برنامج حال البلد يكشف كذب وزير خارجية مصر بخصوص تسليم ممتلكات المعدنين السودانيين.. فيديو
كشف الإعلامي الطاهر حسن التوم عبر برنامج حال البلد المذاع على قناة سودانية24 يوم الخميس – 20-4-2017 كذب وزير الخارجية المصري سامح شكري الذي أعلن يوم الخميس بحسب الفيديو المرفق: إنهم سلموا ممتلكات المعدنين السودانيين للجانب المصري في معبر “أرقين” منذ أكثر من شهر ونصف، وأكد أنها متوقفة فقط على ترتيبات الجانب السوداني.
وفي في الفيديو المرفق الذي شاهده محرر موقع النيلين لمداخلة لبرنامج “حال البلد” بقناة “سودانية 24” يكشف قنصل السودان بأسوان السفير عبد العظيم الشيخ عن عدم وجود الممتلكات بأرقين قاطعاً بأنهم أجروا اتصالاً بسلطات الخارجية المصرية، وأكدت لهم أن المعدات غير جاهزة وتحتاج إلى أسبوعين على الأقل لتسليمها.
وبحسب صحيفة الصيحة الصادرة يوم الجمعة بالخرطوم تشمل المتعلقات المحتجزة (430) سيارة وعدداً كبيراً من أجهزة كشف المعادن وتحديد المواقع، وهواتف خلوية (ثريا) وعدداً من أجهزة البوصلة الحديثة، فضلاً عن كميات من خام الذهب، ومولدات كهربائية تقدر قيمتها السوقية بمبلغ (8) ملايين دولار.
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
يستاهل غردون باشا اها الوزير المصري لعب براسو واداهو كلام عسل و عاد من حيث اتى و انطلت الكدبه مؤخرا على حكومه السجم
طبعا ليس هناك أي مفاجأة
هذا الدون كيشوت …بطل الميكرفون
الذي سالت دموعه مدرارا على الصهيوني
كلها جوانب تكشف عن شخصية حربائية
لو لحس النار بلسانه …كاذب كاذب
هذا أول الغيث
لا ترجو منهم خيرا ابدا،،،،،
هم يتزاكوا ويزيدو نفخ في النار،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
هم يريدون حرباً،،،الآن قبل بكرة، ولكن سوف نحاربكم، ب___
فرض التأشيرة،،
مقاطعة شاملة لمنتحاتكم،،
اووووك. حاجات كتيره،
البخيت اضيف صوتي الي صوتك
عواليق
عشان كده سموهم اولاد بمبه .. غندور مابقدر عليهم .. انسب زول ليهم علي كرتي لانه زول مفتح ومر وزول دواس دبلوماسي
استفتاء :
هل تثق بالمصريين؟
نعم أثق بالمصريين
لا أثق بالمصريين
الف مقال ومقال عن كراكيب المعدنيين
والارض الارض الارض نفسها محتلة
والمواطن السودانى يقتل بكل سهولة
والطائرات تخترق الاجواء
والبضائع المصرية تملا المحلات
والله حيرتونا فى حنانا زاتو
يجب ضرب اى مصرى موجود فى السودان ومعاملتهم بالجزمة ايقاف اى تعاون او استثمار اذا كانت الحكومة موافقة على التساهل فالشعب اصبح واعى اذا سمحت الحكومة بدخول المصريين فان الشعب سوف يقاطعهم لاسكن لاعمل لا كلمة حسنة اذا دخلت البضائع القذرة لا احد سوف يشتريها نريد مقاطعة شاملة اقتصادية واختماعية وثقافية نحن مع الشعوب التى تحترم السودان مثل اثيوبيا وقطر ودول الخليج
قاطعوا المنتجات المصرية وبس
كلامي للسياسيين… كلامي لغندور زاتو… هل شفت برنامج حال البلد؟؟ هل عرفت كذب الدجال شكري وزير خارجية أولاد بمبة ؟؟؟
طيب ماذا انت فاعل.؟؟
المطالب السودانية.. يحققها الشعب اذا نامت الحكومة أو إنبطحت…….. وبنعرف كيف…
نريد أفعالا من المصريين ، شبعنا فهلوة ولعب على الدقون طوال قرن من الزمان هذا وقت امتصاص غضب السودانيين من الاعلام المصرى والتصرفات المصرية والاحتقار المصرى لشعب طيب أبى وعلى هذه الحكومة انزال ما يتم الاتفاق عليه على أرض الواقع فالمصرى بالتجربة لا يؤمن له جانب وبالتجربة تأكد لهم ان الشعب السودانى كلمة توديه وكلمة تجيبه ، شعب طيب وحكومة غبية متعلقة بقشة لاخراج نفسها من المأذق التى وضعت نفسها فيه .
