتها كانوا هم المخطئين وانما كانت انفعالات صبيانية لاترقي الحكماء واخشى ان يثبت الزمن ان الهندى عزالدين ومن حزا حزوه هم اصحاب الحكمة والروية وان الطيب مصطفى ومن اصطف معه هم العبطاء
كمان الوضع ما مبشر بخير في ظل وزير التجارة الجديد الموالي للمصريين والمعجب بهم وما يلي ذلك تفاهمات تجارية وح ترجع حليمة لعادتها القديمة من تصدير لبضائع فاسدة وغير صحية
أنا كمواطن سوداني لا أرغب في علاقات مصرية سودانية لناس مستقلين بلدتا وسارقين مويتنا وداير يسرقوا أراضين
خليهم بالأول يرجعوا حلايب وبعدين نتفاهم …
والله ياحكومة علاقتكم مع المصرين لو ضرتكم ما راح تفيدكم ….. فكونا منهم
يا خساره
يا حكومه انتوا قصتكم شنو ياااخي ليه دايما شغالين عكس راي الشعب
ال500 شاحنه الواقفه علي الحدود بس اتخيلوا كميه المواد الفاسده الفيها علي الاقل حيكونوا 50 شاحنه اككككككيد فيها حاجات مرسلاها المخابرات عشان تدمر و تلجن السودانيين الي قرون وقرون والدليل الخرفان المصابه
ارحمونا ياخ كفايه يا حكومه النبراش