لجنة عودة السودانيين المقيمين بشكل غير نظامي بالسعودية تعمل لإعداد مشاريع الدمج

*** تدمجمهم ، يدمجك الله مع عفريت وشيطان
*** راجعين بلدهم ، الوآحد عندما تضيق به السبل ، بيقول أقصى شئ برجع بلدي
*** المشكله إنتوا عملتوا ايه للقاعدين بالوطن ، سمحتوا للأجانب من دول الجوار يسرحوا ويمرحوا ، وطفشتوا أصحاب البلاد
*** نظموا إموركم ونظفوا البلد من السارحين والمارحين فيها ، وإتخذوا قرار شجاع تجاه علاقتكم مع المصريين ، ولا تنتظروا مايفعلونه هم تجاه السودان والسودانيين ، وتردوا لهم بالمثل ، المصريين شعب مفطوم على المكر والخديعة والدونية ويتعامل مع السودانيين الذين في مصر والسودان بإسلوب الإضطهاد والدونية والحسد والحقد والمكر والخديعة ، وحكومة السودان وخارجية السودان تتصرف بإسلوب ضربتني وضربتك وخربشتني وبخربشك وسامحني بسامحك ، أمحك بشر منبرشين ذليلين ووضيعين ، يمثلها بالخارجيه أبوعرق مصري شبيه المصاريا ، يجب على الحكومة تعيين الرجل المناسب في المكان المناسب ، ويتخذ قرار يشرف ويسجل إسمه في التاريخ بمداد من ذهب
*** المغترب سوى بالسعوديه أو غيرها في حالة رجوعه إضطراريا وحط عليها خطين ، لأنه لو خير مابين الرجوع والإستمرار بوضع محسن ، لن يختار الرجوع ، لأنه عارف وملم بالوضع عندكم ، عن ايت توطين أو دمج تتحدث ، يعني جايين من بلاد واق الواق أو من غابه ، عجيب يعني بتحصل ليهم صدمه حضاريه أو عفوا صدمه عصبيه أو نفسيه ، كلها يومين أو شهرين ويتأقلم على الوضع ويبحث عن سبل الخروج سوى بشراء تأشيره ، ده إذا إفترضنا إنه لم ينسق مع أهله أو أصدقاءة … ليرسلوا له تأشيره جديده
*** ليتكم وفرتوا الكلام لما بعد رمضان ، لأن من يمتسك ويسجن ويرحل هو الذي بحاجه ماسه لمواساته وتذليل الصعاب وإيجاد فرص عمل له بالوطن ، لأن رح يجي معدم وفي حاله يرثى لها
*** وأؤأكد بل أجزم السواي مو حراث ، ولن يجد منكم سوى صدى نعيق الضفادع ، إذا كان المغترب الذي له القدح المعلى في نسبة الضرائب والزكاة المحصلة من المغتربين في الخارج ، المغترب لا ايت إهتمام او الإهتمام أو حتى متابعة حال حدوث ظرف طارئ من السفارة السودانية بالسعودية !!! بل الجحود والتكبر ونشر الغسيل يوجد ٢٥٠٠ شخص لديهم مشاكل وظروف وجرائم وخرابيط ، يعني فاتحين فرع قناه للبربرة ، أسمع جعجعة ولا أرى طحنا
*** ليتكم تسمعوا عن سفارة الفلبين ، بكل دول العالم ، وليس في السعودية وحدها ، إن توقف مواطنها بقسم شرطه أو شاكته شوكها لوجد سفيره في مكان وجوده في التو واللحظة ، ويسعى لحل إشكاله مهما كان خصوصا المواضيع الماليه مثل الحوادث والعمليات الجراحية والإشكالات والإختلافات مابين مواطنه وكفيله وغيره التي تؤدي للتوقيف بأقسام الشرطة … ومشاكل الدنيا التي تحدث لأي بشر ، كل هذه المشاكل وغيرها تحتاج لتدخل السفير وأحيانا هنالك قضايا تحتاج