ياخي اقسم بالله احترنا عديل كده
دي حكومة السجم
حسبنا الله ونعم والوكيل
غندور ربي ياخدك ياخي دا زول وسخ
ربي ياخد كل من كان سبب نكسة للشعب السوداني
تنبيه هام جداً للمخابرات السودانية
بحيث المخابرات المصرية تقوم بتعديل هذه الاجهزة ووضع اجهزة خاصة بها لتنصت وكشف المعادن واشياء اخر لذلك لابد من الفحص والتمحيص قبل تسليمها لي اصحابها لأن هذا هو الغرض الاساسي من المصادرة
كثيرون لا يعرفون أن للسودان نحو 25 جنديًا فى قلب مثلث حلايب المصرى. وهذا الرقم يهبط فى بعض الروايات أو يزيد قليلاً. ولذلك فإن غالبية المتلقين لتصريحات وزير الدفاع السودانى، حول وجود مضايقات مصرية لجنودنا فى حلايب لم يفهموها. فى عام 1995، تم توقيع اتفاق بين القاهرة والخرطوم، وتم بموجبه إنهاء التواجد السودانى بالمنطقة. ولظروف خاصة جداً لم يتم الكشف عن ملابساتها حتى الآن رغم أنها درامية جداً وبها تشويق ووطنية وبطولة، وتم الإبقاء على فريق محدود من مشاة البحرية، التابع للجيش السودانى فى المنطقة، على أن يتم تبديل القوات والمعدات والمهام كل فترة تتراوح بين ستة أشهر وسنة، واشترطت مصر عدم زيادة القوات أو وجود أى نفوذ عسكرى لها. لا أعرف سبب المضايقات السودانية الأخيرة لمصر. سألت عدة مسؤولين عن أسرار تأخير زيارة وزير الخارجية سامح شكرى للخرطوم لنحو أسبوع، وتزامُن تصريحات وزيرى الدفاع والداخلية السلبية ضد مصر، مع اهتمام إعلامى سودانى إضافى بالقاهرة. زيارات متتالية، مقالات تحليلية حول الأزمة.. وللأمانة، فقد قرأت ثلاثة مقالات عميقة ومتوازنة حول الأزمة وسبل حلها، مقالان لسودانيين، هما للكاتبين الهندى عزالدين وجمال عنقرة، أما الثالث فكان للزميل والصديق جمعة حمدالله، والذى حمل عنوان «القاهرة- الخرطوم وروابط صامدة عبر الزمن»، وذلك فى عدد السبت 16 /04 /2017. أعلم أن عدداً من الدبلوماسيين فى القاهرة والخرطوم شكروه عليه.. وأنا مثلهم، أشكره الآن على عمقه وحرصه على مصلحة البلدين. وليت كل الأصوات يكون لديها عقل الكتاب الثلاثة. حسبن الله ونم الوكيل
ماذا ترجوا من حكومة صورت جنود من جيشها على انهم شهداء للارهاب ( اثناء التصوير تحرك احدهم ) فقالوا لهم متتحركوش ده التصوير ابتدا .
هذه هي مصر لا تتغير وتحاول ان تفعل بجيرانها ما فعلت فيهم اسرائيل التي اصبحت في كل بيت مصري بل يرسم لهم من يحاربوا . ستجف بحيرة النوبة وشوف عمار يا مصر وسننعم نحن بارض زراعية ومياه وكهرباء من سد النهضة .
