قائمة الشرفاء تبدأ .. بـ”الأزهري” .. ولا تنتهي عندي !!
إذا كان في حب “مصر” عمالة، فقائمة (العملاء) في بلادي، تضم أبطال الاستقلال الكبار، أعظم شرفاء السودان، محرري الدولة وقادة حركتها الوطنية ابتداءً من الزعيم الخالد رافع العلم .. السيد “إسماعيل الأزهري”، مروراً بمبارك زروق، “عبد الماجد أبو حسبو” والشقيقين “يحيى ومحمود الفضلي”، و”خضر حمد” و”ميرغني حمزة” وإلى الشهيد الشريف “حسين الهندي”، وليس آخرهم آخر الراحلين المقدام “سيد أحمد الحسين” !!
} ولو سألت أي كادر اتحادي عن قائد (واحد) واجه (الإنقاذ) برجولة وشجاعة لقال لك دون تردد: “سيد أحمد الحسين” .. ولو سألت مدير جهاز الأمن السابق الفريق “صلاح قوش”، وقد سئل بالفعل، عن شجعان المعتقلين في حراسات الأمن، فذكر “سيد أحمد الحسين”، رغم أن الرجل استهدفته إحدى صحف الديمقراطية الثالثة يوم أن كان وزيراً للداخلية، فوصمته بالعمالة لمصر، في قصة “الكاسيت” الشهيرة !!
} وما في الكاسيت غير تسجيل لحديث عام بين السياسي الكبير والسفير المصري في ذلك الوقت عن أوضاع البلدين، وقد تحدث مثل ذلك الحديث وأدق منه تفصيلاً ومعلومات، عشرات الوزراء .. قبله وبعده، وقيادات حزبية حاكمة ومعارضة، ومسؤولون في حكوماتنا المتعاقبة مع سفراء عرب و(مبعوثين) أمريكيين وأوربيين، وما اتهمهم أحد يوماً بعمالة !!
} لو كان الرئيس “الأزهري” والشريف “حسين الهندي” و”سيد أحمد الحسين” عملاء لمصر، فيشرفنا .. بل يسعدنا كثيراً أن نكون في قائمة العمالة .
} فمن هم إذن الوطنيون الشرفاء إن لم نكن نحن؟! “الطيب مصطفى” ومنبره المخرب الذي قسم بلادنا إلى قسمين ؟!
} “أمين حسن عمر” الذي جاءنا وصحبه الفلاسفة من (نيفاشا) و(أبوجا) و(الدوحة) باتفاقيات مثقوبة .. معطوبة، فصلت جنوبنا الحبيب، ونزعت عنه (ربع) شعبه و( ربع) أرضه و(ثلاثة أرباع) ثروته النفطية ؟!
} “أمين” (النيفاشي) الذي يتوحد اليوم في معاداة “مصر” متفقاً في كراهيتها مع صاحب منبر (الانفصال) الأسود، بعد أن كان يكيل لهم الشتائم كل صباح ويصفهم بـ(المنبطحين) ؟!
} هل نعتمد رأي الإمام .. الزعيم الحكيم “الصادق المهدي” الذي قال لـ(المجهر): (مصر أهم جارة للسودان، ويجب أن تبقى علاقاتنا معها على الدوام إستراتيجية لا تتأثر بالأنظمة) .. أم نحفل لهتافات .. وجعجعات وهرجلات “الطيب مصطفى” وثلة الموتورين في الجرايد وقروبات الحكومة والمعارضة، بما فيها قروب معارضة “أيلا” في ولاية الجزيرة ؟
} من هم الوطنيون الشرفاء .. “أمين حسن عمر” الناقم على رئاسته وحزبه وحكومته ؟! أم جوقة شيوعيي المهاجر المرفوتين و(غير المنظمين) .. وبقايا معارضة “القاهرة” التي يتكتل شبابها المحبط هذه الأيام في الهجوم على “مصر” من داخل “مصر” !! يا سبحان الله .
} إننا نحمد الله كثيراً الذي جمعهم .. ووحدهم يميناً ويساراً .. على صعيد واحد .. هو صعيد الفتنة .. والسعي لتمزيق السودان وإثارة الحروب مع جيرانه من (الجنوب) إلى (مصر) .. فالمصائب تجمعن المصابينا .. !
} يا لوضاعة تفكيرهم .. وإدعاءاتهم الكذوبة .. ونكرانهم للجميل .. لقد تعودوا جميعاً أن يبصقوا في الإناء الذي أكلوا فيه !!
} إن قائمة الوطنيين الشرفاء في السودان تبدأ بالرئيس “إسماعيل الأزهري” ولا تنتهي عند “الهندي عز الدين” .. ولن نقطع شمالنا “مصر” .. ولو ظللتم تتبعرون على الأسافير خمسين عاماً قادمات.
الهندي عزالدين
المجهر
اخوي الهندي انت سوداني اكثر من سهير
سلام حاج جرافة
تقول ” قائمة الشرفاء طويلة وانا منهم. وساخرون وزول نصيحة ودابوقوتة ديل شريفين واديهم التحية والله ”
لم يساورني شك إطلاقا في سودانيتك
وعشان خاطرك راح أعلق في مقال هذا ” الهندي ” مع أني أتحاشى تماما التعليق عليه
يا جرافة هذا الشخص انبطاحي لدرجة مقرفة
وقائمة الشرفاء التي حشر نفسه فيها أحسها تلفظه …قائمة بدأت من ….إلى ولكني أراها تتجاوزه
فمن ذكرهم فيها لن يصل قاماتهم السامقة ، فأولئك كانت أهدافهم خالصة للوطن ، أما هو يدافع عن حطام زائل
وكفاية علي كده …لا أحب الخوض في مستنقعه
ساخرون لك العتبي والله انت زول كويس ورائك مهم ولاذم تعليقاتك مهما كان رايك مختلف لاذم اكون على الاقل 50 في 100 معاك في نقطة انت قولتها
فعلا الفتى النرجسي منتفخ الشدقين سفيه الرأي والأحلام حديث الأسنان
ياخي شوف ليك شغلة بتشبهك … قائمة الشرفاء قال؟؟؟!!!