لتوكيل محامي ومتابعه … الخ ، المغترب بحاجه لدولته التي يمثلها السفير ، وده عندنا زيرو عطش/ زيروا إهتمام
*** السفير السوداني ، تشريفي فقط ، وبربره زائده عن اللزوم ، تثيق عقد زواج وإحتفالات وتحصيل رسوم وتجديد جوازات وزكاة وضرائب … الخ

مشاريع الدمج ، إدماجهم في المجتمع ؟!!!! كأن المتحدث هي إنجيلا ميركل والمجتمع المعني هو المجتمع الألماني ، الشيء المؤكد أن المسئول يتنظر مثل هذه السوانح مثلها مثل الحافز وتمليك المساكن وغيرها الكثير ليخرج بتهليلات ومصفوفات وبشريات وتصريحات لمجرد ذر الرماد في العيون ، لن تنالوا مثقال ذرة من الدمج ولن تذوقوا ملعقة من المزج ! وما هي تلك الجهات ذات الصلة التي تتأهب لتسهيل العودة وكمان العمل ؟!! وأين هي الأعمال إذا كان خريجو الهندسة والزراعة والبيطرة يسوقون الركشات المملوكة لآخرين كأجراء ، ستقوموا بتكوين لجان لمتابعة لجان الدمج وسيقوموا بتكوين لجنة فرعية وستقوم اللجنة الفرعية بتكوين لجنة منبثقة وتجتمع اللجان باللجان إلى أن يموت جميع العائدين . ونذكر هنا موضوع متضرري حرب الخليج الذين عادوا مضطرين إلى السودان قبل 25 سنة وفي ظروف أسوأ من ظروف العائدين من السعودية ، وتكرمت لجنة تعويض متضرري حرب الخليج التي كونتها الأمم المتحدة بتبني تعويض هؤلاء عما فقدوه من أموال وممتلكات بسبب الحرب . وتفيد التقارير بأن تلك اللجنة انجزت مهمتها وأكدت بمقرها بجنيف تحويل المبالغ وإستلام المستحقين من جميع الجنسيات المتضررة لتعويضاتهم بواسطة اللجان الوطنية التي كونتها الدول المعنية ولكن بالنسبة للسودانيين لم تصل تلك المبالغ لمستحقيها حتى الآن ؟!!!!! كون المتضررون مندوبين ولجان لمتابعة اللجان ومحامين للمرافعة لدى المسئولين وقد مات بعض المتضررين وبعض المحامين وبعض اللجان (يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل…) ، أين ذهبت تلك المبالغ والتي جاءت من الأمم المتحدة وليس من لجنة العودة والدمج .

*** تدمجهم ، يدمجك الله مع عفريت وشيطان
*** راجعين بلدهم ، الواحد عندما تضيق به السبل ، بيقول أقصى شئ برجع بلدي
*** المشكله إنتوا عملتوا ايه للقاعدين بالوطن ، سمحتوا للأجانب من دول الجوار يسرحوا ويمرحوا ، وطفشتوا أصحاب البلاد
*** نظموا إموركم ونظفوا البلد من السارحين والمارحين فيها ، وإتخذوا قرار شجاع تجاه علاقتكم مع المصريين ، ولا تنتظروا مايفعلونه هم تجاه السودان والسودانيين ، وتردوا لهم بالمثل ، المصريين شعب مفطوم على المكر والخديعة والدونية ويتعامل مع السودانيين الذين في مصر والسودان بإسلوب الإضطهاد والدونية والحسد والحقد والمكر والخديعة ، وحكومة السودان وخارجية السودان تتصرف بإسلوب الأهبل والعبيط ، ضربتني وضربتك وخربشتني وبخربشك وسامحني بسامحك ، أمحك بشر منبرشين ذليلين ووضيعين ، يمسك بدفة الخارجيه أبوعرق مصري