اثيوبيا يا اخت بلادي
⁉زيارة سامح شكري لغندور…
شكرا… … .سعيكم مشكور‼
..تعودت مصر دائما أن تسارع للسودان جريا كلما ضاقت بها الأوضاع وتفرقت بها السبل..وحين تقضي القاهرة غرضها من الخرطوم ..تقلب لها ظهر المجن الي أن يضيق بها الحال مرة أخري وهكذا دواليك..فمنذ عهد البكباشي جمال عبدالناصر تعود السودانيون علي مثل هذه التصرفات ففي فترة التحضير لاستقلال السودان قدم عبدالناصر الكثير من الوعود البراقة لأهل السودان من أجل أن يظل السودان تابعا لمصر في كل شئ ..وقدم الجزرة مع كافة التيارات السياسية آنذاك خاصة مع كيان الأنصار الذي رفع شعار(السودان للسودانيين) وعندما رفض الزعيم اسماعيل الأزهري وصاية عبدالناصر وتهديده للوفد السوداني المشارك في مؤتمر (باندونق) بأن عليهم الجلوس خلف العلم المصري وأن عليهم الرضوخ للعلم المصري ..رفض الزعيم الأزهري بشموخ سوداني هراء البكباشي جمال عبدالناصر ورفع منديل أبيض متب عليه ( sudan) ووضعه أمامه في قلمه الشخصي مما أثار إعجاب زعيم الصين الكبير ماوتسي تونق الذي قال إنه أعظم علم لدولة رآه في حياته..ومايزال العلم موجود في متحف (باندونق)..مما أثار حفيظة عبدالناصر ومنع عودة الوفد السوداني بعدها عبر مصر ..وبقية القصة معروفة ..وفي1958أرسل عبدالناصر قوة من الجيش المصري لاحتلال حلايب ولكن عبدالله خليل كان له بالمرصاد وأعطي أوامر للجيش السوداني بالتعامل مع أي قوة أجنبية بالذخيرة الحية وفق الوضع القتالي..وحينما أراد عبدالناصر بناء السد العالي ..تودد الي الفريق عبود بالوعود والزهور والأحلام التي جعلت عبود يفرغ كامل منطقة وادي حلفا بكل آثارها التي تعود لحضارة النوبة والتي لاتقدر بثمن ..بل ومساحة 150كلم مجانا هكذا..وحتي اللحظة دون مقابل..والرئيس المصري عبدالناصر لم يجد أي عاصمة عربية تحتضنه بعد هزيمة 1967م سوي الخرطوم التي وقع في احضانها مستشفيا من جراح الهزيمة ومن صدود الملك فيصل وبقية الدول العربية فضمد المحجوب جراح مصر وذهب للملك فيصل الذي أجلسه علي كرسيه وقال له أكتب ماذا تريد وأنا لكم مجيب ياأهل السودان ..وكتب المحجوب وسلم الورقة للملك فيصل الذي اندهش عندما وجد أن كل الطلبات لصالح مصر وجيشها واقتصادها بعد الهزيمةولم يجد فيها حرف واحد فيه مصلحة السودان..والمندوب المصري في مجلس الأمن والذي لولا جهود السودان في الضغط علي جميع الدول العربية والافريقية التي كانت رافضة تماما فكرة ترشيح مصر لهذا الموقع الحساس..وفي أول بادرة لرد الجميل بادر المندوب المصري بطلب تمديد العقوبات علي السودان؟؟؟نعم هكذا وبلا إستحاء ..نعم لقد تعود السوظان دائما أن تعضه مصر في كل العهود وبلا خجل أو إستحياء..
