ناشطون يطلقون حملة تضامن مع (الدسوقي) وسودانيون بالخارج يطالبون بحذف خانة الديانة
اطلق ناشطون بالخرطوم حملة لجمع توقيعات للتضامن مع الشاب محمد صالح الدسوقي عبدالباقي (البارون) الذي أوقفته الشرطة، على خلفية مطالبته بتغيير خانة الديانة في السجل المدني من مسلم إلى لا ديني.
كما جددوا دعوتهم لإلغاء المادة 126 من القانون الجنائي، المعلقة بحد الردة، وذلك لمخالفتها نص المادة 38 من الدستور الإنتقالي للعام 2005 والمادة 18من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية للعام 1966، وطالبوا تأسيساً على ما سبق بإطلاق سراحه فوراً دون أي تبعات جنائية أو مدنية أو إدارية قد تطال حياته أو حريته أو ماله أو أي من حقوقه الدستورية الأخرى، كما تمت أيضاً كتابة عريضة لمنظمة حقوق الإنسان بشأن القضية.
وبالتزامن مع ذلك قرر عدد من السودانيين المقيمين بأوروبا وأمريكا تقديم طلب لسفارات السودان بالدول المقيمين بها بحذف خانة الديانة من أوراقهم الثبوتية وذلك تضامناً مع الشاب الموقوف ودفاعاً عن الحريات والحرية الدينية في البلاد.
يشار الى ان الشاب محتجز في قسم شرطة القادسية بأمدرمان أمبدة الحارة السادسة منذ يوم الإثنين 8 مايو2017 بعد تقدمه بطلب لتغيير ديانته في السجل المدني من مسلم إلى لاديني، وتحت في مواجهته بلاغات تحت المواد126 ردة- (رقم)671 و 69 إخلال بالسلامة والأمن العام.
وقال مقربون من الشاب الموقوف انه أقدم على خطوته بفعل إيمانه بأن لاشيء يمنع الإنسان من المطالبة بحقوقه، حتى ولو كان الموت، وخوض تجربة سؤال السلطات عن الحريات وعلى رأسها الحرية الدينية وحرية الفكر والعقيدة.
يشار إلى ان الدسوقي يبلغ من العمر23 عاماً ويدرس بقسم المحاسبة جامعة الرباط الوطني، وهو ناشط في مواقع التواصل الإجتماعي ومهتم بالقضايا الفكرية والثقافية، وقد زارت هيئة الدفاع المتهم امس، وتم السماح لها بالجلوس معه.
صحيفة الجريدة
المتضامنين معاهو اغلبهم العلمانيين الكفره الذين يؤمنون بالقانون الوضعي الذي يحل الحرام و يحرم الحلال و يبدل الدين و يعطل احكام الشرع و الحدود ما يسمونه بحريه الاعتقاد
دائما الحكومة تقع في الفخ.. هذا شيء بسيط من الفخاخ التي ينصبها لها ياسر عرمان، وهي أجدى له من العواء ألف سنة بعدم رفع العقوبات، الآن الحديث للمهووسين فقط.
عموما (لا إكراه في الدين) (ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) والبيكفر بيخش النار لوحده. لا إعدام ولا عقوبة في الشريعة بسبب الكفر لأنه حق كفله الله للبشر وليختاروا هم الجحيم أم الجنان والعقاب الأخروي أم الثواب.
حرية الاعتقاد كفلها الله لعباده في كتابه العزيز يا أسامة وتكفيرك راجع ليك.
أمشي أقرا القرآن كويس لو كنت من (قوم يعقلون).
حكيت الكلام ده لي واحد إثيوبي مسلم قال لي: هسة لو واهيد سوداني عايز يخلي السودان يمشي أثيوبيا يكتلوهو؟ طلع أفهم من ناس العقول الصغيرة.
ماف حاجه دمرت السودان غير الدين و جشع تجار الدين الشعب يرفض العلمانيه في بلده وفي نفس الوقت يموت الالاف من الشعب السوداني غرقا و حرقا و جوعا للوصول الي البلدان العلمانيه لوجود الحريه فيها و الحياة الافضل تناقض سخيف يقبله عقل ضعيف الاستيعاب فقط العلمانيه افضل بالف مره من قوانين الشريعه الاسلاميه تحفظ حقوق كل الناس سواسيه بدون تفريق تعاقب المعتدي و لا تجبرك علي ترك دينك او قتلك اذا تركته ! بالعكس تحفظ دينك ! دي هي مبادئ العلمانيه المخوفننا منها تجار الدين عشان نكون بهايم تحت جزمهم يدوسونا و يركبو فينا و ما نشتكي و نخاف نطالب بحقوقنا
إنت أكيد ملحد وكاقر كفر بواح طالما بتدعى إنو الدين هو سبب دمار السودان يا زبالة .. الزيك ده هو مفروض يربطوه مع الخنازير
فيما يسمي الغرب الدمقراطي وبلاد الحريات اذا عاوز تملاء فورم بتاع سكن بس !!!!! يسألوك من دينك وعرقك وجنسك ذكر ولا إنتايه ولا مخلوط الجنس الثالث بس نحن في السودان مخشوشين وبعدين المعارضة والحكومة مفتكرين الشعب غبي الان المعلومة ممكن تصل ليها في اقل من دقيقة وانت في جحر
ملاحدة معفنين ومثلين
عمران و sakher ما في شي دمر السودان غير تفكريكم دة…
الواحد تلقاهو رياضيات ولا فيزياء ما يقدر يفهما خليك من ينظر فيها و يجي يعمل ليك فيها مفتي الديار.
ماف فائده ترجى منكم و الله