الهندي يرد على الطيب مصطفى: لن نقطع (شمالنا ) بغباء .. مثلما قطعنا (جنوبنا) برعونة !!
ولا يستحي زعيم المنبر الانفصالي المخرب أن يكرر على رؤوس الأشهاد بعد كل الذي لحق بالوطن منذ العام 2011 م .. شماله وجنوبه، من كوارث وأزمات سياسية واقتصادية وفقر و انهيار للجنيه من ثلاثة جنيهات مقابل (الدولار) إلى (19) جنيهاً، ومن حروب مستمرة في الشمال والجنوب، أن يكرر صرخاته الرعناء وهتافاته الهوجاء: (والله إننا اليوم في منبر السلام العادل أكثر فخراً بموقفنا حول فصل الجنوب، فقد تبيَّن الآن لكل ذي بصر وبصيرة صحة رأينا، بل إن من ساندوا الانفصال من الأمريكان والأوربيين يشعرون اليوم بخطأ عظيم اقترفوه في حق الجنوب وليس في حق الشمال…) !!.
وحسناً أنك تكتب سطراً وتنسخه بالذي يليه، وهكذا تكون أفكار المرتبكين والمضطربين، مبعثرة ومتناقضة، ينسف بعضها بعضاً!!.
فإذا كان سادتك الأمريكان والأوربيون – أصحاب مخطط الانفصال – قد أقروا اليوم بخطئهم الفادح وجريرتهم السوداء بفصلهم جنوب السودان عن شماله، فكيف لك وأنت تابع (مخموم) في تنفيذ حلقة من حلقات سيناريو المخابرات الأمريكية وجهاز (الموساد) الإسرائيلي في تقسيم السودان إلى دولتين، أن تستمر في المزايدة، مصراً على الخطأ، مكابراً و مستبداً، تأخذك العزة بالإثم بعد أن أفقرت شعب السودان العزيز في الشمال، وبددت ثرواته النفطية والنباتية والمائية و الغابية.. والبشرية، ومزقت أوصاله، و قطعت أطرافه، و مزعت خريطته وطمست جغرافيته، ودست على تاريخه، ثم ها أنت .. في هوجائك وغيك سادر.. (نحن والله أكثر فخراً بموقفنا من فصل الجنوب) !!.
إن الذين فصلوا أو ساهموا في فصل جنوب السودان عن شماله، واقتطعوا من مساحة وطننا القارة أكثر من (600 ألف) كيلو متر مربع، ما يعادل (ربع) أرض السودان و (ربع) شعبه و(ثلاثة أرباع) ثروته النفطية بما يساوي (350) ألف برميل بترول (يومياً)، لا يحق له أن يحدثنا عن “حلايب ” و”شلاتين”، فالوطن عند الوطنيين .. لا يقبل التقسيم مهما كانت الأسباب والمبررات، والمبادئ لا تتجزأ، والذي تنازل عن (600) ألف كيلو متر مربع غنية بالماء.. والنفط .. والغابات و القوة العاملة .. والرجال الشجعان الذين كانوا يمثلون صلب القوات المسلحة السودانية، لا يمكن أن تعني له (20) ألف كيلومتر مربع صحراء جرداء.. شيئاً عزيزاً، غير أنها أجندات دول أخرى لئيمة، ينفذها بغباء جوقة المتوترين والأغبياء!!.
إن “حلايب” السودانية .. لن يعيدها إلى حضن الوطن الدافئ الذين تخلوا بيسر وهوان ومذلة عن “واو” السودانية التي ظلت تهفو كل يوم إلى “المجلد” و”بابنوسة” منذ أن انقطع عنها خط السكة حديد.. بناء ” الإنجليز ” الذي خربناه نحن بأيدي الرعناء، لن يعيد “حلايب” إلى حضن الوطن الذين أنكروا سودانية “ملكال” المشتاقة إلى “كوستي”، وسودانية “جوبا” العزيزة التي لن تغادر وجداننا .. وأغنياتنا من زمن الشامخ “النور الجيلاني” إلى زمن الشاب الساحر “طه سليمان”: (داير روحك تفرحها .. تنسى همومك وتروحها .. ودع قوم .. خلي الخرطوم .. سافر جوبا.. يا مسافر جوبا… موكب زهور في مهرجان عيد الصبا..)!!.
ولكن هل يفهم المنفصمون .. المنقطعون عن شعبهم هذا النحيب.. وذاك الحزن النازف الغريب الذي لف بلادنا، فوجمت يوم (الانفصال).. وصمتت حد الصدمة.. وبكت حد النزيف، من يوم أن فارقت ثقافتنا عبارتنا الخالدة: (مليون ميل مربع .. من “حلفا” إلى “نمولي”)!!.
اسألوا يا طيور الشؤم والظلام أي طالب في أي جامعة في بلادنا.. بل اسألوا أساتذتهم :(كم تبلغ مساحة جمهورية السودان الآن؟!!) لن تجدوا إجابة ..غير الإجابة القديمة (مليون ميل مربع).. لأن (السيستم) ، رغم مرور (6) سنوات على الجريمة، لم يعدل المعلومة بعد في أذهاننا.. ووجداننا .. و كراساتنا .. وذاكراتنا البشرية.. وهو ما يصفه علماء النفس بمرض(الإنكار)، الرفض اللا شعوري للاعتراف بالواقع أو الموقف المسبب للألم، وتحدث هذه الحالة لحماية الشخص من الصدمة العاطفية والحزن الشديد .
وبعد حزننا الذي لم يندمل جرحه بعد على (جنوبنا) الحبيب، يريد هؤلاء الغائبون أو المغيبون عن الوعي أن يغلقوا علينا (شمالنا) العزيز!!.
وينهض العقلاء من أبناء شعبي ضدهم بتلقائية محببة، وهم يصرخون في أذني كل يوم ويزحمون بريدي بالرسائل: (يا أستاذ.. أردع المخربين.. ديل فرتقوا البلد وقسَّموها وعاوزين كمان يولعوها مع مصر زي ما ولعوها مع الجنوب) !! (يا أستاذ .. هم بقدروا يخلوا مصر .. كضابين .. ينبذوا فيها و عاوزين يتعالجوا ويتفسحوا فيها.. ماشين ليه؟!) .
إن علاقتنا مع “مصر” أكبر من استفزازات (الفيس) وردحي الإعلام الصهيوني في “مصر” .. المتآمر على بلده قبل أن يكون متآمراً على السودان الشامخ الكبير . فمتى كان (الفيس) يصنع سياساتنا الداخلية وعلاقاتنا الخارجية؟! لو كان كذلك، لنجحت دعوات (العصيان المدني) الأول.. وما احتاجوا للثاني، ولسقطت (الإنقاذ ) قبل سنوات!!.
لقد تعلم الملايين من أبناء السودان في مدارس “مصر” ، وجامعاتها من “الأزهر الشريف” إلى “الزقازيق” و “عين شمس” والقاهرة (الأم) والقاهرة (الفرع) التي تخرَّج في كلية حقوقها كبار قضاتنا وأشهر محامينا ومستشارينا، وتلقى كبار ضباطنا وقادتنا الحاليين دوراتهم الحربية في أكاديمية “ناصر” العسكرية العليا، مثلما تعلم مهندسو وفنيو الاتصالات في (معهد اللاسلكي) في مصر منذ خمسينيات القرن الماضي، مثلما تعلم جدي – والد أمي – الشيخ المغفور له “أحمد محمد علي” في الأزهر الشريف في أربعينيات القرن الماضي، و صار عضواً في (هيئة كبار علماء السودان) عام 1950 م ، قبل (67) عاماً ، وما زالت صورته عالقة بذهني وهو يصافح الرئيس اللواء “محمد نجيب” في زيارة هيئة علماء السودان لمصر عام 1952م .. علماؤنا كانوا يقابلون الرئيس المصري اعتياداً، قبل أن يخرب علاقاتنا المخربون .. فأين كان الاستعلاء في تاريخنا؟!.
كلنا تثقفنا وتأدبنا من كتب “مصر” وصحفها.. و مجلاتها.. من أين أتت مكتباتنا على مر التاريخ .. ابتداءً من “ميكي” و”سمير” والمغامرون الخمسة والشياطين الـ(13) .. وإلى عبقريات “العقاد”.. وفلسفة “زكي نجيب محمود”؟! هل جاءتنا كتب.. وصحف.. ومجلات من “السنغال”.. أم من “موريتانيا” .. هل تعلمنا في “الخليج” أم في “الجزائر” رغم حبنا لبلد المليون شهيد .. من أين جاء “العقاد” و”طه حسين” و “شوقي” و “هيكل ” و “أنيس منصور” و “مصطفى محمود” ؟! من ” الصومال ” يا ترى .. أم من “جزر القمر” ؟!.
إنها “مصر” التي لها دين على كتف كل مثقف .. ومتعلم سوداني.
رغم هذا وذاك.. تبقى “حلايب” سودانية .. لن نتخلى عن قضيتها في مجلس الأمن .. أو في المنابر والمحاكم الدولية .. و هذا لا يعني أن نقطع (شمالنا) بغباء .. مثلما قطعنا (جنوبنا) برعونة.
الهندي عز الدين
المجهر
العميل ** الهندي عزالدين نرجو من الجميع مقاطعة صحيفة المجهر السياسي
والله صحي منتفخ الأوداج والجضوم كمان وما دايرين نمشي أكتر
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كويس لحدي كده
مصر يا اخت بلادي يا شقيقه
الهندى يمارس اشغال الناس فى معارك جانبية لانه لاول مرة يجتمع الناس على هدف
واضح وصحيح فى معالجة افتراء وظلم المصريين , كل مقالاته لم يذكر عيب واحد للمصريين
هل كلام المظلومين ورفع صوتهم بالاحتجاج يحتاج منك كل هذا الشتم والسباب
هل يعقل ان تنتمنى انت الى السودان ,
نحنا ولدونا رجال وولدنا رجال سنعلمهم كيف تكون الوطنية وكيف يدافعو عن هذا البلد
الذى ضيعه امثالك .
