وتتواصل السقطات!! صحيفة تقول في عنوانها الرئيسي: (المخابرات المصرية تحاول تجنيد صحافي سوداني)

يا اهبل يا متخلف يا دلوكة عندك زميلك مشى يشوف مرتوا مريضة رجعوهوا من المطار ساند زميلك واكتب مقال واحد ضد سيادك الحلب يا واطى

انت شكلك دا هسي شكل راجل منفخ جضيماتك؟؟
ح ترجع متحصل نفايات زي ماكنت

ابو العرييف ..الهندي

الهندى الدلاهة الاهبل عديم الضمير

ولماذا أنت من دون عشرات الصحفيين والصحفيات تتطوعت للتعليق وإثارة الموضوع …لماذا انت دائم الدفاع عن مصر ولا تنفعل مع قضايا اهل البلد امثال المنقبين الذي اصاب التلف سياراتهم ومعداتهم ووزير الخارجية المصري القى كذبته ورمى التقصير على السودانيين… لماذا لم تنفعل مع السوداني الذي قتل في حلايب الاسبوع الماضي..اسئلة بريئة وما تتعقد من اي عنوان. ما في حد اتهمك الا ان كنت ترى ان في ذلك اتهام… وهل يستطيع احد ان ينكر ان المخابرات عادة ما تقوم بتجنيد صحفيين…وأن الصحفيين هم الاكثر ارتباطا بالمخابرات والتجسس والجهات الأمنية…خليك عادي وما تتعقد…

شكلهم جندوك انت ياوسخ

الهندى اصح يا سجمان انت لسع عايش فى الوهم الهندي المصري السودان كلها مغترب وعايش فى بلده ضد الهبل بتاعك يا خسارة واحد يطبل ويمدح مصر مصر

يبيع وطنو عشان املاكو في مصر

لافض فوهك يالهندي لصالح من توتير العلاقات بين مصر والسودان .لمصلحة من .بالله دعو الرئيس المهذب السيسي والبشير يتفاوضون علي المستوى الرئاسي او يتفاوص البلدين علي مستوي وزراء الخارجيه دون ضوضاء ونتفهم جيدا مصالح بلادنا ومصالح مصر لان الانكفاء علي الذات ليس من مصلحة البلدين فتحقيق مصالحك لايعني الاضرار بالاخر ويمكن مراعاة مصالح البلدين لان فشل مصر كدوله يؤثر علي امننا القومي .بعض الاصوات النشاذ يريدون توتير علاقتنا مع الجاره الحبيبه مصر

الهندي .. مادام انت رجل حقاني وتنظر للأمور بعقليه وعيه كما تدعي هنا إذن جاوب المعلق ود الحاج.. أولا احتلال حلايب بوضع اليد بالقوة وثانيا السوداني الزي في حلايب برصاص الشرطه المصريه ..ومعدات المعدنيين المصادره وغير هذا كثير

يا الهندى أنت عيان وبتعرض بره الحلقه هو يعنى لسه نحن منتظرين المصريين أجندو عملاء سودانيين ؟
يا الهندى أنت ما سمعته مصطفى الفقيه وهو بيقول عندنا جاسوس فى كل متر فى السودان ؟
والله ياألهندى أنا ماعارف أنت صحفى كيف ؟ ياكافى البلاء أنت ماقريت ولا كتاب واحد عن الجاسوسيه وكيف أنها تتحكم فى مصائر الشعوب .
على العموم أقول لى مخابرات مصر لقد فشل عملاءكم فى السودان فشلا” ذريعا” وكل ما يفعلونه أتى بنتائج عكسيه واصبحت مصر مكروهه فى السودان لدرجه لم يسبق لها مثيل وأمثال هذا البوغ الهندى لن يستطيع ترقيع ما افسده الغباء والجهل المصرى لذلك عليكم بتغيير أستراتيجيتكم تجاه السودان بأن تحزفوا وتلغوا كل بنود الاستعباط والفهلوه المحنطه لأنها اصبحت مكشوفه حتى لرعاة الضأن فى السودان .

ابدا من حيث انتهى زفت الطين هذا ،توارى الافاكون خجلا ،فاولهم سيدك غندور يا هذا فالتصريح اتى من غندور ،وهناك استفسار رسمى منه لمصر ،وحقيقة مصر لا نحتاج أن نعرفها من مالك الشقق بالقاهرة، أما تاويلك وتحليلك المفبرك عن محاولة تجنيد هذا الصحفى ،فأنا لا يساورنى ادنى شك وعلى يقين تام أن من حاول تجنيد هذا الصحفى عبر الاسافير هو انت ،فلا يوجد عميل لدى مخابرات مصر تثق به أكثر منك لتوكل له هذه المهمة ،وعندما فشلت فى مهمتك بادرت بالهجوم على الصحفى الغيور على بلاده خاصة عندما اعلن ذلك الامر بالصحف، خشيت ان ينكشف امرك، فعندما ينكشف العميل بالمخابرات المصريه فانها تقوم بتصفيته ،حتى لا يتم الضغط عليه من جهة معاديه لاخذ معلومات منه فيها ضرر على مخابرات مصر، وهذا مصيرك الذى لا شك فيه ،ففشلك فى اختيار العميل المطلوب تجنيده بدقه تفسره الجهه المعنيه بتدنى قدراتك وامكانياتك فى مجال عملك كعميل ،وهذا ما أثار حفيظتك فأنت تنبح حرصا على ذنبك.

ابدا من حيث انتهى زفت الطين هذا ،توارى الافاكون خجلا ،فاولهم سيدك غندور يا هذا فالتصريح اتى من غندور ،وهناك استفسار رسمى منه لمصر ،وحقيقة مصر لا نحتاج أن نعرفها من مالك الشقق بالقاهرة، أما تاويلك وتحليلك المفبرك عن محاولة تجنيد هذا الصحفى ،فأنا لا يساورنى ادنى شك وعلى يقين تام أن من حاول تجنيد هذا الصحفى عبر الاسافير هو انت ،فلا يوجد عميل لدى مخابرات مصر تثق به أكثر منك لتوكل له هذه المهمة ،وعندما فشلت فى مهمتك بادرت بالهجوم على الصحفى الغيور على بلاده خاصة عندما اعلن ذلك الامر بالصحف، خشيت ان ينكشف امرك، فعندما ينكشف العميل بالمخابرات المصريه فانها تقوم بتصفيته ،حتى لا يتم الضغط عليه من جهة معاديه لاخذ معلومات منه فيها ضرر على مخابرات مصر، وهذا مصيرك الذى لا شك فيه ،ففشلك فى اختيار العميل المطلوب تجنيده بدقه تفسره الجهه المسئولة عنك بتدنى قدراتك وامكانياتك فى مجال عملك كعميل ،وهذا ما أثار حفيظتك فأنت تنبح حرصا على ذنبك.وللاوطان فى دم كل حر يد سلفت ودين مستحق.