سياسية

الحكومة: عبد الواحد ليس في أجندة التفاوض في الوقت الحالي

توقعت الحكومة انضمام حركات جديدة للسلام والتوقيع على وثيقة الدوحة خلال الأيام القادمة، مبينة أن جبريل ومناوي هما الأقرب للسلام، باعتبار أن مواقفهما تجاه السلام إيجابية. في وقت أعلنت فيه جاهزيتها لاستئناف التفاوض مع حركات دارفور وفق المسارات المتفق عليها مسبقاً وعلى أساس وثيقة الدوحة للسلام.
وقال مجدي خلف الله مسؤول مكتب سلام دارفور، لـ(المركز السوداني للخدمات الصحفية)، إن عبدالواحد محمد نور ظل يرفض باستمرار الدخول في العملية السلمية، موضحاً أن الحكومة ليس في أجندتها التفاوض معه في الوقت الحالي، كاشفاً عن عقد اجتماعات مع حركة أبو القاسم إمام التي وقعت على وثيقة الدوحة للبدء في إنفاذ الترتيبات الأمنية والتحول لحزب سياسي، يحق له الممارسة السياسية وفقاً لقانون مجلس الأحزاب السياسية.

صحيفة اليوم التالي