اثني اقتراحك .. اتمنى من الجميع مقاطعة المجهر صحيفة هذا العميل .. بس المصارية المعفنيين بقبضوه فلوس كتير هههههههههه
والله ما عميل إلا إنت يا من تُريد أن يُمرّض أهلك بصرف المصريين الصحي . هل صحيح يا الهندي عندك شقق في القاهرة؟ لأنو دفاعك دا بصورة غريبة جداً رغم أنف مُخلفات صرفهم الصحي؟
أمشى شوف تقارير شبكة المخابرات المصرية وتهريب النحاس والذهب الذى يستخرجه المعدنين ويموتو بسببه
بالتنسيق مع شرذمة من عديمى الوطنية امثالك
ربنا يخلص البلد منكم
المدعو الهندي عزالدين خايب الرجا التعيس العميل الباطل ابو جضوم المعندك وطنية خالص نحن معندنا جار شمال عندنا ازا اسمو الشمال الحاقد تف عليك يا عواليق وسخ حثالة الصحفيين
اردم الباطل يالطيب ود مصطفى ولا تأخذك فيه لومة لائم زمان قلنا منبطح الليلة ملص عديل خايب وعزة الله ولا يكتب كلامك هذا إلا ناقص ميكي وسمير بالله انت صحفي فعلا بلدا مافيها تمساح يدل فيها الورل اضرب يا ود مصطفي بيد من حديد وشواظ من نار حتي لا يبقي في الجواسيس والخونة أحد وحتي لا يجرؤ هذا المنتفخ الأواخر أن يرد علي أسياده ولا عبيد أسياده طلع الملفات كلها فليس بعد إساءة هذا الطفل الغير إساءة ابدا من بنت منصور ولي قدام
عددت مآثر وخدمات المصريين للسودان ونسيت ان تزكر أهم تضحياتنا للمصريين وهي هدم اعرق حضارة ومدينة لدينا معها 25 قريواكثر من مليون شجرة نخيل بالإضافة ل ً150 كيلو متر بالمجان لامتداد بحيرة ناصر او النوبة نسيت احتضاننا لمصر بعد هزيمة 67 نسيت احتلالهم وغدرهم لناواحتلالهم لحلايب وشلاتين وقتل بعض افراد الجيش والشرطة ماذا لو كان والدك من ضمن العسكر الماتوا في حلايب هل كنت تجرأ علي كتب مقال كهذا ؟ تبا لك من عميل تبحث عن مصالحك الشخصية علي حساب وطنك وربماخوفا من قائمة الحظر المصرية
الزول دة سوداني ياشباب …. من هو الهندي حتي يتحدث باسم الشعب .
من يهن يسهل الهوان عليه وما جرح بميت آلامي
استحي انك سوداني
ياناس ياناس روقو المنقة الدنيا دى زايلة وبكرة حساب وﻻعمل .
ايها الهندي العميل…. تبا لك
اقسم بالله كنت احترم الهندي ولكن بعد هذا المقال لو رايته امامي لاتف في وجهه لعنة الله على امثاله..حتالة الشعب..تدافع عن دوله تحتل ارضك ياعرص ..الله يهلكك..
يا جماعة الله خلكم شفتوا بيغالط نفسه بهذه الطريقة السمجة
مثلث حلايب تستقطع ويقول لن نسمح ان يقطع شمالنا يا اخي جات قطع رقبت يا غبي
الهندي يوم بعد يوم ويزداد سقوطا
الشعار قاطعوا المجهر ّّ
والله الواحد بالزعل ماقاعد يشوف هل يمكن البكتب في الكلام دا سوداني ,.
الهندي نسي ان له حلقات مسجلة في تلفزيون السودان واه تحليلات عن الجنوب وحرب الجنوب فلا ينسى ان التاريخ قادر على اعادة نفسه
المصري عزالدين … كل ماذكرته عن ابتعاث طلاب سودانيين لمصر و الدراسه بمنهج مصري في مدارس الاقباط بالسودان ماهو الا نوع اخر من الاستعمار الفكري لنا …. و هذه المنح هي من انجبت امثالك من عديمي الولاء لوطنهم
و كل من ذكرتهم من أدباء و كتب و مجلات كانت تاتينا من مصر تدرج تحت نفس البند
اما عن الصومال و السنغال و بقيه الدول الافريقيه
الاخري التي تذكرها في مقالك بتهكم و نظره استكبار كنظره اهلك المصريين فهم ايضا لهم تراثهم و ادبهم و كتابهم و شعراهم … الغلط الاكبر هو انضمامنا لجامعه الدول العربيه التي طمست هويتنا الافريقيه و اضعفت علاقتنا بهم
هل السنغال و غانا و الصومال او موريتانيا صدرت
لنا خضروات و فواكه ملوثة ببرازهم
هل واحده من الدول الافريقيه تستعمر ارضك
هل واحده منهم تغرق مخابراتها السودان بالمخدرات
و حبوب الهلوسه و الادمان
هل هناك اي دوله افريقيه تعامل المواطن السوداني كما يتم التعامل معه في مصر ….
انت يا الهندي خايف علي شقه مساحتها 200 متر
مربع و لا تهتم بارض مساحتها 2000 الف متر مربع منزوعه من الوطن قهرا و ظلما و تصفها بانها صحراء جرداء لا قيمه لها
و اذا كنت حقا تملك العقارات في مصر يا الهندي فهناك سودانيين كثر غيرك يملكون ما تملك و اكثر
و استثمارات السودانين في مصر تخطت المليار دولار و معظمها في مجال العقارات
اما فصل الجنوب عن الشمال فالطيب مصطفي و حزبه لا يد لهم فيها … هو فقط كان مويد لها تماما كقرنق و باقان و سلفا كير و 99.9 في الميه من الجنوبيين فالمنطق يقول ان تلومهم هم ايضا كما تلوم الطيب مصطفي
الهالك جمال عبد الناصر وجد حلا عنصريا لمشكله الجنوب و كانت تتمثل في ترحيل مليون شاب صعيدي لجنوب السودان و يتم تزاوجهم بالجنوبيات
مما ينتج عنه شعب هجين و بذلك يمحو الهويه الافريقيه فيهم ….( عمليه تشبه عمليات تهجين الحيوانات ) و بمرور الزمن يكون سكان النيل من جنسيات عربيه او بالاصح مصريه الهوي
بالله عليك في عنصريه اكثر من هذه يا مسخ
علي الاقل الطيب مصطفي تعامل معهم بمنهج لكم دينكم و لي دين …. فاين عنصريته في ذلك
بالله عليك امشي ذاكر كتب المغامرون الخمسه و مجله سمير و ميكي كويس و تعال تحدث عن مصر ….
انتى يالهندى يا عرص لا زلت تكابر وتحاول يائسا ان تلمع صورة اسيادك المصريون ديل لكن انا بقولك ان مصر ما زالت كمصر التى تحكى عنها وتدافع عليها واراك تذكر قومك بالاشياء التى يدعى المصرين انهم قدموها إلينا وتغض الطرف عن التضحيات التى قدمناها اليهم وحضارة النوبة التى غرقت عن قصد من المصرين حتى لا ننافسهم فى السياحة ولَم ندرك هذا الا قريب اما للجنوب الذى تتباكى علية والله أحسن ما قامت بة الانغاذ هو فصل تلك السرطان الذى أودى بحيات الملاين من اخواننا ولو كان عند عمار فليعمروا بلدهم اول
يا ريت امك لم تلدك يا رمة وجه الذل المصرى بنظر للسوداني مجرد بواب وعصمان وعب الم تسمع بذلك يا خائب مصر عدو بلادي
يقطع نفسك ان شاء الله ايها الديوث عديم الغيرة / لو كان فيك حبة غيره ما كنت منفوخ ومدور كدا دي ميتة القلب
الهندي ماهو الا حشرة حقيرة تحركها مخابرات مصر من ايام حسنى مبارك . ومدعوم من السفارة المصريه
اكاد اجزم بان كل الاجراءات التى حدثت مؤخرا .. من زياره وزير الخارجيه المصرى واحتجاز الصحفيين وكل شىء متفق عليه فى مصر حتى زياره السيسى للسعوديه والعوده منها .. لذا اقول لا يمكن لدوله اسمها مصر ان تفعل خيرا للسودان ابدا ولن تفعل غير كل ما يسوء السودان والسودانيين … تعرفون لماذا .. لانهم جبناء ويخشون السودان القادم بقوه .. وعليه . يجب ان تستقل حكومه السودان .. ان كان فيها خير للشعب السودانى . ان تستقل هذه الفرصه وتضرب بقوه وفى العمق .. لان جبهتها الداخليه مؤمنه .. ولاول مره على الاطلاق يتفق الشعب السودانى بكل اطيافه على هدف واحد .. فارجو ان لا تفوتوا هذه الفرصه .. لانها ان ضاعت .. فلن ترجع بهد ابدا
#إليكم مقال الطاهر الذي حرم بسببه من دخول مصر وتم إرجاعه من مطار القاهرة.
#الطاهر_ساتي
#صباح_الخير_يا_جاري ..!!
________________
:: خرج ليتصدق على المساكين، وتذكًر – في منتصف الطريق – بأنه لم يخرج بالكاميرا، فأجل الصدقة لوقت آخر. هذه أقصر قصص النفاق، ولكن الأقصر منها هي المسماة – سياسياً وإعلامياً – باتفاقية الحريات الأربع. نوايا الأنظمة المصرية – كانت ولا تزال وستظل – تختلف عن نص وروح الحريات الأربع .. ولو كانت النوايا صادقة لما إستدعى تواصل الشعبين وتصاهرهما إلى توقيع إتفاقية ..!!
:: (صباح الخير يا جاري، انت في حالك وأنا في حالي)، من الأمثال المصرية التي تعكس علاقة الجيران هناك .. ورغم أنها تعكس علاقة خالية من المودة، إلا أن الأنظمة المصرية لم تتعامل مع السودان بمثلها الشعبي، وليتها تعاملت به و ( خلتنا في حالنا).. ولقد أحسنت وزارة الخارجية السودانية بفرضها تأشيرات الدخول على المصريين من ذوي الفئة العمرية (18 سنة إلى 50 سنة)، عملاً بمبداً المعاملة بالمثل، وهي من مبادئ الحياة العامة ..!!
:: ولحسن حظ الشعب المصري، فان الأنظمة السودانية لا تتعامل مع أنظمة مصر – في كل القضايا – بمبدأ التعامل بالمثل .. وعلى سبيل المثال، لو تعامل السودان مع مصر بالمثل في قضايا الأمن القومي وإسقاط الأنظمة ودعم المعارضين ، لما نام الشعب هناك – ليلة – مطمئناً .. فالسودان، منذ الإستقلال وحتى موسم تسليح وتغذية المتمردين في جبال النوبة، لا يتعامل مع مصر بالقاعدة الشرعية ( العين بالعين والسن بالسن ). وكذلك لا تتدخل الحكومات السودانية في أمر تشكيل الحكومات المصرية عبر سفارة السودان بالقاهرة عملاً بمبدأ التعامل بالمثل..!!
:: وكل مواقف مخابرات مصر وإعلامها – في كل القضايا ذات الصلة بالسودان – لم تعد محزنة ولا مدهشة.. ورب ضارة نافعة، بتلك المواقف ساهمت مخابرات مصر وإعلامها في توسيع مساحة الوعي الشعبي في بلادنا.. فالوعي الشعبي هنا بدد أوهام (العلاقات الأزلية)، وكشف تلك الأوهام بحيث تبدو علاقات ( الأذى لينا).. وحتى في حلقات الأذى المتتالية لم يتعامل السودان بالمثل بحيث يكون الأمر أحياناً (الأذى ليهم).. سجل السودان خال من التآمر ضد شعب مصر، ولم يحرض النظام السوداني ترامب ليحاصر شعب مصر اقتصاديا لحد التجويع ..!!