أولا
حاج الجرآفة : أنت أتعلمت العربى وين لا هجاء ولا أنشاء ولا نحو
ثانيا
للهندى
دافع عن رأيك لكن لا تستعين بهؤلاء الشرفاء فأستعانتك بهم فى هذا الظرف تحديدا فيها *تدليس *لا تخطئه فطنة القارىء وبالمحصلة هذا يعنى أنك فى ورطة لأنك خالفت رأى الاغلبية الساحقة لدفاعك عن نظام “عمو عبدو بواب رفح” وأعلام سيسى عبدو
hjuglj hguvfd td s,r hl]v
اتعلمت العربي عند يا الكوشي كوشة تجرفك انشاء الله
ان شاء الله تجرفك السيول لية سد مروى تمر بية تحت التوربينات تصل لية أسيادك فى السد العالى وتذوب هناك مع الصرقف الصحى
عذرا للخطأ المطبعى ضغطت على القاف والفاء فى آن واحد طبعا خريجى مدرسة ست فلة زى جروفة المجروفة فاهمين قصدى
وتذوب هناك مع الصرف الصحى
*** كلهم كانوا مخدوعين في حبهم لمصر
*** الحين الشعب السوداني كله ، يقول للمصريين (خلاص من حبكم يازين عزلنا)
*** وأنت يالمدعو/ الهندي عزالدين ، عميل ، وخائن لبلدك ، وقليل أصل ، وماعندك وطنية ، وولاءك لأسيادك المصريين ، رضيت بأن تكون تابع وخسيس ونذل ، وجاسوس
*** أتمنى من حكومة السودان الرشيده ، أن تقبض عليك وتقوم بإعدامك في ميدان عام
*** الحمد لله حكومتنا الرشيدة بالسودان ، بدأت بوضع النقاط فوق الحروف ، وخلاص ماعاد في مكان بالقلب إلا للولاء والحب للسودان الوطن الغالي وللشعب السوداني العظيم ، ولن نسمح للرجعيين والخونة والمدسوسين بممارسة أي نشاط صحفي أو غير صحفي وسنكون لكم بالمرصاد ، ولا مكان للخونة والمرجفين والخنازير بيننا وفي وطننا العزيز السودان ، وكل من تثبت إدانته سيعاقب بأحكام الخيانة العظمى للوطن ، وعقوبتها الإعدام
*** خالف وعاتب وطالب بحقوفك ، ولكن غير مسموح لك بالخيانة والتبعية للغير والتجسس على الوطن تحت مسمي حرية الصحافة وحرية إبداء الرأي… الخ
*** ونرجوا من القيادة العليا بالسودان القبض على المدعو / الهندي عز الدين ، بجريمة الخيانة العظمى ، والمقال أعلاه دليل إدانته وإثبات إنتمائه للمخابرات المصرية ، إسلوب المخابرات المصريه باين في وجهه المفضوح والمنفوخ ، نغمة المشاعر والحنية الزائدة عن اللزوم ، لذلك المخابرات المصرية طلبت من أبوهنود ، أن ينزل بإسطوانة الحب ، ويزكرهم بحب معظم الساسة والزعماء السودانيين السابقين لمصر ، وأن يترك للمصريين إبن النيل وأبو النيل وشعب وآدي النيل ، والعلاقات التاريخية ، والخرابيط ، يعني جديدهم اللعب بوتر الحب ومن دقنه وأفتلو ، بقلم الجاسوس والخائن والتابع الذليل/ الهندي عزالدين
*** رسالتي للمخابرات المصرية والمصريين حكومة وشعبا ، وش الينحب فيكم مجرميين وخسيسين وأنذال وخونه ومصدري للأمراض والأوبئة ، وكل ماهو وسخ ونتن فيكم ومنكم
*** معظم السياسيين والزعماء السودانيين كانوا مخدوعين ومغبون في حبهم لمصر
*** الحين الشعب السوداني كله ، يقول للمصريين (خلاص من حبكم يازين عزلنا)
*** وأنت يالمدعو/ الهندي عزالدين ، عميل وخائن لبلدك وقليل أصل وماعندك وطنية ، وولاءك لأسيادك المصريين ، ورضيت بأن تكون تابع وخسيس ونذل ، وجاسوس
*** أتمنى من حكومة السودان الرشيده ، أن تقبض عليك وتقوم بإعدامك في ميدان عام
*** الحمد لله حكومتنا الرشيدة بالسودان ، بدأت بوضع النقاط فوق الحروف ، وخلاص ماعاد في مكان بالقلب إلا للولاء والحب للسودان الوطن الغالي وللشعب السوداني العظيم ، ولن نسمح للرجعيين والخونة والمدسوسين بممارسة أي نشاط صحفي أو غير صحفي وسنكون لكم بالمرصاد ، ولا مكان للخونة والمرجفين والخنازير بيننا وفي وطننا العزيز السودان ، وكل من تثبت إدانته سيعاقب بأحكام الخيانة العظمى للوطن ، وعقوبتها الإعدام
*** خالف وعاتب وطالب بحقوفك ، ولكن غير مسموح لك بالخيانة والتبعية للغير والتجسس على الوطن تحت مسمي حرية الصحافة وحرية إبداء الرأي… الخ
*** ونرجوا من القيادة العليا بالسودان القبض على المدعو / الهندي عز الدين ، بجريمة الخيانة العظمى ، والمقال أعلاه دليل إدانته وإثبات إنتمائه للمخابرات المصرية ، إسلوب المخابرات المصريه باين في وجهه المفضوح والمنفوخ ، نغمة المشاعر والحنية الزائدة عن اللزوم ، لذلك المخابرات المصرية طلبت من أبوهنود ، أن ينزل بإسطوانة الحب ، ويزكرهم بحب معظم الساسة والزعماء السودانيين السابقين لمصر ، وأن يترك للمصريين إبن النيل وأبو النيل وشعب وآدي النيل ، والعلاقات التاريخية ، والخرابيط ، يعني جديدهم اللعب بوتر الحب ومن دقنو وأفتلو ، بقلم الجاسوس والخائن والتابع الذليل/ الهندي عزالدين
*** رسالتي للمخابرات المصرية والمصريين حكومة وشعبا ، وش الينحب فيكم مجرميين وخسيسين وأنذال وخونه ومصدري للأمراض والأوبئة ، وكل ماهو وسخ ونتن فيكم ومنكم
طبعا اولا توضبح والله الله يشلني انا مامصري انا سوداني حرام عليكم انا دافعت لكن مامصري انا سوداني ابا عن جد