واليوم نتفاجأ بزيارة وزير الخارجية المصري (سامح شكري)للسودان بعد كمية القلق والتوتر والهواجس التي انتابت القاهرة ونظام السيسي من التقدم المضطرد للوضع السياسي والاقتصادي للسودان ونجاح الرئيس البشير في فك العزلة التي صنعتها المخابرات المصرية لخنق السودان..نعم نجح البشير ونجحت الحكومة السودانية في الخروج من مستنقع الإنغلاق الدولي بجدارة ..والعكس يحدث في المحروسة حين قفلت منها دول الخليج انبوب التنفس الاصطناعي للاقتصاد المصري وازاد الانفاق المصري علي الجيش لمجابهة القلاقل والتوترات الداخلية السياسية منها والعسكرية ..ولأن الاقتصاد المصري في وضع انهيار.. لذلك تحاول مصر الآن بدبلوماسية ناعمة عبر زيارة يقدم عليها شكري ولا يستطيع أن يقدم عليها أي شخص وبلاده لم تترك أي باب لإيذاء السودان ولم تطرقه..ولكنها الطبيعة المصرية التي تمسح وجهها(بمرقة الدجاج)مثلما يقول المثل السوداني..
سامح شكري جاء ليطلب فتح المعابر السودانية للشاحنات المصرية التي تحمل المنتجات المصرية المتعفنة والغير صالحة للإستعمال الحيواني ناهيك عن الآدمي هكذا وبلا خجل..
سامح شكري يطلب اسكات الرد السوداني علي استفزازات الاعلام المصري السفيه علي السودان وحضارة السودان بعد زيارة الشيخة موزة لاهرامات البجراوية والتي تركت آثار وأبعاد ممتدة في كل العالم الذي عرف حقيقة أن هناك حضارة سودانية ضاربة في القدم وأقدم من الحضارة المصرية وهو الشئ الذي كانت مصر بمخابراتها واعلامها دائما يحرصون علي تعتيم وجودها عالميا..
سامح شكري جاء للسودان ليعمل علي تمرير مؤامرة جديدة لمصر للإيقاع بالسودان بشرك قبل اكتمال الفترة المتبقية لرفع العقوبات الأمريكية بصورة نهائية عن السودان ..والذي تتخوف منه تخوف الحي من الموت..بسبب العقلية المريضة للمخابرات المصرية والتي لا تري في السودان الا العدو الأول قبل إسرائيل ….
سامح شكري لن يناقش أهم مواضيع إستراتيجية ..وهي:
✳الاحتلال المصري لحلايب وكيفية بداية التفاوض السلمي لسحب القوات المصرية منها..
✳ وضع مصر من سد النهضة وتعديل اتفاقية مياه النيل المجحفة التي حصلت مصر منذ العام(1929/1959) علي كميات مهولة من المياه لا تستحقها دولة مصب بينما دول المنبع والمعبر تعاني من أجل الري والزراعة …
✳ موقف مصر الداعم بالمال والسلاح للحرب في جنوب السودان والذي يلقي بتبعاته علي استقرار وسلامة السودان والمنطقة ككل..
✳ توضيح الموقف المصري من تأسيس تحالف دول الطوق علي السودان..(مصر.ارتريا.اوغندا)؟..
..للأسف سامح شكري جاء فقط ويظن أن علي فمنا (ريالة تسيل هبالة وسذاجة) ليعيد لنا المأكولات المصرية المتعفنة وليسكت صوتنا في الرد علي سفاهة اعلامه ونسكت عن المطالبة بحلايب حقيقة لم (يختشي)سامح شكري وهو يزورنا بهذه المطالب التي يمكن لأي صاحب (طبلية في شارع الهرم )أن يقدمها ..
..ولا أتوقع اطلاقا أن يلقي طلب (صاحب الطبلية)أي صدي في الخرطوم..لأن أي سوداني قد قنع من أي خير في المنتجات المصرية ..
المعركة السياسية أكبر من أن يغرر بنا سامح شكري بمطالب ساذجة والطبطة بكلمات الانشاء التي تستعملها القاهرة لتخدير الخرطوم..