:: وكذلك الإعلام هنا لم – ولن – يطالب الحكومات بالدخول في مواجهات عسكرية أو سياسية مع الدول، بل كان – ولا يزال وسيظل – يطالب حكوماته بسياسة خارجية متصالحة مع دول العالم، وأن تكون لغة المصالح – مع عدم التدخل في الشؤون الداخلية – هي لغة العلاقات الدولية. وللأسف، هذا ما يُزعج مخابرات مصر التي لا تتمنى أن ترى في الوجود سوداناً مستقلاً في تحديد مساره الخارجي، بحيث يكون هذا المسار مساراً لمصالح السودان .. ومع ذلك فإن المخابرات السودانية لم تُعكر صفو مسار مصر الخارجي عملاً بمبدأ التعامل بالمثل ..!!
:: ولذلك، أي لأن التعامل بالمثل من مفقودات السياسة السودانية، يُسعدنا أن تتعلم الحكومة مبادئ الحياة العامة، والتي منها مبداً التعامل بالمثل الذي تم تنفيذه نهار الجمعة في المطارات والموانئ بفرض التأشيرة. التنقل والإقامة والعمل والتملك، هي الحريات الأربع الموقع عليها بين السودان ومصر، ولكن ترفض مصر تنفيذ حرية التنقل بالكامل، كما فعل السودان في ذات أسبوع التوقيع على الإتفاقية. ورغم خُطب الساسة والصحف، ظلت مصر تفرض تأشيرتها على تلك الفئة العمرية ..!!
:: وعليه، ليس هناك ما يستدعي الإبقاء على إتفاقية تتناقض نصوصها مع نوايا المخابرات المصرية ولحين إشعار آخر، بحيث تعي تلك المخابرات مخاطر الهاوية الإقليمية والعالمية التي تُساق إليها مصر وشعبها، فالإلغاء هو الأفضل. وكما الحال مع كل دول العالم بما فيها دول الجوار، فإن علاقة تواصل ومصالح تحكمها دساتير وقوانين السودان ومصر أفضل من هذا الكذب المسمى بالحريات الأربع. ( فضوها سيرة)، بالإلغاء، بحيث تكون العلاقات (صباح الخير يا جاري، انت في حالك وأنا في حالي)، مع ترسيخ مبدأ التعامل بالمثل في كل الملفات..!!
? الانتباهة – السبت ٨ أبريل ٢٠١٧م
– ههههههه الهندى فكت منو رسمى قال ميكى جيب والشياطين ال 13 .
– الهندى بفكر بى نفس طريقه أسياده المصريين بيعتبر الجنوب جغرافيا بها انهار وغابات وفى باطن ارضها بترول ويعتبر الطيب مصطفى السبب فى فقدان السودان لهذه الثروة ؟ يالهندى أختشى هو نحن كرهانين المصريين ليه ؟ موش بى سبب نوع هذا التفكير ! يعنى أنت لا تراعى نهائيا” للبشر ولا لاحاسيسهم ولا خياراتهم فى أن ينفصلوا ليحافظوا على هويتهم كما يريدون وتريد للشمال ان يتوحد مع بترول الجنوب حتى مات منا ومنهم الملايين .
– وأظرف حاجه كتب لينا خمسين سطر من الوهم والتباكى والدراما عن الروابط بين كوستى وملكال والخرطوم وبوركينا فاسو ياخى والله أنته ظريف .
– يا الهندى لو جاز للمصريين أن يفتروا علينا ويحتلوا أرضنا ويطعمونا طعامهم الملوث غصبا” عنا ويمنعوا عنا كل من يريد أن يساعدنا لتطوير بلادنا ويعملوا على أستمرار حصارنا فقط لاننا كنا نقرأ كتبهم ومجلاتهم ولان لديهم الازهر وهرم خوفو وابوالهول العبيط فماذا يجوز أن يفعل بنا وبهم من صنع للبشريه السياره والطائره والسفينه وكل الاجهزه الالكترونيه الحديثه التى نستعملها يوميا” وأكتشف لنا كل الادويه التى نتعالج بها .
لا يا سجمان تاشيرتك خارج القائمة السوداء
اسمك فرنسا هههههههههه
حكاية مساحة المليون لم يعد تحديد عظمة الدول بمساحتها هنالك دول كثيرة التساوي مساحتها ١٪ من مساحة السودان إلا أن دخلها القومي يساوي عشرات اضعاف دخل السودان اما بخصوص تلقي السودانيين تعليمهم وعلاجهم بمصر من المستفيد من ذلك مصر ام السودان ايها الهندي اما بخصوص جامعة القاهرة لقد تضاعفت عدد الكليات وعدد الطلاب الدارسين عشرات المرات بعد أن أصبحت جامعة النيلين اما بخصوص الغرض من انشاء جامعة القاهرة في الخرطوم ليس تعليميا كما تعرف ايها الهندي ولكنها لأغراض اخري كما تعلم ايها الهندي وبدائل أن عدد كلياتها لم تزود عن الثلاثة كليات منذ إنشائها في الستينات وحتي تاريخ إغلاقها ايها الهندي
خط السكة حديد من بابنوسة الي واو بناه الفريق عبود وعهده ولم يبنه الاستعمار ايها النرجسي الجاهل
اسمك فرنسا ههههههههههكلامك فاضي
ياخ الهندي دا كل يوم يعجبني اكتر ورا يوم طبعا لي فتره ساحب على النيلين ورجعت ولقيت مستوي الهندي نفسه وما اتغير رائع اما البنت الفاشلة الي اسمها سهير ديك في نفس النقاط الخايسة
اولا وقبل كل شيء نحن ابناء شمال السودلن بكل اطيافه في قمة الفرح بأنفصال الجنوب عن الشمال
وثانيا ياهذا الانفصال لم يكن بسبب الطيب مصطفى او حكومة البشير .. الجنوبيون من بعد استقلال السودان وهم يطالبون بالانفصال وقامت حروبات كثيرة بين الشمال والجنوب ومات فيها خيرو الشباب واذا كنت اكتويت بنيران هذه الحرب ياهذا لما وقفت اليوم وتدافع بكل بجاحة عن الجنوب وعن جارة السوء الحاقدين الحاسدين
وفعلا صدق المثل الطيور على اشكالها تقع فأنت والجنوبيون وجيران السوء وجهين لعملة واحدة نفس الخساسة ونفس الحقد ونفس سواد النية ونفس حب الذات .. اتركونا في حالنا وانت ليس لك فائدة لوطنك غير انك تنعق مثل طير البوم .
حسبنا الله ونعم الوكيل فيك وفي سلفاكير وجيران السوء وعلى راسهم رئيسهم السوسة وياسر عرمان والحلو وعقار وكل من يزعزع امن السودان سرا او جهرا .
والله ياهندي استمر والله انت زول سوداني اصيل بس عند غلطات غبية شديد
من غلطاتك انك شوي عندك عنصرية وتفرقة وغباء وجهل وامية وبس
يازول انت كلامك مالو كتير كدا ؟؟
المصري ذل الدين . ماذا تريد انت بالتحديد كدا خليك واضح مع الشعب.نستورد الخرا بتاع اهلك المصريين ونمرض ولا نتبع ليك السودان لى مصر ولا نحن نبقى مصريين ولا عايز شنو انت هس من عومك عكس الناس دا. ؟؟؟! ياخي انت بتتكلم عن افضال مصر على السودان والسودانيين طيب يا…. وين افضال السودان على مصر ليه ماذكرتها؟! حلفا القرقت وبحرة السد العالي الداخلة جوووووووة حدودنا السودانية ومشاركتنا معاهم في تحرير سينا. دا وين دا ماذكرت ليه؟!!! ولا انت اعتبرت الشغلة تعادل حبايب يعني. فلو اعتبرتنا متعادلين في الافضال يبقى ما سبب يخليك تعدد افضال مصر على السود وما تعدد افضال السودان على مصر والمصريين. وبالمناسبة كل الافضال الانت ذكرتها ياااا امممممي ياجااااهل ياااا…. هي جزء من اتفاقيات المياه وتمن حلفا القرقت يعني كل الافضال الذكرتها دي حقها مدفووووووووووع مسبقا.
ياخي انت عايز شنو ياخي ياخي ماتمش تعيش في…… مصر وتريحنا منك.ياناس النيلين ماتفقعوا مرارتنا كفانا الفينا مكفينا.
والله من اكثر الصحفيين عقلانيه وفهم للامور… يتحدث بمنطق غير الغوغاء من صغار العقول والفكر.. الذين يتعاملون مع الأحداث بصبيانيه تنم عن عقليات رعناء وجهل مطلق
لله ضرك ياضياء بنشرك مقال الطاهر ساتي. دا الكلام ديل الرجال مش المصري ذل الدين ومطبليه. شوف الوعى في الكتابة ودقة المعلومات وقوة الموضوع والكتابة.
لكن ياخوانا الزول لم ياخد مكان ما حقو ما جدير بيه دا البحصل ياهو زي هترشة المصري ذل الدين . والله يادااااب عرفت الفرق بين الصحفي والذي يدعي الصحافة مباااالغة فرق السماء والارض واحسست بالغباء والحياء بان علقت على مقال المصري ذل الدين . والله ما يستحق التعليق لم فبه من جهل وغباء بعمعنى الكلمة جهل يمشي بقدمين هههههه حرام عليكم ياناس النيلين. وفعلا المصري ذل الدين مصري بذكرني بي جهل المصريين في برنامج اسمو ماتفتيش هههه .
المصري عزالدين المنتفخ الادواج المنتفش العميل الخائن لوطنه في مقابل حفنه من الجنيهات المصرية التي لا تسمن ولا تغني من جوع
والله انك راجل فهمان بس لاذم تطلع من السودان ضروري القا لك منفي زي كدا
شمالك براك..شمالك عود
شققك براك..
عقاراتك براك..
مصالحك براك..
مدثر بثوب الصحافة براك..
لم نسمع غيرتك عن البلد .براك..
نسمع نبيحك ضد البلد ..براك..
ضد البلد في صالح عدو البلد .براك..
تحارب أقلام بلدك.لصالح عقاراتك..براك..
متوهم.متهجم.مكجن من بلد براك..
كل منتفخ الاوداج.زي اوداجك براك.
مكجن.مكروه.مكجن مكروه.براك.
Atbara المنح والدراسة في مصر ليست هي التي انجبت مثل الهندي عز الدين نحن درسنا في مصر وتعلمنا في مصر ونحن الان نقف ضد الممارسات المصرية والصلف المصري ونحن اكثر الناس معرفة بهولاء المصريين والاعيبهم ودجلهم وقلة ادبهم ونحن ندفع ونزود عن الوطن ونغضب من تقاعس الحكومة واهل السياسة اما الهندي عز الدين فلا اعلم من تعلم هذه الحيانة وهذا السلوك والبلادة وعم الاحساس واظنه من النوع الذي يتلذذ بالاضطهاد والذل
وعدم الاحساس
الهنيدي لاتتكلم باسم السودانين
ليك يوم بلم فيك اخو بنيه بوريك المكشن بلابصل
وبعد تاخد العلقه انا متاكد بتجي تلطف الاجواء وتقول انا ماقصدي وقصدي لانها صفات من تدافع عنهم وانت تحمل نفس جيناتهم.