الله أكبر عليك يا عميل يا خاين لوطنك ،،، نهايتك قربت بأذن الله
ابو الوليد هدي والله هو ماخائن بس مرات بيكون خائن وانا معاك
قائمة الشرفاء طويلة وانا منهم
قائمة الشرفاء طويلة وانا منهم. وساخرون وزول نصيحة ودابوقوتة ديل شريفين واديهم التحية والله
مرة تانية والله انا مامصري واي زول يشك الله يهديك انا سوداني
طبعا لانك قلبك ميت وم عندك غيره وديوث كما معظم المصريين عشان كده منفوخ ومدور كده زي زلابية ام التيمان
هههههههههه الزول ده كلموه يذاكر التاريخ كويس الاتحادين غيرو رايهم و صوتوا للاستقلال يا اهبل و اول طعنات الغدر كانت نكران مجهود الضباط من اصول سودانية من الذين ساهموا في نجاح انقلاب جمال عبدالناصر و من ثم الغدر بالسوداني محمد نجيب اول من جازف و استلم السلطة من الملك فكان جزاء سنمار جزاءه و احترمنا و لا تضع نفسك في قائمة الشرفاء امثال ازهري يا من فرضت نفسك على صحافتنا بالصدفة . و اقسم بالله لم اقرا مقالك و اكتفيت بالعنوان . اعترف بان هناك ازمة في العلاقات و لكن لن نسمح لك بتزوير تاريخنا . اتحداك ان تقنع المخابرات المصرية ان تعطيك الاسماء الحقيقية لمن قاموا بانقلاب يوليو في مصر و تثبيت اركان هذا ان اعترفوا بمساهمتهم اصلا
انت الذي يرتضي الدونية لبلاده ديون وخائن وعميل ولن تبلغ مقام الأزهري ولا نعله ولا مقام الذين ذكرتهم ولو عاشوا في زماننا هذا ما كنت لتمسح نعالهم الطاهر ملعون أبو اليوم الخلاك تتقيا كل يوم فينا وتتطاول علي اسيادك يا عميل يا منحط أليس فيك رجولة وانت تسبح بحمد اسيادك المصريين صباحا ومساء ياخ اختشي سهير تبقي أرجل منك
ياريت بت منصور كان نزلت سيديهات الفركة
نعلم العمالة لن تنتهي عندك طالما ظل هناك نفعيون وصوليون انتهازيون يعلون مصالحهم الذاتية على القيم الوطنية السامية. وامثالك يتوهمون ان مصلحتهم اهم من كل شيء ولو كانت في الاصطفاف مع اعداء الوطن.مصرك اوشكت شمسها على المغيب قتلها حسدهم وجهلهم ودناءتهم.. لم تشفع لنا كل تضحياتنا من اجل مصر ولم نلق منهم الا التامر والكيد لم نستوعب ما قاله الشيخان المقريزي والجبرتي فيهم وعنهم الا ضحى الغد.
سبحان الله … ليست لدي رغبة في قراءة او تعليق على ما تكتب ولكن ان تضم نفسك الى قائمة الشرفاء والمناضلين امثال الازهري فهذه شرف اكبر وارفع من ان تناله..وهم الى ان رحلوا ما قالوا نحن العظماء. فهذه طاؤسية ونرجسية الهندي… تواضع لله ولا تدعي شرفا انت بعيد عنه
الهندي اثبت انه جاهل بمعنى الكلمة..ونحن ليس سذج لهذه الدرجة بان تقارن نفسك بالعظماء..
فانت اليوم تقف مع دوله غيرت مسار علاقاتها معنا 180درجه..سب ونبز واحتلال ارض وكثير
كثير ووقوف ضدنا في المحافل الدله..لو كان العظاماء الذبن تتحدث عنهم احياء الان صدقنى لغذوا مصر وحرروها من هؤلاء الذناديق المنافقين امثالك..دف عليك وعلى جهلك
والله ما عرفت اكتب شنو الزول دا داير ليهو جلدة نضيفة تعدل ليهو راسو دا كان بتعدل يازول ناس الاتحادي ومن في شاكلتهم لا يختلف اثنان في عمالتهم لمصر والانجليز من قبلهم وليس لهم أي وجود في الشارع ومابباريهم الا زول اهطل زيك او درويش فبالتالي الناس البتحاول تتصلبت فيهم عشان تنفي عنك تهمة العمالة ديل هم نفسهم اكبر عملاء لمصر
ما الذي يريده الهندي زفت الطين؟؟؟؟؟
هل يريدنا ان نعتذر للمصريين لاننا قاطعنا منتجاتهم الملوثة و لأن صحة شعبنا و ناسنا مهمة؟
هل يريد ان نتنازل عن ارضنا واهلنا و ارث اجدادنا الماتوا عشانو؟
هل يريد ان نسكت و نبلع اساءة الاعلام المصري وتعاليه و غرورهم الفارغ و حقدهم و تعمدهم الاضرار بنا و نكران كل جمائلنا من 73 و السد العالي و غيره و غيره؟
والله العظيم لا تهمنا قناعاتك و مصالحك و خنوعك و ذلك و صغر نفسك اذا احتفظت بكل ذلك لنفسك. لكن ان تتقيأ كل هذا الانكسار و الدناءه و الانحطاط على صفحات صحيفة تريد من الشعب المسكين الذي لا يهمك في شئ ان يشتريها مقتطعا من قوته و قوت ابناءه لكي تنعم سعادتك بشقق و اعمال في مصرك العزيزة . لعمري ان هذه حقارة لا تدانيها حقارة. اشتري ليك دم ياخ.
