دكتور مصري يزعم: مصر تواجه حرب التجويع، الأمر الذي دخلت فيه فعليا دولة السودان
زعم الدكتور عمر محمد علي، الأستاذ بجامعة حلوان، وعضو مجلس إدارة الجمعية الجغرافية المصرية، أن حروب الجيلين الرابع والخامس التي تواجهها مصر، تشمل حرب التجويع، الأمر الذي دخلت فيه فعليا دولة السودان.
وأضاف «علي» بحسب صحيفة صوت الأمة المصرية، خلال محاضرة بالجمعية الجغرافية، أن حروب الأجيال تشمل حروبا اقتصادية ودينية، وتحتاج إلى مضاعفة الجهد من قبل مؤسسة الأزهر في تجديد الخطاب الديني لإحباط الحروب الدينية والطائفية وانتشار التطرف والإرهاب.
وبحسب متابعة محرر موقع النيلين كتب فرانكلي عضو منتديات سودانيز اونلاين تعليقاً على الخبر جاء كما يلي:
أعلام جاهل ونخب ديكورية تحمل شهادات وعقولها فارغة
ورطة وإشكالية مصر الحالية والمستقبلية اجتماعياً واقتصادياً وسياسياً وإعلامياً هي في “النخب” الجاهلة والتي تنشر الجهل والتضليل لدهماء وغوغاء الشعب المصري.
كيف يكون حظر السودان لمنتجات مصرية فاسدة حرب تجويع لمصر؟ على العكس سيحدث الحظر وفرة في مصر وأسعار زهيدة فيتخم الشعب المصري وكيف يكون السودان يشن حرب تجويع والسودان هو الضامن الوحيد للحوم في مصر؟ ليس لحوماً فاسدة من البرازيل بل لحوم حية من ماشية رعت في مراعي طبيعية تدخل مصر حية فيأكل المصريون لحومها وتدبغ جلودها وتصدر للخارج بأكثر من ثمن الماشية نفسها عند شرائها من السودان ما يعني أن السودان يطعمهم ويزيد عليهم من خيراته.
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
وشهد شاهد من اهلها بان مصر تشتري من السودان اللحمة بالرخيص وتقدر اكثر من نصها واستفيد لانها تصدرها مزبوحة لي قطع وتكتب عليها لحمة مصرية واشتري لحمة من البرازيل لسد النقص ونحن حكومتنا نايمة في العسل تصدر مواشي وإناث مواشي بسعر الكيلو بمايعادل دولارين ومصر تبيعها مزبوحة بمايعادل 7 دولار للكيلو ياخ وين العقول بدل ما تصدروا مزبوح واعملوا مصانع وتقصدروها التسالي السوداني يكتب عليه مصري والكردي والسمسم وحتي الطماطم السودانية بيصدروها لانها مروية بمياه النيل وبياكلوا محليا الطماطم المصرية المروية بمياه الصرف الصحي حاجة تفقع المرارة
لاتهتمو كثيرا بي الدرجات العلميه بتاع صين وصاد لانهم اجهل من عامة الشعب نبلاء مصر تحت الارض او في سجون الانقلاب المفروض السودان لايصدر الا لحوم مز بوحه وعليها دباجه وبي سعر غير تفضيلي خلي بعدين يصدروها الي مالطا
كفيت ووفيت ما كتبته كنت أود كتابته…
نحن مازلنا نتعامل فى إقتصادنا بأسلوب التجارة البكماء مع مصر..
.نحتاج إلى نهضة صناعية هائلة بدلا من بيع خام منتجاتنا وإستيرادها مصنعة بأضعاف سعرها…
وذلك لن يتم إلا بتمزيغ فاتورة التمرد والقضاء عليه بإى ثمن حتى نتفرغ للتنمية.
كل ما يجرى فى السودان من حروب شئ مفروض ومدبر بعناية ساهمت فيه قوى الإستعمار وأذيالهم فى الداخل والخارج ومن بينهم الأنظمة المصرية من قبل الإستقلال وحتى اليوم حتى لاينعم السودان بما حباه به الله من خيرات.