والله ماقريت تخاريفك دي بس الجيل الجديد دا ما بعرف جميل لي مصر درسنا في سودان والباقي درس في الهند ي هندي انت او ماليزيا ومصر القعد تتفاخر بيها دي ماتعني لينا شي غير انها محتله جزاء عزيز من الشرق الحبيب وتطز فيك وطز في مصرك ي……….
طبعا علقت كتير حول الشخصية دي ، لكن الظاهر كل يوم في تطور أكثر فلا بأس من إضافة تلائم هذه التطور.
صراحة “الهندي” خجل كثيرا وهو يسكب مداده بلا توقف وهو يحدثنا عن مصر -التى لا نعرف- فلذلك رأى أن يحسن صورته بذكر حلايب في سطرين لأول مرة قبل أن ينقطع مداده الذي أوشك على الإنتهاء ،
“الهندي” يرى أن كل من يخالفه محاولا دفع الأذى المصري عن السودان فهو إما “مخرب أو عميل أو جاهل بالسياسة أو شاذ الأفق” ونحن في إنتظار أن يصنف لنا نفسه أم أنه أكتفى بتصنيف مصر له التى سرته بكلام بمثل ما يسرها بكلام فقالت عنه “مفكر” في زمن حط فيه قدر المفكرين وعلا فيه قدر الوضيع ، على حين غفلة من الزمن لبس الهندي جلباب المفكر ، فأصبح يفتي في السياسة وينتقد وزارة الخارجية ويوجه وزير إعلام الدولة ، ويقلل من قدر الشعب الذي بنظره “شاذ الأفق” بسبب بغضهم له ورفضهم أن يحتفوا بلقبه “المفكر” ويحدثنا كيف تدار العلاقات مع مصر ، وتارة يطالب الدولة بطرد السفير الأمريكي رفضا للإستفزازها للسودان وإستهدافها له ، ويبصر الدولة التى دخلت في تكتل مع دول الخليج بعد عزلة بأنها لن تغني السودان عن مصر فهل يختزل الهندي المصلحة التى تقدمها مصر للسودان في شخصه .
وهل يقيم علاقة مصر والسودان بعلاقته ؟ وتارة يتبنى تعليم صحافتنا أساس المهنة والمهنية وكيف تخالف صحيفة “الإنتباهة”المهنية وهي تخرج بعنوان يغضب الهندي وأهله المصريين فعد الهندي ذلك أمرا مخالفا للمهنية.
الهندي يريد أن يعلم من سبقوه في مهنة الصحافة المهنية لأن المهنية عنده عدم تجاوز خطه الأمر الذي قال للسودانين عنه ذات مرة بأن “مصر خط أحمر” فتجاوزه عند الهندي يجردك من المهنية ومن درجاتك العلمية ودوراتك وخبراتك التعليمية بل يجردك من الوطنية .
كيف لا والهندي قد صنفته مصر “مفكر” مصر التى تقزم مفكري السودان صنعت من الهندي مفكرا.
سبحان الله
لا شك أن الهندي ينظر إلى السودان من نافذته في الإسكندرية ، ويختزل فضل مصر على السودان في الخدمة التى وجدها من مصر “تعليم ،تسهيلات مهنة ..الخ”
وما أدراه أن ذاك الجيل الذي يفخر بمصر ومبهور به هم قلة ولم يتبقى منهم إلا قلة شاذين الفكر أمثاله ،
مصر لم تخرج لنا الأطباء ولم تخرج لنا المهندسين ، وحتى إن فعلت فإن ذلك بأموالنا فلم تقدم لنا المنح ، بل إستثمار .
وبعيدا عن ذلك هذا الجيل لا يفخر بأم كلثوم ولا غيرها فهي لم تكن أكثر من عادية -ضخمها الإعلام المصري-
كغيرها من الهالات المصنوعة كذبا في مصر.
…
نلاحظ أن الهندي دائما ما يقزم السودان وهو يذكر مصر مما يعطيك شعور بأنه يكتب من مصر أو أن مقاله يصدر في” الأهرام ” المصرية . فإذا ذكر حسنات مصر على السودان -من رأسه- في مائة سطر يذكر حسنة واحدة للسودان في نصف سطر أو نصف كلمة -إذا جاز ذلك-المضحك أن صحيفته اليوم خرجت في “مين شيت” كان يحمل “المهدي للمجهر : مصر أهم جارة للسودان” وحينما اطلعت على باقي الحديث الذي أقتطع كعنوان رئيس وجدته في إضافة تمثلت في كلمة “والعكس” نهاية العنوان .
ولكن تساءلت ماذا كان يضير الهندي لو قدم في العنوان ليصبح “المهدي للمجهر : السودان أهم جار لمصر والعكس”
أرأيتم كيف يفكر الهندي ؟
وكيف يرى السودان يراه دائما هو المحتاج لمصر رغم-العكس-يراه دائما هو الذي يظلم مصر -والعكس-طبعا يراه دائما الجاني وهو المجني .
وصلت لقناعة هي بأن الهندي يأتيه ما يؤد كتابته من مصر ويقبض مقابل ذلك ثمنا من السفارة.
لذلك أوفروا مدادكم فالرجل لا يسحتق فالعوام والهوام وعي حجمه وحجم تفكيره وفهمه.
..
جزء من المسلسل الهندي المصري
…
مهلب محمود
فهمك لاعكسي وبل العكس الهندي صادق وطبعا انتوا اتعودتوا على الكذب والافتراء والبهتان عشان كدة عادي الهندي حارقكم كدة صح
والله تدل التعليقات على عدم الفهم ياقوم انتوا اقروا كويس وافهموا امخاخكم دي فيها شنو انتوا ………. ولاشنو
طبعا علقت كتير حول الشخصية دي ، لكن الظاهر كل يوم في تطور أكثر فلا بأس من إضافة تلائم هذه التطور.
صراحة “الهندي” خجل كثيرا وهو يسكب مداده بلا توقف وهو يحدثنا عن مصر -التى لا نعرف- فلذلك رأى أن يحسن صورته بذكر حلايب في سطرين لأول مرة قبل أن ينقطع مداده الذي أوشك على الإنتهاء ،
“الهندي” يرى أن كل من يخالفه محاولا دفع الأذى المصري عن السودان فهو إما “مخرب أو عميل أو جاهل بالسياسة أو شاذ الأفق” ونحن في إنتظار أن يصنف لنا نفسه أم أنه أكتفى بتصنيف مصر له التى سرته بكلام بمثل ما يسرها بكلام فقالت عنه “مفكر” في زمن حط فيه قدر المفكرين وعلا فيه قدر الوضيع ، على حين غفلة من الزمن لبس الهندي جلباب المفكر ، فأصبح يفتي في السياسة وينتقد وزارة الخارجية ويوجه وزير إعلام الدولة ، ويقلل من قدر الشعب الذي بنظره “شاذ الأفق” بسبب بغضهم له ورفضهم أن يحتفوا بلقبه “المفكر” ويحدثنا كيف تدار العلاقات مع مصر ، وتارة يطالب الدولة بطرد السفير الأمريكي رفضا للإستفزازها للسودان وإستهدافها له ، ويبصر الدولة التى دخلت في تكتل مع دول الخليج بعد عزلة بأنها لن تغني السودان عن مصر فهل يختزل الهندي المصلحة التى تقدمها مصر للسودان في شخصه .
وهل يقيم علاقة مصر والسودان بعلاقته ؟ وتارة يتبنى تعليم صحافتنا أساس المهنة والمهنية وكيف تخالف صحيفة “الإنتباهة”المهنية وهي تخرج بعنوان يغضب الهندي وأهله المصريين فعد الهندي ذلك أمرا مخالفا للمهنية.
الهندي يريد أن يعلم من سبقوه في مهنة الصحافة المهنية لأن المهنية عنده عدم تجاوز خطه الأمر الذي قال للسودانين عنه ذات مرة بأن “مصر خط أحمر” فتجاوزه عند الهندي يجردك من المهنية ومن درجاتك العلمية ودوراتك وخبراتك التعليمية بل يجردك من الوطنية .
كيف لا والهندي قد صنفته مصر “مفكر” مصر التى تقزم مفكري السودان صنعت من الهندي مفكرا.
سبحان الله
لا شك أن الهندي ينظر إلى السودان من نافذته في الإسكندرية ، ويختزل فضل مصر على السودان في الخدمة التى وجدها من مصر “تعليم ،تسهيلات مهنة ..الخ”
وما أدراه أن ذاك الجيل الذي يفخر بمصر ومبهور به هم قلة ولم يتبقى منهم إلا قلة شاذين الفكر أمثاله ،
مصر لم تخرج لنا الأطباء ولم تخرج لنا المهندسين ، وحتى إن فعلت فإن ذلك بأموالنا فلم تقدم لنا المنح ، بل إستثمار .
وبعيدا عن ذلك هذا الجيل لا يفخر بأم كلثوم ولا غيرها فهي لم تكن أكثر من عادية -ضخمها الإعلام المصري-
كغيرها من الهالات المصنوعة كذبا في مصر.
…
نلاحظ أن الهندي دائما ما يقزم السودان وهو يذكر مصر مما يعطيك شعور بأنه يكتب من مصر أو أن مقاله يصدر في” الأهرام ” المصرية . فإذا ذكر حسنات مصر على السودان -من رأسه- في مائة سطر يذكر حسنة واحدة للسودان في نصف سطر أو نصف كلمة -إذا جاز ذلك-المضحك أن صحيفته اليوم خرجت في “مين شيت” كان يحمل “المهدي للمجهر : مصر أهم جارة للسودان” وحينما اطلعت على باقي الحديث الذي أقتطع كعنوان رئيس وجدته في إضافة تمثلت في كلمة “والعكس” نهاية العنوان .
ولكن تساءلت ماذا كان يضير الهندي لو قدم في العنوان ليصبح “المهدي للمجهر : السودان أهم جار لمصر والعكس”
أرأيتم كيف يفكر الهندي ؟
وكيف يرى السودان يراه دائما هو المحتاج لمصر رغم-العكس-يراه دائما هو الذي يظلم مصر -والعكس-طبعا يراه دائما الجاني وهو المجني .
وصلت لقناعة هي بأن الهندي يأتيه ما يؤد كتابته من مصر ويقبض مقابل ذلك ثمنا من السفارة.
لذلك أوفروا مدادكم فالرجل لا يسحتق فالعوام والهوام وعي حجمه وحجم تفكيره وفهمه.
..