يا لوضاعة تفكيرك ايها الهندى . كيف تجرؤ ان تفكر فقط فى ان تضع نفسك مع اهل التاريخ الازهرى و كل من ذكرت رحمهم الله جميعا .
كل الشعب و القراء لا يآخذوك على حبك لمصر او كراهيتك لها لانه شأن يخصك وحدك .
لكن اصرارك فى نتبعك فى هواك هذا ما جعل الكل يتصدى لك و يرد .
ايها النرجسي احترم مهنتك و نفسك بالتزامك بادب المهنة و مصر واهلها لن ينفعوك يوما .
لك وطن اولى بان تدافع عنه و يسترشد بلقمك ان كان فيه حق او كلمة حق او خير .
لن نحب من يحتل ارضنا . لن نحب من يتعالى او يقلل من شأننا و لا يحترم مواطنينا. لن نحب من يصدر لنا ما يدمرنا و يدمر ثرواتنا . لن نحب يقف ضدنا فى المحافل . لن نحب من يعمل على زعزعة الامن داخل وطننا . لن و لن …..
ايها الهندى ازل هذا الوهم الذى يعشعش فيك حتى اصبح ليس لك موضوع غيره . لا نحب ان نرد على موضوع انت طرف فيه لكن بكل صراحة
ان تضع نفسك مع الازهرى و بعض الرموز اضحكنى فقرر ان اسجل فقط مرور يا المتنرجس النرجسى
وين الشباب الفتحو لعثمان ميرغني راسو ما يشوفو لينا الهندي دا فهمو شنو.
المهم
يا اخي يا الهندي لا تكن سطخيا كل الذين ذكرتهم ليس لهم علاقة بما يجري اليوم ولو كل الذين ذكرتهم بالرغم من اتجاههم للوحدة مع مصر كانو موجودين اليوم لوقفوا نفس وقفة معظم السودانيين ,
اما كلام السيد الصادق عن علاقة مصر مفروض تكون استراتيجية . لا احد يختلف معه غير المصريين نفسهم الذين يريدوننا ان نكون مثلك وعموما السيد الصادق حاليا خارج مركز القرار وبالامس كان في مصر و غاليا احد المسئولين المصرين اتصل به ليكون محضر خير والجماعة استضافوه فترة طويلة لازم اكرمهم
يا اخي استغر الله واعتذر واعلن الثوبة والمصريين ديل ما عندهم امان احسن ليك الغبش ديل
وكدا كدا انت خلاص امنت دخول مصر والخروج مافي داعي تزودها اكتر من كدا
لا انقلبو عليك جماعتنا و تخسر اللعب على الحبلين
اعمل حسابك بقت تدرباتنا في امريكا تعرف حاجة اسما CIA اشيلوك من سريرك ما تعرف كيف شالوك و وين ودوك والله تاني لا مولانا ولا ولدو ما انفعوك خليك كريم ونفسك عزيزة وارفع راسك فوق .
استاذنا الهندي … إننا لم نعادي مصر بل هي التي عادتنا … اننا لاننجر وراء مصر كالبعير علي الدوام إننا كنا صغارا فكبرنا وكنا جهلاء فتعلمنا فمنذ الاستقلال مصر هي المستفيد الاول من السودان ولكن لم نري شيئا يذكر لمصر قد استفدناه منها ..حقيقة لقد تعلم اجدادنا وآباؤنا في مصر وفي الأزهر الشريف سابقا ولكن لقد قبضو الثمن أضعاف ..كنا بسطاء نهلل ونكبر ونمدح مصر علي ماذا لا أدري شردوا أهلنا في حلفا وفي حلايب والسوداني هو البواب في نظرهم الذي يحرس منازلهم وفللهم وهو العبد المطيع الذي لاينبغي له أن يرفع رأسه لينظر إلي سيده ويطالب بحقه والدليل حلايب ..لماذا نتمسك بسراب كل مااقتربنا منه لم نجده لماذا ننجر وراء حلم أصبح كابوسا ..لقد صبر السوداتيين كثيرا علي مصر ولكن لم يجدوا إلا الأذي والكيد والدسائس فلماذا كل هذا ..نريد أن نستقل ويصبح لنا قرار وكلمة فاذا المصريين حريصون علي خوتهم وجيرتهم معنا فاليعطونا حقوقنا غير منقوصة فسيجدون أيدينا مدودة لهم ….
كلمة أستاذنا دي ما وسعت منك شوية … كدي بينك وبين نفسك انت مصدقها
الهندي عز الدين لا تقحم اسمك مع كوكبة عظماء السودان فأنت لا تسوي شص نعل لأي منهم قبحك الله ..أما عن حب مصر فكل سوداني قد احب مصر في يوم من الايام وزاد السودانيون عن مصر بأرواحهم اما الان وقد انكشف المستور من سؤ نوايا مصر فقد توحد السودان حول ثوابته الوطنية بعودة حلايب والخروج من عباءة الخنوع والانطلاق لاستثمار مواردنا دون املاءات من مصر مشكلتك ايها الهندي انك احببت مصر في وقت لم يتبقي لها محب من السودان غيرك وستبقي وحدك مثل الاجرب وارجو ان تترك عظماءنا الراحلين فمجرد ان يخط قلمك العميل اسمائهم هي جريمة ستطالك غضبة هذا الشعب عقابا عليها ..
أظن مرحلة الرد عليه بالكلمات قد تجاوزها هذا الصبي .. لأبد أن نرد عليه “الكلمة” بعد تقديم وتأخير في “الكلمة” ذاتها.