وهو عهد قد ولي ولن يعود علي الإطلاق..منذ الآن فصاعدا علي مصر أن تفهم وتستوعب أن السودان يتعامل وفق مصالحه الوطنية العليا الكتف بالكتف ماينفع ويفيد اهلا به أما اسلوب الانشاء والأشقاء والتخدير فهو عهد ولي الي غير رجعة..وعلي القاهرة أن تعمل علي اخراج أي معارضة سودانية سياسية كانت أو مسلحة وأن توقف الجسر الحربي الجوي لجنوب السودان حتي يتمكن السودان مع منظومة المجتمع الدولي من ايجاد حل سياسي ناجع يوقف الحرب الاهلية الضروس هناك..ولتعلم القاهرة أن كل عنصر مخابرات مصرية في أرض السودان مرصود بكل تحركاته وأن السودان (مانائم علي أضانه)….
السيد سامح شكري ..أهلا بك في أرض السودان..أرض الخير للجميع بما فيها مصر..ارض السودان لاتحقد علي أحد ولا تغش أحد ولا تعض يد خير امتدت اليها مثلما تفعلون..
السودان يحفظ الخير والجميل..وهو ذخر كل العرب في الحوبات والملمات..وبحمدالله عرف العرب ذلك ..والآن يبادلوننا الحب بالحب والتقدير بالتقدير..التحية لحادي الركب ..المشير البشير وهو يعود يكسر طوق الحصار المصري الي آفاق رحيبة مع جميع الدول العربية والعالمية…
السيد سامح شكريي…سعيك مشكور
………
م/محمدالمعز جعفر.??
المصريين متعودين على الكذب والنفاق ويلعبون على الحبلين ويكذبوا عشان يلطفوا الجو في لحظته وبعد ذالك يفعلون مايريدونه .. حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم .
المصارنة سيراوغوا ويراوغما قبل ارجاع اجهزة المعدنين
ولو في طريقة مش حيرجعوها أصلا
وإذا رجعوها سيخربونها قبل ذلك
هؤلاء القوم لا ترجوا منهم خير
قاطعوهم وقاطعوا منتجاتهم القذرة
لك التحية والتقدير أخونا م/محمد المعز جعفر.. فقد كفيت ووفيت ولا نريد أن نطيل في الموضوع .. فنقول سر سر يا بشير إلي الأمام سر ونحن نشد عضدك بإذن الله.. وليفهم الكذابون في كل مكان بأننا لابد من أن نخلع ثوب الطيبة من أجسادنا نلبسه لمن يكون يستحق التعامل الطيب ولكن المصريين على مر العهود لاينفع معهم ذلك.. فمصالح البلد فوق كل إعتبار .. ومصر المصريين أفتكر لا نحتاجهم في شيء وهمهك الموارد الموجود في السودان فليذهبوا إلي الجحيم..
ونقول للسيد/وزير الخارجية بكل وضوح أي إجتماعات وحريات وكلام فاضي لانريده .. يجب إلغاء كل الإمتيازات الممنوحة لهؤلاء العواليق لا نريد حريات أربع ولا ربع … السودان للسودانيين.. ومافي أي إجتماعات وكلام فاضي بدون الإنسحاب من الأراضي المحتلة في حلايب وشلاتين.. إرجاع الأرض أولاً .. قبل كل شيء .. والتعامل الند بالند..
مصريين كذابين و حرامية أولاد بمبة
انتباه …. المصريون يريدون دق اسفين في علاقتنا باثيوبيا, فتصريحات الرئيس خطأ وليست في وقتها حينما يقول بأن امن مصر هو امن السودان وامن السودان هو امن مصر, بالنسبه لاثيوبيا مثل هذا التصريح يجعلها تتشكك في موقف السودان منها وهو ماتريده مصر.
نفس. الملامح و الشبه. تقول اولاد خالات. ،،،،، يا إخوانا هدوا. اللعب شوية ، نعم المصريين اولاد سجم. بس. كمان نحن عندنا ما يكفينا من المشاكل في الوقت الراهن ،. و حكومة البشير تعي ان قلوب السودانين. تموت في حلايب ، بس الايد لسة ما طائلة الحركات ،،،،،، روقوا المنقة