جزء من المسلسل الهندي المصري
…
مهلب محمود
والله صاحب التعليق فاهم عكس عكس الهندي في تحسن وانتوا في السوء وحالتكم المريضة نفسية صعبة والنفسيات تزيد والاخلاق السيئة تزيد بسبب هؤلاء الحثالة الذين يريدون الكلام فقط بعقلية متخلفة كفاكم جهل ياما ضحكت على حهلها
شمالك الذي تتحدث عنه هو الذي فضل جنوب عندما دعمهم بالمال والسلاح.و (شمالك)هو الذي يكن لك العداء منذ معارضته لتعرف خزان في السودان حتى لا ينافسه في زراعة القطة!!!وأسأل ناس ابوك ياوليد.و شمالك هو الذي يصفك وينعتك بالرق والعبودية.ويصفم ويصف حرائر السودان وبناء مهيرة بالخدم ومع ذلك قال (شمالك)قطع الله هذه الشمال من حدها وقطع مؤيدها وتدعمها.قل آمين.
ياريت يا هندي تقرأ تعليقات السودانيين تشوف بيكرهوك لياتو درجة؟؟
اقرأ تعليقات الشباب ديل في مقالك البايخ دا شوف كره الناس فيك لأنك انسلخت من بني جلدتك . . مافي زول علق قال عاجبو كتابتك . . ياخ انت مفروض تنسحب من أي شي عندو علاقة بالصحافة قبحك الله يا عدو السودان .
الا انا عجبتني
انت العاديك منو
انت عايز معاي شكلة ياطيفور
لالا ما عايز مشاكل انا
, وانا اؤيد كلام الهندى عز الدين – لا نكن مثل الاعلام المصرى-
احزروا تعليقان المصرين المندسين بأسماء سودانية كامثال الجرافة وأم بده فهم فراعنة لاحظوا تعليقاتهم هم مخابرات مصريه تدس سمومها وسطتكم
الدليل شنو اني مصري يا ابو رياض هل لي اني صادق وانتوا كذابين
الاخ عز الدين للاسف انتا وحيد فى نصف البحر لا احد يستوعب كلامك لان هذا الجيل تربا ان مصر هى كل مصائب التى تحدث ان يوم قطعت بقره الطريق هيخرج شعب السودانى ويقولك هذا مدبر من مخبارات مصريه ان وقعت طائره سودانيه هقولك هذا مخبرات مصريه ان حضرت عاصفه من شمال هقولك هذا من فعل المخبارات المصريه شعب السودان يعتقد ان مصر تركت العالم ومتفرغه فقط للسودان ان طلعت بدليل ان مصر غير مهتمه بسودان فهذا لا يرضى احد وخصوصا ان هناك مثقفون سودانين يغفلون شعب سودان اخرج الى الفيس مثلا هتلاقى ابسط خبر على مصر يخرج الكثير من شعب السودان لثب فى مصر بدون اى مبرر وكان المصرين فى الماضى لا يهتمون ولكن الان كمصرى اكد ان الحقد طال الشعبين السودانين ينتظرون ان قطر ودول الخليج هم المخلصين الاوفياء ولكن الحقيقه يعلمها فقط امثالك ان هذا لم يحدث لان الامر كيدى ضد مصر فقط ودليل بسيط جدا ماذا فعلت دول الخليج للسودان رغم توتر العلاقات مع مصر؟؟؟؟ القاء بعض الاموال للسودان ولكن تعلا احسبها نحيه مصر رغم القطيع تضخ المليارات لمصر سواء لنظام السيسي او للاخوان السعوديه نفسها تحرص على مصر وبدليل اعاده ضخ البترول بلميارات ومسعدات عاجله لمصر واستثمار قوى على شعب السودانى ان يتفهم الحقيقه ولا يطبلون بدون فهم استاذ هندى تحياتى لك وكنت اتمنا ان يكون فى الاعلام مصرى مثلك لا اريض شخص يطبل للنظام ولكن اريد شخص يقول كلمه حق حته لو ضد بلدى حته تزيح الغمه عن الشعب بجد لك كل التحيه
، ﻓﺎﻟﻮﻃﻦ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﻴﻦ .. ﻻ ﻳﻘﺒﻞ ﺍﻟﺘﻘﺴﻴﻢ ﻣﻬﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻷﺳﺒﺎﺏ ﻭﺍﻟﻤﺒﺮﺭﺍﺕ، ﻭﺍﻟﻤﺒﺎﺩﺉ ﻻ ﺗﺘﺠﺰﺃ،
الأخ الهندي لو عقلت معنی عبارتك هذه أنت ومن ناصبوك العداء لكفتك وكفتهم!
الجنوبيين هم من اختاروا الإنفصال لكرههم للشماليين واحساسهم بأنهم مواطنون درجة ثانية يوم قبل الإنفصال سألت أحد المتعلمين الجنوبيين عن السلام ورأيه فيه فقال لي لن يكون هنالك سلام إلا عندما نسكن بيتك ونركب عربيتك هذا احساسه
الهندي عميل للمخابرات المصرية وقد تم تجنيده ليدافع عن مصر
وهل تعلم أيها الهندي المرتشي إن مصر تسب السودان والسودانيين وهل تعلم أيها (الديك) أن مصر تحتل أرضنا
والله تراجي ما خاتيه عليك يا منبطح إنت بتحب مصر عشان أسيادك أولاد الميرغني
الاخ عزالدين :
انت تناصب الشعب السوداني وارجو ان تقرا كل الردود في كل ما تكتب لن تجد واحد يؤيدك والمثل يقول ( لو 2 قالوا ليك راسك مافي تحسسه ) فلا تكابر .
اولا : لا تقارن بين فصل الجنوب والمطالبة بحلايب فالجنوب قرر 98% من اهله الانفصال وحاربوا الشمال لمدة تفوق نصف قرن اكل الاخضر واليابس في الجنوب والشمال , اما حلايب فهي ارض سودانية واهلها سودانيين محتلة بقوة السلاح ومصر التي تدافع عنها حينما احتلت سيناء تداعى لها العرب من العراق شرقا الى موريتانيا غربا حتى تحررت .
ثانيا : كون كنا ندرس لعلماء مصر وصحفها وكتابها لا يعني الانقياد لمؤامرات قادتها فلا يعني اننا ندين بالاسلام ان ننقاد للمملكة او ان نقرا لشكسبير ان ننقاد لبريطانيا .
ارجو ان تعود لرشدك وتفرق بين حسن الجوار والاستعباد فنحن كشعب نفرق بين الحكومة والاعلام والشعوب .
وجبت وجبت وجبت عمالتك للمصريين من الردود القدامك اهي. ولاحاجة للطيب مصطفي ولا اي شخص اخر للرد عليك تاني .فقط لدي سؤال للجهات المسؤولة عن الامن القومي لهذا البلد العملاق رغما عن انفك واسيادك ’هل بعد هذا يسمح لهذا العميل بالكتابة؟؟؟!!! مجرد سؤال. علماً بأن كل السودانيين علي إختلاف طوائفهم وعقائدهم وأحزابهم ومذاهبهم علي قلب رجل واحد في هذه القضية ماعدا أنت يالمصري ذل الدين!!!!؟؟؟
طيب وقوف واصرار مصر لعدم رفع الحظر عن بلدنا رغم تاييد اسرائيل .. وتطاول المصريين وسبنا كشعب ووو وووو
راجع كتاباتك يالهندي
ولو اننا طيران على حجر ذبحنا
لكل دم على صوب سرى
أنت ياهندي لاتمثل إلا نفسك والشعب السوداني كله في كفة وأنت والمأجوريين والمنافقيين في كفته الأخري الأجندة الخبيثة عند المصريين وهم اليوم وبلاحياء يعملون ضد السودان وأما القوات المسلحة فأنت ليس م}هل لتتكلم عن شجاعتها في التى أدبت فلول الجيش الشعبي في هجليج فهم الفرسان والشجعان أيها السودانيين قاطعوا صحيفة المتامر على السودان كما قاطعتم منتجات الصرف الصحي المصرية .
مالكله بس الكذابين انتوا
سلام واضح انك عميل بقصد او بدون قصد اولا الجنوب مظلوم تماما من الشمال ومن حقه يختار مصيره والسودان مظلوم تماما من مصر ومن حقنا نعرفهم قدرنا وأهميتنا من حيث الموقع والتاريخ حياة مصر بعد الله نعالي بالسودان وكان المفروض نعامل باحترام لكن يعتبرونا عبيدا لهم للاسف وانت مبسوط بهذه العبودية الله يقطعك عن السودان تماما
اما التعليم المصري انا خريج جامعة القاهرة فرع الخرطوم واحكي لكم ما لا تعرفونه عنها اولا خبرتي اكثر من 30 عاما كل مايتعلق بالمحاسبة العملية حوته مقررات جامعة القاهرة ولكن جامعة القاهرة لاتطلب بحوث من الطلاب ولا تعطي امتياز ابدا والسبب لايريدون اساتذة جامعات سودانيين ولابد من احتكار المهنة للمصريين وثانيا انشأت جامعة القاهرة لاسباب كثيرة منها استيعاب معظم الطلاب السودانيين وبالتالي لاتفكر الحكومات في انشاء جامعات سودانية وللتخابر وللحصول على اعفاء من الجمارك والحصول على رسوم مقابل المذكرات وبطاقات الطلاب ولو قلت القيمة لكن مع الاف الطلاب تكن الغلة كبيرة ومعظم خريجي جامعة القاهرة يعتمدون على انفسهم الدكتور لايقدم الا النذر اليسير وقبول طلاب الاحزاب بنسب نجاح ضعيفة يوطد العلاقات السياسية والاملاءات على هذه الاحزاب خاصة الاتحادي والامة ولما كانت مشكلة القوائم والاتحاد كان ديمقراطي حر مجلس الوزراء قال هذه جامعة مصرية لادخل لمشاكلها عندنا والحكومة المصرية قالت هذه هدية لاتطلبوا زيادة على الهدية ومهما قلت حياة مصر بعد الله تعالي بالسودان وهذه الفرصة اتت برجليها لتعرف مصر قدر السودان وتصحيح التاريخ الذي زورته مع القوة الاعلامية الكبيرة لديها لكن الان زمن التواصل المفتوح وكل الحقائق بدات تظهر وتتغير بعقول معظم العرب الا انت ستظل اسير المصريين الله يقطعك ويخلصنا منك ومن امثالك
اولا فلنتفق ان هذا الغلام قليل حياء ، فقد تربينا نحن فى السودان الا ننظر الى الذى أكبر منه هذا ابتداءآ دعك من مجادلته ، ثانيا فلندخل فى القضايا التى نناقشها هذا الغلام بموضوعية ، بخصوص الجنوب فقد حاربنا اكثر من 50 عاما منذ الاستقلال فى الجنوب لعلهم يرضون بنا ولكن شعب الجنوب شعب مرد على القتال دون أدنى سبب والدليل ان الحرب ما زال دائرا هناك مع انتفاء اسباب القتال الذى كان دائرا فقد جربنا كل شىء معهم الا انهم أبوا الا الانفصال وبنسبة أكثر من 99% وآخر العلاج الكى ولا اكراه فى الدين وبالتالى لا اكراه فى ان نبقى شعبا رفض ان يكون معنا ، ثانيا بخصوص الرد على الاعلام المصرى وافتراءاته يعلم هذا الغلام ان المصريين لم يتركوا لنا جانبا نتكىء عليه فكما يعرف هذا الجاهل ظل السودان يساند ويعاضد مصر فى كل همومها من حروب ومقاطعة من قبل العرب واحتلال واغراق اراضينا واشك ان هذا الرجل اصوله سودانيا فالسودانى بطبعه لا يقبل الحقارة وهذا الرجل يبدو انه متبلد الفكر ولا يحس بمرارة الحقارة والنعوت التى يصفنا به الاعلام المصرى اذن فلماذا يغرد هذا الرجل خارج السرب اكيد يوجد اسباب سنعرفها لاحقا او ان له مصالح فى مصر يدافع عنه تارك مصالح ووطنه وأهله نهبا ولعل سفارة المخابرات فى الخرطوم تعطيه ميزة ، لكن الأكيد ان خسر قراء فرع الاهرام فى الخرطوم .