*** كلهم كانوا مخدوعين ومغبين في حبهم لمصر
***والحين الشعب السوداني كله ، يقول للمصريين (خلاص من حبكم يازين عزلنا)
*** وأنت يالمدعو/ الهندي عزالدين ، عميل ، وخائن لبلدك ، وقليل أصل ، وماعندك وطنية ، وولاءك لأسيادك المصريين ، تابع وخسيس ونذل ، وجاسوس
*** أتمنى من حكومة السودان الرشيده ، أن تقبض عليك وتقوم بإعدامك في ميدان عام
*** الحمد لله حكومتنا الرشيدة بالسودان ، بدأت بوضع النقاط فوق الحروف ، وخلاص ماعاد في مكان بالقلب إلا الولاء والحب للسودان ، ولن نسمح للرجعيين والخونة والمسدسوسين بممارسة أي نشاط صحفي أو غير صحفي وسنكون لكم بالمرصاد ، ولا مكان للخونة والمرجفين والخنازير بيننا وفب وطننا العزيز السودان ، وكل من تثبت إدانته سيعاقب بأحكام الخيانة العظمى للوطن ، وعقوبتها الإعدام
*** خالف وعاتب وطالب بحقوفك ، ولكن غير مسموح لك بالخيانة والتبعية للغير والتجسس على الوطن تحت مسمي حرية الصحافة وحرية إبداء الرأي… الخ
*** ونرجوا من القياده العليا بالسودان القبض على المدعو / الهندي عز الدين ، بجريمة الخيانة العظمى ، والمقال أعلاه دليل إدانته وإثبات إنتمائه للمخابرات المصرية ، إسلوب المخابرات المصريه باين وجهه المفضوح ، نغمة المشاعر والحنية أبوهنود نزل بالحب ، وترك للمصريين إبن النيل وأبو النيل وشعب وآدي النيل ، والعلاقات التاريخية ، والخرابيط ، يعني جديدهم من دقنوا أفتلوا ، حب معظم الساسة والزعماء السودانيين السابقين لمصر ، بقلم الجاسوس والخائن والتابع الهندي عزالدين
*** رسالتي للمخابرات المصرية والمصريين حكومة وشعبا ، وش الينحب فيكم مجرميين وخسيسين وأنذال وخونه ومصدري للأمراض والأوبئة ، وكل ماهو وسخ ونتن فيكم ومنكم
*** كلهم كانوا مخدوعين في حبهم لمصر
***والحين الشعب السوداني كله ، يقول للمصريين (خلاص من حبكم يازين عزلنا)
*** وأنت يالمدعو/ الهندي عزالدين ، عميل ، وخائن لبلدك ، وقليل أصل ، وماعندك وطنية ، وولاءك لأسيادك المصريين ، رضيت بأن تكون تابع وخسيس ونذل ، وجاسوس
*** أتمنى من حكومة السودان الرشيده ، أن تقبض عليك وتقوم بإعدامك في ميدان عام
*** الحمد لله حكومتنا الرشيدة بالسودان ، بدأت بوضع النقاط فوق الحروف ، وخلاص ماعاد في مكان بالقلب إلا للولاء والحب للسودان الوطن الغالي وللشعب السوداني العظيم ، ولن نسمح للرجعيين والخونة والمدسوسين بممارسة أي نشاط صحفي أو غير صحفي وسنكون لكم بالمرصاد ، ولا مكان للخونة والمرجفين والخنازير بيننا وفي وطننا العزيز السودان ، وكل من تثبت إدانته سيعاقب بأحكام الخيانة العظمى للوطن ، وعقوبتها الإعدام
*** خالف وعاتب وطالب بحقوفك ، ولكن غير مسموح لك بالخيانة والتبعية للغير والتجسس على الوطن تحت مسمي حرية الصحافة وحرية إبداء الرأي… الخ
*** ونرجوا من القياده العليا بالسودان القبض على المدعو / الهندي عز الدين ، بجريمة الخيانة العظمى ، والمقال أعلاه دليل إدانته وإثبات إنتمائه للمخابرات المصرية ، إسلوب المخابرات المصريه باين في وجهه المفضوح والمنفوخ ، نغمة المشاعر والحنية الزائدة ، لذلك المخابرات المصرية طلبت من أبوهنود ، أن ينزل بإسطوانة الحب ، وترك للمصريين إبن النيل وأبو النيل وشعب وآدي النيل ، والعلاقات التاريخية ، والخرابيط ، يعني جديدهم من دقنوا أفتلوا ، زكرهم بحب معظم الساسة والزعماء السودانيين السابقين لمصر ، اللعب بوتر الحب ، بقلم الجاسوس والخائن والتابع الذليل/ الهندي عزالدين
*** رسالتي للمخابرات المصرية والمصريين حكومة وشعبا ، وش الينحب فيكم مجرميين وخسيسين وأنذال وخونه ومصدري للأمراض والأوبئة ، وكل ماهو وسخ ونتن فيكم ومنكم
والله يا الهندي ماعجبتني ليك حاجة زي الزررّة اللي انت فيها دي…
الناس خلاص كلها قبّلت عليك نشوفك تاني تعمل شنو…
قريب ان شاء الله ح تشرد وتخلي البلد…
نحن لحمنا مرّ وخصوصنا للخونة والعملاء…
امشي مصر خليهم يشغّلوك صبي رقّاصة تلمّ النقطة…اصلو دا شبهك…
غايتو عجبني ليك يا كلب الحلب…
تدافع عن اسيادك وتهز ضنبك نحن هنا مانخليك ونشردك من البلد دي، تقول داير تصلّحها تتكلم في الحلبة، يقومو يقلعوا شققك وحاجاتك الهناك…هههههههههههههههههه.. الا تطير ياغراب
صدقني نهايتك قربت
حبه تقوم ليك وين ما عارف لكن اذا عايز تقنعنا انو الزعيم اسماعيل الازهرى عندوا شقه فى مصر ما بنقتنع ليك لانو عليه رحمه الله توفى فى منزل اسرته ولم يرتزق بكلام او دهنسه او شهادته ضاربه زييك وعن الصادق المهدى برضوا مصالحو فى مصر وشققه فى مصر الجديده معروفه وكلاموا كتير وماااا نافع من ولدونا بيتكلم وبيلعب تنس ويركب الخيل وكلامه ليس مرجع ولا كلامك انت مرجع ولولا الانقاذ لا انت ولا خال الرئيس مافى زول بيسمع بيكم ولولا الصادقلم جاءت الانقاذ بئس وجهك ووجه من استدليت بكلامه
لو أن كل هؤلاء الذين ذكرتهم بين ظهرانينا اليوم وشهدوا ما أحدثت مصر وما تفعل بنا اليوم لتغيرت وتبدلت مواقفهم تجاههها وتحولوا 180 درجة .
