برلماني مصري: الكهرباء هى نقطة ضعف السودان التى ستستغلها إثيوبيا
قال اللواء حاتم باشات عضو لجنة الشئون الأفريقية بالبرلمان المصري، إن العلاقة بين إثيوبيا والسودان يحكمها المصالح حاليا، لافتا إلى أن إثيوبيا تقدم للسودان إغراءات بمدها بالكهرباء من خلال سد النهضة.
وأضاف باشات لـ”برلمانى”، أن القمة المرتقبة بين رئيس وزراء إثيوبيا ديسالين، والرئيس عمر البشير، وتوقيع الاتفاقية المتعلقة بمد الكهرباء، واتفاقيات التكامل فى العموم مع السودان كلها إغراءات تقدمها إثيوبيا للسودان، لضمان ولائها فيما يتعلق باتفاقية نهر النيل والاتفاق الإطارى وتأمين فترة بناء سد النهضة.
وأشار باشات إلى أن توقيع أى اتفاقيات تكامل بين إثيوبيا والسودان لن يؤثر على مصر بشكل سلبى، لافتا إلى أن الجميع يعلم أن الكهرباء هى نقطة ضعف السودان التى ستستغلها إثيوبيا.
وتابع باشات: “مصر لديها الكثير من وسائل الضغط، ولكنها لن تلجأ إلى استغلالها لأن ما يهمنا بشكل أساسى احترام الشعب السودانى والعلاقات التاريخية بين البلدين”.
وأكد باشات، أن العلاقات بين السودان وإثيوبيا لم تكن جيدة على الإطلاق خلال فترة التسعينات، ولكن المصالح التى تحكم العلاقة حاليا، ولكن العلاقة التاريخية بين مصر والسودان هى التى تحكم.
وأوضح باشات أنه على المستوى الشعبى هناك لن يقبل الشعب السودانى بتوتر العلاقات بين مصر والسودان، لافتا إلى أن هناك إرادة شعبية ترفض أن تكون هناك خسارة فى العلاقات المصرية السودانية بسبب إثيوبيا.
جدير بالذكر أن وكالة الأنباء السودانية الرسمية، قالت إن رئيس الوزراء الأثيوبى، هيلى ماريام ديسالين، سيزور السودان قريبًا بعد أن تلقى دعوة رسمية من الرئيس عمر البشير لزيارة الخرطوم فى أعقاب المحادثات التى جرت بينهما الثلاثاء.
ومن المقرر أن يتم توقيع عدد من الاتفاقيات بين السودان وإثيوبيا، من ضمنها اتفاقية خاصة بإنشاء خط طاقة مباشر من سد النهضة للخرطوم.
كتبت سماح عبد الحميد
برلماني
لا ينفك مسؤول مصري يتحفنا بالسطحية و السذاجة.
مصلحتنا اولا يا جاهل …
ماذا قدمتم لنا طوال عقود..
لما انت عارف إن ضعف السودان في الكهرباء لماذا حرمتونا منها من السد العالي علي حسب الاتفاقية. عند بناء السد العالي إنارة كل البلادات المجاورة للسد .لكنم لم تفعلوا وفعلتها إثيوبيا اخت بلادي.
ولو حصل استفتوا الشعب السودان عنكم لم تحصلوا علي صوت واحد ..كلهم بيكرهوكم.
لم تجد شخص واحد سوداني يقول مصر شقيقة.
خليها تستغلنا انت دخلك اييييييه
ياحشري
هل صحيح أن إثيوبيا تقدم للسودان (إغراءات) لامداده بكهرباء سد النهضة ام انه تعاون استراتيجي يمكنه من قيام نهضه زراعيه صناعيه بامتياز؟ وهل هذا التعاون مقتصرا علي امداده بالطاقه ام بالمياه طوال العام والطاقه الرخيصه ايضا؟ انهما الاثنان معا,و اذا مااضفنا اليهما استطاعه اثيوبيا استغلال المياه لتوليد الكهرباء نستطيع ان نستبين المنع السري والمعلن من مصر لعقود طويله للسودان واثيوبيا من تحقييقه والعجز التام عن الاستمرار من منعه الان !!! هذه مستحقات تقادمت لشعوب حوض النيل حان وقت الاستفاده منها والاعتراف بها من قبل الاجهزه السياسيه والامنيه للمحروسه لانها تشكل الاسس السليمه للتعاون الثلاثي تماما كما فعل السيسي بتوقيعه مرغما علي الاتفاقبه الاطاربه التي اعطت سد النهضه المشروعيه القانونيه لاستكمال بنائه !! وعليه لابد من قبول الاجهزه التنفيذيه الاخري والرضوخ للامر الواقع لاستكمال بقيه تفاصيل التعاون لاداره وشغيل وحمايه السد من المهددات حفاظا علي الاتفاقيات المتباكي عليها.
