ثقافة وفنون

انجلينا جولي تعتزم زيارة السودان لتصوير فيلم عن حضارته

يتوقع أن تزور الممثلة الأميركية أنجلينا جولي السودان يوم 25 مايو/أيار الجاري تمهيداً لتصوير فيلم سينمائي حول حكم المرأة في السودان بعنوان “الكنداكات”. والكنداكة لقب للملكة النوبية في الحضارات السودانية.

وقال المعنيون في السودان بالتحضير لزيارة نجمة هوليود إن “أنجلينا جولي ستزور السودان يوم 25 الجاري للتعرف على الملامح التاريخية والآثار الموجودة في السودان، وحضارات نبتة (1000-300 ق.م)، وكرمة (2400-1500 ق.م)، ومروي (300 ق.م-300 م).

ويعكف على التحضير للزيارة ممثلون عن قطاع الثقافة والفكر بحزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان، والهيئة العامة للآثار والمتاحف، والاتحاد العربي الأفريقي للإعلام الرقمي (هيئة غير حكومية).

كما يتوقع أن تقوم جولي بزيارة أخرى للسودان في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل لتصوير أحداث الفيلم الذي تنتجه شبكة “المرسال” القطرية، ويهدف إلى الترويج للسياحة في السودان والتعريف بحضاراته.

وقد زار وفد من شبكة “المرسال” السودان مؤخراً، وعقد عددا من اللقاءات مع المختصين في الآثار.

ومنذ العام 2013، تمول قطر مشروع “أهرامات السودان” كخطة عمل مشتركة بين الخرطوم وبرلين لحماية الآثار السودانية، بتكلفة 135 مليون دولار.

المصدر : وكالة الأناضول
الجزيرة

‫3 تعليقات

  1. قطر تنفي علاقتها بتمويل فيلم عن تاريخ السودان من بطولة أنجلينا جولي ودي كابريو

    نفت وزارة الثقافة القطرية تمويلها فيلماً يحكي التاريخ السوداني، يقوم ببطولته النجمان أنجلينا جولي وليوناردو دي كابريو.

    ونفت وزارة الثقافة والرياضة القطرية لـ”هاف بوست عربي” علاقتها بفيلم “التاريخ يبدأ من هنا”، الذي ادعت وسائل إعلام، سرده تاريخ السودان، ويقوم ببطولته أنجلينا جولي وليوناردو دي كابريو، وتموله قطر.

    وكانت وسائل إعلام عربية، وسودانية خاصة، نشرت خبراً منذ أيام، عن إنتاج الفيلم المزعوم، يخرجه المكسيكي أليخاندرو غونزاليز إيناريتو، الفائز بـ4 جوائز أوسكار.

    أما الإنتاج، فادعت مواقع أن الحكومة القطرية تموله، فيما قالت أخرى أن شبكة “مرسال” القطرية هي المنتجة له، إذ ادعوا توجهها إلى السودان من أجل التحضير للفيلم.

    وبمراجعة مصدر الخبر الأصلي، تبين أنه منشور منذ 1 أبريل/نيسان الماضي، ليجد طريقه إلى الصحف والمواقع العربية الأيام السابقة.

    وكان موقع Allafrica أول من انفرد بنشر الخبر؛ ولم تذكر أي صحيفة أو وسيلة إعلامية مرموقة مختصة بالفن توجه أنجلينا جولي أو ليوناردو دي كابريو إلى السودان لتصوير الفيلم المقصود.

    واشتُهرت القصة في المواقع العربية، عقب نشر السفير البريطاني لدى السودان، مايكل آرون، تغريدة على تويتر متضمنة الخبر السابق، دون التحقق من صحته.

    أما ما يتعلق بشبكة “مرسال” القطرية، التي زُعم أنها مسؤولة عن إنتاج الفيلم، فهي مجرد شبكة شبابية مهتمة بأخبار قطر المحلية، ولا توجد إلا عبر 3 حسابات على فيسبوك وتويتر وإنستغرام.

    وكانت الصفحة الرسمية لمؤسسة الدوحة للأفلام على تويتر -منظمة دولية في قطر تعنى بتمويل الأفلام وتنظيم مهرجان الدوحة السينمائي الدولي- نفت تمويلها الفيلم المذكور أو الاشتراك فيه.

  2. يا ناس النيلين صورتكم لأنجلينا جولي (المحورة) ليها معاني ومضمون جداً خبيث ؟

    هل أنجلينا جولي ضربتها مجاعة؟ طبعاً لا!

    هل السودانين في بلد مجاعة؟ طبعاً لا!

    هل السودان ما فيه حضارة ولا ما بيستحق الحضارة؟ طبعاً لا

    الموضوع حساس ما بتحمل أي لعب (شفع) دلالة الصورة ده شنو؟؟