الاتحادي الديمقراطي يرفض قرار مجلس الأحزاب بإعادة “إشراقة”
أعلن الحزب الاتحادي الديمقراطي، الذي يتزعمه جلال يوسف الدقير، رفضه قرارات مجلس الأحزاب السياسية الخاصة بإعادة المفصولين من أعضاء الحزب، وعلى رأسهم إشراقة سيد محمود. وعدَّ الحزب هذه القرارات تدخلاً في عمل مؤسسات الحزب الداخلية.
وكان مجلس الأحزاب أصدر قراراً برفض قرارات اللجنة المركزية للحزب الاتحادي الديمقراطي، الخاصة بفصل بعض الأعضاء، وحل الأمانة العامة للحزب وإعادة تشكيلها. وأمَّن فقط على تحديد موعد انعقاد المؤتمر العام للحزب في الثاني من يوليو المقبل.
قال القيادي بالحزب السماني الوسيلة لــ (الشروق)، يوم الإثنين، إن قرارات مجلس الأحزاب السياسية لا تعني الحزب الاتحادي الديقمقراطي في شيء. وأضاف “القرار قرار اللجنة المركزية للحزب، والحزب يؤكد لقواعده أنه ملتزم بقرارات اللجنة المركزية فقط”.
وحول مطالبة أعضاء في الحزب الاتحادي الديمقراطي بعدم المشاركة في الحكومة القادمة، أشار إلى أن الانسحاب أو البقاء في الحكومة لا يتم بانفعال ولا يتم بآراء فردية.
وتابع قائلاً “هذا القرار هو قرار مؤسسات الحزب على مستوى المركز والولايات وليس قرار أفراد”.
شبكة الشروق
و الله اشراقة أرجل راجل فيكم يا أنصاف الرجال , مع انو ما عارف القضية شنو لكن واضح انكم تكتلتوا عليها لانها قوية و ما نعجة زيكم .
التحية لعازة السودانية و هي تلهب ظهورهم ! .
الإتحادي الديمقراطي يعلن دعمة لترشيح البشير لولاية رئاسية ، ما يجئ يوم يتحدث الإتحادي الديمقراطي عن الديمقراطية عليكم سحب كلمة ( الديمقراطي) لأنها لا تنطبق عليكم كما أن كلمة الإتحادي ايضا قد إنتقت فأنتم أشتاتا ، على أي حال الإرث السياسي للسوداني غير الواقع الحالي عبد الرحمن الصادق المهدي في حكومة البشير والصادق ماذال حايم معارض لن ينهض السودان إلا بسواعد الشباب الذين عليهم إقصاء الساسة القدامي (الشيوخ والكهول ) الذين لم يقدموا شئ وأخيرا تنكروا لمبدأ الديمقراطية وحادوا عنها واصبح لهم سنة ولا سنتين وشفا القبر ولذلك ماذالوا يتشبسون بالسلطة وكل واحد فيهم يحلم يجلس لو دقيقة على كرسي السلطة البشير حكم 28 سنة ماذا قدم للبلاد على المستوى القومي والسياسي إنفصل الجنوب وحرب في السودان وجنوب النيل الأزرق وإقتصاد منهار بكاملة عندما إعتلى السلطة الدولار كان ب 18 جنية وقتها الـ 18 جنية 18 جنية ما 18 ألف اليوم سعروا حسب الأوساط 22 ألف جنية أو 22-25 ألف جنيه ويمكن لمن هو لا معرفة له بالأوضاع في السودان أن يقدر حجم التدهور المريع في الإقتصاد – أنا لو كنت مكان البشير كنت مت غبية خلي أترشح لولاية جديدة يعني عاوز تكمل 28+4 = 32 سنة عشان الجيل العمرو 32 سنة يكون ما شاف خير في الدنيا نسأل الله العلي القدير أن يجازي الكان السبب في ضياع مستقبل البلاد والله لا كسبوا خير لا في الدنيا ولا في الأخرة الطاقم السياسي الموجود حاليا ضاقم نفعي بكل ما تحمله الكلمة ولو كانوا أحرارا لطلبوا من البشير التنحي من مواليد 1944 يعني العمر الآن 73 سنة يعني نص عمروا حكم للسودان وكايس 4 سنوات ثانية عشان يكون العمر عندما يقدم إستقالته 77 سنة لو جلس لولاية جديد السودان لن تبقى في سوى ولاية الخرطوم حكون السودان بمساحة جيبوتي الله المستعان
حتى على مستوى الفهم والإدراك في الأجيال الجديد ترى اثر حقبة البشير ملقية بظلالة ما هي إهتمامات الشباب على صفحات التواصل تجد أسفاف غير مسبوق وظواهر ما كان لها أن تكون في السودان ما يعتبره الشباب اسطورة ( لوشي ) ولا ( لوسي ) لو كنا على العهد قبل أن تشوه القيم ما كانت البنت تجرؤ بالظهور على هذا الشكل وإن ظهرت ترى وليها إما قتلها وإنتهى منها وإما ظهر وتبرأ منها على الملأ صرنا على الإسفاف وماتت النخوة والرجولة وكلها إفرازات إجتماعية متداعية عن الوضع المأساوي الإجتماعي والإقتصادي الذي يلقى بظلاله على العائلات فالأب ما يستطيع يرفع عينوا والأم منكسرة والشاب مهزوم مكتوف اليدي وأرجع كلها إفراذات وتداعيات الشاب قبل عهد البشير من الثانوية تجده يسهم في الحياه العامة والسياسة ومتشبع بافق واسع وبه نخوة لا يحيد عنها وبعد دخول الجامعة تجده تحمل مسئوليته التاريخية عن أهله فتجد طلاب الجامعات مساهمون مساهمة رئيسة في تغيير الأنظمة وفي الراي العام المستنير من الجنسين بنات وأولاد ولهم دور وإسهام فاعل وقوى في الحياه السياسية العامة بإختصار مخرجات التعليم وأنشطتها المكملة والتي تم تدميرها بالكامل لكي لا تلعب هذا الدور الفاعل كانت تنتج أجيالا ناضجة يعتمد عليها لكن نقول ليس بعد ظلمة الليل إلا إنفلاق الصبح وليس بعد الضلال إلا الهدى وليس بعد إستشراء الظلم إلا العدل ولا نامت أعين الجبناء ؟؟؟