نحن نحترم ونقدر احترامك للشعب السودانى وللعلاقات التاريخية بين البلدين الشقيقين ولو بدي ظهوره متاخرا وبضغوط للمصلحه العامه كذلك اعترافك ان تكامل إثيوبيا والسودان لن يؤثر على مصر بشكل سلبى، ونحن نضيف ان مد خط طاقة مباشر من سد النهضة للخرطوم عمل تنموي للشعبين بامتياز كان من المفترض ان يتحقق منذ استكمال بناء السد العالي ببلاد النوبه قبل ستون عاما وبما انه شبع استحقاقا فنرجوا عدم خلق العقبات ضده وكفي…والله من وراء القصد…. ودنبق
الراجل ده بيتكلم جد !!!!!!هههههه اكيد بيضحك على بهايمهم صدقني لو الحكومة عملت استطلاع 1000% من الشعب السوداني هيطالب بقطع العلاقات معكم يا جيران السوء. جهل وفحش وبذاءه ..
انتوا قريتوا كلام الوهم دا، وكمان رديتوا عليه
اتحدى هذا الشحات ومستجدات الهبات وناصر الجميل أن يأتي بسيطه ضبط واحده على السودان
اتحدى هذا الشحات ومستجدي الهبات وناكر الجميل أن يأتي بو سيله ضغط واحده على السودان
قال ( مصر لها الكثير من وسائل الضغط)
الا بالرقاصات وبمياه الصرف الصحي التي تتغذرن منه ايها الديوثين ! انتهت مصر والله يمهل ولا يهمل وسترون ما لم تكونو تحتسبون الله يزلزل مصر فقد آذت العباد والبلاد
مصر يا اخت بلادي
يا شقيقة ..
?????
إثيوبيا تحتل الفشقة ،ومصر تحتل حلايب ،الدولتان على مسافة واحدة من العداء ،لانها دول تحتل أراضى سودانية ،أما مصر فمسافتها تكون ابعد عن إثيوبيا بكثير ،وذلك لأن السودان على تاريخه يتلقى منها الأذى بكافة أشكاله، لذا وحسب ترتيب الأولويات نتحد مع إثيوبيا لنصفى كامل حساباتنا مع مصر ،وليتنا نصل مع إثيوبيا لحل دبلوماسى لمشكلة احتلالها للفشقة، فتبادل المصالح يمكن أن يكون مدخل قوى لهذا الأمر فى هذا التوقيت ،اما مصر فليس أمامنا سوى حرب المياه او الحرب العسكرية حتى تحرير حلايب، وأننا نطالبها بتفريغ بحيرة ناصر لانها تغمر أراضى سودانيه، فهذا يعتبر احتلال آخر غير معلن لاراضينا وهو أمر لا يمكن السكوت عليه تحت اى ظرف من الظروف ،تفريغ بحيرة ناصر وخروج الجيش المصرى من حلايب مطلب شعبى ورسمى.