هناك فرق بين الحب وبين المجاملة على حساب الآخرين حقا وباطلا
بالله تحسب نفسك مع ديل ؟ شن بلم القمري من السنبر ؟
سبحانك ربي … يالك من مغرور
كيف لك ان تقارن نفسك بأبطال السودان ؟؟!!
هل تعرف لما اتحد السودانيون في كلمتهم متناسيون اي حزب يضمهم او عداوة لحكومتهم ؟؟!!
لان الموضوع يمس كرامتهم ويمس وطنيتهم وماقعلوه المصريون ليس بالهين ولا هو بالساهل لكي يمر مرور الكرام حتى ولو عادتنا شعوب الارض جميعا فلن نترك كرامتنا ووطنيتنا تهان وتداس تحت ارجل بشر لاقيمة لهم بين الشعوب وياللحسرة وياخسارة عندما نرى ونجد احد ابناء الوطن تحركه المصالح وحب النفس وحب الذات ويقف ضد اهله ووطنه مع عدو نشر فضائح للوطن ومواطنه وحكومته بالكذب والبهتان ورماه بالشتائم وحتى في خلقة ربنا لم يرحمهم ونعتونا بالعبيد والسود فهل هذا يرضيك ايها المدعو الهندي ؟؟؟!!!
والله ان الرد على مقالاتك خسارة لانك ليس لك قيمة وبالتالي مقالاتك ليس لها قيمة ولكن وجب علينا ان نوقفك في حدك ولقد تطاولت كثيرا على الوطن وشعبه ووضعت راسك براس العدو والظاهر عجبتك وجبة الغداء الني تناولتها مع المدعو سامح شكري !!!!!
ووجهك وجضومك المنتفخة يدل على انك انسان وضيع تحب ملء بطنك لكي تطبل حتى ولو مع العدو … حسبنا الله ونعم الوكيل فيك وفي امثالك وفي اعداء وطنا الحبيب .
عندما تم احتلال حلايب قبل كده هل الازهري او شخص اخر قال يعني شنو حلايب؟؟؟!!! وكل السودان يعرف ان الرئيس عبدالله خليل والمحسوب علي حزب الامة تدخل عسكريا لطرد الجيش المصري كما وانه ارجو ان لايفوت عليك ان استقلال السودان من داخل البرلمان تم بضغط من نواب وطنيين وقعوا علي لوحة شرف ولم يكن ازهري اولهم في التوقيع وكان ينادي بطرد الانجليز والابقاء علي المصريين ولاداع يامصري ذل الدين يامخابراتي مصري لجرجرة الاخرين معك وان تريد اثارة فتنة حسب خطة مخابراتك ولكن هيهات فالشعب السوداني اوعي منك ومن مخابراتك.
الحاج الجرافة ارحم نفسك ياخ معقولة 8 تعليقات انت براك ؟؟؟
هههه عادي معقول انا حاج الجرافة
((قادة حركتها الوطنية ابتداءً من الزعيم الخالد رافع العلم السيد “إسماعيل الأزهري”،))….
……والله دي كانت ناقصاك تشبِه نفسك برافع علم الإستقلال؟ يا خي انت رفعت علم الخنوع والانحلال والخضوع وإلاذلال.احترم نفسك وخليك في عِلبك .وكفاية عليك تعليقات الاحرار الشرفاء يا……..منتفخ الاوداج. وباين إنك شارب من مساقي زراعتهم عشان تُمجدهم وتحترمهم اكتر من بلدك وشعبك يا مغرور. على الفاضي يا دون كيشوت.
تضم قاءمة الشرفاء في السودان اناس كثر وقطعا والحقيقة التي لا تقبل الجدل انت لست منهم باللة علبك ايها الفاقد التربوي الذي لا يملك شهاده في بلد بها اكثر من سبعين جامعة ايها المتشدق تقارن نفسك بالازهري والمحجوب والفضلي حقا ان باطن الارض خير من ظاهرها يالها من مقارنة بين تنعدم فيها كل الموازين الا رحم اللة الازهري مات وهو لا يدري ان يقارت بعامل نفايات الا رحم اللة محجوب يقارن بفاقد تربوي الا رحم اللة الفضلي يقارن بمن كتبت فية سارة منصور
انها الكبرياء في غير موضعها ايها الصبي المنتفخ فيجب ان تعرف قيمتك ما بين سرقة الذهب والافعال الفاضحة والتملق للموتمر الوطني فباللة عليكم كيف لجاهل في زمن الغفلة يقارن نفسة بالمحجوب والازهري انة زمن المهازل يمكن ان تقارن نفسك بفاطنة شاش لكن قطعا ليس بما ذكرت انك جاهل مع سبق الاصرار ومتملق رغم انف الصحافة يا للمهازل
هؤلاء الشرفاء حررونا من المستعمر وعملاءه وخدمهم المصرائلين وانت تريد إعادتنا لحضنهم مرة أخرى فلا يوجد وجه مقارنه أيها الرويبضة المنتفخ الأوداج….لقد حرقت أوراقك يا رخيص. لو فعلا عايز تضع نفسك فى مقام الأزهرى وزروق رشح نفسك فى لإنتخابات القادمة لتعرف قدرك بحق وحقيقة….عينات الرافضين لمواقفك الذليلة كفيلة بتقيمها على أنها ثمثل نسبة 90% من الراى العام المناهض للتبعية الذليلة لكل ماهو مصرائلى وأنت واحد منهم
لا يزال الأخ الهندي باكياً على فصل الجنوب الذي لم يكن للشمال دور فيه .. إنما كان ذلك إختيار شعب الجنوب وبنسبة عالية جداً في التصويت وكانت إتقاقية نيفاشا تنص على أن تكون الوحدة جاذبة .. يتحسر على نفط الجنوب وخيراته ولما ينتفع بها شعبه ولم تكن سبباً في إستقرارهم .. وهل يعلم كم بلغ سعر الدولار في الجنوب (اللهم لا شماتة). ندعو الأستاذ هندي بأن يكون واقعياً ويتضامن مع شعبه ضد الهجمة الشرسة التي نتعرض لها من بعض المحسوبين على إعلامي مصر والدعوة إلى إقامة علاقات ودية بين السودان ومصر مبنية على الإحترام المتبادل والمصالح المشتركة مع الدعوة إلى إعادة حلايب وشلاتين للسودان والله الهادي إلى سواء السبيل.