الاخوة الكرام صراحة اديتو المدعو الهندي عزالدين اقصد المصري عزالدين اكبر من حجمه فهو لايساوي جناح بعوضة كيف لنا نرد على ترهاته وعوائه كالكلب لاسيادة المصريين لانه صاحب عقارات هناك وايضا ومصالح وهو الذي كلرمه وزير خارجيه مصر بالغداء معه بالخرطوم ليعطيه اجنده جديده يدور في فلكها الهندي المصري ويغذي بها عقول البسطاء من ابناء بلادي الذين صدقوه اخسا ايها الهندي ولاتتكلم في وطن اسمه السودان انت لاتنتمي اليه اصلا فدع السودان للسودانيين اهلة المنافحين من اجله اما انت فاقبض الاثمان لبيع الاوطان
ردي مختلف لكنكم رفضتو نشرة شكلكم مضغوطين من جهة ما ارجو التعامل بشفافية
اقسم بالله لو كنت مكان هذا النرجسي وقرأت
التعليقات الساخطة هذه والتي خلت من اي تعليق واحد مساند،
اقسم بأنني لأعتزلت وتواريت عن الانظار.
الزول ده ما يعرف شي اسمو الحياء
لكن لا عجب: قل لي من تخالل اقل لك من انت
فعلا هو شبيه بهم
كنتا وين يالهندي لمن الاعلام المصرى اهانك واهان شعبك وبلدك جاي حسي تدافع عنهم بالله كم شقة عندك في مصر اخجل على نفسك للاسف انتا ما عندك وطنية وانت مرتزقه وليس بسوداني اصيل اما عن موضوع الجنوب الشعب الجنوبي هو الذي اختار حق تقرير المصير واختار الانفصال عن الشمال ولهم ما ارادوا واثبتو فشلهم في تكوين دويلة وليس دولة .
هدا هندي قرقر كتير بس هو مافي معلوم..
كدا يا استاذ عزالدين اقرأ كل التعليقات التى ردت على كتابك هذا فهل يا ترى كلهم على ضلالة وانت الوحيد الصحيح . انت ممكن تكتب زي ما داير ولكن لما لم يكن الفيس هو الجهة التى تؤثر على السياسيات فلا تكتب فيه وقاطعه وعند كتاباتك نرجو ايضا ان تشير الى عيوب مصر التى كانت سبب كل هذه المشاكل واهمها مقاطعة منتجاتها الزراعية والسمكية اما قصة حلايب هذه المصريين عارفين نتيجتها وهى ما هاماهم كمقاطعة المنتجات لأن عملية المنتجات عملية اقتصادية مؤثرة جدا كدا نتفق على دي بس وبعد كدا نتفاوض .
الزول شكله قابض تقيل.. او ربما تكون المسالة تبادل ادوار بين صحفيي النظام…ده يفلق والتاني يداوي
سبحان الله المتنفخ الاوداج والجضوم يتحدث عن افضال مصر علي السودان
انت انسان جاهل ليس الا
نحن من صنع مصر حضارتهم التي يزعمونها و دي غصبا عن انفك
هل تعرف الكنداكات والله لا اظن انك تعرف شئ اصلا
طيب هل تعلم حدود السودان حتي اسوان؟
الهندي انت انسان جهلول واصغر من……….
هداك الشمال تشم العفنة ان شاء الله قول امين
في زول ماسكك؟
يا ريييييييييييييييت الناس تفرق بين حكومه مصر وبعض الضلاليين من اعلاميها وبين الشعب المصري….الشعب المصري اغبوا ناس طيبين وفي حالهم وبحبوا السودان والسودانيين…مشينا هناك والله ما شفنا شينه من شعبهم ولا سمعنا كلمه ما في محلها…حتي الاعلاميين في منهم الرجرجه ومنهم الموضوعيين المتوازنين..من يسئ لمصر بصوره عامه فليتزكر الامام محمد متولي الشعراوي -عيه الرحمه..والقارئ عبدالباسط عبدالصمه-عليه الرحمه وعمرو خالد والشيخ محمد حسان ومحمد حسين يعقوب …فليتزكر دكتور نبيل فاروق واحسان عبدالقدوس ونجيب محفوظ ويوسف السباعي….نستنكر تصرفات حكومتهم الرعناء و نبغض بعض اعلامهم القمئ ولكنا نكن لمصر الشعب كل الاحترام والتقدير.
الزول دا ودوا التجاني الماحي واللا ربطوا وقلدوا الصوط
الـهــندي أبـجــضــوم
يــالــيـت حــظك فـي الــسـياســة مــثــل جــضــومــك
مافي واحد يشكم الهندي الغبي في نافوخه المنتفخ غباء ..هناك فرق بين الدفاع والمرافعة وتوضيح الحقائق.. انت يا هندي ليست من المدافعين عن حلايب وشلاتين او عموم السودان ..انت عندك عقد النقص والانفصال عن الواقع الذي نعيشه نحن كسودانين ..مع احترامي انت تغرد خارج السرب منفرد متباعد عن السودانين لأسباب كثيرة منها الغباء و الصيد في الماء العكر.. لمصلحة شخصيه.والانبطاح.والجهل ..يقول الهندي مصر لها دين علي كاهل كل مثقف بالسودان.. والله انها لام الكبائر اي دين واي ثقافه تقصد ..فكل وارد ثقافي مصري تسرب للسودان خلسة فهو سرطان بكل ما تحمل الكلمة من معنى.ويجب بتر العضو الذي إصابة سرطان الثقافة المصرية.واولهم انت ..ماترفع ضغطتنا اكتر ماهو مرتفع اصمت.يا اكتب كما يكتب كل سوداني غيور او بنغلق فمك يقطنه والسلام.
يا هندي عزالدين …مستحيل تكون ابن سودانية حرة
اتمني من الاستخبارات وجهاز الامن الانتباه له
اخي عبد الرحمن
اعتذر لكم عن تعليقي السابق … و الله يعلم بانني لا اقصد كل سوداني درس في مصر و لكن قله قليله جدا تاثرت بمصر و اصبحت قبلتهم كالهندي عزالدين هذا … و مافي شك ابدا في وطنيتكم و حبكم لبلادكم
و دمتم ذخرا للوطن
كل من قال اني ماسوداني لي اني صادق فهل يعقل سوداني يعمل لي المخابرات التاثير بي موقع
يا جماعة الكل متفق على هذا الذيل فلا تتعبوا انفسكم وتقرأوا ما يكتب قال وطنية قال!!!!!!
ونتمنى من باش مهندس ان لا يرد على هذه العينة من أشباه ال !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
انا أتمنى ان اجد تعليق واحد يتفق مع هذا العميل وانا أرى انه عين المخابرات المصرية في السودان واعتقد هو السبب في منع بعض الصحفيين من دخول مصر الحمد لله ان مصر الان تقوم بطرد السودانيين ولا نريد أي سوداني يذهب ويصرف دولارات هنالك وهذ العميل يدعي ان السودانيين يتعالجون في مصر هل بالمجان ام المصريين مستفيدين من الدولارات التي تأتيهم من العلاج التحية لجميع الاخوان المعلقين على هذا المقال ولتكونوا على قلب رجل واحد وللإمام وان شاء الله المصريين في مقبل الأيام سوف يعملون لكم الف حساب وسوف ترون ذلك
الهمبول الهندددددددددددددددددددددي خسارة الدين ..خاب قلمك وكسر قمك يا اشباه وانصاف الصحفيين ..ركبت موجة الصحافة على حين غفلة من الفطاحلة يا همبول يا مصلحجي …….. الله لا يوفقك انت لا تفهم صحافة ولاتفهم سوى مصالحك الضيقة وشققك بمصر يا عديم الرجا
يا استاذ giedooo
نحن خلافنا مع مصر معروف لدي مصر والعالم اجمع
التاريخ يشهد العلاقة بين الدولتين منذ الازل ترجح كفة المصالح للجانب المصري
ورغم ذلك لم نتكلم ولو لمرة عن هذا الظلم وفي كل مرة نتجاوز العقبات
اما الان فمصر خدشت الشعب السوداني وليس النظام الحاكم بالاسائة للشعب السوداني وتطاولها واستفزازها باحتلال جزء من ارض السودان الحبيب
اعتقد انو دي اسباب واضحة وجلية و مافي داعي للتضليل
في الكتابات والنصوص والقضية واضحة وضوح الشمس
حبيبى لازم تفرق بين الحكومات والاعلام والشعب / ان تحب تثب رئيس مصر فذا لا يزعل احد كمصرين لان هناك من يتفق او معارض للحكومه مصريه وان كنت تثب الاعلام فكل شعب مصر يعرف ان الاعلام المصري بقا سىء / لكن يا اخى انتم ثبكم ليل نهار فى شعب المصري مره تقولن شعب فقير وكان السودان دوله عظمه وليس تعانى من الفقر مره تقلون انكم هترجعون حلايب بقوه السلاح وكان مصر بلا سلاح الهندى بحاول يوصل فكره من فتره وهى عدم تطور المشاكل بين الشعبين قضيه حلايب نحنو فى مصر نقول انها لنا وانتم تقلون انها لكم فيجب ان يكون النزاع فى هذا الحيز لكن ماشاء الله يخرج اى سودانى فى اي موقع مصرى يثب فى مصرين رجال ونساء مع ان فى الماضى لم نحمل اي كرهيا لكم وانا شخص عن نفسى يوم ما عرفت انفصال الجنوب اضيقت وكان الجزء هذا من وطنى يا اخى لا تنجرو وراء الحكومات مثل ما كان يفعل مبارك فى الماضى يعلق مصائب مصر على شماعه اسرائيل هذا نفس شىء الان تعلق حكمتك فشلها على مصر وهذا لا يدخل نطاق العقل ابدا اتمنا ان يكون الخلاف على حلايب فقط وليس الكرهيا بين شعبين والهندى ان وقف اى شخص عاقل يفكر فى كلامه هلاقى صح ماذا ترودن يا اهلا السودان ؟ تردون حرق علم مصر فى بلدك ؟ سيحرق علم السودان ايضا فى مصر هل تريد ان تعطش مصر؟ هترد مصر ايضا بتخريب فى سودان هل تريد لنا الحرب ؟ اكيد فى مقابل رد قوى الهندى يتكلم بوعي جدا ولا ذنبه انكم لا تسمعون
المصريين يقولون علناً في اعلامهم بأنهم كانوا محتلين بلدك والخرطوم كانت احدى ولايات الدولة المصرية ، والجنوب كان جزء اصيل من الدولة السودانية ولماذا الخلط يا صحافي آخر الزمان .