هذا العبقري انت تختزل كل ما بين الناس في الكهرباء ولو افترضنا جدلا ذلك هم أفضل من مصر في هذه المرحلة ونحن نعرف مصالحنا اذا كانت كهرباء أو غيرها هذا ليس شأنك ومن فوضك للتحدث باسم السودانيين فيما إنهم يفرطوا أو لن يفرطوا في العلاقة مع المشؤمة مصر نحن السودانيون من نحدد ماذا نريد ومتى وعلاقتنا مع إثيوبيا هي مفخرة لنا ما الذي يضيركم منها
السودان يريد الكهرباء و سوقا لتسويق منتجاته الزراعية و الصناعية و البترول و الغاز و دي كلها متوفرة في الحبش حماة اصحاب رسول الله صلى الله. عليه و سلم
جمعتني ظروف بأحد العاملين العرب بقناة RT. العربيه الروسيه اخبرني بانه حسب علمه من احد المصريين العاملين معه ان السفاره المصريه ضغطدت المصريين بالقناة وهم كثر لتغيير خريطه مصر لتشمل حلايب بالرغم ان الخريطه الروسيه للعالم تضعها في السودان وقد نجحوا في ذللك
تاكدت من الامر وماذكره الشخص العربي كان واضحا وايضاً يبدوا الامر كذلك علي قناة فرنسا ٢٤ العربيه
لكن يبدوا انهم فشلوا في ال BBC العربيه رغم الوجود المصري المكثف بها
مادور سفارتنا وزاره الخارجية ؟؟؟
مع الاسف ال BBC العربية تيوجد فيها هذا التغيير .. السفالة المصرية واحدة ..وازيدك شوف مواقيت الاذان فى اجهزة السامسونج تجد الايادى المصرية الخبيثة قد لعبت بموقع حلايب و شلاتين فلتتحرك وزارة الخارجية وكذلك وزارة التجارة لايقاف هذا العبث
امر مؤسف ان يكون عضو لجنة الشئون الافريقية ببرلمان مصر ساذجا لدرجة اعتبار كامل السودان تحركه اغراءات بالامداد الكهربائي من سد النهضة ونسي تماما البعد الاستراتيجي لما يعنية التكامل السوداني الاثيوبي فهو استفادة من موارد الدولتين وتطويق لخبث مصر في جنوب السودان ..لا نقبل التهديد بأوراق ضغط تملكونها ونقول ان البعد الشعبي للعلاقات بين مصر والسودان لم يمنعكم من التعدي علي ارضنا في حلايب ولم يوقف خبثكم بالتآمر علي السودان بتقارير زائفة لكل العالم عن السودان للابقاء علي العقوبات والقيود علي السودان..اما الان وقد ادرك العالم خبثكم فبقيتم معزولين مثل الاجرب تتكسبون من كامب ديفيد التي لم تعد ذات فائدة وتنبطحون للاستجداء والاستدانة لسداد فوائد ديونكم وفي ذات الوقت ينطلق السودان ماردا يتبوأ مكانته بين العرب وافريقيا ..فكروا في حل مشاكلكم دون الزج بإسم السودان فهو ليس ضيعة من ضياعكم ومشاكلكم تسببتم فيها انتم لذا لاتنتظروا ان يدفع غيركم فاتورة اخطاءكم..
أرى من المناسب ان لا ينجر اعلامنا لهده الترهات من شعب يجهل ابسط مقومات الحياه ومصالحها العديده فهم أي المصريون يبيعون الغاز في فتره من الفترات لإسرائيل العدو الابدي للعرب و االانسانيه جمعا و ب أسعار تفضيليه خوفا منهم و حبا في الحظوه من اليهود و يستكثرون علينا مصالحنا مع الاخوه الاثيوبين فاي شعب تافه هؤلاء و من اين جاؤو؟ الا يعلم هؤلاء النفر الغبي ان السودان و اثيوبيا دولتان مستقلتان و من حقهما ان يتبادلا المنافع اين ما تكون تلك المصالح أو المنافع؟
قال إيه،،، نقطة ضعف السودان هي الكهرباء التي تستغلها إثيوبيا،،، لذلك أعطيناكم حلفا التاريخية لتبنوا عليها سداً يمدكم ويمدنا بالكهرباء، ولكنم مكرتم، ونقطة ضعف الحكومات التي مرت علي حكم السودان ،ونقطة ضعف الشعب السوداني ليست هي الكهرباء كما يدعي من قال ذلك، ولكن نقطة ضعفنا هي الثقة المفرطة التي وضعناها في الشعب المصري وحكوماته، كنا نعتقد أن اللغة المشتركة والدين والجيرة والشرب من نهر واحد هو القاسم المشترك الذي يحكم علاقاتنا ويرفعها الي تفاهم مشترك في كل القضايا، وتبادل للمصالح وفق منهج الإيثار، الحكومات المصرية غسلت أدمغة الشعب السوداني بمسلسلاته