السودان محاصر 20 سنه وانتو ترفضو رفع الحظر عن دا يكون شنو
أنتم جزء من هذا الحظر بمؤامراتكم الدنيئة وانتم المستفيد من هذا الحظر حتى تضعو ديباجاتكم على منتجاتنا الزراعية والحيوانية وتعيدو تصديرها…لذا تتباكون على حظر السودان منتجاتكم الملوثة.. السودان صمد فى وجه هذا الحصار الجائر بل وشهد طفرة تنموية فى كل المجالات أدهشت حى ربكم أمريكا وبنى صهيون..لن نستورد منكم قاذوراتكم بل وسنسعى لإبعد من ذلك بحظر تصدير اللحوم الحية والمنتجات الزراعية إلا مصنعة.. وأعلى ما فى خيلكم أركبوه.
يا دكتور جيل رابع وخامس دى بتاعة شركات تصنيع التلفونات الموضوع في غاية البساطة كلم سيساويكم يطلع لينا من حلايبنا وبعدها انتم حبايبنا . الاعلام المصرى الجاهل او المتعمد يكتب باقبح العبارات . ما يهمنا شيء واحد حلايبنا وبس . نحن السودانيين ما جميلين زيكم في الشكل ولكن جمال الاخلاق والادب الاسلامى واللسان العفيف . الحمد لله . حلايب سودانية حلايب سودانية
نحن اعلناها حرب مياه على مصر الاحتلال، نعم ان حظر منتجات مصر الزراعيه سيحقق وفره بمصر يستفيد منها المستهلك، لكنه سيحرم مصر من عملة صعبة مما يحدث لها خللا اقتصاديا، انك تلمست شئ من الحقيقة وهى أن مشكلة مصر فى نخبها، بل هى فى حكامها أيضا، ليس من مصلحة مصر استعداء السودان باحتلالها حلايب، فهى بذلك تستعدى شعبها أيضا، عندما ترسخ فى ذهن الشعب المصري بأن حلايب مصريه زورا سيكون من الصعب عليها إقناع شعبها مرة أخرى بأن حلايب سودانية، ونحن لن نتنازل عن ذرة من تراب حلايب، وسلاحنا الماء وبحيرة التوبة ثم قطع العلاقات ثم وثم حتى تحرير حلايب.
وصف المقريزى لأهل مصر :
“أهل مصر يغلب عليهم الدعة والجبن والقنوط والشح وقلة الصبر وسرعة الخوف والحسد والنميمة والكذب والسعي إلى السلطان وذم الناس بالجملة، كما يغلب عليهم الشر والدنية التي تكون من دناءة النفس والطبع …..ومن أجل توليد أرض مصر الجبن والشرور والدنية لم تسكنها الأُسد، حتى كلابها أقل جرأة من كلاب غيرها من الأمصار، وكذلك سائر ما فيها أضعف من نظيره في البلدان الأخرى، ماخلا ما كان منها في طبعه ملايمة لهذا الحال كالحمار والأرنب
المصدر : “المواعظ والاعتبار بذكر الخطط و ا لآثار” صفحة 433″.
ومما يُنسَب لعمرو بن العاص رضي الله عنه أنه قال في وصف مصر: “ … ونساؤها لُعَب، ورجالها عبيد لمن غلب”، ويضيف الرواة لتلك العبارة إردافه: “يجمعهم مزمار وتُفَرّقهم عصا!”
وقد صدق
لماذا العداوة بين المسلمين ونترك العدو الحقيقى
اليهود
**********************************
اليهودكاذبون: قال تعالى{ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ عَهِدَ إِلَيْنَا أَلَّا نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّى يَأْتِيَنَا بِقُرْبَانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ قُلْ قَدْ جَاءَكُمْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِي بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالَّذِي قُلْتُمْ فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ * فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ جَاءُوا بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتَابِ الْمُنِيرِ * }سورة آلعمران 183-184
اليهود محرفون: قال تعالى{ مِنَ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْنًا فِي الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانْظُرْنَا لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِنْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا }سورة النساء 46
اليهود حاسدون: قال تعالى{ أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آَتَيْنَا آَلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآَتَيْنَاهُمْ مُلْكًا عَظِيمًا}سورة النساء54
اليهود متحايلون: قال تعالى{ فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنْزَلْنَا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزًا مِنَ السَّمَاءِ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ }سورة البقرة 59
اليهود ما احتلو حلايب وشلاتين وما اعدمو اللاجئيين السودانيين فب حدودهم وما طالبوا بعدم رفع الحظر وما سممو لينا ثروتنا الحيوانية وما بصدروا لينا مواد فاسدة ولا اعلامهم بيسيء لينا… عدونا الحقيقي اولاد فوزية وفيفي عبدة.