هذا الهندي لايفقه معني الوطنيه ولا الشرائع الاسلاميه التي تنهي عن الغيبة والنميمة فمصر اغتابت ونمت وكذبت في حق السودان في كثير من المجالات يطول ذكرها ولكن نضرب لك أمثلة حتي تعتبر وترجع من غيك الذي انت شانق رقبتك فيه .
1-من منا ينسي التاريخ والاحتلال الانجليزي المصري.وحملات الدفتردار الانتقامية في حق الشعب المصري الا تضاهي الإبادة الجماعية التي تعد الان من جرائم الحرب ونستحق تعويض عليها .ومحمد علي باشا
2-اتفاقية انشاء السد العالي بين الحكومتين شروطها (رغم ما أحدثته في حق اهلنا في حلفا القديمه من تهجير واغراق للاراضي الذراعية بالاف الهكتارات )هل نفذت مصر بنودها من تعويض الي إمداد السودان بالكهرباء .راجع نص الاتفاقية
3-حركات التمرد كلها من لدن جون قرنق الي اركو مناوي .خليل . عبدالواحد .ياسر عرمان من اواهم وامدهم بالعتاد والمال لزعزعت استقرار السودان.راجع التاريخ لا يرحم
4- انفصال الجنوب من كان له القدح المعلا في دعم وتنفيذه والاجنده الخفية التي لعبت علي الحبلين ..مصر ..فهي تظهر خلاف ما تبطن.وهذه من علامات النفاق
5- اما بالنسبه للتعليم فمن هم الذين تعلموا في مصر واسهموا في إثراء ميدان التعليم في السودان (قله التحسب مع احترامي لكل من تعلم بمصر من السودانين ) نسيت يا هندي كلية غردون ومعهد بخت الرضا . وجامعة الخرطوم التي كانت تصنف ثاني او ثالث جامعه في العالم..اليس بينكم رجل رشيد.. ومن هم رواد التعليم في مصر سعد زغلول وصفية زغلول .. مصطفى كامل وقاسم أمين اليس هم من تعلموا في بلاد إلخواجات وتشربوا من الكتب العلمانية ونادوا بتحرير المراه (ميدان التحرير) وهم من أسسوا العلمانية في مصر وكانوا عملاء للمخابرات الأجنبية. فهل هولاء قدوتك يا هندي .والأزهر ماهو الا حجر عثره في حلق الاسلام الصحيح.فهو يكبت بمساندة الحكومة كل الحق ويظهر الضلال . علي جمعه يفتي بما لم ينزل في القران ولا السنه لارضاء اسرائيل
6-وهل حدود السودان الشماليه كانت في حلفا .وسكان اسوان لهم سحنت المحس وابناء عمومتهم والحلفاويين
7-حسني مبارك اكبر تاجر سلاح كان في الشرق الاوسط يمون حركات التمرد ودعمها بالاتفاق مع إريتريا .هل نسيت يا هندي ام تناسيت
لا نستطيع أن نحسب حسنات مصر المدمره تجاه السودان ولو فردنا لها صحف والبحر مداد لارهقت كاهل من يكتب وبكي من هول المصائب .
الايكفي استهزاءهم في الافلام بكل من هو سوداني وبالسودان.. والله من نشاءت الارض لانذكر لمصر دور ايجابي تجاه السودان بل بالعكس كل أدوارها سلبية .. فمصر تعودت أن تأخذ من جميع الدول العربيه ومن ضمنها السودان ولا تعطي شيء
وليس اخيرا حرب 67وحرب 73 ماذا فعلت مصر باتحاد الدول العربية التي كانت سوف تحرر فلسطين ..الم يباع جهد الدول العربية المشاركه في الحروب في سوق النخاسة الاسرائلية واجتماع السادات مع الإسرائيليين في الكنيست الاسرائيلي وباع لهم سيناء كما باع حافظ النعجة هضبة الجولان .وتبددت جهود الجيوش العربية المشاركه في الحرب بعملاء مصر وحياتهم
يا هندى وصحيح انك هندى لا توهمنا الارقام التى فى مقالك انت ذليل لمصر ولو كنت فى السلطة لسحيت منك الجنسية السودانية
لانك تريد ان تحمى مصلحتك لا الوطن انك عمييييييييييييييييل
اريد منك فقط لوكنت شجاعا ان تعرفنا ياسمك حتى جدك السابع لنعرف هل انت سودانى ولا مصرى سودانى
انت وهم
كفيت ووفيت – كلام سليم ، واول مرة اوفقك الراى – خليك من الخال الرئاسى العنصرى – مصر يا اخت بلادى يا شقيقة – سحابة صيف وبتعدى ؟
ماذا يفرق القطع بغباء عن القطع من غير غباء
هل لك ان تشرح ايها العريف ام هذه انحناءه من عاضفة الردود التي اخرجتك واحرجتك
مهادنة هذه
طالما انك تمثل دور العمالة كان اجدر بك ان تصمت ام هذه ضريبة للحبيبة مصر
يا عيب الشوم
هذه البيئة لا تنسابك لانك لن تتحمل غضب الغبش
روح الي اولياء نعمتك وحاول ان تتاقلم مع عمر اديب وشلته دا لو ما اعتبروك كرت محروق
وتسلم الايادي
على فكرة شفت هدية اولاد اسوان السودانية للجيش المصري بمناسبة قتل واسر جنود مصريين في جنوب السودان
اغنية النور الجيلاني جــــوبا
ردا علي المنتصر
محمد حسان من يا ابوي .ادخل النت وشوف محمد حسانك بعمل في شنو ..ولماذا المخابرات المصرية من زمن حسني مبارك لم تعتقلة لان متاجر باسم الدين وضلالي.وعمر خالد. حلو لسان وقليل احسان .. المصري اذا شرب المصحف لن يطهر او يتطهر مثل الخنزير لو غسلته الف مره ورميته في ماء البحر الاحمر يفضل خنزير ?
ايها الهندى المتمصرى
تدافع كثيرا عن مصر ونحن الذين شاركنا فى حروبها ضد اليهود منذ القدم لاننا اصحاب حارة ولنا القدح المعلى ولا ننافق على حساب الوطن. ثم بسذاجتكم وطيبتكم البلهاء التى يستخف منها الشعب المصرى حتى الان تم استقطاع ارض السد العالى عن قصد حتى يدمروا تراثنا وحضارتنا المروية الضاربة فى الاعماق ونحن فى ثبات عميق انذاك تلهون بام كلثوم وافلامكم الخليقة وربما تشربون الممنوع والمصريين يستقطعون الارض وانتم فى العسل المصرى افلام ومسلسلات مجانية وربما بارات مدفوعة الثمن لتسلب الارض ومن بعدها يداهنون مع الانجليز ليحطموا بلادى ويسرقوا خيراتها ويقتلوا بنى جلدتى وما زالوا يتامرون فاين انت من خزعبلاتك ودفاعك الغير مبرر؟
وذا اردت ان توضح الينا بانك مضلع على صحفها وكتبها او تعلمت فيها وانكم دنجوان زمانك فنحن لم نتعلم هناك بل هنا فى بلدى وشموخها الا انسان مريض مهووس يدافع عن بلد ليس ببلدة؟؟؟؟
ومن المؤسف انك تدافع عن شعب على مر العصور والتاريخ يكيل السباب للشعب السودانى ويمارس الاستخاف بكم انتم.
الم يكفى اساءة اعلى قمة فى البلاد الا وهو رئيس البلاد وينعت بالرقاص وبلادهم كلها فجور وراقصين ومجون ولهو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الا يكفى بانهم يختلقون ويفتعلون المشاكل ضد السودان فى كل مكان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل ننسى الاعيبهم ودسائسهم ونفاقهم على السودان؟؟؟
هل ننسى المكائدات ضد بلادى فى دول الجوار وفى الخارج؟؟؟؟
هل ننسى تربصهم بالبلادفى كل اتجاه؟؟؟؟؟؟؟
هل تعلم يا هندى هولاء المصريين سوف يتفقون مع نوعيتك دى والشيطان ليدمروا بلادى تماما ولا يرونها تنهض على الاطلاق.
لانهم يعتقدون باننا ننافسهم ونحن الافضل اخلاقا وفكرا وتهذيبا واكثر احتراما فى كل مكان الا عند المصريين فلماذا ياهندى؟؟؟
ان كانت سياسة الاستنكاح والعبط المصرى تنطلى عليك فنحن ليس باغبياء وزمن الفهولة عدى على الشعب السودانى الا القلة امثالكم الذين اتوا واثروا فى زمن الغفلة؟؟؟؟؟؟
لن نتحمل اساءاتهم فى كل مكان وزمان ويفتعلون المشاكل حتى فى هزيمة المنتخب المصرى مع الجزائرى تمت اساءة الشعب السودانى ودى اقل حاجة فما بالك ياهندى تدافع عنهم؟؟؟؟؟؟؟
اسال كل مغترب عن رائهم فى المصريين سوف تجد الاجابة واحد بان هذا الشعب لا يكن لاى شخص سودانى ود ومحبة وان سمحت لهم الفرصة ليقتلعون من كل موقع ووظيفة لفعلوا فهولاء هم اسيادك يا هندى؟؟؟؟؟؟
هل تعلم بان كل شعوب الدنيا تقدر السودانىين الا هولاء الوقحيين؟؟؟؟ لماذا ياهندى
لاننا تعرف تاريخهم ونعرف من هم لذلك وتاكد لن تكون هنالك علاقة معهم حتى نذهب الى دار البوار لاننا ببساطة اى انسان سودانى شريف يتمتع باخلاق عالية لا تشبة اسيادكم من المصريين؟؟؟؟؟
ماذا ننتظر من شعب جله فى الملاهى والاخر فى البارات والاخر فى الاستديوهات يمثل ويمثل بنا فى الادوار الوضيعة لايقبلها الا الوضيعين امثالكم.