التي تجذب كل الشعب السوداني أمام شاشة التلفاز، وكتابه أمثال نجيب محفوظ، إحسان عبد القدوس، المنفلوطي، وشعرائه أمثال شوقي وحافظ ابراهيم الذي كان يسمي بشاعر النيل، ورددنا وراءهم، شوقي أمير، الشعراء، وأم كلثوم كوكب الشرق، ومصر أم الدنيا، وناصر قائد الأمة العربية، حتي ونحن في عتبات الطفولة كانت السينما المصرية تغزوا القري السودانية التي لم تكن مكتوبة علي الخريطة الجغرافية، كانت سياسة الحكومات المصرية مدروسة و مبرمجة بإستراتيجية بعيدة المدي ليعيش الشعب السوداني مخدراً وتابعاً لمصر كالذيل، وبلعنا الطعم، وتخدرنا لفترات طويلة، وإستغلت حكومات مصر تلك الغفلة وذاك التخدير، فسرقوا خصتنا من مياه النيل، وأنشأوا الري المصري داخل أرض السودان، لا نسقي حتي يسقون، وإحتلوا حلايب وشلاتين، ودعموا حركات التمرد التي تحارب كل الحكومات التي مرت علي حكم السودان، ووقفوا ضدنا في المحافل الدولية، حتي تم حصار السودان وأدرج إسمه في لائحة الدول التي ترعي الإرهاب، مصر تريد من السودان أن يكون ضعيفاً حتي تتمكن من الهيمنة علية، تريد من السودان أن يكون مضطرباً وفقيراً وليله ظلام بدون كهرباء، وإلا لماذا لم يمدوننا بكهربا السد العالي الذي بني علي أرضنا رغم الإتفاقات الموقعة بيننا وبينهم، مكر السيئ ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله، وعندنا فصلنا الجنوب سارعت مصر بفتح أول قنصلية لها في دولة جنوب السودان، ودعمت الدولة الوليدة بالمال والسلاح لكي تكون خنجراً يطعننا من الخلف، ولكن يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين، فقد أفاق الشعب السوداني من غيبوبته الطويلة، وإستيقظ بعد موت سريري، وزال عنه التخدير القوي الذي حقنته به الحكومات المصرية، وتلفت يمنة ويسرة، وإنكب يدرس العلاقة بين بين مصر والسودان خلال التاريخ وعلي مر العصور، فلم يجد غير السم مدسوساً له في الدسم، لم يجد شعب السودان في العلاقة مع مصر شيئاً يسر البال، أو يدل علي نقاء السريرة، أو الأيثار، بل تفاجأ بالمكر والدهاء، والغدر، والأستغفال، والمقولات المعسولة التي تخالف ما في قلوب حكام مصر وشعبها ، وآن الأوان يا مصر أن نراجع علاقتنا معكم، وأنت يا مصر راجعي ملفاتك مع السودان بكل أمانة ونكران للذات، وأنا متأكد أنك لن تجدي خيراً قدمتيه لشعب السودان ولن تجدي غير الشر ووضع الأشواك في طريق شعب السودان حتي تعوقي مسيرة التنمية في طريقه ، لشئ في نفس يعقوب، لا تلومينا يا مصر إن إتجهت بوصلة علاقاتنا إلي الجارة إثيوبيا، نحبهم ويحبوننا ولم نر منهم إلا كل خير، لا يستعلون علينا، ولا يصفوننا بالقردة والبوابين والعبيد، ولا يحتلون أرضنا، ولا يضنون علينا بالكهرباء التي بخلتم بها علينا رغم الإتفاق المسبق بيننا، لقد إنقلب السحر علي الساحر يا مصر، وعلي الباغي تدور الدوائر.
لاباس من التكامل مع اثيوبيا ويجب علي ان تراعي مصلحة السودان اولا واخيرا في علاقها تقيمها مع اي دولة حتي لو اسرائيل ولابد للحكومة ان تعالج مشكلة الفشقة كسيادة وطنية لاتفريط فيها وفيما يتعلق بعلاقتنا بمصر ان الاوان للابتعاد عن العواطف وتحكيم المنطق والعقل ولابد من تعليم المصريين من هم السودانيين
هذا المصري الملعون تفوه غائطا يشبهه.. نقطة ضعفه المااااااء… استعدوا لأيام بل لسنوات وعقود من العطش والعين المتجزر فيكم يابن الرقااصة..
والعفن المتجزر فيكم
حين تسغى مصر لمصالحها وتدوس على علاقتها مع الاخرين يكون الامر عاديا ولكن يسعى السودان لمصالحه فيطون الامر موجها ضد مصر..
اغلب من يسمون بخبراء الشأن الافريقي من مصر لا يعلمون اي شيء عن افريقيا واغلبهم لم يز الدول التي يتحدث عنها..