ماذا نقول لهذا المسخ المشوه؟ كل الشعب السودانى كان مخدوع فى مصر قبل أن تتعرى وتظهر سواءتها للجميع يا من قبضت الشقق بالقاهرة ثمنا لعمالتك، ماذا قبض الازهرى من مصر وهو قد ترجل عن الحكم وهو لا يملك قطعة أرض بقرية من قرى السودان ناهيك عن شقق بالقاهرة !!!! يا هذا الحقير فمثلك لا يرضى الازهرى ان يرتيديه حزاء، تتحدث عن حب الازهرى لمصر وأقول لك أن احتلت مصر حلايب فى عهد الازهرى لذاد عنها بنفسة أيها الحقير العميل ،ولكان اول الشهداء بأرض حلايب، فإن لم تستح اصنع ماشئت، يوم ان ارجعت مصر الطاهر ساتى قالت انه يهدد الأمن القومى المصرى ،وانت سادر فى غيك، لم يفتح الله على جهاز امن محمد عطا ان يخرس لسانك النتن الذى يستحق القطع وصوتك النشاذ، فانت تدعو إلى احتلال السودان باكمله فهل من مهدد لامن السودان اكثر منك، انت تصف وزير خارجية السودان بانه قد توارى خجلا امام وزير خارجية مصر فاى ارتزاق بعد هذا!؟ لقد تجاوزت كل الخطوط الحمراء وتضع نفسك مقام الازهرى أيها الواهم العميل!؟ لم اجد لك وصفا غير انك ابو الدرداق والازهرى الشمس المشرقة لا القمر فحسب، مع شديد اعتذارى لابو الدرداق لاننى مثلته بك ،فحواء السودان لم تنجب عميلا غيرك واشك ان انجبتك حواء مصر أيها المتمصر ، عجبى كيف تتركون هذا الخائن يعيش حرا يأكل من خير السودان انفوهو إلى مصر ليأكل ويشرب من الصرف الصحى بالسم الهارى.
انا لا اعرف لماذا تصر يا الهندي عزالدين على حب مصر والمصريين الذين يصفونك بالعبد وبالبواب ويسخرون منك ولا يحبون لبلدك اي تقدم ويحسدونك على بلد حباه الله بانهار وخيرات كثيرة ويصفونك بالكسل ويستكثرون عليك هذه النعم بل يتوهمون ان السودان لهم وانت مجرد خادم عندهم . وكل المصريين يربون اجيالهم على الافتراء والظلم والكذب وايهامهم بان مصر والسودان حتة واحدة . اصحى يا وهم وشوف نفسك وبلاش حكاية الازهري وزروق وسيداحمد الحسين فهم ليسوا برسل ولا انبياء ولا حتى من اولياء الله الصالحين فنحن ايضاً نختلف معهم . ونختلف مع من سلموا حلفا بتاريخها وحضاراتها لمصر وببلاش .
كننت لا اميز الرائحه الكريهه التي تنبعث من كتابات ولكن عندما حاولت ان تدثرها بالعمالقه لتخفي حقيقتك فقد تاكد لي انها رائحة ،. العماله
تبا لك فخ
طلعت زول ماسورة …. لا تعرف الشرف والشرف لا يعرفك … الخيانة والغدر هم انسب شيء لك
ممتلكات العميل الهندي عز الدين بمصر :
1_ شقة بالمعادي من دورين فاتحة علي شارعين بصك رقم 70076 بتاريخ ٢٦\٣\٢٠٠٨ .
2_ شقة بالقاهرة من دورين قريبه من مبني الجامعة العربية بصك رقم 26087 بتاريخ ٢٨\١٢\٢٠١١ .
3_ مطعم بالقاهرة بشارع جامعة الدول العربية لم نتأكد من اسمه بعد (استثمار).
4_ عضو مهم بالبنك المركزي المصري ومساعد مهم في جلب وتهريب الدولارات من السودان عن طريق السوق السوداء وتهريبها لمصر ليسبب بذلك بلبلة مستمرة للعملات الحرة بالسودان .
5_ يمتلك رصيد ببنك القاهرة قرابة ال مليون دولار .
ملحوظة : أغلب ما ذكرته بمساعدة مباشرة من المخابرات المصرية التي يعمل لديها عميل رخيص يبيع لهم المعلومات التي تضر السودان بثمن بخس .
حان الآن قطع رأس كل عميل خائن لبلده وشعبه …. الوطن لا يعلي عليه ابدا مهما كان فهنالك حدود تحدد الولاء للوطن أولا .?
هههه هو ده بتاع خط احمر سبحان الله كان اؤلي تقول لمصر السودان خط احمر وليس العكس هم من تهجمو علينا وليس نحن اي صحفي سوداني تعرض للاهانة في مصر فقط لانه رد عليهم في كتابته اي صحفي كتب عنهم فقط كان رد لسخريتهم وقلة أدبهم ولم يبادر إعلامي واحد سوداني في اي هجوم علي مصر سبحان ألله الذي جعل مصر خط احمر وهي من تهجمت واذت ونالت عارف يا بتاع خط احمر انت ياهندي انت ومصرع عملتو بالمثل القائل ضربني وبكي سبقني واشتكي
عرفنا الناس الزكرتهم ديل شرفاء السودان..ونفتخر بهم..السؤال المهم..انت شرفك وين؟!! اتوقع استعجالك بالبحث عنه..ولانسيت الواقعه الشهيرة والتي تم نشرها ..وتداولها الجميع…اخ يالو ….. يبدو ان الصقور حلقت..وظهر الحمام
الهندي معليش لكن انا حاكشفك انت ماتحب المصريين الايوكنوا بيدفعوا ليك لكن انتا عايز الشهرة وياريت ماكنت كدة كسبت الشهرة في كافة انحاء السودان لكن انا اسي احب الشهرة الناس كله يحبوا الشهرة كان ممكن تكسب الشهر في اي يوم بطريقة مختلفة اسي كسبت الشهرة وكسبت كره السودانيون لك ……………………………………………………………………………………….. الحلو.