ماذا ننتظر من شعب يسخر من اهراماتنا ومن تاريخنا وحضارتنا السودانية الضاربة فى الاعماق ماذا تسمى هذا يا هندى؟
ماذا تنتظر من شعب يسخر منك انت اولا ومن ثم من شعبى الابى وحتى رئيسنا لم يسلم من افواه المصريين والمتمصريين؟؟؟
ماذا ننتظر من شعب يريد ان يصدر لنا قاذوراتهم من ادوية مضروبة وفاكهة ملوثة؟؟؟ وللاسف حتى لم تم توقيفها من السلطات السودانية؟؟؟ استخف بنا المصريين لايقاف صادراتهم حتى السودان؟؟؟ اليس هذا باستحقار فى نظرك؟؟
وهل يجرووا المصريين على اساءة دول الخليج ناهيك عن امريكا بل يساء الشعب السودانى لانكم الحيطة المائلة والمايلين كثر؟؟؟ مع العلم فبل يومين الامارات العربية المتحدة اوقفت كل شى مصر زراعى بسبب الاسمدة هل لديك علم بذلك؟؟؟
الايكفيك احتلال ارضى ومديونية السودان من المياة عليهم والسد العالى وتامرهم علينا فى كل الاصعدة ومع كل الدول لماذا يا هندى؟؟؟
لانهم يعلمون ان نهض السودان فعلى مصر السلام.
لذلك يكيلون لنا التهم ويحيكون المصائب لكى لا يبلغ السودان شاؤا عظيم ولكن مهما تكالب اعداء السودان من الداخل والخارج سوف يجد السودان مكانته فى كل الاوساط رغم كيد الكائدين.
ويكون فى علمك هم يكرهون كل الشعب السودانى الا العملاء والمرتزقة والمعارضين والرؤساء المخاذلين الذين يحتمون بهم من اجل بضع حفنات فعن اى مصرى تتحدث؟
ويكرهوننا لاننا نحن اساس الحضارات فى الدنيا كلها ان كنت تستخف بالحضارة السودانية.
ويكرهوننا لاننا العزة والكرامة والرجولة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ويكرهوننا لاننا الاخلاق والسلوك والاباءة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يكرهوننا لاننا لا نقبل الذل والازلال ولن نبيع الكرامة لكى نغتات ونربى كوم لحم من العيال كما يقولون؟؟؟
يكرهوننا لاننا شعب عزيز لا يشحد كما يشحد الاخريين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يكرهوننا لاننا التميز والاقتدار فى كل الدنيا الا هم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يكرهوننا لان كل الشعوب تتمنى ان تكون مثلا وفاء واخلاقا واحتراما وحياءا والخ وهم لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وتكرة الحكومات المصرية السودان للاتى:
للموقع الجغرافى المتميز والرابط بين افريقيا والعالم والدول العربية ما بين البحر الاحمر وباب المندب فاذا استقر السودان سياسيا فليس من مصلحتهم فعلى مصر ان تبل ميتها وتشربها لاننا سوف نكون رقم واحد فى كل انحاء الدنيا وبالتالى سوف تنهار مصر وعليه لابد ان يدمر السودان ليبقوا هم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ثانيا مصادرنا الحيوانية والزراعية تكفى الدنيا وما عليها للتصدير ولذلك سوف نحارب من مصر لتظل مصر رغم قلة اراضيها الزراعية لتصدر هى اوساخها من اسماك وفاكهة وادوية مغشوشة.
ثالثا الجانب السياحى فى البجراوية واهراماتنا التى لا تعترف بها مصر فى تعرف ان تاريخها كلوا مزور وعلى حساب الحضارة السودانية لذا سوف تحارب السودان مدى الحياة لكى لا تضح الحقائق ولكى تبقى هى البلد السياحية فقط دون السودان.
رابعا شكل العلاقات الخارجية الان مع كل الدول لا يروق لها لذلك سوف تزرع الفتن والدسائس فى كل مكان للنيل من وطنى؟؟؟؟
خامسا هى تريد السودان فى المؤخرة والا تقوم له قائمة على الاطلاق لكى يظل ينفذ سياستها بما يخد مصلحتها هى لا السودان.
سادسا تريد من الحكومة الان والتالية والسابقة ان تقول حاضر سعادتك والا تطلع من بيت الطاعة وان تكون ذيلا لها وتابع ضعيف يا هندى وما اكثر الهنود فى بلادى???
سابعا تريدنا ان ننفذ اتفاق الحريات الاربعة لصالحها ونحن نتفرج لترفدنا بسكانها الاكثر من 100 مليون وجلهم امراض فتاكة من كبد فيروسى وامراض تناسلية وعملاء وجواسيس ودعارة ومخدرات وبارات والخ؟؟؟
دا السودان لا والف ولا للمطبلاتية واصحاب المصالح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ومن الان لن نبتزنا مصر وتاكل بعقلك حلاوة فنحن نعرفها اكثر من اصحابها وسياسة دول نحن اخوات ما بتنفع ونحن رجالة- اما النيل واشقاء- ونحن عمق السودان وانتم عمقنا – وشعب واحد – واليهود عاوزين يفرقوا بيننا وانتو عرسو مننا ونحن ما نعرس منكم والخزعبلات والمعانى الجوفاء دى الا ياكل منها المغفلين والعبيطين؟؟؟
بلدى فوق الجميع وفوق راس الكل مع العلم باننى لا انتمى الى اى مسخرة من مسخرات الاحزاب التى يفوق عددها 100 حزب فى بلد فقيرة وتعيسة بامثالكم.
وتاكد لن يكون هنالك ود على الاطلاق مع الشعب المصرى رضا من رضا ورفض من رفض.
مساحة السودان الان واحد ميل مربع ماذا تعنى مساحة السودان للخونة امثالك؟ وماذا يعنى السودان لك ولأمثالك أيها المتمصر؟ ان كنت تبكى على جدك الذى درس بالأزهر، فمصر لم تدرسه حبا فى السودان، بل لتجد منه مزيد من الولاء لها كما تفعل انت اليوم، مصر لحم اكتافها من خير ، السودان، فلا فضل لمصر علينا ومهما قدمت من خير السودان فلن توفيه اليسير من فضله عليها، ولا يخفى ذلك الفضل على الأعمى والبصير على العالم والجاهل ؟مصر ناكرة جميل يا هذا العميل ؟مصر عضت يد السودان الممتدة إليها بالخير الوفير ،عذرا احبتى الهندى يبكى على ليلاه (وانتم تعرفونها)فى ثوب طه حسين والعقاد وأحمد شوقى، وينسى ثوب الدكتور عبد الله الطيب والطيب صالح والتجانى يوسف بشير، يبكى على ميكى وسمير وينسي موسم الهجرة إلى الشمال ، قل لى بالله عليك ماذا وجد الطيب صالح وعلماء وفطالحة السودان من مصر ومن اعلام مصر سوى الحرب ضدهم لانهم نوابغ سودانيين لا مصريين ؟لقد فجر الهندى فى كفره بالسودان وايمانه بمصر، ياهذا الزفت الطين ان الحمار يتعلم من كثرة التكرار ونحن لا نريد ان نكرر لك فقد فهم الحمار اذى مصر للسودان لقد مللنا التكرار ونريد رد الاعتبار، نريد كرامة السودان نريد سيادة السودان ،نريد استقلال القرار السودانى ليكون فى مصاحة السودان وحسب. حريقة فى مصر فهى لا تستحق ان نقدم لها اى جميل ايها العميل .اما بالنسبة لانفصال الجنوب فهو شر لابد منه فمنذ استقلال السودان لم تكن هناك وحدة حقيقة متمثلة فى التماذج والتلاقح والمصاهرة لذا كان لا بد من الانفصال فالحكومات المتعاقبة لم تعمل على تحقيق الوحده الحقيقة وحدة الجغرافيا والثقافة والمصاهره واللسان والاندماج لذا كان الانفصال. الانفصال الذى كان موجودا بأرض الواقع لم يكن ذلك اليوم إلا يوم اعلان له .اما عين شمس والزقازيق والقاهرة الام والفرع فمصر قد جنت ثمارها ،مصر لن تقدم بالشمال قبل ان تكون قد اخذت باليمين اضعفا مضاعفة ،ولم يكن ذلك ابدا مبررا يجعلنا أن تغفر لها احتلال حلايب وحلفا كما تفعل انت أكثر من ذلك بكثير أيها العميل.الم تلاحظ انك تستميت فى الدفاع عن مصر اكثر من اهلها ؟الهندى الفاجر فى حبه لمصر وكرهه السودان ان خلع جلد الطاوؤس فلن تقبله الغربان. فمن يبيع وطنه من اجل شقق بالقاهرة ماذا نقول عنه!!!؟؟؟؟
الهندى يبكى على جنوب السودان ليعرب عن وطنيه زائفة ونقول له لو ان حلايب انفصلت وكانت دوله مستقلة كما هو حال الجنوب ذلك اهون من أن استغلها مصر .حلو السكر واللا جراى الحصان يا الهندى.
أينما يوجد الهندى يوجد حاج الجرافه فهو الهندى وجهان لعملة واحدة حاج الجرافه يمتلك شقة بالقاهرة أيضا
من قال لك هذا انا لا اقيم بل القاهرة اصلا
يا الهندي عز الدين والله لو مكانك ما كتبت ولهاجرت الآن لبلدك الأولى مِصر ، يا أخي أقسم بالله أنا استحيت
لك وصرت في موقف لا تحسد عليه، إذا كنت تعرف معنى الصحافة والإعلام يجب عليك الآن الاستقالة لأنك منبوذ
ومكروه سبحان الله خِلقه وأخلاق .. هذا استفتاء واضح لا يوجد واحد قال لك (نعم). الآن اعرف حجمك تماماً.
وأخشى عليك من كره المولى عز وجل ، فكره الناس بسيط .
صدقت الاخ زول ساى
فعلا المصريين فتحوا لهم الجامعات والمعاهد ليضمنوا الولاء لهم مدى الحياة ويكونوا تحت اقدامهم فى بيت الولاء والطاعة تنفذ اوامرهم وتاتمر بامرهم ليظل السودان تحت رحمتهم.
وها هى الايام اثبتت صدق حديثك فالذين تعلموا فى مصر اصبح ولائهم ل مصر وتقديسهم ل مصر وهذا ما ارادته فعلا مصر لتشق الصف السودانى من خلال العملاء الذين درسوا هناك ووصلت فعلا ممثلة فى امثال الهندى ووعوضة والبقية تاتى.
لكن نحن جيل العزة والكرامة لن نرضى بسياسة الاستغفال والاستعباط ولن نرضى ان تقذم بلدى من قبل العملاء الداخلين ناهيك المصريين.
وصدقنى سوف ترجع بلدنا عزيزة واهلى كرامىى الم يكن اليوم فغدا لناظره غريب.
عليكم بمقاطعة المنتجات المصرية ابقوا عشرة جدودنا زمان وصونا علي الوطن والبجينا بالشينة الرماد كالو
زول ساي بقيت تفتري علي خليت المخابرات اسي قلبت على الشقة