إسرائيل عدو لانها تحتل فلسطين ,اما مصر عدو لانها تحتل حلايب، فهى بذلك أكثر عداوة لنا من إسرائيل، يمكن أن نصالح إسرائيل يمكن ان نطبع مع إسرائيل ،اما مصر فلا شئ سوى الحرب
إت شايت وين يالحيبب
نحن عندنا سفارة واللا سفير مع اليهود
الحل للعلاقات المصرية السودانية،،،،،، الخروج من حلايب وشلاتين فوراً ،،،، عدم دعم حركات التمرد التي تقاتل الحكومة السودانية،،،،، المطالبة برفع الحصار عن السودان. ،،،،، عدم تصدير المنتجات المصرية المروية بمياه الصرف الصحي للسودان. ،،،، عدم تصدير مصر للسودان الأثاث الدمياطي المحشو بخفاطات الأطفال. ،، إعطاء السودان حقه من مياه النيل كاملاً غير منقوص،،، تعويض مصر لأهالي حلفا التي بني السد علي أرضها تعويضاً عادلاً يشمل تعويضاً للأرض والنخيل والمنازل والآثار التي لا تقدر بثمن، بالإضافة لمد السودان بكهرباء السد العالي منذ إنشائه،، عدم وقوف مصر ضد السودان في المحافل الدولية،، إحترام السودانيين الذين يعيشون في مصر. ،عدم خداع وسرقة أموال المرضي الذين يهاجرون الي مصر وعدم سرق أعضائهم البشرية،، عدم تصدير الدواء المصري المغشوش الي السودان،، عدم شتم الإعلام المصري للسودان حكومة وشعباً والإعتذار الفوري للشعب السوداني من أعلي قمة السلطة المصرية ،المعاملة بالمثل في الحركة بين البلدين، إلغاء الحريات الأربعة حتي نتأكد من نوايا مصر الحسنة،، إلغاء ومسح النظرة الدونية من قبل المصريين تجاه شعب السودان، عدم تشويه صورة السوداني في السينما المصرية بأنه بواب وعبد، عدم إهانة السودانيين في المطارات المصرية من إعلاميين وغيرهم،، الصدق في المعاملة والصراحة من الجانب المصري تجاه السودانيين حكومة وشعباً ،، ترك البلطجة والفهلوة المصرية في التعامل مع شعب السودان ،، عدم إستهزاء إعلام مصر بحضارة السودان وبالتاريخ يبدأ من هنا، عدم شتم الدول التي لها علاقات أخوية مع السودان كقطر وتركيا ودول الخليج ،، أن لا تعمل مصر علي عرقلة عودة العلاقات الأمريكية السودانية. ،،سد النهضة حق اثيوبي كما هو السد العالي حق مصري،، يجب أن تعلم مصر ذلك،،، أن توقع مصر علي إتفاقية تقسيم مياه النيل بعدالة،،، فحقها اليوم قسمه المستعمر وهو غير عادل. ،،فدول حوض النيل لها حق كما لمصر،، ومافيش حد أحسن من حد،، فإن تخلصت مصر من كل الأمراض والأعراض التي ذكرت سابقاً يمكن أن تزول الجفوة بين مصر والسودان. ،ويمكن أن تبني بين البلدين علاقة تقوم علي الود والإحترام والندية والمصالح المشتركة بين البلدين تكون قوة لا يستهان بها،، ربما ما ذكرت مطالب عادلة ولكنها صعبة التحقيق من الجانب المصري، وربما يمكن تحقيقها يحتاج لوقت طويل تتغير فيه الأجيال، وربما أنني مسكون بالتفاؤل والأحلام الوردية، ولكن هذا ما أراه لعودة العلاقة الطبيعية بين البلدين وبين أي بلد مظلوم يبحث عن تحقيق العدالة في التعامل.
راحت عليكم يا مصر .. الان مصر صارت خرية الصرف الصحي .. و كل منتجاتها مرفوضة مرفوضة يا ولدي .. و كل صادراتها من الأسماك للسعودية مرجوعة مرجوعة .. قل موتو بغيظكم .. أنتم من بدأ قلة الأدب و نحن من سنؤدبكم يا حثالة العرب و شحاتين و عملاء للغرب