شبيه المصاريا ، يجب على الحكومة السودانية تعيين الرجل المناسب في المكان المناسب ، ويتخذ قرار يشرفه ويشرف المواطن السوداني ، ويسجل إسمه في التاريخ بمداد من ذهب
*** المغترب سوى كان بالسعوديه أو غيرها في حالة رجوعه إضطراريا وحط تحتها خطين ، لأنه لو خير مابين الرجوع والإستمرار بوضع محسن ، لن يختار الرجوع ، لأنه عارف وملم بالوضع عندكم ، بياعين كلام ، عن ايت توطين أو دمج تتحدث ، يعني العائدين إلى أوطانهم جايين من بلاد الواق الواق أو من غابه ، عجيب أمركم وفكركم يعني بتحصل ليهم صدمه حضاريه أو عفوا صدمه عصبيه أو نفسيه ، كلها يومين أو شهرين ويتأقلم على الوضع المزري والنفق الظلم ، وبعد زوال أثر الصدمة الحضارية ، يبدأ في البحث عن سبل الخروج سوى بشراء تأشيره ، ده إذا إفترضنا إنه لم ينسق مع أهله أو أصدقاءة … ليرسلوا له تأشيره جديده
*** ليتكم وفرتوا الكلام لما بعد رمضان ، لأن من يمتسك ويسجن ويرحل هو الذي بحاجه ماسه لمواساته وتذليل الصعاب وإيجاد فرص عمل له بالوطن ، لأن رح يجي معدم وفي حاله يرثى لها
*** وأؤكد بل أجزم السواي مو حداث ، ولن يجد منكم سوى صدى نقيق الضفادع ، إذا كان المغترب السوداني بالسعودية ، الذي له القدح المعلى في نسبة الضرائب والزكاة المحصلة من المغتربين السودانيين في الخارج ، المغترب لا يجد ايت إهتمام او متابعة من السفارة السودانية بالسعودية ، حال حدوث ظرف طارئ له !!! بل الجحود والتكبر ونشر الغسيل يوجد ٢٥٠٠ شخص لديهم مشاكل وظروف وجرائم وخرابيط ، يعني فاتحين فرع قناه للفضائح والبربرة الفارغة ، أسمع جعجعة ولا أرى طحنا
*** ليتكم تسمعوا عن سفارة الفلبين ، بكل دول العالم ايش بتسوي من أجل خدمة وراحة رعايها بالخارج ، وليس في السعودية وحدها ؟ إن توقف احد مواطنها بقسم شرطه أو شاكته شوكه ، لوجد سفيره في مكان وجوده في التو واللحظة ، ويسعى السفير بنفسه والمتابعة والعناية والإهتمام الكامل لحل إشكاله مهما كان خصوصا المواضيع الماليه مثل الحوادث والعمليات الجراحية والإشكالات والإختلافات مابين مواطنه وكفيله … الخ ، التي تؤدي للتوقيف بأقسام الشرطة … ومشاكل الدنيا التي تحدث لأي بشر ، كل هذه المشاكل وغيرها تحتاج لتدخل السفير وأحيانا هنالك قضايا تحتاج لتوكيل محامي ومتابعه دقيقه … الخ ، المغترب بحاجه لدولته التي يمثلها السفير ، وده عندنا زيرو عطش/ زيروا إهتمام
*** السفير السوداني ، تشريفي فقط ، وبربره زائده عن اللزوم ، توثيق عقد زواج وإحتفالات وتحصيل رسوم وتجديد جوازات وزكاة وضرائب وإستلام حصاد الغربة من المغتربيين ببيعهم أراضي الأحلام والوهم التي تحمل أسماء رنانه لمخططات أراضي ، تدفع دم قلبك وفي الآخر تجد نفسك مخدوع ومنصوب عليك ، المهم لو شريت بنفسك من سمسار بالسودان لحصلت على قطعة أرض بأقل مما دفعته ، وفي مكان أفضل وواصلته الخدمات … الخ