للسودان كامل الحق وطامل الحرية ان يبني علاقاته مع الدول ومع من يشاء.. وهنا هذا الذي سمي برلماني اظهر جليا ان هناك خلاف مع الحطومة ابسودانية حين قال نحترم الشعب السوداني ولا ادري اي احترام فهم يسخرون الاعلام للاستهزاء بالسودان وشتمه وهم يسعون لمد الحصار على الشعب السوداني
موتوا بغيظكم ايها الملاعيين … كرهتونا الجيرة ياجيران السوء
الحقيقه نحن كسودانيين راعينا علاقة مصر اكثر من اللازم و ان كنا نعرف مسبقا أن الدولة المصرية و الشعب المصري لا يحركهما الا المصلحة الخاصة دون مراعاة للاخرين. اما حكاية الحقوق التاريخية فهي نعرف انها ناتجة من كون أن البلدين كانا تحت استعمار واحد التركي ثم الانجليزي و كنا نأمل أن يفهم المصريين أنه لا حق لديهم عندنا او لسادتهم الالبان الاتراك او الانجليز
ادخل مواقع التواصل الاجتماعى و حنعرف انو الشعب السوداني ميت فى حبكم و كل يوم بطلع مظاهرات عشان سد النهضه اللى حيعطش مصر ههههههههههههه
ما زال هؤلاء الأوباش يتحفونا بعجائبهم التي لا تنقضي,
يقول الاهبل: ” لن يقبل الشعب السودانى بتوتر العلاقات بين مصر والسودان، لافتا إلى أن هناك إرادة شعبية ترفض أن تكون هناك خسارة فى العلاقات المصرية السودانية بسبب إثيوبيا”.
تمام يا الخبير بالشئون الافريقية, بس قرط(وشدد علي الراء) علي كدة
والله, لو كان لي من الامر شيئ, لأمرت وزارة التربية السودانية, أن تنسخ مقال السيد/ عمر الفاروق, وتقرر تدريسه لكل مراحل التعليم السودانية, حتي تعلم الاجيال ما قامت به جارة السوء تجاه السودان عبر العصور, ونحن نغني ” مصر يا أخت بلادي”.
كفيت ووفيت وضحت اخي الكريم عمر, جزاك الله خيرا,
قاطعوا المنتجات والبضائع المصرية
ود البدري … فعلا حتي انا لحظته تغير الخريطة المنشوره في الاخبار قناة الفرتسية 24 و كذلك ساكي نيوز و الوحيدة في القنوات التي تضع حلايب ضمن السودان هي ال بي بي سي و الجزيرة …عليه انا شخصيا قاطعت تلك القنوات التي سخب حلايب من السودان …اما الجزيرة و البرطانية فقطاعتهم بسبب التواجد المصري و السوري فقط و الاحتكار التام من تلك الجنسية …. لا اعتقد ان الخارجية فقط التدخل بل ايضا وزير الاعلام يجب ان يتدخل و يهدد تلك القنوات بسحب التراخيص منهم مالم يطبقو نفس الخريطة المعتمدة من قبل الامم المتحدة و مجلس الامن لخريطة السودان و سحب ترخيص عمل مراسلين تلك القنوات في السودان اذا لم يتم الاستجابة . …. بس حكومتنا نايمين ولا علي بالهم
هل تعلمون ان هذا النائب كان ضابطا بالمخابرات النصرية متخفي في وظيفة قنصل مصر بالسودان قبل خمس سنوات
للرد على مثل هؤلاء مقاطعة كل ماهو مصري من قبل جميع السودانيين داخل وخاررج السودان والالتفات الى اعمار البلد بشتى الوسائل ونرحومن الجهات الرسمية الاهتمام بانسان البلد والاهتمام بالبلد وتعميره ونظافته وهذا اكثر ما يغيظ هؤلاء لانهم لايريدون بلدنا متقدما ومتحضرا ووانما يريدونه كله معاناةومرض وفي الدرك الاسفل.
وين كهرباء السد العالي المتفق عليها بعد اغراق حلفا؟
كل العلاقات بين الدول مبنية علي المصالح يا اهبل.
لكن طبعا انتم المصريين الكلام دا بغيظكم .وعشان السودان بتعامل معاكم باخلاق وحسن نية. فاكرين الحكاية دي عبط وغباء.
بعد كده المعاملة بالمثل يا مصري يا حقير