اذا انتم تروا ان كاتب المقال اجحف فى حق السودان دا ربما هو راية الشخصى اما بخصوص علاقة مصر والسودان لاشك انها علاقة جوار واختلاف الاراء لايفسد الود وعلاقة الشعبين السودانى والمصرى مهما حصلت اختلافات سياسة اكيد لاتوثر بين شعبى النيل يكفى ان مصر والسودان يضمهم النيل وما اعزب من ماء النيل الروؤساء يذهبوا كما ذهب من قبلهم وتبقى والارض و وما عليها من مخلوقات لك الشكر الاستاذ الهندى والى قلمك الذى دايما لايعرف الانبطاحة او النفاق وعاشت الصحافة حرة اما الاخوه المعقلين نرجو ان يكون التعليق ليس حقدا على الكاتب لكل شخص راى الله يهدى الجميع ويحفظ بلادنا واهلنا من الحروب وسفك الدماء ويبعد عنا المرجفين والحاقدين والحاسدين ( هذا هو النيل الذى ارضعنا ) عاش كفاح شعوب وادى النيل من اجل حسن الجوار ,,, يكفى نفاشا وما ناله السودان من مخرجاتها
فى احدى زيارات الازهرى للقاهره جاء وزير الخارجيه المصرى لزيارته فى الفندق الذى كان ينزل به فطلب الازهرى من الأمن ان يسمحوا للوزير بالصعود اليه فى الغرفه وعندما صعد الوزير وجد الازهرى يحلق دقنه فقال له الوزير لماذا لم تطلب من حلاق الفندق أن يقوم بهذه المهمه فرد الازهرى على الوزير المصرى قائلا” ( الازهرى لا يسلم دقنه لأحد )
هل فهمت ياهندى ؟
والله يا جماعة ان مغبون منذ ما قريت الخبر .ما لاقي كلمة ارمي بها هذا الذنديق .بس شايل لي طوبه في يدي ولافي ..وعيوني مطششه..
صراحة اطلعت على بعض من مقال الغبي الممتليء غباء وعلي مافهمت .فهو كالحرباء يتلون ويتفنن في حب مصر واخر العلاج (الكي) هو هذا المقال الذي استمات في السرد والتوثيق لحب مصر منذ الازهري حتي سيده المرغني لكي يبرهن لنفسه ان حب مصر فرض علي كل سوداني بمرسوم جمهوري ممهور بتوقيع الازهري والمرغني ..فلا نحن يوسف ولا مصر أباه. مصر ليست كما كانت في زمن عبدالناصر المصري والأزهري السوداني .كانت العلاقات عفوية بين الحاكم والمحكوم في كلا البلدين فلا مخبارات ولا خبث ولا مكائد تحاك من مصر ضد السودان كما الأن .فإذا سمحت يا هندي أكتب لنفسك في البيت ولا تنشر بلسانا ولا تستشهد بشهود قد توفاهم الله. وفي هكذا مواقف اذا الازهري نفسة حاضر هذه المهاذل والكل واثق أنه كان ينصب نفسة المدافع رقم واحد عن عزت السودان وكرامة السودانين ..فالوطنية والكرامة كلاهما عملة ذات وجهين لن ينفكا عن بعض .. ف بالله عليكم يا موقع النيلين رجاءا وليس أمرا لا تسهموا في نشر مثل هذه الترهات من انسان جاهل او عنده نية سوء وراسة منتفخ من الغباء . والله قبل هذه المقالات التي استمات فيها للدفاع عن مصر أكثر من السودان وكرامته التي انتهكت من سفاسف القوم لا أصل لهم ولا ينسبون في أجدادهم اكثر من الاسكندراني او البورسعيدي اوالفيومي ويفتخرون بالفرنسين الذين اغتصبوا نساءهم في هذه المدن .كنت اكن للهندي هذا احترام واري فيه صورة للشباب السوداني الطموح ولكن بعد ما سمعت ورأيت وقرأت غسلت يدي منه واسقطة من دفتر يومياتي وجردتة من سودانيته ولن ترجع صورتة الاولى ويوصف بأنه سوداني حتي تحج البقر علي قرونها.ودمتم
والله يا طارق عبد اللطيف سعيد احيك علي طرحك وما حوي تعليقك من افكار ومن ما اعتبرها طلبات كل سوداني حادب علي مصلحة وطنة ويدافع عن كرامتة وعن عزتة وشرفة .اهنيك ومزيد من الرصاص علي رقاب الخونه والعملاء والجواسيس امثال الطفيلئ الهندي عزالدين الحشرة التي دنت علي خراب عشها
انتباه…. في طابور خامس ومخابراتي كل من يردد في تعليقاته هو دا.
كشف المندسين..هم
.طارق عبد الحميد السعيد
.الحاج جرافة
.سلامه 2001
.الاسيوطي
ديل بلطجية السيسي في النوقع
أبو الزفت !!!
الهندي عز الدين ختى نفسو في مكانة واحدة مع أبو الاستقلال الزعيم إسماعيل الأزهري !!!
الله يا جماعة أحسن ننسحب بعد ده, الهندي ده مستشفى التجاني الماحي محمداهو بعد ده و ليس على المريض حرج …
من المؤسف جدا أن تربط نفسك برعيل الأول للاستقلال انت عباره عن شخص ضعيف ودني أخلاقيا.
كم دفعت لك المخابرات المصريه. والحقيقة المره نظرت المصرين للسودانين نظره دونيه انا لا أنكر اختلافي مع النظام في الخرطوم
لكني أحب وطني السودان